
سموه هنأ ملك الأردن بالذكرى الـ 26 لجلوسه على العرش وتلقى تهنئة نظيره المصري بعيد الأضحى
بعث سمو الشيخ أحمد العبدالله رئيس مجلس الوزراء ببرقية تهنئة إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ملك المملكة العربية السعودية الشقيقة بمناسبة نجاح موسم الحج لعام 1446 هجرية.
كما بعث سمو الشيخ أحمد العبدالله رئيس مجلس الوزراء ببرقية تهنئة إلى أخيه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - ولي العهد رئيس مجلس الوزراء في المملكة العربية السعودية الشقيقة بمناسبة نجاح موسم الحج لعام 1446 هجرية.
كذلك، بعث سمو الشيخ أحمد العبدالله رئيس مجلس الوزراء ببرقية تهنئة إلى صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبدالله الثاني ابن الحسين ملك المملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة بمناسبة الذكرى السادسة والعشرين لجلوس جلالته على عرش المملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة.
إلي ذلك، تلقى سمو الشيخ أحمد العبدالله رئيس مجلس الوزراء اتصالا هاتفيا من دولة رئيس مجلس الوزراء في جمهورية مصر العربية الشقيقة د. مصطفى مدبولي أعرب خلاله عن خالص التهنئة لسموه بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك سائلا المولى عز وجل أن يعيد هذه المناسبة السعيدة على البلدين والشعبين الشقيقين وعلى الأمتين العربية والإسلامية بالخير واليمن والبركات.
وبحث الجانبان خلال الاتصال العلاقات الأخوية الراسخة بين البلدين وسبل تعزيز التعاون بينهما في مختلف المجالات بما يخدم مصالح البلدين والشعبين الشقيقين.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ 3 ساعات
- الأنباء
وزيرة التنمية المحلية تعلن انطلاق المرحلة الثانية من الموجة الـ 26 لإزالة التعديات على الأراضي الزراعية
أعلنت منال عوض وزيرة التنمية المحلية، أمس، عن انطلاق المرحلة الثانية من الموجة 26 لإزالة التعديات على أراضي أملاك الدولة والأراضي الزراعية أمس الثلاثاء والتي يجري تنفيذها بجميع محافظات الجمهورية بالتعاون مع المحافظات ومديريات الأمن وجهات الولاية وجميع الأجهزة التنفيذية واللجنة العليا لاسترداد الأراضي. وأشارت الوزيرة إلى أن المرحلة الثانية للموجة الحالية تستمر حتى 27 يونيو الجاري وتستهدف إزالة حالات التعدي للمتقاعسين عن سداد مستحقات الدولة، أو التعديات الحديثة على أراضي أملاك الدولة سواء بالبناء أو الزراعة، وكذلك المتغيرات المكانية غير القانونية. وشددت على أهمية التعاون والتنسيق الجيد بين الأجهزة التنفيذية بالمحافظات والجهات المعنية عبر اللجنة المشكلة لمتابعة موجة الإزالات في كل محافظة، وضرورة تضافر كل الجهود، والتصدي بكل حزم لكل أشكال وصور التعديات، واتخاذ جميع الإجراءات القانونية اللازمة حيال المخالفين لتحقيق المستهدف من المرحلة الثانية للموجة الـ 26 حفاظا على حق الدولة والأجيال القادمة. ووجهت وزيرة التنمية المحلية مركز سيطرة الشبكة الوطنية للطوارئ والسلامة العامة بالوزارة وغرفة العمليات وإدارة الأزمات بالمتابعة المستمرة مع المحافظات لتذليل أي معوقات وعدم التهاون في التصدي لجميع المخالفات والإزالة في المهد لأي تعديات جديدة تطبيقا للقانون. الجدير بالذكر أن الموجة الـ 26 تنفذ على ثلاث مراحل، بدأت المرحلة الأولى من 10 حتى 30 مايو 2025، تليها المرحلة الثانية من 10 يونيو حتى 27 يونيو، وتختتم بالمرحلة الثالثة في الفترة من 5 إلى 25 يوليو 2025.


الأنباء
منذ 3 ساعات
- الأنباء
الرئيس اللبناني وملك الأردن يؤكدان رفضهما لمخططات تهجير الفلسطينيين
عقد الرئيس اللبناني العماد جوزف عون وملك الأردن الملك عبدالله الثاني ابن الحسين جلسة مباحثات أمس، أكدا خلالها على اهمية تعزيز العلاقات بين البلدين. وعمم مكتب الاعلام في رئاسة الجمهورية اللبنانية بيانا جاء فيه، «توافق رئيس الجمهورية العماد جوزف عون والعاهل الأردني الملك عبدالله الثاني ابن الحسين على اهمية تعزيز العلاقات اللبنانية - الأردنية ومواصلة البناء عليها بما يخدم المصالح المشتركة والقضايا العربية ويحقق استقرار المنطقة. وأكد الرئيس عون والملك عبدالله الثاني على مواصلة التنسيق والتشاور حيال مختلف القضايا، وتكثيف العمل لإيجاد حلول سياسية لها، وشددا على أهمية التعاون الأمني والعسكري لاسيما في مجال مكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة وتهريب المواد المخدرة، وتعزيز التنسيق الأمني وتطوير العلاقات الاقتصادية والتجارية وقررا العمل على تشكيل آلية تنسيق عليا بين البلدين في عدد من القطاعات. كما شددا على رفضهما لأية مخططات لتهجير الفلسطينيين، وعلى ضرورة تكثيف الجهود العربية والدولية للتوصل إلى السلام العادل والشامل على أساس حل الدولتين. وشدد الرئيس عون على موقف لبنان الملتزم بتطبيق قرار مجلس الامن الدولي الرقم 1701، في وقت تواصل إسرائيل اعتداءاتها على القرى الجنوبية وعلى الضاحية الجنوبية من بيروت، شاكرا الأردن على دعمه للمواقف اللبنانية حول هذا الموضوع وغيره في المحافل الاقليمية والدولية. ومن جهته، أكد الملك عبدالله على وقوف الأردن إلى جانب لبنان في جهوده للحفاظ على أمنه واستقراره وسيادته ووحدة أراضيه. وأفاد البيان الرئاسي اللبناني، بأن «رئيس الجمهورية والعاهل الأردني، عقدا لقاء ثنائيا أعقبته محادثات موسعة على مأدبة غداء عمل أقامها الملك عبدالله الثاني على شرف الرئيس عون والوفد المرافق». وتناولت المحادثات نقاطا تعكس التحديات والفرص المشتركة بين البلدين، وتأخذ في الاعتبار التطورات الإقليمية الحالية والأولويات الوطنية لكل من لبنان والأردن. وشكر الرئيس عون في بداية اللقاء العاهل الأردني على حفاوة الاستقبال التي تعكس ما يجمع البلدين والشعبين الشقيقين من علاقات اخوة متجذرة في التاريخ، وعلى الدعم الذي لايزال الأردن يقدمه للبنان وشعبه خلال الظروف التي مر بها وخصوصا الدعم الأردني للجيش اللبناني. وأكد الرئيس عون للملك عبدالله الثاني على اهمية التعاون والتنسيق الأمني والعسكري لاسيما في مجال مكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة وتهريب المواد المخدرة. وأشار الرئيس عون إلى أهمية تعزيز التبادل التجاري وسبل تطوير العلاقات الاقتصادية وزيادة حجم التبادل التجاري بين البلدين ودرس إمكانية جذب الاستثمارات المشتركة، خاصة في قطاعات الطاقة والبنية التحتية، لافتا إلى فوائد التعاون في هذا المجال واستكشاف الفرص في مشاريع الطاقة المتجددة والتبادل في مجال الكهرباء. وتطرق الرئيس عون إلى الوضع في الجنوب اللبناني، فأكد على موقف لبنان الملتزم بتطبيق قرار مجلس الامن الدولي الرقم 1701، في وقت تواصل إسرائيل اعتداءاتها على القرى الجنوبية وعلى الضاحية الجنوبية من بيروت وتستمر في احتلال أراض لبنانية وتمتنع عن اعادة الأسرى اللبنانيين على رغم الاتفاق الذي تم التوصل اليه في نوفمبر الماضي برعاية أميركية وفرنسية ومددت مفاعيله حتى 18 فبراير الماضي. واشار الرئيس عون إلى ان الجيش اللبناني انتشر في القرى والبلدات التي تقع جنوب الليطاني ونفذ اجراءات ميدانية تطبيقا لقرار حصرية السلاح، لكن استمرار احتلال إسرائيل للتلال الخمس وانتهاك الاتفاق يعرقلان استكمال انتشار الجيش حتى الحدود ما يبقي التوتر قائما. وفي هذا السياق شكر الرئيس عون العاهل الأردني على دعم بلاده للمواقف اللبنانية حول هذا الموضوع وغيره في المحافل الاقليمية والدولية. وتناول عون مسألة النازحين السوريين بعد التطورات الأخيرة في سورية وزوال اسباب استمرار نزوحهم خصوصا ان لبنان والأردن يستضيفان أعدادا كبيرة منهم، فشدد على اهمية التنسيق وتبادل الخبرات في إدارة هذا الملف، مع التركيز على ضرورة تسهيل العودة الآمنة لهم والطلب إلى المنظمات الدولية تقديم المساعدات المادية والعينية لهم في سورية وليس في البلدان التي تستضيفهم بهدف تشجيعهم على العودة وتوفير مقومات الحياة لهم خصوصا بعد القرار الاميركي برفع العقوبات عن سورية. وفي معرض الحديث عن القضية الفلسطينية دان الرئيس عون بشدة المجازر التي ترتكبها إسرائيل في قطاع غزة والتي لا تزال مستمرة على رغم المواقف العربية والدولية المنددة لها، مشددا على أهمية تنسيق المواقف بين الدول العربية لمواجهة الانتهاكات الإسرائيلية والتمسك بالمبادرة العربية للسلام التي أقرتها القمة العربية في بيروت العام 2002، والتي تقوم على حل الدولتين، مشددا على رفض لبنان لمخططات تهجير الفلسطينيين من ارضهم ومقولة «الوطن البديل». وعن العلاقات اللبنانية السورية بعد التطورات الأخيرة في سورية، اكد الرئيس عون للعاهل الأردني على ان التنسيق قائم مع السلطات السورية لمعالجة المسائل المتصلة بالأوضاع على الحدود المشتركة وضبطها، وان لجانا عسكرية مشتركة تعمل في هذا الاتجاه. وخلال المحادثات تقرر تفعيل التعاون المشترك بين البلدين، والعمل على تشكيل آلية تنسيق عليا تضم الوزارات المعنية بالتعاون المباشر في قطاعات الطاقة والكهرباء والزراعة والقطاع الطبي، إضافة إلى مواضيع أخرى سوف يتم تفعيلها ايضا. وتم الاتفاق على عقد اجتماعات ثنائية بين الوزراء والمختصين في كلا البلدين لوضع ما اتفق عليه موضع التنفيذ. وفي مستهل المحادثات هنأ رئيس الجمهورية العاهل الأردني على تأهل منتخب بلاده للتصفيات النهائية لكأس العالم لكرة القدم التي ستقام في 2026 في القارة الأميركية، ووجه الرئيس عون دعوة للملك عبدالله الثاني لزيارة لبنان.


الأنباء
منذ 4 ساعات
- الأنباء
بالفيديو.. حجاج بيت الله الحرام: تنظيم استثنائي وسلاسة غير مسبوقة في أداء الشعائر
الحجاج ثمّنوا الجهود الجبارة لحكومة خادم الحرمين الشريفين وبعثة الحج الكويتية تنظيم أمني من قبل وزارة الداخلية لخروج الحجاج من المطار بكل سهولة عاطف رمضان ـ ندى أبو النصر ـ عبدالله الراكان ـ عبدالعزيز المطيري لليوم الثالث على التوالي تتوافد دفعات حجاج بيت الله الحرام إلى مطار الكويت الدولي عائدين من الأراضي المقدسة بعد أداء مناسك الحج، حيث عبروا عن سعادتهم بإتمام الفريضة، مثمنين الجهود الجبارة التي بذلتها حكومة خادم الحرمين الشريفين، مشيدين في الوقت ذاته بالتسهيلات التي قدمتها بعثة الحج الكويتية وتعاون جهات الدولة المختلفة والتي كان لها الأثر الكبير في تيسير أداء الشعائر، حيث جعلت البعثة رحلة الحج أكثر يسرا وسهولة. ووسط أجواء يغمرها الفرح والسرور تخالطها دموع الفرح من الحجاج استقبل الأهالي الحجاج العائدين بالورد و(اليباب) وسط تنظيم أمني من قبل وزارة الداخلية لتسهيل خروج الحجاج من المطار بكل سلاسة وتجنب الازدحام، كانت «الأنباء» من ضمن من استقبل الحجاج حيث عبروا لها عن فرحتهم بعودتهم سالمين إلى أرض الوطن بعد أن أتموا هذا الركن العظيم حيث أشادوا بالتنظيم والترتيب من حيث الخدمات الصحية واللوجستية التي قدمتها المملكة العربية السعودية والتي سهلت عليهم أداء مناسك الحج. واستهل الحاج سعود الطشة حديثه قائلا «الحج هذا العام كله تساهيل من المملكة العربية السعودية، وليس غريبا عليهم، فالحملة التي سافرنا من خلالها كانت ممتازة وقدمت خدمات راقية، والطقس كان جميلا، لا حر ولا تعب، فكل الشكر لكل من سهل هذا الحج، من أصغر موظف إلى أعلى مسؤول». أما الحاج فيصل الظفيري، فأكد أن «أجواء الحج كانت إيمانية بامتياز»، قائلا «نحمد الله تعالى أن اختارنا من بين ملايين المسلمين لنؤدي هذه الفريضة، فهذه رابع مرة أحج، لكنها كانت كأنها الأولى، طواف الوداع لم يكن مزدحما كما توقعت، والتنظيم فاق التصور، فالمملكة العربية السعودية سخرت كل شيء من مال وجهد ووزارات لخدمة الحجاج، كما لا يفوتني شكر بعثة الحج الكويتية التي وفرت لنا أفضل المخيمات وأقربها للقطار والمواقيت». من جانبه، قال الحاج إبراهيم الشمري «أشكر المملكة العربية السعودية على مستوى التنظيم والخدمات، ونتمنى أن يرزق الله كل من لم يحج بحجة قريبة، كما أن «بعثة الحج الكويتية والمملكة لم يقصروا معنا بشيء». أما الحاج أبوعبدالعزيز فعبر عن امتنانه بالقول «الحج كان سهلا جدا، والتكييف في كل مكان، والراحة لا توصف، فقامت الشرطة وقام العاملون والسكان أنفسهم بخدمة الحجاج، والكل أسهم في راحتنا، أما الحملة، فقد قدمت خدمات ممتازة وتسهيلات منقطعة النظير». وفي مشهد مفعم بالإيمان، قالت الحاجة أم بشار «إن الحج هذا العام كان سهلا جدا إلى درجة لم أكن أتوقعها، والتنظيم السعودي في المشاعر والمواقيت وكل التفاصيل كان رائعا، وشعور الإيمان في كل لحظة لا يمكن وصفه، ونشيد بدور الحكومة الكويتية، وكذلك التنسيق بين حكومتي الكويت والسعودية كان رائعا، والحملة التزمت بالمواعيد والتعامل الراقي، تشعر بأن الكل يخدمك من الشرطة إلى الإسعاف». وقال الحاج مطر المطيري «نحمد الله سبحانه وتعالى على اتمام مناسك الحج بكل يسر وسهولة حيث كان التنظيم من قبل المملكة العربية السعودية لافتا من حيث الخدمات اللوجستية والصحية والأمنية بين المناسك وفي الأراضي المقدسة فقد فعلوا الكثير لتذليل العقبات أمام الحجاج والحفاظ على أمنهم». من جهته، قال الحاج محمد خالد «نشكر الله سبحانه ونسأله أن يتقبل منا صالح الأعمال وأن يكتب لنا الحج أعواما أخرى لأنه شعور روحاني وإيماني لا يوصف، ونشكر المملكة العربية السعودية على تنظيمها الرائع حيث بذلت مجهودا عظيما يحتذى لخدمة حجاج بيت الله الحرام وأشكر وزارة الداخلية الكويتية على تنظيمها حركة خروج الحجاج من المطار». من جهتها، أكدت الحاجة أم مشعل أنه رغم الازدحام وحرارة الشمس فإن الله سبحانه وتعالى يسر على الحجاج أداء الفريضة. وعبرت عن شكرها للمنظمين في حملات الحج الكويتية على اهتمامهم بالحجاج من كبار السن حيث وفروا كراسي متحركة ومظلات والكثير من الخدمات لكل المشاركين في الحملة، وأتوجه بالشكر لكل المنظمين الذين أسهموا في حج هذا العام وأخص بالشكر المنظمين في المملكة العربية السعودية. من جهته، أشاد الحاج د.عبدالله العازمي بدور الحكومة السعودية والبعثة الكويتية في تسهيل تأدية المناسك على أكمل وجه. وقال الحاج حوشان الخالدي إن هذه المرة الأولى التي يسافر فيها إلى المملكة العربية السعودية لأداء فريضة الحج، مشيرا إلى أن الوضع كان يسير بسلاسة وسهولة ولم تواجهنا أي صعوبات، متقدما بالشكر الجزيل إلى حكومة خادم الحرمين الشريفين والشعب السعودي على حفاوة الاستقبال وحسن التنظيم، مؤكدا أن أداء بعثة الحج الكويتية كان ممتازا». بدوره، قال الحاج سيد حسين شبر «إن الحج هذا العام مر بسهولة ومن دون أي صعوبات»، سائلا المولى عز وجل أن يوفق الجميع لما يحب وأن يرزق الجميع حج بيت الله الحرام. من جهته، تقدم الحاج منصور الحريص بالشكر إلى حكومة المملكة العربية السعودية والفرق المشاركة في تنظيم موسم الحج، مشيرا إلى أنه أدى فريضة الحج أكثر من مرة ولكن هذا الموسم كان استثنائيا بامتياز بفضل جهود المملكة العربية السعودية، كما تقدم بالشكر للحملات الكويتية على حسن التنظيم والتي بدورها وفرت كل سبل الراحة للحجاج الكويتيين. الحكومة السعودية قدّمت كل التسهيلات قال الحاج فهد العنزي إن الحج هذا العام كالعادة منظم وميسر، متقدما بالشكر إلى وزارة الحج السعودية، مشيرا إلى أنه في الحج لم تواجهنا أي صعوبات أو ازدحامات. من جانبه، قال الحاج أحمد العجيل إن الحج هذا العام منظم ومر بشكل سلسل، مثنيا على أداء الحكومة السعودية في تنظيم الفريضة، ومشيدا ببعثة الحج الكويتية ودورها في تذليل الصعوبات التي تواجه حجاج بيت الله الحرام، كما تقدم بالشكر للحملات الكويتية على حسن تنظيمها وخدمة الحجاج الكويتيين. فيما قال الحاج أبو هادي إن جميع الأمور تميزت بالتنظيم الكبير وان جميع الحملات التزمت بما عليها، ما ساهم في تسهيل حركة الحجاج في تأدية المناسك. بدورها، قالت الحاجة أم محمد «الحج هذا العام كان (امية بالمية) سواء من قبل البعثة الكويتية أو السلطات السعودية، مشيدة بحسن الاستقبال في مطار الكويت الدولي. من جهتها، قالت الحاجة سعاد الدواس إن التنظيم كان رائعا وجيدا جدا في مطار السعودية وأيضا مطار الكويت، وشكرت حكومة المملكة العربية السعودية على هذا التنظيم لموسم الحج، حيث كانت المناسك منظمة تنظيما كبيرا لتسهيل إجراءات الحج، ولمسنا رحابة صدر وترحيبا كبيرا. بدوره، قال الحاج عبدالعزيز النومس «إن التنظيم كان جيدا، ونحمد الله أمورنا كانت طيبة أثناء أدائنا لمناسك الحج هذا العام والمملكة العربية السعودية لم تقصر في تقديم كل التسهيلات لحجاج بيت الله الحرام والترتيبات كانت منظمة جدا من قبل بعثة الحج الكويتية يعطيهم العافية فردا فردا ولم يكن هناك أي تقصير». التنظيم في مطار الكويت ممتاز قال الحاج فالح القملاس، إن «التنظيم في مطار الكويت كان ممتازا وتمت تهيئة كل التسهيلات وتوزيع الهدايا وسجاد الصلاة واستقبلنا الطيران المدني ووزارة الأوقاف، وفي مطار السعودية تم استقبالنا بكل حب ورحابة صدر ووفرت لنا كل التسهيلات وحرصت المملكة السعودية على تسهيل كل الإجراءات وبالأخص لكبار السن الذين كانت لهم الأولوية في كل التسهيلات لهم». بدوره، قال الحاج عبدالعزيز الطخاخ إن التنظيم كان جيدا في مطار الكويت وأشاد بالاهتمام الذي كان موجودا في المملكة السعودية وانه كان هناك اهتمام كبير خاصة برعاية الحجاج من كبار السن، مع توفير تسهيلات وخدمات خاصة لضمان راحتهم وسلامتهم. تتضمن هذه الرعاية تقديم خدمات طبية وإرشادية، بالإضافة إلى تسهيلات في التنقل والتسجيل، وتهيئة بيئة مناسبة لأداء المناسك.