أحدث الأخبار مع #البيتالأبيضالخميس


العربي الجديد
منذ 3 أيام
- سياسة
- العربي الجديد
عشرات الشهداء ومقترح محدّث من الوسطاء للهدنة
بينما تتواصل حرب الإبادة الإسرائيلية على قطاع غزة المحاصر، أفادت تقارير إعلامية بأن قطر ومصر والولايات المتحدة قدمت مقترحاً محدثاً ل حركة حماس والاحتلال الإسرائيلي، الأربعاء، في إطار المساعي للوصول إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى. وذكر موقع أكسيوس الإخباري الأميركي، ليل الخميس، نقلاً عن مصدرين، وصفهما بالمطلعين، أنّ الوسطاء يعتقدون أنّ "التنازلات الأخيرة من إسرائيل"، التي أُدرجت في الاقتراح المُحدّث، قد تُمكّن الطرفين من التوصل إلى اتفاق قريباً، وفقاً للمصادر. ويتضمن الاتفاق الذي يجري العمل عليه، وقفاً لإطلاق النار لمدة 60 يوماً في غزة والإفراج عن 10 محتجزين أحياء وجثامين 18 محتجزاً ميتاً، وفي المقابل إطلاق سراح أسرى فلسطينيين من السجون الإسرائيلية، بالإضافة إلى زيادة كبيرة في المساعدات الإنسانية المُقدمة إلى غزة. ويريد الرئيس الأميركي دونالد ترامب الصورة الرئيس الأميركي دونالد ترامب ولد دونالد ترامب في 14 حزيران/ يونيو 1946 في مدينة نيويورك، لأبوين من أصول ألمانية واسكتلندية، تلقى تعليمه الأولي في مدرسة كيو فورست بمنطقة كوينز في مدينة نيويورك. التحق بالأكاديمية العسكرية في المدينة نفسها، وحصل عام 1964 على درجة الشرف منها، ثم انضم إلى جامعة فوردهام بنيويورك لمدة عامين، ثم التحق بجامعة بنسلفانيا، وحصل على بكالوريوس الاقتصاد 1968 استخدام مدة الـ60 يوماً للتفاوض على اتفاق أوسع لإنهاء الحرب، بما في ذلك هيكل حكم جديد للقطاع. ميدانياً، أكدت مصادر طبية أن غارات الاحتلال الإسرائيلي المتواصلة على قطاع غزة، منذ فجر أمس الخميس، أدت إلى استشهاد 56 فلسطينياً. وتواصلت الإدانات العربية والدولية، لقصف إسرائيل، أمس الخميس، كنيسة في غزة، أدى إلى استشهاد ثلاثة أشخاص وإصابة حوالى 10 آخرين بجروح. وأعرب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عن "إدانته الشديدة" للقصف الإسرائيلي الذي استهدف الخميس كنيسة "العائلة المقدسة" في غزة وقال إنها تحظى "بحماية تاريخية من فرنسا". وتابع ماكرون في منشور على منصة إكس "لقد تحدّثتُ مع الكاردينال بيتسابالا، بطريرك القدس للاتين"، مؤكّداً "تضامن فرنسا مع جميع المسيحيين الفلسطينيين الذين هم اليوم، من غزة إلى الطيبة، يتعرضون للتهديد". وشدّد الرئيس الفرنسي على أنّ "استمرار هذه الحرب أمر غير مبرّر. يجب تثبيت وقف إطلاق النار فوراً، وتحرير المدنيين والرهائن من خطر الحرب الدائمة". وقال البيت الأبيض الخميس إن الرئيس دونالد ترامب اتصل برئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لبحث الغارة الإسرائيلية على الكنيسة الكاثوليكية الوحيدة في غزة، مضيفاً أن رد فعل ترامب على الحادث لم يكن إيجابياً. وسُئل البيت الأبيض في مؤتمر صحافي عن رد فعل ترامب على القصف الإسرائيلي على الكنيسة. وذكرت المتحدثة باسم البيت الأبيض للصحافيين "لم يكن رد الفعل إيجابيا. واتصل برئيس الوزراء نتنياهو للحديث عن الغارة على الكنيسة في غزة". وقالت "فهمي هو أن رئيس الوزراء وافق على إصدار بيان. كان خطأ من الإسرائيليين ضرب تلك الكنيسة الكاثوليكية. وهذا ما نقله رئيس الوزراء إلى الرئيس". "العربي الجديد" ينقل تطورات حرب الإبادة على غزة أولاً بأول..


Independent عربية
منذ 4 أيام
- سياسة
- Independent عربية
الوسطاء يقدمون لإسرائيل و"حماس" مقترحا محدثا لهدنة في غزة
أفاد موقع "أكسيوس" الخميس نقلاً عن مصدرين بأن قطر ومصر والولايات المتحدة قدمت لإسرائيل ولحركة "حماس" الأربعاء مقترحاً محدثاً لوقف إطلاق النار في غزة. وذكر الموقع أن التحديثين الرئيسيين في المقترح الأخير يتعلقان بنطاق الانسحاب العسكري الإسرائيلي من غزة أثناء وقف إطلاق النار ونسبة السجناء الفلسطينيين الذين سيتم إطلاق سراحهم مقابل كل رهينة إسرائيلي. وأضاف أن من المتوقع أن يلتقي رئيس الوزراء القطري مع قادة من "حماس" في الدوحة يوم السبت في محاولة للحصول على موافقتهم على الاقتراح المحدث. وكانت إسرائيل أصرت في السابق على الحفاظ على وجود في منطقة تمتد خمسة كيلومترات شمال ممر فيلادلفي على طول الحدود بين غزة ومصر، وخفضت الآن هذا المطلب إلى 1.5 كيلومتر، وهو ما يقترب من مطلب "حماس" بانسحاب إسرائيل إلى نفس الموقع كما كان إبان وقف إطلاق النار الأخير، وذلك وفق ما ذكره موقع "أكسيوس". ترمب يتصل بنتنياهو بعد الغارة على كنيسة في غزة قال البيت الأبيض الخميس إن الرئيس دونالد ترمب اتصل برئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لبحث الغارة الإسرائيلية على الكنيسة الكاثوليكية الوحيدة في غزة، مضيفاً أن رد فعل ترمب على الحادث لم يكن إيجابياً. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وقالت البطريركية اللاتينية في القدس إن قصفاً إسرائيلياً استهدف الكنيسة الكاثوليكية الوحيدة في قطاع غزة وأسفر عن مقتل ثلاثة وإصابة عدة أشخاص. وذكرت البطريركية، التي تشرف على كنيسة "العائلة المقدسة"، في بيان أنها "تدين وتشجب بشدة استهداف المدنيين الأبرياء والاعتداء على أحد بيوت العبادة". وأضافت أن امرأتين ورجلاً قتلوا وأصيب آخرون نتيجة لقصف شنه الجيش الإسرائيلي على مجمع الكنيسة. وسُئل البيت الأبيض في مؤتمر صحافي عن رد فعل ترمب على الهجوم الإسرائيلي على الكنيسة. وذكرت المتحدثة باسم البيت الأبيض للصحافيين "لم يكن رد الفعل إيجابياً. واتصل برئيس الوزراء نتنياهو هذا الصباح للحديث عن الغارة على الكنيسة في غزة". وقالت "فهمي هو أن رئيس الوزراء وافق على إصدار بيان. كان خطأ من الإسرائيليين ضرب تلك الكنيسة الكاثوليكية. وهذا ما نقله رئيس الوزراء إلى الرئيس". وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية في بيان منفصل، "أعتقد أن القول إنه (ترمب) لم يكن سعيداً هو تقليل من شأن الأمر"، وذكرت الوزارة أن واشنطن طلبت من إسرائيل التحقيق في الهجوم. وقال الجيش الإسرائيلي الخميس إن التحقيق الأولي يشير إلى أن شظايا قذيفة أطلقت خلال نشاط عملياتي في المنطقة أصابت الكنيسة عن طريق الخطأ وإن سبب الحادث قيد المراجعة. وأكد أن إسرائيل لم تستهدف كنائس أو مواقع دينية، وعبر عن أسفه لما لحق بكنيسة "العائلة المقدسة" وبالمدنيين من أضرار. وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن "إسرائيل تأسف بشدة لسقوط قذيفة طائشة على كنيسة العائلة المقدسة في غزة" وإن "كل روح بريئة تفقد مأساة". وأضاف نتنياهو في بيان أن "إسرائيل تحقق في الحادث وتبقى ملتزمة بحماية المدنيين والأماكن المقدسة". وذكر مسعفون ومسؤولون في الكنيسة أن القوات الإسرائيلية قتلت 27 شخصاً على الأقل في هجمات في قطاع غزة بما في ذلك الثلاثة الذين قتلوا في الغارة على الكنيسة.


Independent عربية
٢٧-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- Independent عربية
ترمب يعلن توقيع اتفاق متعلق بالتجارة مع الصين
قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب أمس الخميس إن الولايات المتحدة وقعت الأربعاء اتفاقاً مع الصين يتعلق بالتجارة، وذلك من دون الخوض في تفاصيل. وأدلى ترمب بذلك التعليق خلال فعالية في البيت الأبيض تهدف إلى الترويج لمشروع قانون الإنفاق الحكومي، الذي يريد من الكونغرس إقراره قبل عطلة الرابع من يوليو (تموز). وقال مسؤول في البيت الأبيض الخميس إن الولايات المتحدة توصلت إلى اتفاق مع الصين في شأن كيفية تسريع شحنات المعادن الأرضية النادرة إلى الولايات المتحدة، وسط جهود رامية إلى إنهاء الحرب التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم. وخلال محادثات تجارية أجريت بين الولايات المتحدة والصين في مايو (أيار) في جنيف، التزمت بكين بإزالة التدابير المضادة غير الجمركية المفروضة على الولايات المتحدة منذ الثاني من أبريل (نيسان)، لكن لم يتضح كيف سيجري إلغاء بعض هذه التدابير. وفي إطار رد الصين على الرسوم الجمركية الأميركية الجديدة، علقت بكين صادرات مجموعة واسعة من المعادن والمغناطيسات المهمة، مما أدى إلى اضطراب سلاسل التوريد الضرورية لشركات صناعة السيارات والطائرات وأشباه الموصلات والمتعاقدين العسكريين في شتى أنحاء العالم. وقال مسؤول في البيت الأبيض الخميس "اتفقت الإدارة الأميركية والصين على تفاهم إضافي في شأن إطار عمل لتنفيذ اتفاق جنيف"، وأضاف أن التفاهم "يتعلق بكيفية تنفيذ تسريع شحنات المواد الأرضية النادرة إلى الولايات المتحدة مجدداً". وقال مسؤول آخر في الإدارة الأميركية إن الاتفاق بين واشنطن وبكين أبرم في وقت سابق من الأسبوع، ونقلت وكالة "بلومبيرغ" عن وزير التجارة الأميركي هوارد لوتنيك قوله "سيسلموننا عناصر أرضية نادرة"، وبمجرد أن يفعلوا ذلك "سنلغي إجراءاتنا المضادة". وأفاد مصدر بأن الصين تأخذ القيود التي تفرضها على المعادن الأرضية النادرة ذات الاستخدام المزدوج "على محمل الجد"، وكانت تدقق في المشترين لضمان عدم تحويل هذه المواد إلى الاستخدامات العسكرية الأميركية، وأدى ذلك إلى إبطاء عملية منح التراخيص. وتعثر اتفاق جنيف بسبب القيود التي فرضتها بكين على صادرات المعادن النادرة، مما دفع إدارة ترمب إلى الرد بفرض ضوابط تصدير تمنع شحنات برامج تصميم أشباه الموصلات والطائرات وسلع أخرى إلى الصين. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) "خطوط عريضة" قال مسؤولون أوروبيون الخميس إن الولايات المتحدة قدمت مقترحاً جديداً لاتفاق تجاري إلى المفوضية الأوروبية، وإن رئيسة المفوضية أطلعت زعماء الاتحاد الأوروبي عليه. جاء هذا الاقتراح، الذي وصفه أحد المسؤولين بأنه "خطوط عريضة" تتضمن بضع نقاط، بينما كان قادة الاتحاد الأوروبي يعقدون قمة في بروكسل قبل أقل من أسبوعين من موعد نهائي حدده ترمب في التاسع من يوليو للتوصل إلى اتفاق لتجنب زيادة الرسوم الجمركية الأميركية. وقالت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين الخميس إن الاتحاد الأوروبي تلقى "أحدث وثيقة أميركية"، في شأن إجراء مزيد من المفاوضات حول الرسوم الجمركية. وأضافت في تصريحات للصحافيين عقب قمة للاتحاد الأوروبي في بروكسل "لا تزال جميع الخيارات مطروحة على الطاولة"، وتابعت "إننا نقيمها، رسالتنا اليوم واضحة. نحن مستعدون لإبرام اتفاق، وفي الوقت نفسه نستعد لاحتمال عدم التوصل إلى اتفاق مرض، سندافع عن المصلحة الأوروبية عند الحاجة". من جانبه، قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إن فرنسا تريد اتفاقاً تجارياً سريعاً وعملياً مع الولايات المتحدة، لكن بلاده لن تقبل بشروط غير متوازنة، وقال ماكرون للصحافيين في بروكسل إنه يتعين استخدام جميع الوسائل الممكنة لضمان التوصل إلى اتفاق عادل. وأضاف أنه إذا بقي المعدل الأساسي للرسوم الجمركية الأميركية البالغ 10 في المئة كما هو، فإن رد أوروبا يجب أن يكون له تأثير مماثل، وقال ماكرون "يجب ألا ينظر إلى حسن نيتنا على أنه ضعف". مهلة يوليو أعلن البيت الأبيض الخميس أن إدارة ترمب قد تمدد مهلة يوليو النهائية، للبدء بتطبيق قرار فرض رسوم جمركية أعلى على الواردات من عشرات الدول. وبعدما فرض ترمب رسوماً جمركية شاملة بنسبة 10 في المئة على معظم الشركاء التجاريين للولايات المتحدة هذا العام، عاد وكشف عن رسوم جمركية أعلى على عشرات الدول الأخرى ثم علقها بانتظار إجراء مفاوضات معها. وعندما سئلت المتحدثة باسم البيت الابيض كارولاين ليفيت عما إذا كانت هناك خطط لتمديد فترة تعليق الرسوم، أجابت "ربما يمكن تمديدها، لكن هذا قرار يعود للرئيس"، وأضافت "الموعد النهائي ليس حاسماً". وأوضحت ليفيت أنه "يمكن للرئيس ببساطة أن يقدم صفقة لهذه الدول في حال رفضت تقديم واحدة لنا بحلول الموعد النهائي"، وأشارت إلى أن هذا يعني أن ترمب يستطيع "اختيار معدل رسوم جمركية متبادل يعتقد أنه مفيد للولايات المتحدة". وبالنسبة إلى المفاوضات التجارية، أكدت ليفيت أن ممثل التجارة الأميركي جيمسون غرير "يبذل جهوداً حثيثة"، وأجرى "مناقشات جيدة ومثمرة مع عدد من شركائنا التجاريين الرئيسين".


الشرق الجزائرية
٢٠-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق الجزائرية
ترامب سيتخذ قراراً في شأن إيران خلال أسبوعين وتحفّظه على الهجوم خشية تكرار 'سيناريو ليبيا'
قال البيت الأبيض الخميس إن الرئيس دونالد ترامب سيتخذ قرارا خلال الأسبوعين المقبلين بشأن ما إذا كانت الولايات المتحدة ستتدخل في الصراع الإسرائيلي الإيراني. وقالت كارولاين ليفيت المتحدثة باسم البيت الأبيض للصحافيين نقلا عن رسالة من ترامب 'استنادا إلى حقيقة أن هناك فرصة كبيرة لإجراء مفاوضات قد تجري أو لا تجري مع إيران في المستقبل القريب، سأتخذ قراري بشأن التدخل من عدمه خلال الأسبوعين المقبلين'. وأضافت ليفيت في إفادة صحافية معتادة أن ترامب مهتم بالسعي إلى حل ديبلوماسي مع إيران، لكن أولويته القصوى هي ضمان عدم تمكن إيران من امتلاك سلاح نووي. ومضت قائلة إن أي اتفاق يجب أن يحظر على طهران تخصيب اليورانيوم ويقضي على قدرتها على امتلاك سلاح نووي. وأوضحت 'الرئيس مهتم دائما بالحل الديبلوماسي… إنه كبير صناع السلام. إنه الرئيس الذي يؤمن بالسلام من خلال القوة. لذا، إذا أتيحت فرصة للدبلوماسية، فسيغتنمها الرئيس دائما… لكنه… لا يخشى استخدام القوة أيضا'. وأحجمت ليفيت عن الإفصاح عما إذا كان ترامب سيطلب تفويضا من الكونغرس لشن أي ضربات على إيران. في موازاة ذلك، صرّح ميخائيل هراري في مقال في جريدة 'معاريف' ان الايام القادمة ستكون حاسمة وهو ما يؤثر في مصير المواجهة مع إيران. مضيفا ان ترامب الذي يريد نصرا ينسب له، متردد في دخول الحرب، لأنه قد تكون ايران مقابل اوكرانيا، وهذا لا يعني انه لا يريد مساعدة اسرائيل. كما انه متردد لانه لا يستبعد ان تهاجم ايران دول الخليج، او اغلاق مضيق هرمز، الامر الذي سيؤثر سلبا على سوق الطاقة العالمية. معتبرا ان ولي العهد السعودي محمد بن سلمان لاعب مهم للغاية، ومن المؤكد ان موقفه سيؤثر في مواقف ترامب.


الزمان
١٩-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- الزمان
البيت الأبيض: إيران قادرة على صنع قنبلة نووية خلال أسبوعين
واشنطن (أ ف ب) – قال البيت الأبيض الخميس إن إيران قادرة على صنع قنبلة نووية 'خلال أسبوعين' إذا ما أعطى المرشد الأعلى آية الله علي خامنئي أمرا بذلك، في حين يدرس الرئيس الأميركي دونالد ترامب التحرك عسكريا ضد ايران. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت في تصريح لصحافيين إن إيران 'لديها كل ما تحتاج إليه للتوصل إلى سلاح نووي. كل ما يحتاجون اليه (الإيرانيون) هو قرار من المرشد الأعلى للقيام بذلك، وسيستغرق إنجاز صنع ذاك السلاح أسبوعين'.