logo
في 'يوم النصر' .. كيم: سننتصر في المواجهة ضد الإمبريالية والولايات المتحدة

في 'يوم النصر' .. كيم: سننتصر في المواجهة ضد الإمبريالية والولايات المتحدة

موقع كتاباتمنذ يوم واحد
وكالات- كتابات:
نقلت وسائل الإعلام الرسمية في 'كوريا الشمالية'، اليوم الأحد، عن الرئيس الكوري؛ 'كيم جونغ-أون'، تأكيده أن بلاده ستُحقق النصر في المعارك: 'ضد الإمبريالية وضد الولايات المتحدة'، وذلك خلال إحياء ذكرى توقّيع الهدنة في الحرب الكورية.
وذكرت وكالة الأنباء الكورية؛ أن 'كيم'، خلال زيارته لمتحف حربي قبل أيام، شدّد على أن: 'دولتنا وشعبها سيُحققان بالتأكيد القضية العظيمة المتَّمثلة في بناء دولة غنية بجيش قوي، وسيحُققان انتصارات مشرفة في المواجهة ضد الإمبريالية والولايات المتحدة'.
وكانت 'كوريا الشمالية'؛ قد وقّعت اتفاق الهدنة، في 27 تموز/يوليو 1953، بعد (03) سنوات من القتال، ووقّع الاتفاق جنرالات أميركيون ممثلين لقوات 'الأمم المتحدة' التي دعمت 'كوريا الجنوبية'.
وتُطلق 'بيونغ يانغ'؛ على هذا اليوم اسم: 'يوم النصر'. ولا تحيَّي 'كوريا الجنوبية' هذا اليوم بأي فعاليات رئيسة.
ويوم الجمعة؛ قال مسؤول في 'البيت الأبيض'، إن الرئيس الأميركي؛ 'دونالد ترمب'، لا يزال منفتحًا على التواصل مع الزعيم الكوري؛ 'كيم جونغ-أون'، للوصول إلى 'كوريا شمالية': 'منزوعة السلاح النووي بالكامل'.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"حماس": إنكار ترامب للمجاعة في غزة غطاء لمواصلة لإبادة
"حماس": إنكار ترامب للمجاعة في غزة غطاء لمواصلة لإبادة

اذاعة طهران العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • اذاعة طهران العربية

"حماس": إنكار ترامب للمجاعة في غزة غطاء لمواصلة لإبادة

وقال الرشق في تصريح صحفي، الأحد، إن تصريحات ترامب تمنح حكومة الاحتلال غطاءً إضافيًا لمواصلة حرب الإبادة و التجويع ضدّ شعبنا الفلسطيني. ونبه إلى أن ترامب ينكر المجاعة ويُكرر مزاعم الاحتلال، رغم شهادات الأمم المتحدة والمنظمات الدولية، وموت عشرات الأطفال جوعًا، بفعل الحصار والتجويع. ونوه إلى أن الاتهامات الأميركية بشأن 'سرقة' المساعدات، 'مزاعم باطلة لا تستند إلى أي دليل، وقد فنّدها مؤخرًا تحقيق داخلي لوكالة التنمية الأميركية USAID. وكان تحقيق لـ 'USAID' قد كشف أن وزارة الخارجية الأميركية اتهمت حركة حماس بـ 'السرقة' دون تقديم أي أدلة مصوّرة، وأكد التحقيق، ونشرت التحقيق وكالة 'رويترز' مؤكدة عدم وجود أي تقارير أو معطيات تشير إلى سرقة ممنهجة للمساعدات من قبل الحركة. وصرح القيادي في حماس بأن 'الاحتلال هو من يشجّع الفوضى والفلتان وسرقة المساعدات، من خلال استهدافه المتعمّد لعناصر الشرطة المكلّفين بحماية شاحنات الإغاثة، وتعريضها للنهب من قبل عصابات تحظى بغطاء مباشر منه'. ودعا، الإدارة الأميركية إلى الكفّ عن ترديد دعاية الاحتلال وأكاذيبه التي باتت مكشوفة، وأن تُغلّب القيم والمبادئ الإنسانية، وتتحمّل مسؤولياتها الأخلاقية والإنسانية تجاه ما يجري في غزة من حصار وتجويع وقتل ممنهج.

مقتل 34 شخص على الأقل بعد هجوم متمردون مدعومون من تنظيم الدولة الإسلامية على كنيسة في شرق الكونغو
مقتل 34 شخص على الأقل بعد هجوم متمردون مدعومون من تنظيم الدولة الإسلامية على كنيسة في شرق الكونغو

وكالة الصحافة المستقلة

timeمنذ 13 ساعات

  • وكالة الصحافة المستقلة

مقتل 34 شخص على الأقل بعد هجوم متمردون مدعومون من تنظيم الدولة الإسلامية على كنيسة في شرق الكونغو

المستقلة/- اجم متمردون مدعومون من تنظيم الدولة الإسلامية كنيسة كاثوليكية في شرق الكونغو يوم الأحد، مما أسفر عن مقتل 34 شخصًا على الأقل، وفقًا لأحد قادة المجتمع المدني المحليين. صرح ديودوني دورانثابو، منسق المجتمع المدني في كوماندا بمقاطعة إيتوري، لوكالة أسوشيتد برس أن المهاجمين اقتحموا الكنيسة في بلدة كوماندا حوالي الساعة الواحدة صباحًا. كما أُحرقت عدة منازل ومتاجر. وقال دورانثابو: 'لا تزال جثث الضحايا في موقع المأساة، ويستعد المتطوعون لدفنهم في مقبرة جماعية نجهزها في مجمع تابع للكنيسة الكاثوليكية'. أظهرت لقطات فيديو من موقع الحادث، نُشرت على الإنترنت، هياكل محترقة وجثثًا على أرضية الكنيسة. وبدا أن من تمكنوا من التعرف على بعض الضحايا يبكون بينما وقف آخرون في حالة صدمة. وقُتل ما لا يقل عن خمسة أشخاص آخرين في هجوم سابق على قرية ماشونغاني المجاورة. قال لوسا ديكانا، أحد قادة المجتمع المدني في إيتوري، لوكالة أسوشيتد برس: 'اقتادوا عدة أشخاص إلى الأدغال؛ لا نعرف وجهتهم أو عددهم'. يُعتقد أن الهجومين نُفّذا من قِبل عناصر من القوة الديمقراطية المتحالفة (ADF) مُسلّحين بالبنادق والسواطير. أكّد الملازم جولز نغونغو، المتحدث باسم الجيش الكونغولي في إيتوري، مقتل 10 أشخاص على الأقل في هجوم كنيسة كوماندا. ومع ذلك، أفادت إذاعة أوكابي المدعومة من الأمم المتحدة بمقتل 43 شخصًا، نقلاً عن مصادر أمنية. وأفادت التقارير أن المهاجمين قدموا من معقل يبعد حوالي 12 كيلومترًا (7 أميال) عن كوماندا ولاذوا بالفرار قبل وصول قوات الأمن. أدان دورانثابو العنف في ما وصفه بأنه 'مدينة يتواجد فيها جميع مسؤولي الأمن'. ودعا إلى تدخل عسكري فوري، مُحذّرًا من أن 'العدو لا يزال بالقرب من مدينتنا'. شهد شرق الكونغو هجمات مميتة في السنوات الأخيرة على يد جماعات مسلحة، بما في ذلك القوة الديمقراطية المتحالفة والمتمردين المدعومين من رواندا. تنشط قوات التحالف الديمقراطية، المرتبطة بتنظيم الدولة الإسلامية (داعش)، في المنطقة الحدودية بين أوغندا والكونغو، وكثيرًا ما تستهدف المدنيين. وقد قتلت الجماعة عشرات الأشخاص في إيتوري في وقت سابق من هذا الشهر فيما وصفه متحدث باسم الأمم المتحدة بأنه مذبحة. تشكلت تحالف القوى الديمقراطية من مجموعات صغيرة متفرقة في أوغندا أواخر تسعينيات القرن الماضي، إثر ما زُعم عن استياء من الرئيس يويري موسيفيني. في عام 2002، وعقب هجمات عسكرية شنتها القوات الأوغندية، نقلت الجماعة أنشطتها إلى الكونغو المجاورة، وهي منذ ذلك الحين مسؤولة عن مقتل آلاف المدنيين. في عام 2019، أعلنت ولاءها لتنظيم الدولة الإسلامية (داعش). لطالما كافح الجيش الكونغولي (FARDC) لاحتواء الجماعة، لا سيما في ظل تجدد الصراع مع حركة 23 مارس المتمردة المدعومة من رواندا المجاورة.

السودان: كيف يؤثر الإعلان عن حكومة موازية في أزمة البلد ومستقبله؟
السودان: كيف يؤثر الإعلان عن حكومة موازية في أزمة البلد ومستقبله؟

شفق نيوز

timeمنذ 17 ساعات

  • شفق نيوز

السودان: كيف يؤثر الإعلان عن حكومة موازية في أزمة البلد ومستقبله؟

أعلن ائتلافٌ سوداني تقوده قوات الدعم السريع، السبت 26 من يوليو/تموز، عن أسماء أعضاء مجلسٍ رئاسي وحكومةٍ موازية، في خطوة يُخشى أن تزيد من تعقيد أزمة السودان وشبح تقسيم البلاد. وجاء الإعلان عن المجلس الرئاسي والحكومة الموازية خلال مؤتمر صحفي عقد في مدينة نيالا، كبرى مدن إقليم دارفور، والذي تسيطر قوات الدعم السريع على معظم أراضيه. وتشمل قوى الائتلاف قوات الدعم السريع والحركة الشعبية لتحرير السودان - شمال، والجبهة الثورية، إضافة إلى أجنحة منشقة من حزبي الأمة والاتحادي الديمقراطي، فضلا عن قوى مدنية وشخصيات مستقلة. وسيترأس قائد قوات الدعم السريع، محمد حمدان دقلو، المعرف باسم "حمديتي"، المجلس الرئاسي في الحكومة الموازية. وسيكون قائد الحركة الشعبية لتحرير السودان - شمال، عبد العزيز آدم الحلو، نائبا له. ويتكون المجلس الرئاسي من 15 عضوا، من ضمنهم حكام الأقاليم. وأفاد المتحدث باسم الائتلاف، علاء الدين نقد، باختيار عضو مجلس السيادة السوداني السابق، محمد حسن التعايشي، لشغل منصب رئيس الوزراء في الحكومة الموازية. وأكد "نقد" أن هدف الحكومة الموازية هو "بناء وطن يسع الجميع وسودان جديد علماني ديمقراطي لا مركزي وموحد طوعيا قائم على أسس الحرية والسلام والعدالة والمساواة". وأشار "نقد" إلى أن الحكومة المعلن عنها ستحمل اسم "حكومة السلام". في المقابل، وصفت وزارة الخارجية السودانية، في بيان رسمي، الأحد 27 من يوليو/تموز، الحكومة الموازية بـ "الوهمية". واتهمت الخارجية السودانية قوات الدعم السريع بـ "التغافل التام والاستهتار بمعاناة الشعب السوداني". ودعت الخارجية السودانية دول الجوار والمجتمع الدولي إلى "عدم الاعتراف والتعامل" مع من وصفته بـ "التنظيم غير الشرعي". وكانت الأمم المتحدة قد حذرت، في وقت سابق، من خطر "تفكيك" السودان. وأشار المتحدثُ باسم الأمين العام للأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، في إبريل/نيسان 2025، إلى أن "الحفاظ على وحدة السودان وسيادته وسلامة أراضيه مبدأ أساسي للتحرك نحو حل دائم للأزمة وضمان الاستقرار الطويل الأمد للبلاد والمنطقة". وقد تمكن الجيش السوداني خلال الأشهر الماضية من تحقيق مكاسب عسكرية على الأرض، إذ استعاد السيطرة بشكل كامل على العاصمة الخرطوم، فضلا عن تمكنه من استعادة مناطق حيوية في شمال ووسط البلاد. إلا أن قوات الدعم السريع لا تزال تُسيطر على أنحاء واسعة من جنوب السودان، إضافة الى معظم إقليم دارفور، في غرب البلاد. وكانت قوات الدعم السريع وقوى سياسية وحركات مسلحة سودانية قد وقعت، في 22 من فبراير/شباط 2025، ميثاقا سياسيا لتشكيل حكومة موازية في السودان. ونص الميثاق على أن يكون نظام الحكم في السودان "ديمقراطيا تعدديا، وأن يكون نظام الحكم لا مركزي يقوم بالاعتراف بحقوق الأقاليم في إدارة شؤونها السياسية والاقتصادية والثقافية". لكن لم يحظَ هذا الميثاق بأي اعتراف دولي أو إقليمي يُذكر. ويعيش السودان أكبر أزمة نزوح في العالم بعد أن اضطر أكثر من 11 مليون شخص للفرار من ديارهم منذ اندلاع الحرب، منهم ما يقرب من 3 ملايين شخص عبروا الحدود إلى دول الجوار. وتشير تقارير الأمم المتحدة إلى انتشار سريع لأمراض الكوليرا والملاريا وحمى الضنك والحصبة الألمانية، نتيجة انهيار البنية التحتية، مع توقف عمل الأنظمة الصحية الحيوية وشبكات المواصلات وأنظمة المياه والصرف الصحي وخطوط الإمداد والإنتاج الزراعي. وتطالب الأمم المتحدة طرفي الصراع في السودان، الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، بضرورة وقف الأعمال القتالية والتوافق على هدنة إنسانية لخلق فرص للحوار ودخول المساعدات الإنسانية. وتشير تقارير أممية وحقوقية إلى انتهاكات إنسانية جسيمة يشهدها السودان، تشمل القتل العشوائي واستخدام المدنيين كدروع بشرية، فضلا عن الاغتصاب والاعتداءات الجنسية. ولا يمكن التحقق بدقة من أعداد القتلى في السودان، لكن تشير تقديرات بعض المنظمات الإنسانية مثل "لجنة الإنقاذ الدولية"، (وهي منظمة غير حكومية أمريكية)، إلى أن عدد القتلى قد يتجاوز حاجز 150 ألف قتيل. واندلع القتال بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، السبت 15 من إبريل/نيسان 2023، مع تحميل كل طرف منهما الطرف الآخر مسؤولية بدء القتال ومهاجمة الآخر. نناقش معكم هذه المحاور وغيرها في حلقة الإثنين 28 يوليو/تموز. خطوط الاتصال تُفتح قبل نصف ساعة من موعد البرنامج على الرقم 00442038752989. إن كنتم تريدون المشاركة بالصوت والصورة عبر تقنية زووم، أو برسالة نصية، يرجى التواصل عبر رقم البرنامج على وتساب: 00447590001533 يمكنكم أيضا إرسال أرقام الهواتف إلى صفحتنا على الفيسبوك من خلال رسالة خاصة Message

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store