
الحماس الكبير في وول ستريت يدق ناقوس خطر الفقاعة
كما عادت موجة «أسهم الميم»، التي برزت في عام 2021، إلى الواجهة مجدداً، مع اندفاع المستثمرين الأفراد نحو أسهم شركات مثل «غو برو» لتصنيع الكاميرات، وسلسلة متاجر الحلوى «كريسبي كريم».
وقد قفز مؤشر «حماس الأسهم» لدى مصرف «باركليز»، وهو مؤشر مركب يتتبع تدفقات المشتقات المالية والتقلبات والمعنويات في السوق، إلى ضِعفي مستوياته العادية ودخل منطقة ارتبطت فيما مضى بفقاعات الأصول.
وقال ستيفانو باسكالي، رئيس قسم استراتيجية مشتقات الأسهم الأمريكية لدى «باركليز»: «يظهر المؤشر بكل وضوح أن السوق في حالة من النشوة».
ورغم أن هذه الرسوم تفوق كثيراً المستويات التي سادت قبل عودة ترامب إلى البيت الأبيض، إلا أنها أقل ضراوة من تلك التي هدد بفرضها في «يوم التحرير»، وهو ما دفع الأسواق حينها إلى الانخفاض.
وذكر لوكا باوليني، كبير الخبراء الاستراتيجيين لدى «بيكتيت أسيت مانجمنت»: «هذه الاتفاقيات الأولى سيئة بالفعل، لكن المستثمرين مسرورين بأي شيء ليس حرباً تجارية شاملة».
وهنا تجدر الإشارة إلى ارتفاع أسهم «إنفيديا» لتصنيع الرقائق وشركة «ميتا» المالكة لمنصة «فيسبوك» للتواصل الاجتماعي بـ 100% و50% على الترتيب منذ المستويات المتدنية المسجلة في أبريل الماضي.
وشبه أرنوت الاستثمار في مجموعة ضئيلة من أسهم التكنولوجيا التي تهيمن على المؤشر بالانحناء لالتقاط عملات معدنية صغيرة فيما تقترب بشدة آلة رصف طرق ضخمة.
كما صعدت أسهم بورصة الأصول المشفرة «كوين بيس» بحوالي 180%، وساعدها في ذلك ازدياد التفاؤل بشأن قطاع الأصول الرقمية بفضل فوز ترامب بالانتخابات في نوفمبر الماضي.
وتساءل محللون لدى «دويتشه بنك» في مذكرة نشرت الخميس الماضي، عما إذا كان ارتفاع الاقتراض لتمويل مشتريات الأسهم بمثابة علامة على «أقصى درجات الحماس» منذ عامي 1999 و2007.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 21 دقائق
- العين الإخبارية
بين الدبلوماسية والعناد..هل تفكك ابتسامات كيم وترامب الترسانة النووية؟
عندما تُغلف السياسة بالابتسامات، لا يعني ذلك بالضرورة تغيرا في النوايا الحقيقية، كما تظهر كوريا الشمالية في تعاملها مع واشنطن فرغم ما يُحكى عن علاقة شخصية "ليست سيئة" بين الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون والرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إلا أن بيونغ يانغ لا تزال ترفض أي مقترح للتخلي عن برنامجها النووي دون مقابل. وهو ما أكدته كيم يو جونغ، شقيقة زعيم كوريا الشمالية والمسؤولة البارزة في الحزب الحاكم، والتي حثت في بيان، واشنطن على قبول بلادها كدولة نووية وإيجاد نهج جديد لاستئناف المحادثات. وقالت كيم يو جونغ، إن كوريا الشمالية لن تعود إلى المحادثات إلا إذا كافأتها الولايات المتحدة على تنازلها الجزئي عن قدراتها النووية. ولفتت إلى أن التفاهمات الشخصية، مهما بدت ودية، لا يمكن أن تشكل أساسا فعليا لنزع السلاح النووي، مؤكدة أن قدرات كوريا الشمالية قد تطورت منذ انطلاق محادثات ترامب-كيم في 2018. وعلى ضوء ذلك، يرى بعض الخبراء أن ترامب لا يزال بإمكانه مواصلة المحادثات مع كوريا الشمالية لتحقيق إنجاز دبلوماسي. وفق ما طالعته "العين الإخبارية" في صحيفة "بوليتيكو" الأمريكية. في المقابل، يرى آخرون أن كوريا الشمالية تستخدم ملفها النووي كورقة تفاوض لا يمكن التخلي عنها دون حوافز ملموسة، تشمل تخفيف العقوبات الاقتصادية ووقف المناورات العسكرية الأمريكية مع الجارة الجنوبية. وتباهى ترامب مؤخرا بعلاقاته الشخصية مع كيم جونغ أون، وأعرب عن أمله في استئناف الدبلوماسية النووية بينهما. إلا أن دبلوماسيتهما عالية المخاطر في الفترة 2018-2019، والتي جرت خلال ولاية ترامب الأولى- وفق الصحيفة- انهارت بعد رفض الأخير دعوات كيم لتخفيف العقوبات بشكل واسع النطاق مقابل تفكيك مجمعه النووي الرئيسي، وهي خطوة محدودة نحو نزع السلاح النووي. ومنذ ذلك الحين، أجرى كيم تجارب أسلحة لتحديث وتوسيع ترسانته النووية. العلاقات الشخصية لا تغير الثوابت السياسية وفي بيان نقلته وسائل الإعلام الرسمية، قالت كيم يو جونغ، إنها لا تنفي أن العلاقة الشخصية بين شقيقها وترامب "ليست سيئة". لكنها قالت إنه إذا كانت علاقاتهما الشخصية تهدف إلى تحقيق نزع السلاح النووي لكوريا الشمالية، فإن كوريا الشمالية ستعتبرها "مجرد استهزاء". وأشارت إلى أن القدرة النووية لكوريا الشمالية "قد ازدادت بشكل حاد منذ الجولة الأولى من دبلوماسية كيم-ترامب"، وإن أي محاولة لحرمان كوريا الشمالية من امتلاك أسلحة نووية "ستُرفض". وأضافت "إذا لم تقبل الولايات المتحدة الواقع المتغير واستمرت في الماضي الفاشل، فسيظل اجتماع جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية والولايات المتحدة بمثابة أمل للجانب الأمريكي"، مستطردة "من المستحسن البحث عن وسيلة اتصال أخرى". وكيم يو جونغ، مسؤولة رئيسية في اللجنة المركزية لحزب العمال الحاكم في كوريا الشمالية. وهي مسؤولة عن علاقات البلاد مع الجارة الجنوبية والولايات المتحدة. ويعتقد المسؤولون والخبراء الكوريون الجنوبيون أنها ثاني أقوى شخص في كوريا الشمالية بعد شقيقها. وأوضحت كيم يو جونغ أنها كانت ترد على تعليقات مسؤول أمريكي نقل عنها أن ترامب منفتح على محادثات بشأن نزع السلاح النووي. ومن المرجح أنها كانت تشير إلى مقال نشرته وكالة يونهاب للأنباء يوم السبت، نقلا عن مسؤول في البيت الأبيض لم يُكشف عن هويته، قوله إن ترامب "لا يزال منفتحا على التعاون مع الزعيم كيم جونغ أون لتحقيق نزع السلاح النووي الكامل في كوريا الشمالية". ماذا تريد كوريا الشمالية؟ وقال نام سونغ ووك، الرئيس السابق لمعهد استراتيجية الأمن القومي، وهو مركز أبحاث تديره وكالة الاستخبارات الكورية الجنوبية، لصحيفة بوليتيكو: "تريد كوريا الشمالية أن تقول إنها غير مهتمة بمحادثات نزع السلاح النووي، وعلى الولايات المتحدة أن تحدد أولا الفوائد التي يمكن أن تقدمها للشمال". وأشار نام إلى أن رغبة ترامب المحتملة في الفوز بجائزة نوبل للسلام ستدفعه إلى السعي لإجراء محادثات مع كيم جونغ أون، وستمنحه مزايا مماثلة لاتخاذ خطوات تدريجية لنزع السلاح النووي. ويعتقد نام أن كوريا الشمالية ستطلب تخفيفا واسع النطاق للعقوبات، وتعليقا للتدريبات العسكرية الأمريكية الكورية الجنوبية التي تعتبرها تدريبات على الغزو، وحوافز اقتصادية أخرى. احتمالات مستقبلية أما كيم يول سو، المحلل في المعهد الكوري للشؤون العسكرية بكوريا الجنوبية، فيرى أن المسؤولين الأمريكيين والكوريين الشماليين قد يجتمعون إذا تمكنوا من تضييق بعض الخلافات حول شروط استئناف المحادثات. غير أنه لفت إلى أن عدم القدرة على التنبؤ بتصرفات ترامب ستجعل من الصعب للغاية التنبؤ بالتنازلات التي سيقدمها الأمريكيون. وصرح خبراء آخرون في وقت سابق بأن بيونغ يانغ - المنشغلة الآن بتعاونها المتوسع مع روسيا - لا ترى حاجة ملحة لاستئناف الدبلوماسية مع الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية. ويوم الإثنين، رفضت كيم يو جونغ مبادرات الحكومة الليبرالية الجديدة في كوريا الجنوبية، قائلة إن "ثقتها العمياء" في تحالف البلاد مع الولايات المتحدة وعدائها لكوريا الشمالية لا تجعلها مختلفة عن سابقتها المحافظة. aXA6IDE5OC44OS4xMjIuMTkxIA== جزيرة ام اند امز US


زاوية
منذ 21 دقائق
- زاوية
"إي آند" تفتح آفاق المستقبل للقيادات الإماراتية الشابة من خلال برنامج خريجي الذكاء الاصطناعي لعام 2025
أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة: أعلنت مجموعة التكنولوجيا العالمية "إي آند" عن فتح باب التقديم لبرنامج خريجي الذكاء الاصطناعي في دولة الإمارات، مع إتاحة 100 وظيفة جديدة لخريجي الجامعات من المواطنين الإماراتيين. ويهدف البرنامج الذي تمتد جلساته على 12 شهراً، والذي ينطلق في دورته للعام 2025، إلى تزويد الشباب الإماراتي بالمهارات الرقمية والتقنية والقيادية اللازمة للمساهمة في تشكيل اقتصاد المستقبل للدولة. يُعد البرنامج الذي يدخل عامه الرابع من المبادرات الرائدة في تمكين الكفاءات الوطنية، حيث تم حتى الآن توظيف وتدريب أكثر من 284 خريجاً منذ العام 2021، كما احتفل البرنامج مؤخراً بتخريج 25 مشاركاً جديداً. ويعكس هذا التأثير المتنامي التزام "إي آند" بتطوير الكفاءات الوطنية وتعزيز التنوع والاستعداد للمستقبل، تماشياً مع رؤية دولة الإمارات لبناء اقتصاد معرفي قائم على الابتكار. ويغطي البرنامج مجالات متعددة تشمل الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي والأمن السيبراني وتطوير المنتجات والموارد البشرية واستراتيجيات الأعمال، ويتميز بتوفير تجربة عملية وتفاعلية من خلال مشاريع واقعية في مختلف إدارات مجموعة "إي آند". كما يتضمن البرنامج خطط تطوير شخصية، وتدريباً على مهارات القيادة والذكاء العاطفي، إلى جانب الإرشاد المهني. وقد حصل العديد من الخريجين على وظائف دائمة في مجالات مؤثرة مثل الذكاء الاصطناعي والاستدامة والمالية والمبيعات وخدمات الأفراد والهندسة في قطاع الاتصالات. وقال علي المنصوري، الرئيس التنفيذي للموارد البشرية في مجموعة "إي آند": «يعكس برنامج خريجي الذكاء الاصطناعي التزامنا على المدى الطويل بتأهيل قادة المستقبل من الكفاءات الإماراتية في مجالات التكنولوجيا والابتكار. فنحن لا نخلق فرص عمل فحسب، بل نبني لهم مسارات مهنية تتماشى مع أهداف التحول الرقمي لدولة الإمارات. كما أن نسبة مشاركة الإناث التي تجاوزت 60% في الدفعة الأخيرة، تؤكد التزامنا بالتنوع والشمول. وأود أن أوجه الدعوة للخريجين الطموحين من مختلف التخصصات للانضمام إلينا وأن يكونوا جزءاً من قصة نجاح "إي آند".» وأضاف المنصوري: «يوفر هذا البرنامج الحيوي والتفاعلي منصة فريدة لصقل مهارات الجيل المقبل من القادة الإماراتيين في مجالي التكنولوجيا والأعمال، وهي عناصر حيوية وأساسية لمواصلة مسيرة التحول في الدولة.» يُعد البرنامج ركيزة أساسية في استراتيجية التوطين لدى "إي آند"، إذ يدعم الهدف الوطني المتمثل في الوصول إلى نسبة تمثيل إماراتي تبلغ 60% بحلول العام 2030. وقد بلغت نسبة الإناث من بين المقبولين في البرنامج خلال العام 2024 نحو 62%، فيما بلغ إجمالي نسبة المواطنات المشاركات منذ إطلاق البرنامج 81%. وتتوافق هذه المبادرة مع إطار الاستراتيجية الوطنية طويلة الأمد لدولة الإمارات، التي تهدف إلى تقليل الاعتماد على النفط وتعزيز النمو في القطاعات المعرفية عالية القيمة. ويساهم برنامج خريجي الذكاء الاصطناعي بشكل مباشر في تحقيق هذا الهدف، من خلال إعداد كفاءات إماراتية قادرة على قيادة قطاع التكنولوجيا والابتكار. وجرى تطور برنامج خريجي الذكاء الاصطناعي بالتعاون مع أبرز منصات التدريب الرائدة والعالمية في القطاع، مثل Harvard Business Review وMicrosoft وLinkedIn وسوق أبوظبي العالمي، بما يضمن تبني أفضل الممارسات العالمية وتخريج كفاءات قادرة على المنافسة دولياً. تجدر الإشارة إلى أن مجموعة "إي آند" تعمل على تكامل هذا البرنامج عبر دمجه مع مبادرات أخرى مثل برنامج "بدايتي"، الذي يركز على تقديم مهارات القيادة وتطبيقات الذكاء الاصطناعي للموظفين الجدد، وبرنامج "Excelerate&" بالتعاون مع "إريكسون"، والذي يهدف إلى تطوير مهارات الكوادر الإماراتية في تقنيات الجيل الخامس وعلوم البيانات، وذلك ضمن رؤية المجموعة الأوسع للتوطين والتنويع الاقتصادي. حول مجموعة "إي آند" تعد "إي آند" مجموعة تكنولوجية عالمية رائدة ملتزمة بتطوير المستقبل الرقمي عبر الأسواق التي تعمل بها في الشرق الأوسط وآسيا وأفريقيا وأوروبا. وحققت المجموعة أداءً مالياً قياسياً في العام 2024، حيث بلغت قيمة الإيرادات الموحدة 59.2 مليار درهم وبلغت قيمة صافي الأرباح الموحدة 10.8 مليار درهم، إلى جانب تصنيفها الائتماني الممتاز، مما يعكس قوة ميزانيتها العمومية وسجلها الحافل بالنجاح. تأسست المجموعة في أبوظبي منذ أكثر من 48 عاماً، وتطورت من شركة رائدة في مجال الاتصالات إلى مجموعة متنوعة من التقنيات والاستثمار. ويمتد نطاق عملياتها الآن إلى 38 دولة، تقدم فيها مجموعة شاملة من الخدمات الرقمية المبتكرة التي تتنوع بين الاتصال المتقدم والترفيه والبث والخدمات المالية، وصولاً إلى الحلول المدعومة بالذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات والأمن السيبراني ومنصات إنترنت الأشياء. تمتلك المجموعة خمسة ركائز أعمال أساسية هي: "إي آند الإمارات"، و"إي آند إنترناشونال"، و"إي آند لايف"، و"إي آند إنتربرايز"، و"إي آند كابيتال"، وتلبي كل ركيزة من هذه الركائز احتياجات العملاء والأسواق المتنوعة. وتساهم هذه الركائز في تمكين "إي آند" من الريادة في مختلف القطاعات، من الاتصالات وأسلوب الحياة الرقمي إلى خدمات الشركات والاستثمارات الجريئة. وتعزز الاستثمارات الاستراتيجية المستمرة في الذكاء الاصطناعي وإنترنت الأشياء وشبكات الجيل الخامس والخدمات السحابية ريادتها في المشهد التكنولوجي العالمي، الأمر الذي يقود مستقبل الاتصال الذكي والابتكار. وبفضل الابتكار والاستدامة والالتزام بالتمكين الرقمي، تسعى مجموعة "إي آند" إلى بناء مستقبلٍ أكثر ذكاءً واتصالاً للأفراد والشركات والمجتمعات. -انتهى-

سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
لبحث مسار السلام في غزة.. ستارمر يعقد اجتماعا بريطانيا طارئا
ووفقا لما نقلته وكالة "بي إيه ميديا"، دعا ستارمر الوزراء البارزين للاجتماع خلال عطلتهم الصيفية، في خطوة تعكس حجم القلق البريطاني حيال التطورات الإنسانية والميدانية في غزة. وأكدت رئاسة الوزراء البريطانية أن ستارمر ناقش بالفعل الخطوط العريضة للمبادرة مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب خلال لقائهما في أسكتلندا، كما يعتزم عرضها خلال الأيام المقبلة على دول عربية وشركاء أوروبيين من بينهم فرنسا وألمانيا، في إطار تنسيق أوسع لبلورة حل شامل. وفيما تتزايد الدعوات داخل المملكة المتحدة للاعتراف الفوري بدولة فلسطين، أكد المتحدث باسم رئيس الوزراء أن "التركيز حاليا منصب على إيجاد طريق فوري للسلام يضمن إغاثة عاجلة للمدنيين، ويمهد لتسوية دائمة على أساس حل الدولتين"، مضيفا أن "الاعتراف بالدولة الفلسطينية مسألة وقت، لكن يجب أن يتم في إطار خطة شاملة تضمن الأمن للطرفين". وتأتي هذه التحركات البريطانية في وقت أعلنت فيه إسرائيل تعليق العمليات القتالية في ثلاث مناطق من قطاع غزة لمدة 10 ساعات يوميا، لفتح ممرات إنسانية وتسهيل إدخال المساعدات. وأكدت لندن مشاركتها في عمليات الإسقاط الجوي للمساعدات داخل القطاع، في ظل تفاقم أزمة الجوع، ورغم ترحيب وكالات الإغاثة بهذه الخطوات، إلا أنها حذرت من أنها غير كافية لمواجهة التدهور الإنساني المتسارع في الأراضي الفلسطينية.