logo
المرابط يطالب وزارة الصحة بتوفير الأدوية لمرضى القصور الكلوي بالمضيق- الفنيدق

المرابط يطالب وزارة الصحة بتوفير الأدوية لمرضى القصور الكلوي بالمضيق- الفنيدق

وجه، النائب البرلماني عن دائرة المضيق- الفنيدق، محمد العربي المرابط، سؤالا كتابيا إلى وزير الصحة والحماية الاجتماعية، بشأن معاناة مرضى القصور الكلوي بالمضيق- الفنيدق من غياب الأدوية الحيوية التي توفرها وزارة الصحة، وهي أدوية مكلفة ماديا وتعد ضرورية لعلاج هذه الفئة من المرضى.
وأشار المرابط إلى أن غياب هذه الأدوية يعرض حياة المرضى لمخاطر صحية كبيرة، مشددا على أن أغلب المتضررين يعيشون في أوضاع اجتماعية هشة، مما يجعلهم غير قادرين على تحمل تكاليف العلاج، رغم استفادتهم من الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي.
وطالب النائب الوزارة بتوضيح أسباب عدم استفادة مرضى القصور الكلوي بالمضيق- الفنيدق من الأدوية المتوفرة لديها، وكذا الإجراءات الاستعجالية التي تعتزم اتخاذها لضمان توفير هذه الأدوية بشكل منتظم.
ويذكر أن مرضى القصور الكلوي بالمضيق- الفنيدق يعتمدون بشكل كبير على هذه الأدوية لمواصلة علاجهم، في ظل ارتفاع تكاليفها وضعف الإمكانات المادية للكثير منهم.
مراد بنعلي

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المرض الصامت يفتك بالمغاربة في الخفاء؟
المرض الصامت يفتك بالمغاربة في الخفاء؟

أريفينو.نت

timeمنذ 5 أيام

  • أريفينو.نت

المرض الصامت يفتك بالمغاربة في الخفاء؟

أريفينو.نت/خاص يُعد مرض الورم العصبي الليفي من النوع الأول (NF1) حالة صحية جينية تُصنف ضمن الأمراض التي غالباً ما يتم التكتم عليها، ويُعاني منها المرضى وعائلاتهم في صمت. خلف بقع جلدية بلون القهوة بالحليب، وتورمات عصبية قد تكون مرئية أو مخفية، يكمن مرض صامت ولكنه خطير. NF1.. مرض جيني غامض وعواقب متعددة تهدد صحة وحياة الملايين NF1 هو اضطراب جيني له تداعيات متعددة تطال مختلف أجزاء الجسم. تشمل هذه التداعيات ظهور بقع صبغية (تصبغات) وأورام عصبية حميدة على الجلد، والتي قد تكون مشوهة في بعض الأحيان. كما يؤثر المرض على الجهاز العصبي، مسبباً أوراماً في الدماغ (gliomas) أو إصابات في النخاع الشوكي أو الأعصاب القحفية. ويُمكن أن يُحدث تشوهات في العظام مثل الجنف (انحراف العمود الفقري)، أو تشوهات أخرى، وهشاشة في العظام. علاوة على ذلك، يعاني ما يقرب من نصف المرضى من مشاكل في القدرات المعرفية، مثل صعوبات التعلم. نادر ولكنه شائع.. حقيقة تكشف زيف التصنيفات الرسمية يتم تصنيف NF1 غالباً ضمن 'الأمراض النادرة'، وهو وصف قد يُريح الأرقام والإحصائيات، لكنه لا يُطمئن المرضى الذين يعيشون واقع المرض وتحدياته اليومية. فحالة 'نادر' لا تعني 'هامشي'، إذ يُصيب NF1 حوالي شخص واحد من كل 3000 شخص على مستوى العالم، مما يجعله أحد 'أكثر الأمراض الجينية شيوعاً في العالم'، وليس مرضاً نادراً بالمعنى الضيق للكلمة. يوم 17 ماي.. دعوة عالمية ومغربية لكسر حاجز الصمت ورفع الوعي في كل عام، يُخصص يوم 17 ماي لتسليط الضوء على هذا المرض وكسر حاجز الصمت الذي يحيط به. إنه يوم تتعبأ فيه الساحة الدولية لإعطاء وجه و صوت للمصابين بالمرض، الذين غالباً ما يشعرون بالعزلة، الضعف، والقلق المستمر. إقرأ ايضاً وفي المغرب، يُنظم 'تحالف الأمراض النادرة (AMRM)' يوماً مخصصاً لهذه القضية، تحت شعار: 'من أجل معرفة أفضل بالورم العصبي الليفي من النوع الأول'. الهدف من هذه المبادرة واضح: نشر المعلومات الصحيحة حول المرض، تنبيه المجتمع والسلطات إلى تحدياته، وتوحيد جهود جميع المعنيين (مرضى، عائلات، مهنيون صحة، جمعيات). تكاليف باهظة ودعم غير كافٍ.. معركة المرضى والعائلات ضد 'النظام الصحي' يُشير المختصون إلى أنه حان الوقت للاعتراف بـ NF1 كما هي: حالة صحية مزمنة تستمر مدى الحياة، وتُحدث اضطرابات وتغييرات جذرية في حياة مئات العائلات المغربية. فالرعاية الصحية اللازمة للمرضى 'مُكلفة للغاية'، والمتابعات الطبية المتخصصة 'ضرورية ولا غنى عنها'، بالإضافة إلى الأثر النفسي 'الكبير' الذي يُخلفه المرض على المرضى وعائلاتهم. صرخة من أجل التغطية الصحية.. المطالبة بـ 100% تحمل للمرضى لذلك، بات من 'الملح والضروري' أن تتحمل مؤسسات تعويض التكاليف الصحية في المغرب – سواء كانت تابعة للصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي (CNOPS)، الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي (CNSS)، التعاضديات، أو شركات التأمين – 'مسؤوليتها كاملة'. وتُطلق الدعوة بوضوح: يجب أن يتم 'تحمل جميع التكاليف الصحية' المتعلقة بمرض الورم العصبي الليفي من النوع الأول 'بنسبة 100%'. جمعية وطنية مرتقبة.. صوت المرضى لكسر العزلة والدفاع عن الحقوق أخيراً، يهدف هذا اليوم المخصص للتوعية بمرض NF1 إلى دعم مسار 'إنشاء جمعية وطنية للمرضى' في المغرب. سيكون هدف هذه الجمعية الدفاع عن حقوق المرضى بشكل أفضل، تسهيل وصولهم إلى المعلومات المتعلقة بمرضهم وخيارات العلاج، والعمل على 'كسر حاجز العزلة' الذي غالباً ما يشعر به المصابون بهذا المرض وأسرهم. فـ 'لا يوجد مرض 'صغير' عندما يغير حياة بأكملها'، و'لا ينبغي لأي مريض أن يضطر للقتال مرتين: مرة ضد المرض… ومرة ضد النظام' الصحي أو الإداري الذي لا يراعي خصوصية حالتهم.

قلوب فيطح تدق ناقوس الخطر بشأن غياب طبيب توليد في مستشفى أصيلة
قلوب فيطح تدق ناقوس الخطر بشأن غياب طبيب توليد في مستشفى أصيلة

حزب الأصالة والمعاصرة

timeمنذ 7 أيام

  • حزب الأصالة والمعاصرة

قلوب فيطح تدق ناقوس الخطر بشأن غياب طبيب توليد في مستشفى أصيلة

حذرت، عضو الفريق النيابي لحزب الأصالة والمعاصرة قلوب فيطح؛ من التداعيات الخطيرة لغياب طبيب متخصص في أمراض النساء والتوليد بالمستشفى المحلي لمدينة أصيلة، مؤكدة أن هذا الوضع يجبر النساء الحوامل على التنقل نحو مستشفى محمد الخامس الجهوي بمدينة طنجة، مما يزيد من معاناتهن الصحية والنفسية. جاء ذلك في سؤال كتابي وجهته السيدة فيطح إلى وزير الصحة والحماية الاجتماعية، دعت فيه إلى التدخل العاجل لتوفير هذا التخصص الطبي الأساسي، خاصة وأن مستشفى أصيلة يستقبل أيضا حالات من مناطق مجاورة مثل سيدي اليماني والساحل الشمالي. وأشارت فيطح إلى أن غالبية ساكنة المدينة من الفئة الشابة، مما يرفع من عدد الحالات التي تحتاج إلى خدمات التوليد والرعاية الطبية الخاصة بالنساء الحوامل، في وقت تفتقر فيه المدينة إلى التجهيزات والخبرات الضرورية لتلبية هذه الحاجة. وأضافت المتحدثة أن هذا الغياب لا يقتصر على الجانب الطبي فقط، بل يتسبب في أعباء مادية واجتماعية جسيمة للنساء الحوامل وأسرهن، ويعد مسا صريحا بحقوقهن الدستورية في الولوج إلى العلاج والرعاية الصحية الكريمة. ويأتي هذا التحذير في سياق التحديات المتواصلة التي تواجهها المنظومة الصحية بالمغرب، خاصة في ما يتعلق بتوزيع الأطر الطبية والتخصصات بين المناطق الحضرية والمراكز الصغرى. مراد بنعلي

المرابط يسائل وزير الصحة حول غياب أدوية اضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه في المغرب
المرابط يسائل وزير الصحة حول غياب أدوية اضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه في المغرب

حزب الأصالة والمعاصرة

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • حزب الأصالة والمعاصرة

المرابط يسائل وزير الصحة حول غياب أدوية اضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه في المغرب

وجه، النائب البرلماني عن دائرة المضيق- الفنيدق، محمد العربي المرابط، سؤالا شفويا إلى وزير الصحة والحماية الاجتماعية، بشأن النقص الحاد في أدوية اضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه (ADHD) في السوق المغربية، وهو ما يؤثر سلبا على آلاف الأسر التي تعاني في صمت من تداعيات هذا الوضع. وقال المرابط في متن سؤاله، إن غياب هذه الأدوية من الصيدليات المغربية يأتي في وقت تشهد فيه دول عديدة، من بينها دول عربية وإفريقية، تقدما في توفير الرعاية الصحية النفسية والعصبية للأطفال المصابين بهذا الاضطراب. وأشار المتحدث إلى أن أسر المصابين بـADHD سبق أن خاطبت الجهات الحكومية عبر قنوات متعددة، من بينها أسئلة برلمانية ووقفات احتجاجية أمام وزارة الصحة، فضلا عن مراسلة مؤسسات تعنى بحقوق الطفل، غير أن الوزارة المعنية لم تتخذ أي إجراءات ملموسة حتى الآن، على حد تعبيره. وحذر النائب المرابط من أن غياب العلاج يعرض هؤلاء الأطفال للتنمر ويؤدي في حالات كثيرة إلى مغادرتهم المبكرة للمدرسة، ما يسهم في تفاقم ظاهرة الهدر المدرسي، بدل العمل على إدماجهم وتوفير الظروف الملائمة لعلاجهم. وطالب النائب البرلماني وزارة الصحة بتوضيح أسباب استمرار غياب هذه الأدوية، كما دعا إلى الكشف عن التدابير الاستعجالية التي تعتزم الحكومة اتخاذها لضمان توفرها في الصيدليات في أقرب الآجال. مراد بنعلي

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store