
البيت الأبيض: إيران قادرة على صنع قنبلة نووية خلال أسبوعين
وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت في تصريح لصحافيين إن إيران 'لديها كل ما تحتاج إليه للتوصل إلى سلاح نووي. كل ما يحتاجون اليه (الإيرانيون) هو قرار من المرشد الأعلى للقيام بذلك، وسيستغرق إنجاز صنع ذاك السلاح أسبوعين'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


موقع كتابات
منذ 12 ساعات
- موقع كتابات
تدخلات روسيا في انتخابات 2016 تبعث من جديد بمعركة داخل البيت الأبيض .. ترمب يتهم أوباما بالخيانة
وكالات- كتابات: أحالت مديرة الاستخبارات الوطنية؛ 'تولسي غابارد'، اليوم الأربعاء، مسؤولين بارزين في إدارة الرئيس الأسبق؛ 'باراك أوباما'، من بينهم: 'جيمس كومي'، إلى 'وزارة العدل'، متهمةً إياهم: بـ'تصنّيع' معلومات استخباراتية ضمن التحقيقات بشأن تدخل 'روسيا' في الانتخابات الأميركية لعام 2016. واعتبر الرئيس الأميركي؛ 'دونالد ترمب'، هذه الخطوة بمثابة إثبات لخيانة 'أوباما'. وفي تصريحاتٍ له من 'البيت الأبيض'، قال 'ترمب'؛ إنّ 'أوباما': 'ضُبط متلبسًا' في محاولة لسرقة الانتخابات وقيادة انقلاب سياسي، مشيرًا إلى أن محاولات توريطه في علاقات غير مشروعة مع 'روسيا' شكّلت عملًا من أعمال الخيانة. وقال إنّه: 'مذنب، كانت هذه خيانة. لقد حاولوا سرقة الانتخابات وقادوا انقلابًا ضد الشعب الأميركي'. وأضاف أن الوقت قد حان: 'لمحاسبة الناس'، مشيرًا إلى مسؤولين في إدارة 'أوباما'. مزاعم 'تولسي غابارد' ورفع السرية.. وفي منشور في منصة (إكس)؛ أيّدت 'غابارد' تصريحات 'ترمب'، مؤكّدةً أنّها رفعت السرية عن وثائق تُظهر ما وصفته: بـ'مؤامرة خيانة' قادها مسؤولون في إدارة 'أوباما'؛ عام 2016، لتقويض حملة 'ترمب'. وتوعّدت 'غابارد' بمحَّاسبة المتورطين عبر 'وزارة العدل'، في خطوة وصفها الديمقراطيون بأنّها ذات دوافع سياسية: و'كاذبة'. 'أوباما' يرد: محاولة واهية لصرف الانتباه.. وفي ردٍ نادر؛ أصدر المتحدّث باسم أوباما؛ 'باتريك رودنبوش'، بيانًا وصف فيه اتهامات 'ترمب' و'غابارد'؛ بأنّها: 'سخيفة'، وقال إنها محاولة مكشوفة لصرف الانتباه عن قضايا أخرى تُلاحق 'ترمب'. وأكّد 'رودنبوش'؛ أنّ الوثائق التي تحدثت عنها 'غابارد' لا تتعارّض مع الاستنتاج المقبول بأنّ 'روسيا' سعتّ للتأثير على الانتخابات، لكنها لم تنجح في تغييّر نتائج التصّويت أو التلاعب بالأصوات. تقييّمات المخابرات وتحقيقات 'مجلس الشيوخ'.. وكان تقيّيم مشترك لأجهزة المخابرات الأميركية، صدَّر في كانون ثان/يناير 2017، قد خُلص إلى أنّ 'روسيا' سعت إلى دعم حملة 'ترمب' والإضرار بمرشحة الحزب (الديمقراطي)؛ 'هيلاري كلينتون'، من خلال حملات تضليل إلكترونية واختراق بيانات. تقريرٍ آخر؛ صادر عن 'لجنة الاستخبارات' في 'مجلس الشيوخ'؛ عام 2020، أشار إلى أن 'روسيا' استخدمت أدوات مختلفة مثل موقع (ويكيليكس) والناشط الجمهوري؛ 'بول مانافورت'، لدعم حملة 'ترمب'، لكنه لم يجد دليلًا على تغييّر النتائج. ' ترمب' يُعيّد نشر فيديو مزيف لـ'أوباما'.. في خطوةٍ أثارت الجدل؛ أعاد 'ترمب' مؤخرًا نشر فيديو مفبَّرك في منصة (تروث سوشيال)، يظهر فيه 'أوباما' مكبّل اليدين، ما اعتُبر تصعيدًا رمزيًا من جانب الرئيس الأميركي ضد سلفه. ويواجه 'ترمب' ضغوطًا من قاعدته المحافظة لنشر ملفات التحقيق في قضية 'جيفري إبستين'، المتهم بالاتجار بالبشر؛ والذي توفي منتحرًا عام 2019. وقد ربط 'ترمب' في التسعينيات صلات اجتماعية بـ'إبستين'، ما أثار المزيد من الشكوك. في المقابل؛ علّق النائب الديمقراطي؛ 'جيم هايمز'، بالقول في منصة (إكس) للتواصل الاجتماعي: 'هذه كذبة. يمكن للرئيس أن يسأل وزير خارجيته الحالي؛ ماركو روبيو، الذي شارك في لجنة تحقيق مجلس الشيوخ من الحزبين؛ والتي أكّدت أنّه لا يوجد تسيّيس في تصرفات أجهزة الاستخبارات'.


موقع كتابات
منذ 12 ساعات
- موقع كتابات
تحت رعاية أميركية بتركيا .. العراق يشارك في 'مباحثات رباعية' حول رفع العقوبات على سورية
وكالات- كتابات: كشفت وكالة (يني شفق) التركية، اليوم الأربعاء، عن مشاركة وفدٍ عراقي يضم مسؤولين وممثلين عن مؤسسات مالية في مباحثات تُجريها 'وزارة الخزانة' الأميركية؛ في 'أنقرة وإسطنبول'، مع نظرائهم من 'تركيا وسورية'، لبحث رفع العقوبات المفروضة سابقًا على 'سورية' وتعزّيز التعاون في مكافحة غسّل الأموال وتمويل الإرهاب. ووصل وفد 'الخزانة الأميركية'؛ برئاسة 'آنا موريس'، القائمة بأعمال مساعد وزير الخزانة لشؤون مكافحة تمويل الإرهاب، إلى العاصمة التركية؛ 'أنقرة'، يوم الأحد الماضي، بحسّب بيان صادر عن القنصلية الأميركية في 'إسطنبول'، ونقلته الوكالة التركية. وأوضح البيان أن: 'الوفد الأميركي يُجري اجتماعات مع مسؤولين وممثلين عن المؤسسات المالية من الدول الثلاث، على خلفية القرار الذي أصدره الرئيس الأميركي؛ دونالد ترمب، في 30 حزيران/يونيو الماضي، بإنهاء العقوبات الأميركية المفروضة على سورية'. وكان 'البيت الأبيض' قد ذكر حينها أن: 'الرئيس ترمب؛ وقّع أمرًا تاريخيًا يهدف إلى دعم مسّار الاستقرار والسلام في سورية، عبر إنهاء العقوبات الأميركية المفروضة على البلاد'. كما أكد البيان: 'استعداد وزارة الخزانة الأميركية لدعم الإدارة السورية الجديدة؛ في تعزّيز قُدراتها على مكافحة غسّل الأموال وتمويل الإرهاب بالتنسيّق مع الشركاء في العراق وتركيا'.


شبكة الإعلام العراقي
منذ 12 ساعات
- شبكة الإعلام العراقي
المكسيك تطالب الولايات المتحدة بإعادة 14 مواطنا محتجزين في سجن 'ألكاتراز التمساح'
أعلنت الرئيسة المكسيكية كلوديا شينباوم أن بلادها تسعى لإعادة 14 مواطنا من مركز الاحتجاز الأمريكي للمهاجرين المعروف بسجن 'ألكاتراز التمساح'. وقالت شينباوم لصحيفة يومية : 'يجري اتخاذ جميع الترتيبات لضمان إعادتهم إلى وطنهم على الفور'. ويقع هذا السجن النائي، الذي يبعد حوالي 60 كيلومترا عن مدينة ميامي جنوب شرقي ولاية فلوريدا، في منطقة رطبة شبه استوائية تعج بالتماسيح والثعابين، وهي صورة مخيفة استخدمها البيت الأبيض لإظهار عزمه على تصفية المهاجرين الذين يقول إنهم تم السماح لهم بالبقاء في البلاد عن طريق الخطأ خلال إدارة الرئيس السابق جو بايدن. ومنذ تولي الرئيس دونالد ترامب منصبه في 20 يناير الماضي، أعيد ما مجموعه 73,533 شخصا إلى المكسيك، معظمهم عن طريق الجو، من بينهم 67,008 مواطنين مكسيكيين، وفقا لما ذكرته شينباوم في إحاطة يومية أخرى هذا الشهر. وصرح الأب المكسيكي مارتن غونزاليس لمحطة 'إذاعة W' المحلية أن ولديه، كارلوس وأليخاندرو، محتجزان الآن في 'ألكاتراز التمساح'. وقال غونزاليس: 'الوضع سيء للغاية، المركز مغلق تماما، حتى ضوء الشمس لا يدخله، الأضواء مضاءة على مدار الساعة، لذا فهما لا يعرفان حتى إن كان الوقت نهارا أم ليلا'. وأضاف أنهم أرسلوا إلى هناك بعد أن أوقف شرطي الولاية كارلوس، البالغ من العمر 26 عاما، أثناء قيادته، مضيفا أنه كان يزور الولايات المتحدة كسائح ويحمل تأشيرة سارية. وطلب الشرطي لوحة تسجيل السيارة، التي كانت مفقودة، وعندما وصل شقيقه، أليخاندرو، لتقديم الوثيقة، احتجز هو الآخر، وأرسل كلاهما إلى المركز، كما قال والدهما. وأكدت تريشيا ماكلولين، المتحدثة باسم وزارة الأمن الداخلي الأمريكية، احتجاز الأخوين خلال عملية تفتيش مروري في 7 يوليو، موضحة أن كارلوس لم يسجل سيارته لدى الولاية، وتراكمت عليه 212 مخالفة مرورية. وأضافت ماكلولين أن كارلوس كان يعمل بشكل غير قانوني بتأشيرة سياحية، وأن أليخاندرو تجاوز مدة تأشيرته. المصدر: رويترز