logo
«موقف محرج» في أول اجتماع لمستشاري كينيدي الجدد بشأن اللقاحات

«موقف محرج» في أول اجتماع لمستشاري كينيدي الجدد بشأن اللقاحات

الشرق الأوسطمنذ 6 ساعات

بدأ مستشارو اللقاحات الجدد لوزير الصحة الأميركي روبرت إف كينيدي الابن اجتماعهم الأول، الأربعاء، وسط تدقيق شديد من جانب هؤلاء المستشارين الذين أعربوا عن قلقهم بشأن قدرة الأميركيين على الوصول إلى اللقاحات المنقذة للحياة، بحسب «أسوشييتد برس».
وأول ما طرح على جدول الأعمال هو موقف محرج، وفق الوكالة؛ إذ أعلن كينيدي مسبقاً أنه لن يوصي بلقاحات «كوفيد» بعد الآن للأطفال الأصحاء أو النساء الحوامل، في حين لا يتوقع أن يصوت مستشاروه الجدد على ما إذا كانوا يوافقون على هذا القرار أم لا.
لكن العلماء الحكوميين أعدوا مواد للاجتماع وصفوا فيها التطعيم بأنه «أفضل وسيلة للحماية» في أثناء الحمل، مشيرين إلى أن غالبية الأطفال الذين تم نقلهم للمستشفيات بسبب «كوفيد 19» خلال العام الماضي لم يتلقوا اللقاحات.
ولا يزال «كوفيد 19» يشكل تهديداً للصحة العامة؛ إذ تسبب في وفاة ما بين 32 ألفاً و51 ألف شخص في الولايات المتحدة، وأكثر من 250 ألف حالة دخول إلى المستشفيات منذ خريف العام الماضي، وذلك وفقاً لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تيري كروز يكشف سر لياقته المذهلة في سن الـ56
تيري كروز يكشف سر لياقته المذهلة في سن الـ56

الرجل

timeمنذ ساعة واحدة

  • الرجل

تيري كروز يكشف سر لياقته المذهلة في سن الـ56

على الرغم من بلوغه 56 عامًا، لا يزال الممثل الأمريكي تيري كروز يحافظ على لياقته البدنية بشكل استثنائي، وفي مقابلة له مع بودكاست "Strong Talk"، كشف كروز عن الطريقة التي يتبعها للحفاظ على جسده في أفضل حالاته، مشيرًا إلى التحديات التي يواجهها مع التقدم في العمر. وأوضح كروز أنه أصبح يدرك أنه لم يعد قادرًا على أداء التمارين كما كان في شبابه، إلا أنه يواصل التركيز على صحته وحيويته، متكيفًا مع التغيرات التي تطرأ على جسمه مع مرور الوقت. وأعترف أنه في السابق كان يشعر بتحسن بدني أكبر، لكنه اليوم يشعر بتحسن عقلي وجسدي أكبر، وقال: "أعتقد أنني أشعر بأفضل حالاتي الآن. نعم، كنت في شكل أفضل في الماضي، لكن مع التقدم في العمر، أصبح هناك بعض الأمور التي لا تعمل كما كانت في السابق"، وأوضح أنه بدأ يشعر بزيادة في التعب والألم العضلي مقارنة بما كان عليه في شبابه، مما دفعه إلى إعادة النظر في برنامجه التدريبي. اقرأ أيضًا: دراسة تكشف التمرين الأفضل لحرق الدهون بدون إجهاد التركيز على التعافي والتدريبات منخفضة التأثير بعد أن أصبح أكثر عرضة للإصابات، قرر كروز تغيير نهجه في التمرين، ليشمل تمارين منخفضة التأثير، فيما بدأ يستخدم أحزمة المقاومة والأوزان الخفيفة بدلاً من الأوزان الثقيلة التي كان يستخدمها سابقًا، وركّز أيضًا على إضافة أيام للتعافي النشط، أو ما يسميه "التمارين الوهمية"، حيث يقوم بأداء تمارين خفيفة للغاية تصل إلى 100 تكرار، مثل تمارين الصدر والظهر والقرفصاء باستخدام الأوزان الثقيلة. وأضاف كروز أنه على الرغم من استخدامه لأوزان خفيفة، إلا أن التمرين يؤدي إلى شعور رائع في جسمه، وأكد قائلاً: "عندما تقوم بأداء التمارين البسيطة، تشعر بشيء حقيقي داخل جسمك، وهذا الشعور هو ما يجعلك مدمنًا عليه". في النهاية، أشار إلى أن الحفاظ على لياقته البدنية بعد سن الخمسين يعتمد على التوازن بين التمرين والتعافي، والاستماع الجيد إلى جسده، ومن خلال هذا النهج، يواصل تيري كروز الحفاظ على صحته وحيويته، متحديًا توقعات الكثيرين عن كيفية الحفاظ على اللياقة البدنية في سن متقدمة.

ماجد المهندس يغادر جدة إلى دبي بعد تعافيه من وعكة صحية
ماجد المهندس يغادر جدة إلى دبي بعد تعافيه من وعكة صحية

عكاظ

timeمنذ 2 ساعات

  • عكاظ

ماجد المهندس يغادر جدة إلى دبي بعد تعافيه من وعكة صحية

غادر الفنان ماجد المهندس جدة متجهاً إلى دبي، بعد أن تماثل للشفاء من وعكة صحية ألمّت به خلال الأيام الماضية. وكان المهندس قد أُصيب بإنفلونزا حادة اضطرته للبقاء في جدة قرابة 10 أيام، تلقى خلالها رعاية طبية دقيقة بإشراف ومتابعة مباشرة من الرئيس التنفيذي لشركة روتانا للصوتيات سالم الهندي. وشهدت حالته الصحية اهتماماً واسعاً من زملائه في الوسط الفني، إلى جانب تفاعل جماهيري لافت على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث تصدّر اسمه قوائم البحث والدعاء. وبحسب مصادر «عكاظ»، فإن حالة المهندس الصحية شهدت تحسناً ملحوظاً، وبدأ مرحلة النقاهة تمهيداً لعودته إلى نشاطه الفني. وتشير التوقعات إلى إمكانية مشاركته قريباً في عدد من حفلات موسم الصيف، بعد الانتهاء من جدولة ارتباطاته الفنية الجديدة. أخبار ذات صلة

دراسة تحذر من تهديد خفي يتسلل إلى أجسادنا من أدوات الطعام
دراسة تحذر من تهديد خفي يتسلل إلى أجسادنا من أدوات الطعام

الرجل

timeمنذ 4 ساعات

  • الرجل

دراسة تحذر من تهديد خفي يتسلل إلى أجسادنا من أدوات الطعام

كشفت دراسة حديثة أجرتها منظمة منتدى تغليف الأغذية غير الربحية بمدينة زيورخ، بالتعاون مع المعهد السويسري الفيدرالي لعلوم البيئة المائية، وجامعة العلوم والتكنولوجيا في النرويج، عن خطر صحي متصاعد، يتسلل إلى أجسادنا دون أن نشعر، مصدره أدوات الطعام الشائعة في منازلنا، من زجاجات المياه وأكواب الشاي، إلى ألواح التقطيع وأغلفة الطعام. الخطر يتمثل في الميكروبلاستيك والنانو بلاستيك، وهي جزيئات بلاستيكية بالغة الدقة لا تُرى بالعين المجردة، لكنها تترك آثارًا صحية مدمرة وفق ما جاء في الدراسة. من أين يتسلل الخطر؟ بحسب الدراسة السويسرية، أكد العلماء أن الجزيئات الدقيقة تُفرز باستمرار من أدوات تستخدم يوميًا مثل زجاجات الأطفال، أكياس الشاي، ألواح التقطيع البلاستيكية، وحتى الأكواب التي نقدم بها مشروباتنا الساخنة، إذ أن أدوات المطبخ لم تعد مجرد وسيلة لتحضير الطعام، بل صارت مصدرًا محتملًا لتلوث داخلي صامت. وأكّد الباحثون أن هذه الجسيمات لا تمر فقط عبر الجهاز الهضمي، بل يمكنها الاستقرار في القلب، الرئتين، الدماغ، الدم، الأمعاء، المشيمة، وحتى فضلات الرُضّع. فيما أظهرت مراجعة علمية شملت 103 دراسة سابقة أن هذه الجزيئات ترتبط بشكل وثيق بظهور أمراض خطيرة مثل السرطان، الجلطات، الخرف، اضطرابات الحمل، التهابات مزمنة، واختلالات هرمونية ومناعية. كما أن اختلال التوازن الميكروبي في الأمعاء نتيجة التعرض المستمر لهذه الجزيئات، قد يُضعف مناعة الجسم ويؤثر على وظائفه العصبية على المدى الطويل. زجاجات المياه في دائرة الاتهام كشفت الدراسة كذلك أن زجاجات المياه البلاستيكية تُعد المصدر الأول لانبعاث الميكروبلاستيك، تليها الحاويات البلاستيكية الأخرى، أكياس الشاي، الأكواب وغيرها من الأدوات المستخدمة بشكل متكرر. وتنبعث هذه الجسيمات من المواد البلاستيكية أثناء الاستخدام الطبيعي، مثل فتح الزجاجة أو صب الماء الساخن أو التقطيع على أسطح بلاستيكية. ومن جانبه، حذر الدكتور يوهانس تسيمرمان، أحد المشاركين في الدراسة، من خطورة تجاهل هذا التهديد، مؤكدًا أن المواد التي تلامس الطعام مباشرة هي مصدر رئيس للتلوث البلاستيكي الدقيق، ومع ذلك لا تحظى بالاهتمام الكافي من الجهات الرقابية. وطالبت الدراسة بتشديد القوانين لضمان اختبار أدوات تغليف وتحضير الطعام، من حيث قدرتها على نقل الجسيمات الدقيقة إلى الأغذية، وذلك لحماية صحة المستهلك في ظل تصاعد الأدلة المثيرة للقلق. وقد أتاحت الجهات البحثية قاعدة بيانات تفاعلية شاملة لنتائج الدراسة، لتمكين صناع القرار والباحثين من تحليل مصادر الانبعاث ومخاطرها بدقة، بهدف وضع سياسات أكثر صرامة وفاعلية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store