
الصين تتعهد بعدم التسامح مع تهريب المعادن الاستراتيجية
وفي اجتماع عقد اليوم السبت، ألقى مكتب التنسيق الصيني ومراقبة الصادرات الضوء على الحالات الأخيرة لتهريب المعادن الحساسة التي تشمل كشوف مزورة وعمليات إعادة الشحن عبر دول ثالثة، بحسب هيئة الإذاعة والتليفزيون الحكومية الصينية .
واستغلت الصين هيمنتها في إنتاج المعادن النادرة في خضم حربها التجارية مع الولايات المتحدة،بحسب وكالة بلومبرج للأنباء.
وتتطلب جميع الشحنات الآن تراخيص من وزارة التجارة، مما يؤثر على الإمدادات العالمية، وحثت الحكومات حول العالم بكين على زيادة التدفقات من هذه المعادن. وأعلنت الحكومة الصينية أنها تعمل على تسريع الموافقات.
وسيتم أيضا إعطاء المصدرين إرشادات بشأن العناية الواجبة
لمنع وصول المنتجات إلى المستخدمين النهائيين ذوي الصلة بالدفاع.
وبشكل منفصل، اتهم مسؤولو الاستخبارات الصينيون وكالات استخبارات أجنبية بسرقة المعادن الأرضية النادر.
وزعمت الصين أنهأ أحبطت محاولة من جانب دولة لم يتم ذكر اسمها للحصول على معادن أرضية نادرة بطريقة غير مشروعة لتخزينها.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 37 دقائق
- صحيفة الخليج
البيت الأبيض: ترامب لا يزال منفتحاً على الحوار مع الزعيم كيم
قال مسؤول في البيت الأبيض إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لا يزال منفتحاً على التواصل مع الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون، للوصول إلى كوريا شمالية «منزوعة السلاح النووي بالكامل». سلسلة إجراءات وجاءت تصريحات المسؤول بعد يوم واحد من إعلان إدارة الرئيس ترامب عن سلسلة من الإجراءات لتعطيل مخططات بيونغ يانغ لإدرار عائدات غير مشروعة. وكشفت إدارة ترامب يوم الخميس عن حزمة من الإجراءات ضد كوريا الشمالية، بما في ذلك تقديم مكافآت مقابل معلومات حول سبعة مواطنين كوريين شماليين متورطين في مخطط يعتقد أنه يجمع أموالاً للبرامج النووية والصاروخية للنظام المنعزل. 3 قمم تاريخية وذكر المسؤول لوكالة أنباء يونهاب الكورية الجنوبية عبر البريد الإلكتروني: «عقد الرئيس ترامب في ولايته الأولى ثلاث قمم تاريخية مع الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون أدت إلى استقرار شبه الجزيرة الكورية وحققت أول اتفاق على مستوى القادة على الإطلاق بشأن نزع السلاح النووي». وأضاف المسؤول: «يحتفظ الرئيس بتلك الأهداف ولا يزال منفتحاً على التواصل مع الزعيم كيم للوصول إلى كوريا شمالية منزوعة السلاح النووي بالكامل». رد المسؤول جاء على سؤال حول ما إذا كانت إجراءات يوم الخميس ضد كوريا الشمالية تشير إلى أن إدارة ترامب ترى أن الدبلوماسية مع بيونغ يانغ صعبة في الوقت الحالي، وأنها ستركز على العقوبات وغيرها من تدابير الضغط لإعادة كوريا الشمالية إلى الحوار. واستمرت التوقعات بأن ترامب قد يسعى لاستئناف دبلوماسيته الشخصية مع كيم، والتي أدت إلى ثلاثة لقاءات شخصية بينهما، الأول في سنغافورة عام 2018، والثاني في هانوي في فبراير 2019، والثالث في قرية بانمونجوم الكورية الداخلية في يونيو 2019. ترامب: سيحل الصراع مع كوريا الشمالية وفي الشهر الماضي، قال ترامب إنه «سيحل الصراع» مع كوريا الشمالية إذا نشأ أي صراع، وهي ملاحظة زادت من الترقب بأنه قد يرغب في بدء حوار مع كيم. ويوم الخميس، اتخذت إدارة ترامب سلسلة من الخطوات ضد كوريا الشمالية، بما في ذلك فرض عقوبات على شركة تجارية كورية شمالية، محذرة من أنها «لن تقف مكتوفة الأيدي» عندما تجني بيونغ يانغ أرباحاً مما أسمته أنشطة إجرامية لتمويل برامجها «المزعزعة للاستقرار» لتطوير الأسلحة.


الإمارات اليوم
منذ ساعة واحدة
- الإمارات اليوم
رغم دعوات التهدئة.. اشتباكات تايلاند وكمبوديا تمتد لليوم الثالث
امتد القتال على الحدود التايلاندية الكمبودية لليوم الثالث على التوالي وظهرت نقاط اشتباك جديدة اليوم، فيما سعى كل جانب لكسب دعم دبلوماسي وقالت كل دولة إنها تصرفت دفاعا عن النفس وسط دعوات من كل طرف للآخر إلى وقف القتال وبدء المفاوضات. وقُتل 30 شخصا على الأقل ونزح أكثر من 130 ألفا في أسوأ قتال بين الجارتين في جنوب شرق آسيا منذ 13 عاما. وقالت البحرية التايلاندية إن اشتباكات وقعت في إقليم ترات الساحلي صباح اليوم السبت، وهي جبهة جديدة تبعد أكثر من 100 كيلومتر عن نقاط النزاع الأخرى على طول الحدود المتنازع عليها منذ فترة طويلة. ووقعت مناوشات لفترة قصيرة بين البلدين عندما قُتل جندي كمبودي في أواخر مايو أيار. وعززت كل دولة قواتها على الحدود وسط أزمة دبلوماسية كبيرة دفعت الحكومة الائتلافية الهشة في تايلاند إلى حافة الانهيار. وظل عدد القتلى التايلانديين عند 19 اليوم، بينما قالت المتحدثة باسم وزارة الدفاع الكمبودية مالي سوشيتا إن خمسة جنود وثمانية مدنيين لقوا حتفهم في القتال. وقال السفير التايلاندي لدى الأمم المتحدة في اجتماع لمجلس الأمن أمس، إن جنودا أصيبوا بسبب ألغام أرضية مزروعة حديثا في الأراضي التايلاندية في واقعتين منذ منتصف يوليو تموز، وهي اتهامات نفتها كمبوديا بشدة. واتهمت وزارة الدفاع الكمبودية تايلاند، أول من أمس، بشن "هجوم عسكري متعمد وغير مبرر وغير قانوني" وقالت إنها تحشد الآن قوات ومعدات عسكرية على الحدود. وذكرت الوزارة في بيان اليوم أن "هذه الاستعدادات العسكرية المتعمدة تكشف عن نية تايلاند توسيع نطاق عدوانها ومواصلة انتهاك سيادة كمبوديا". ودعت كمبوديا المجتمع الدولي إلى "التنديد بعدوان تايلاند بأشد العبارات" ومنع توسيع الأنشطة العسكرية التايلاندية. وقالت بانكوك مجددا إنها تريد حل النزاع بالحوار الثنائي وأخبرت مجلس الأمن أنه "من المؤسف للغاية أن كمبوديا تجنبت عمدا إجراء حوار هادف وسعت بدلا من ذلك إلى طرح القضية على الصعيد الدولي لخدمة أهدافها السياسية الخاصة".


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
اشتباكات تايلاند وكمبوديا تمتد لليوم الثالث رغم دعوات التهدئة
امتد القتال على الحدود التايلاندية الكمبودية لليوم الثالث على التوالي وظهرت نقاط اشتباك جديدة اليوم السبت فيما سعى كل جانب لكسب دعم دبلوماسي وقالت كل دولة إنها تصرفت دفاعا عن النفس وسط دعوات من كل طرف للآخر إلى وقف القتال وبدء المفاوضات. قتلى ونازحون وقُتل 30 شخصا على الأقل ونزح أكثر من 130 ألفا في أسوأ قتال بين الجارتين في جنوب شرق آسيا منذ 13 عاما. وقالت البحرية التايلاندية إن اشتباكات وقعت في إقليم ترات الساحلي صباح اليوم السبت، وهي جبهة جديدة تبعد أكثر من 100 كيلومتر عن نقاط النزاع الأخرى على طول الحدود المتنازع عليها منذ فترة طويلة. ووقعت مناوشات لفترة قصيرة بين البلدين عندما قُتل جندي كمبودي في أواخر مايو/ أيار. وعززت كل دولة قواتها على الحدود وسط أزمة دبلوماسية كبيرة دفعت الحكومة الائتلافية الهشة في تايلاند إلى حافة الانهيار. وظل عدد القتلى التايلانديين عند 19 اليوم السبت، بينما قالت المتحدثة باسم وزارة الدفاع الكمبودية مالي سوشيتا إن خمسة جنود وثمانية مدنيين لقوا حتفهم في القتال. وقال السفير التايلاندي لدى الأمم المتحدة في اجتماع لمجلس الأمن أمس الجمعة إن جنودا أصيبوا بسبب ألغام أرضية مزروعة حديثا في الأراضي التايلاندية في واقعتين منذ منتصف يوليو/ تموز، وهي اتهامات نفتها كمبوديا بشدة. واتهمت وزارة الدفاع الكمبودية تايلاند يوم الخميس بشن 'هجوم عسكري متعمد وغير مبرر وغير قانوني' وقالت إنها تحشد الآن قوات ومعدات عسكرية على الحدود. وذكرت الوزارة في بيان اليوم السبت أن 'هذه الاستعدادات العسكرية المتعمدة تكشف عن نية تايلاند توسيع نطاق عدوانها ومواصلة انتهاك سيادة كمبوديا'. تنديد ودعت كمبوديا المجتمع الدولي إلى 'التنديد بعدوان تايلاند بأشد العبارات' ومنع توسيع الأنشطة العسكرية التايلاندية. وقالت بانكوك مجددا إنها تريد حل النزاع بالحوار الثنائي وأخبرت مجلس الأمن أنه 'من المؤسف للغاية أن كمبوديا تجنبت عمدا إجراء حوار هادف وسعت بدلا من ذلك إلى طرح القضية على الصعيد الدولي لخدمة أهدافها السياسية الخاصة'.