
البنتاغون: حشد 800 عنصر من الحرس الوطنيّ في واشنطن
وأمر ترامب بانتشار القوات في إطار ما قال إنها حملة لمكافحة الجريمة في العاصمة، علما بأن الأرقام تشير إلى تراجع الجرائم العنيفة في واشنطن.
واشارت المتحدثة باسم البنتاغون كينغسلي ويلسون الى انه "اعتبارًا من اليوم، حُشد جميع عناصر الحرس الوطني للجيش وسلاح الجو.. في إطار فرقة العمل المشتركة دي سي، وهم الآن هنا في عاصمتنا"٬ موضحة أنهم "سيساعدون إدارة شرطة العاصمة وشركاء إنفاذ القانون الفدراليين في تأمين المعالم وتسيير دوريات لضمان سلامة المجتمع وحماية المنشآت الفدرالية والعناصر".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المركزية
منذ ساعة واحدة
- المركزية
الأمم المتحدة: 1760 شخصا على الأقل قتلوا أثناء انتظار المساعدات في غزة منذ أواخر أيار
إخترنا لك البيت الأبيض: وفد ترامب إلى القمة مع بوتين يضم 16 شخصاً بينهم المبع... أبرز الأحداث ترامب يتصل برئيس بيلاروسيا قبيل قمته مع بوتين 2025-08-15 17:08:55 أبرز الأحداث


ليبانون ديبايت
منذ ساعة واحدة
- ليبانون ديبايت
قمة ترامب وبوتين… أوكرانيا خارج الطاولة وأمام أخطر لحظاتها
قد تمثل القمة الأميركية – الروسية المرتقبة، الجمعة، بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين في ولاية ألاسكا، "أخطر لحظة" بالنسبة لأوكرانيا ورئيسها فولوديمير زيلينسكي منذ اندلاع الحرب قبل ثلاث سنوات ونصف، وفق ما وصفته صحيفة "تلغراف" البريطانية. وترى الصحيفة أن القمة ستكون "لحظة حرجة" في مسار النزاع، إذ سيقرر ترامب وبوتين مصير أوكرانيا في اجتماع لم تُدعَ إليه كييف ولا رئيسها، وسط مخاوف أوروبية من أن يؤدي اللقاء إلى "خيانة بمقاييس تقسيمات القوى العظمى التاريخية"، في حين يأمل بوتين أن تمنحه القمة شرعية لمخططاته في السيطرة على أراضٍ أوكرانية. وشبّهت "تلغراف" اللقاء بمؤتمر يالطا عام 1945، عندما أعاد ستالين وتشرشل وروزفلت رسم حدود بولندا ومنحوها للاتحاد السوفياتي. ولتفادي سيناريو مشابه، كثّف زيلينسكي وحلفاؤه الأوروبيون تحركاتهم الدبلوماسية منذ عودة مبعوث ترامب الخاص ستيف ويتكوف من موسكو. وخلال لقائه بوتين الأسبوع الماضي في الكرملين، قال ويتكوف إن روسيا مستعدة لوقف الأعمال القتالية مقابل تبادل أراضٍ في شرق أوكرانيا. هذه التصريحات أثارت إعجاب البيت الأبيض، ما دفع ترامب للتخلي عن فرض عقوبات جديدة على روسيا والموافقة على عقد القمة. لكن تحريات الأوروبيين حول المقترح الروسي كشفت اختلافًا في التفاصيل؛ إذ أوضح مسؤولون أن العرض أقل بكثير مما بدا في البداية، حيث طالب بوتين بالحصول على منطقتي لوهانسك ودونيتسك مقابل وقف إطلاق النار، مع تجميد خطوط الجبهة في زاباروجيا وخيرسون، وليس التنازل عنها كما كان يُعتقد. المقترح الروسي قوبل بقلق شديد من القادة الأوروبيين الذين مارسوا ضغوطًا على ترامب ونائبه لإعادة النظر فيه. وأشارت الصحيفة إلى أن هذا الضغط نجح، إذ خفّف ترامب من توقعاته ووصف اجتماع ألاسكا بأنه "جلسة استطلاعية"، متعهدًا بالتشاور مع زيلينسكي والقادة الأوروبيين قبل إبرام أي اتفاق. وتلفت "تلغراف" إلى أن إدارة ترامب تفتقر إلى الخبراء في الشؤون الروسية بعد تسريح عدد من كبار المتخصصين في وزارة الخارجية ومجلس الأمن القومي، فضلًا عن غياب سفير أميركي في موسكو أو كييف. والمفارقة، بحسب الصحيفة، أن القادة الأوروبيين، وليس الدبلوماسية الأميركية، هم من يتولون إعداد ترامب للقمة. ويرى دبلوماسيون غربيون أن السؤال الأساسي هو: من سيكون إلى جانب ترامب في الغرفة لمساعدته على كشف "خداع بوتين"؟ محذرين من أن غياب الدعم الفني قد يجعل الرئيس الأميركي عرضة للتأثر برواية الكرملين. وتخلص "تلغراف" إلى أن القمة قد تنتهي بدعم ترامب لخطة تقسيم أوكرانيا، ما يضع زيلينسكي أمام خيارين أحلاهما مرّ: قبول الاتفاق أو رفضه والمخاطرة بفقدان الدعم الأميركي، في حين يأمل الأوروبيون أن يتمكن ترامب من الضغط على موسكو للتوصل إلى وقف إطلاق نار حقيقي عبر التهديد بالعقوبات أو الرسوم الجمركية على الطاقة.


ليبانون 24
منذ ساعة واحدة
- ليبانون 24
قبل لقائه ببوتين... بمن اتّصل ترامب؟
كشف موقع "بول بيرفوغو" البيلاروسيّ، أنّ "الرئيس ألكسندر لوكاشينكو أجرى مع نظيره الأميركيّ دونالد ترامب مكالمة هاتفية". ووصف ترامب محادثته مع لوكاشينكو بـ"الرائعة"، وقال إنّ "الهدف من الإتّصال هو شكر رئيس بيلاروسيا على إطلاق سراح 16 سجيناً، ومناقشة إطلاق سراح 1300 سجين إضافيّ". (روسيا اليوم)