logo

علاج مناعي يحقق تقدمًا كبيرًا في مواجهة سرطانات الرأس والعنق

الصباح العربي٣١-٠٥-٢٠٢٥

أظهرت دراسة حديثة نتائج مبشرة لدواء مناعي يعرف باسم "بمبروليزوماب"، حيث بينت فعاليته في مضاعفة الفترة التي يظل فيها مرضى سرطانات الرأس والعنق دون انتكاسة أو انتشار للورم، مقارنة بالعلاجات التقليدية المستخدمة منذ أكثر من عشرين عام.
وقد تم استعراض هذه النتائج خلال المؤتمر السنوي للجمعية الأمريكية لعلم الأورام السريري، حيث أوضح الباحثون أن الدواء يعزز أداء الجهاز المناعي من خلال استهداف بروتين "PD-L1"، وهو ما يساعد الجسم على التعرف على الخلايا السرطانية ومهاجمتها بكفاءة أكبر.
وتضمنت الدراسة ما يزيد عن 700 مريض من 24 دولة، وأجراها فريق من الباحثين التابعين لكلية طب في جامعة مرموقة، بحسب ما ورد في تقرير لصحيفة "ذا غارديان".
وأشارت النتائج إلى أن المرضى الذين تلقوا "بمبروليزوماب" إلى جانب العلاج التقليدي الذي يشمل الجراحة تليها جلسات إشعاعية أو علاج كيميائي.
استطاعوا من البقاء دون عودة المرض لمدة تصل إلى خمس سنوات في المتوسط، في حين لم تتجاوز هذه الفترة 30 شهر لدى أولئك الذين تلقوا العلاج المعتاد فقط.
وينظر إلى هذا التطور كخطوة فارقة في مسار علاج سرطانات الرأس والعنق، خاصة أن الخطط العلاجية المعتمدة لم يحدث عليها أي تغيرا ملحوظ منذ أكثر من عقدين، رغم الارتفاع المستمر في نسب الوفيات بين المصابين بهذه الأنواع من السرطان.
وأوضحت الدراسة أن فعالية الدواء كانت أكثر وضوحًا لدى المرضى الذين أظهروا مستويات مرتفعة من مؤشرات المناعة، إلا أن فوائده لم تقتصر على هذه الفئة فقط، بل امتدت إلى نطاق أوسع من المرضى.
ويرى عدد من خبراء الأورام أن هذه النتائج قد تشكل تحولًا مهمًا في التعامل مع المرض، وتعزز من أهمية العلاج المناعي كخيار أساسي في مراحله المبكرة والمتقدمة على حد سواء.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صحة وطب : علاج مناعي جديد يساعد مرضى سرطان "الرأس والرقبة" على وقف تفاقم المرض
صحة وطب : علاج مناعي جديد يساعد مرضى سرطان "الرأس والرقبة" على وقف تفاقم المرض

نافذة على العالم

time٠١-٠٦-٢٠٢٥

  • نافذة على العالم

صحة وطب : علاج مناعي جديد يساعد مرضى سرطان "الرأس والرقبة" على وقف تفاقم المرض

الأحد 1 يونيو 2025 07:30 مساءً نافذة على العالم - كشفت دراسة جديدة عن أن عقار العلاج المناعي سوف يساعد بعض مرضى السرطان على العيش لسنوات أطول دون تفاقم المرض أو تكراره، وفقًا لتجربة جديدة. وذكرت جريدة الأندبندنت البريطانية أن دواء بيمبروليزوماب، نجح في الحد من سرطان الرأس والرقبة لمدة خمس سنوات، مقارنةً بـ 30 شهرًا في ظل الرعاية التقليدية كما قلل من خطر عودة المرض في أجزاء أخرى من الجسم. علاج مناعى وأشار الباحثون إلى أن العلاج القياسي لهؤلاء المرضى، بما في ذلك الجراحة لإزالة الأورام متبوعة بالعلاج الإشعاعي مع أو بدون العلاج الكيميائي، ظل دون تغيير لأكثر من 20 عامًا. وتم إجراء الدراسة في 192 موقعًا في 24 دولة وشارك فيها 714 مريضًا، وتلقى نحو 363 شخصا العقار متبوعًا بالرعاية القياسية، في حين تلقى الباقون الرعاية القياسية فقط. ويعمل الدواء عن طريق استهداف بروتين يُعرف باسم PD-L1، وهو موجود في الخلايا التائية ويساعد الجهاز المناعي على التعرف على السرطان ومكافحته. ومن خلال حجب هذا البروتين، يساعد العلاج الجهاز المناعي على مكافحة السرطان بفعالية أكبر. وقد تمت الموافقة بالفعل على العلاج للاستخدام بمفرده أو بالاشتراك مع العلاج الكيميائي للمرضى الذين يعانون من نوع معين من سرطان الرأس والرقبة الذي عاد أو انتشر في جميع أنحاء الجسم. ووجدت التجربة، التي تم تقديمها في الاجتماع السنوي للجمعية الأمريكية لعلم الأورام السريري (Asco)، أن السرطان عاد إلى نصف المرضى الذين تناولوا عقار بيمبروليزوماب بعد خمس سنوات، مقارنة بعامين ونصف العام لدى أولئك الذين تلقوا الرعاية القياسية. وبعد مرور ثلاث سنوات، كان خطر عودة السرطان إلى مكان آخر في الجسم أقل بنسبة 10% أيضًا بين الأشخاص الذين يتناولون بيمبروليزوماب. وقال كيفن هارينجتون، أستاذ العلاجات البيولوجية للسرطان في معهد أبحاث السرطان في لندن، واستشاري الأورام في مؤسسة رويال مارسدن التابعة لهيئة الخدمات الصحية الوطنية، إن العلاجات "للمرضى الذين يعانون من سرطان الرأس والرقبة المتقدم محليًا والذي تم تشخيصه حديثًا" لم تتغير منذ أكثر من عقدين من الزمن. "لقد كان العلاج المناعي مفيدًا بشكل مذهل للمرضى الذين يعانون من السرطان الذي عاد أو انتشر في جميع أنحاء الجسم، ولكن حتى الآن، لم يكن ناجحًا بنفس القدر بالنسبة لأولئك الذين يعانون لأول مرة من المرض الذي انتشر إلى المناطق المجاورة. "يُظهر هذا البحث أن العلاج المناعي يمكن أن يغير العالم بالنسبة لهؤلاء المرضى - فهو يقلل بشكل كبير من فرصة انتشار السرطان في جميع أنحاء الجسم، وعند هذه النقطة يصبح علاجه صعبًا للغاية." وأضاف البروفيسور هارينجتون أن الدواء "يزيد بشكل كبير من مدة هدوء المرض - لسنوات أطول من العلاجات القياسية الحالية". وقال: "إنه يعمل بشكل جيد بشكل خاص بالنسبة لأولئك الذين لديهم مستويات عالية من العلامات المناعية، ولكن من المثير حقًا أن نرى أن العلاج يحسن النتائج لجميع مرضى سرطان الرأس والرقبة، بغض النظر عن هذه المستويات". يُقدر أن هناك حوالي 12800 حالة إصابة بسرطان الرأس والرقبة في المملكة المتحدة كل عام.

علاج مناعي يحقق تقدمًا كبيرًا في مواجهة سرطانات الرأس والعنق
علاج مناعي يحقق تقدمًا كبيرًا في مواجهة سرطانات الرأس والعنق

الصباح العربي

time٣١-٠٥-٢٠٢٥

  • الصباح العربي

علاج مناعي يحقق تقدمًا كبيرًا في مواجهة سرطانات الرأس والعنق

أظهرت دراسة حديثة نتائج مبشرة لدواء مناعي يعرف باسم "بمبروليزوماب"، حيث بينت فعاليته في مضاعفة الفترة التي يظل فيها مرضى سرطانات الرأس والعنق دون انتكاسة أو انتشار للورم، مقارنة بالعلاجات التقليدية المستخدمة منذ أكثر من عشرين عام. وقد تم استعراض هذه النتائج خلال المؤتمر السنوي للجمعية الأمريكية لعلم الأورام السريري، حيث أوضح الباحثون أن الدواء يعزز أداء الجهاز المناعي من خلال استهداف بروتين "PD-L1"، وهو ما يساعد الجسم على التعرف على الخلايا السرطانية ومهاجمتها بكفاءة أكبر. وتضمنت الدراسة ما يزيد عن 700 مريض من 24 دولة، وأجراها فريق من الباحثين التابعين لكلية طب في جامعة مرموقة، بحسب ما ورد في تقرير لصحيفة "ذا غارديان". وأشارت النتائج إلى أن المرضى الذين تلقوا "بمبروليزوماب" إلى جانب العلاج التقليدي الذي يشمل الجراحة تليها جلسات إشعاعية أو علاج كيميائي. استطاعوا من البقاء دون عودة المرض لمدة تصل إلى خمس سنوات في المتوسط، في حين لم تتجاوز هذه الفترة 30 شهر لدى أولئك الذين تلقوا العلاج المعتاد فقط. وينظر إلى هذا التطور كخطوة فارقة في مسار علاج سرطانات الرأس والعنق، خاصة أن الخطط العلاجية المعتمدة لم يحدث عليها أي تغيرا ملحوظ منذ أكثر من عقدين، رغم الارتفاع المستمر في نسب الوفيات بين المصابين بهذه الأنواع من السرطان. وأوضحت الدراسة أن فعالية الدواء كانت أكثر وضوحًا لدى المرضى الذين أظهروا مستويات مرتفعة من مؤشرات المناعة، إلا أن فوائده لم تقتصر على هذه الفئة فقط، بل امتدت إلى نطاق أوسع من المرضى. ويرى عدد من خبراء الأورام أن هذه النتائج قد تشكل تحولًا مهمًا في التعامل مع المرض، وتعزز من أهمية العلاج المناعي كخيار أساسي في مراحله المبكرة والمتقدمة على حد سواء.

العالم يقترب من علاج السرطان نهائيًا.. دواء مناعي جديد يشفي 15 نوعًا من المرض الخبيث.. الصحة البريطانية: ينقذ ملايين المرضى.. والأطباء: خطوات جدية لتوفيره للمصريين
العالم يقترب من علاج السرطان نهائيًا.. دواء مناعي جديد يشفي 15 نوعًا من المرض الخبيث.. الصحة البريطانية: ينقذ ملايين المرضى.. والأطباء: خطوات جدية لتوفيره للمصريين

الاقباط اليوم

time٠٥-٠٥-٢٠٢٥

  • الاقباط اليوم

العالم يقترب من علاج السرطان نهائيًا.. دواء مناعي جديد يشفي 15 نوعًا من المرض الخبيث.. الصحة البريطانية: ينقذ ملايين المرضى.. والأطباء: خطوات جدية لتوفيره للمصريين

فتح علاج مرض السرطان الجديد، الذي أعلنت بريطانيا عن اكتشافه، باب الأمل بين العديد من المرضى في العالم، وتفاعل معه العديد من المتخصصين والنشطاء في العالم، قائلين: "أخيرًا.. العالم يقترب من كسر شوكة السرطان!" علاج جديد يقضي على السرطان وأعلنت بريطانيا عن الموافقة على استخدام علاج مناعي ثوري "نيفولوماب" (Nivolumab) لعلاج 15 نوعًا من السرطان، بينها (سرطان الرئة، البروستاتا، القولون، الكبد، الجلد، والمعدة". وأشار المتخصصون إلى أن دواء "نيفولوماب"، هو مثبط لنقطة تفتيش مناعية (Immune Checkpoint Inhibitor)، يستهدف بروتين يُعرف باسم PD-1 (Programmed Death-1، موجود على سطح خلايا T المناعية، الخلايا السرطانية تستخدم هذا البروتين كـ"درع" للهروب من جهاز المناعة، لكن نيفولوماب يعطّل هذا الدرع، ويُعيد تفعيل الخلايا المناعية لتهاجم الورم مباشرة. وأكد المتخصصون أن علاج السرطان الجديد ليس كيماويا أو إشعاعيا، ويستخدم ذكاء الجسم نفسه في التعرف على السرطان والتخلص منه. النتائج السريرية تؤكد قضاء العلاج على السرطان وأظهرت النتائج السريرية استجابات للعلاج وصفت بـ "الممتازة"، خصوصًا في السرطانات المتقدمة والمقاوِمة للعلاجات التقليدية، حيث وصف خبراء بهيئة الصحة البريطانية خطوة علاج السرطان الجديد بأنها "نقطة تحوّل غير مسبوقة في تاريخ الطب الحديث"، مشيرين إلى أن نيفولوماب قد يُغيّر شكل حياة ملايين المرضى حول العالم، ويحوّل السرطان من حكم نهائي إلى حالة مزمنة يمكن السيطرة عليها أو حتى الشفاء منها". فتح علاج السرطان الجديد باب الأمل أمام مرضى السرطان والنشطاء، الذين وصفوه بـ "العلاج المستحيل الذي يتحول إلى واقع أخيرًا"، قائلين "أمل حقيقي يطل علينا من قلب المعاناة". وعلق المُحاضر بقسم الكمياء الحيوية بجامعة الجلالة، الدكتور شريف عرفة، فقال: "علاج جديد لأنواع عديدة من السرطان اسمه "Nivolumab.. نيفولوماب"، العلاج هو monoclonal antibody، عمل كـ "PD1 inhibitor"، وقصة الPD1 أو الProgrammed Cell Death Protein 1، هي أن جسم الإنسان به خلايا مناعية مهمة جدًا، يطلق عليها "T cells"، مهمتها الإمساك بالأجسام الغريبة في الجسد "antigen"، وتساعد في القضاء عليها..." العلاج الجديد يقضى على نشاط الخلايا السرطانية وأكد الدكتور شريف عرفة أن "الفكرة أنه إذا زاد نشاط الـ T cells، فسيحدث لها نشاط متزايد، ويمكن أن تبدأ في مهاجمة الخلايا العاديه للجسم، ما يؤدي لمشكله، وربنا سبحانه وتعالي خلق أشياء تكون على سطح الخلايا للإنسان تسمى "immune checkpoints"، مهمتها العمل على إيقاف ذلك وفرملة الـ T cells عن العمل أو النشاط، فخلايا الـ Tcells يكون علي سطحها بروتين يطلق عليه الـ PD1، الذي يعمل على الإمساك بالـ "PDL-1"، ما يوقف الـ T cell من مهاجمة الخلايا، التي تستغلها الخلايا السرطانيه، وهي خلايا ذكية، تبدأ تكون علي سطحها الـPDL-1، فتمسك في الـ PD1، الموجودة على الخلايا المناعية، وتوقفها عن المهاجمة، وكأن الخلايا السرطانيه تستخدم الـ"immune checkpoint" كوسيله خداع، تخدع بها المناعه، لاستخدام ذلك لصالح الإنسان، وتبدأ في صنع أدوية تسمى ""immune checkpoint inhibitors، وتمنع الـPD1 الإمساك بـ لPDL-1، وبالتالي الخلايا المناعيه يمكنها الإمساك بالخلايا بخلايا السرطان وتقضي عليها" وتابع الدكتور شريف عرفة "وبالفعل بدأت أدويه كثيرة تجري بتشتغل هذا الميكانزم، مؤكدًا أن "الـPD1 ليس الـICP الوحيد، هناك أمور علاج الـ نيفولوماب، وهو باللون الاخضر واللبني، وهو واحد من الـimmune checkpoint، التي تم الموافقة عليها لعلاج أنواع كتيره من السرطان" العلاج الجديد ليس كيماويا أو إشعاعيا وقالت الدكتورة رغدة جمال، طبيبة الكبمياء الحيوية والتحاليل الطبية: إن "علاج الـ نيفولوماب يعالج أنواع كتير من السرطان مثل (سرطان الرئة غير صغير الخلايا (NSCLC)، والميلانوما (سرطان الجلد الخطير)، وسرطان الكلى، والقولون والمستقيم، وبعض الحالات من سرطان المريء والمعدة وبطانة الرحم" وأكدت الدكتورة رغدة جمال أن "العظيم في هذا العلاج أنه ليس كيماويا ولا إشعاعيا، ويستخدم ذكاء الجسم نفسه في التعرف على السرطان والتخلص منه، والتجارب التي أجريت على العلاج أظهرت نتائج عظيمة، حتى في أنواع السرطانات الصعبة والمتقدمة التي تقاوم العلاجات المعروفة". العلاج الجديد ينقذ حياة ملايين المرضى الخبراء في هيئة الصحة البريطانية يقولون إن هذا العلاج سيصنع طفرة في تاريخ الطب، وإنه سينقذ حياة ملايين مرضى السرطان في العالم، ويحول السرطان من مرض قاتل لمرض مزمن سهل السيطرة عليه والشفاء منه. وعن وجود العلاج في مصر حاليًا قالت الدكتورة غادة جمال: "الدراسات بدأت، والتجارب السريرية اتعملت، وأطباء الأورام في مصر متابعين آخر التطورات لحظة بلحظة، وهناك خطوات جدية لتوفير العلاج للمرضى المصريين، سواء من خلال برامج دعم أو عبر التعاون مع شركات دولية". وأكدت أن "السرطان لم يصبح حكما بالإعدام، وفي يوم قريب، هنشوف نهاية سعيدة لحكايات كثيرة كانت بتبدأ بالخوف". علاج السرطان ثورة في عالم الطب وعلق خبير التغذية الدكتور جاسر البربري، فقال: "ثورة في عالم الطب، حقنة الخمس دقائق التي تغير حياة مرضى السرطان، التطورات الطبية في 2025 جايبـة معاها مفاجآت تفرح القلب، وصلت حقنة علاج السرطان الجديدة التي توفر الوقت والمجهود وتفتح باب أمل كبير لآلاف المرضى، وهذا الأمر حقيقي ومُثبت علميًا، الحقنة الجديدة (نوفولوماب/ أوبديفو) كانت تاخد عن طريق الوريد لمدة ساعة كاملة.. لكن الآن حقنة تحت الجلد في 3-5 دقائق فقط! تعالج أكثر من 15 نوع سرطان منها (سرطان الرئة، وسرطان الثدي، وسرطان الجلد "الميلانوما"، وسرطان القولون والمستقيم، وسرطان الكلى والكبد، وسرطان البروستاتا) وأشار الدكتور جاسر البربري إلى أن "التجارب السريرية للقاحات السرطان المخصصة (بناءً على الجينات) بدأت تنتشر في أوروبا، وهذه خطوة أولى للتوصل لعلاجات تناسب كل مريض على حدة، الطب الدقيق والذكاء الاصطناعي جعلوا علاج السرطان (مش حلم).. ده واقع بنشوفه بعنينا!"

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store