
زيت الأفوكادو في المطبخ .. طعم شهي وفوائد مذهلة
وأوضح الموقع الإلكتروني الرسمي لـ"مكتبة الطب الوطنية" في أميركا أن زيت الأفوكادو يتمتّع بقيمة غذائية عالية، سواء عند استخدامه في درجات حرارة منخفضة أو مرتفعة، ما يجعله خيارًا مثاليًا للأشخاص الباحثين عن بدائل طبيعية تدعم صحة الجسم.
وتشمل ملعقة كبيرة من زيت الأفوكادو ما يلي:
- 124 سعرة حرارية
- 10 غرامات من الدهون الأحادية غير المشبعة
- غرامان من الدهون المتعددة غير المشبعة
- غرامان من الدهون المشبعة
ويتمتّع زيت الأفوكادو ببعض الفوائد الصحيّة المحتملة، بحسب ما ذكره الموقع الإلكتروني " "Cleveland Clinicفي أميركا، من بينها:
تحسين ضغط الدم
يُعتقد أن حمض "الأوليك"، وهو أحد أهم أنواع الدهون الأحادية غير المشبعة الموجودة في زيت الأفوكادو يُساعد في خفض ضغط الدم.
كمية جيّدة من فيتامين "هـ"
ويحتوي زيت الأفوكادو على مُضادّات أكسدة مهمة تحمي الجسم من الأمراض.
ويُعدّ فيتامين "هـ" أحد مُضادّات الأكسدة الرئيسية في زيت الأفوكادو، بحسب ما ذكره الموقع الإلكتروني "Cleveland Clinic" في أميركا.
مُضادّات أكسدة حيوية أخرى
يضم زيت الأفوكادو على مركبات أخرى ذات خصائص مُضادّة للأكسدة، من بينها "اللوتين"، الذي يُحسّن صحة العين والجلد والدماغ و"الفيتوستيرول" الذي يساعد في خفض معدل الكوليسترول السيء.
الأفوكادو في الطعام
أوضحت وزارة الزراعة وخدمات المستهلك في ولاية فلوريدا الأميركية (FDACS)، عبر موقعها الإلكتروني الرسمي، أن ثمرة الأفوكادو تحتوي على أعلى نسبة بروتين مقارنة بأي فاكهة أخرى.
ويقوم العديد من الأشخاص بتضمينها في العديد من وصفات الطعام بسبب ثراء محتواها الغذائي.
فعلى سبيل المثال، يمكن أن تُضيف الأفوكادو إلى وجبة الفطور، أو تتناوله مع الخبز المحمّص، أو تقطعه لإضافته إلى السلطات.
,يمكن أيضًا أن تُضيف الأفوكادو كعصير طبيعي .
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 2 ساعات
- الإمارات اليوم
الكمون... أكثر من مجرد "بهار" في منزلك
يُعد الكمون من التوابل متعددة الاستخدامات، حيث يُضفي على الأطباق نكهة دافئة وترابية، وهو غني بمضادات الأكسدة، ويساعد على تقليل خطر الإصابة بالأمراض وحماية خلايا الجسم، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». وصرحت إخصائية التغذية المعتمدة، نيكول هوبسيجر، لـ«كليفلاند كلينيك»: «يمكن أن يساعد اتباع نظام غذائي غني بمضادات الأكسدة على تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب وبعض الأمراض المزمنة الأخرى. وبالطبع، هذا يترافق مع التأكد من أن نظامك الغذائي غني أيضاً بمصادر أخرى لمضادات الأكسدة، بما في ذلك الفواكه الطازجة والخضراوات والحبوب الكاملة والبقوليات». وللحصول على هذه الفوائد، تنصح هوبسيجر بطحن بذور الكمُّون، مما يزيد من قدرة الجسم على امتصاصها. وأوضحت: «يساعدك ذلك على الحصول على فوائد أكثر من الفيتامينات والمعادن التي يحتويها، مثل فيتامينات ب، وفيتامين هـ، والحديد، والمغنيسيوم». يُنتج الحديد بروتيناً في خلايا الدم الحمراء يُساعد على نقل الأكسجين عبر الجسم، ويُعزز جهاز المناعة، ويُحافظ على صحة الشعر. ويُساعد المغنيسيوم على الحفاظ على وظائف العضلات والأعصاب، وعلى قوة العظام، ويُنظم مستوى السكر في الدم، ويحمي صحة المناعة، وفقاً لموقع " MedlinePlus""، أما فيتامين ب فهو ضروري لعملية الأيض ووظائف الدماغ. ليس هذا كل ما يُمكن أن يُقدمه لك استخدام الكمُّون في الطبخ، فقد وجدت إحدى الدراسات أن مُستخلص الكمُّون يُساعد على تخفيف الانتفاخ وأعراض أخرى لمتلازمة القولون العصبي. وأظهرت مراجعة منفصلة أن مُستخلص الكمُّون يُحسّن اختبارات وظائف الكبد لدى مرضى الكبد الدهني غير الكحولي. أكثر التوابل استخداماً في العالم يُذكر أن الكمُّون استُخدم لآلاف السنين، ويعود تاريخه إلى فجر التاريخ المكتوب. إذ كان شائعاً في بلاد ما بين النهرين، ومنذ أكثر من 4000 عام انتشر استخدامه في جميع أنحاء الشرق الأوسط وأوروبا وآسيا والأميركتين. وأفاد المؤلف غاري نبهان في كتابه «الكمُّون والإبل والقوافل»: «بمجرد إدخاله إلى أرض وثقافة جديدة، فإن الكمُّون لديه طريقة للتسلل بعمق إلى المطبخ المحلي، ولهذا السبب أصبح أحد أكثر التوابل استخداماً في العالم». وأظهرت أبحاث سابقة أن الكمُّون قد يُساعد على إنقاص الوزن. أشارت إحدى الدراسات إلى أنه يُساعد على إنقاص الوزن بشكل مُشابه لدواء أورليستات الفموي الذي يُصرف دون وصفة طبية. ووجدت دراسة أخرى، قيّمت الكمُّون والليمون الحامض، «آثاراً مفيدة ترتبط بفقدان الوزن» لدى المشاركين الذين يُعانون من زيادة الوزن. وأظهرت دراسة ثالثة تحسناً في مستويات الكوليسترول بعد تناول ثلاثة غرامات فقط من مسحوق الكمُّون يومياً لمدة ثلاثة أشهر. لكن إخصائية التغذية أشارت إلى ضرورة إجراء مزيد من الأبحاث لإثبات هذه الصلة.


صحيفة الخليج
منذ 14 ساعات
- صحيفة الخليج
صبغة غذائية زرقاء من الطحالب
ابتكر باحثون أمريكيون في جامعة كورنيل، صبغة غذائية زرقاء جديدة وطبيعية، تعتمد على «الفيكوسيانين»، وهو بروتين موجود في الطحالب، يمنحها لوناً أزرق، لتكون بديلاً آمناً وصحياً للأصباغ الصناعية المستخدمة حالياً في الأغذية والمشروبات. استخدم الفيكوسيانين سابقاً كملون طبيعي، لكنه لم يكن مناسباً للتصنيع الغذائي بسبب عدم تحمله للحرارة والضوء، ولحل هذه المشكلة، فكك الباحثون البروتين إلى أجزاء أصغر باستخدام تقنية متقدمة، ما جعله يحتفظ بلونه الأزرق الجميل، ويصبح أكثر استقراراً وفاعلية كمستحلبات أفضل، قادرة على حماية وتوصيل العناصر الغذائية في الزيوت. وقال د. علي رضا عباس بورراد، الأستاذ بالجامعة، والباحث الرئيسي في الدراسة: «إن اللون الأزرق يعد من الألوان النادرة في الطبيعة، على عكس الألوان الأخرى مثل الأحمر والأصفر التي يمكن استخلاصها بسهولة من الفواكه والخضروات، وهذا ما جعل شركات الأغذية تعتمد على الأصباغ الصناعية». وأضاف: «لا يريد المستهلكون مكونات صناعية في طعامهم، إنهم يريدون شيئاً أكثر صحة وطبيعية، على وجه التحديد، يريدون رؤية (ملصق نظيف)، وهو أحد الأسباب الرئيسية التي دفعتنا إلى العمل على زيادة وظائف الفيكوسيانين».


صحيفة الخليج
منذ يوم واحد
- صحيفة الخليج
بينها السبانخ.. 5 أطعمة خارقة قد تغنيك تماماً عن الفيتامينات والمكملات
لم يعد الاعتماد على الفيتامينات والمكملات ضرورياً، خاصة عند اتباع نظام غذائي متوازن يضم ما يعرف بالأطعمة الخارقة. وكشف تقرير سابق لجامعة هارفارد، أنه يمكن لبعض الأطعمة توفير احتياجات الجسم اليومية من العناصر الغذائية، والمساعدة على تقليل خطر الإصابة بأمراض مزمنة؛ مثل ارتفاع ضغط الدم، وأمراض القلب، والسكري. السبانخ والخضراوات الورقية.. درع من الفيتامينات تعتد السبانخ مثالاً بارزاً للخضراوات الورقية الغنية بالفيتامينات والمعادن، فهي مصدر مهم لفيتامين A وC، والكالسيوم، والألياف، إضافة إلى مركبات نباتية تقي من الالتهابات والأمراض. قالت خبيرة التغذية كاثرين ماكمانوس، المشاركة في تقرير هارفارد، إن الخضراوات الورقية الداكنة؛ مثل السبانخ والكرنب والسلق ترفع من القيمة الغذائية لأي طبق، وتدعم الجهاز المناعي بكفاءة. الأسماك الدهنية.. قلب أقوى ودماغ أنشط الأسماك مثل السلمون، والماكريل، والتونة، والسردين غنية بأحماض أوميجا-3، وهي دهون مفيدة تساعد على خفض الالتهابات ودعم صحة القلب والدماغ. وأوضحت هارفارد أن تناول الأسماك بانتظام يمنح الجسم بروتيناً عالي الجودة، ويقلل خطر الإصابة بأمراض القلب. التوت.. حارس طبيعي للخلايا يمتاز التوت، بجميع أنواعه، بتركيز عالٍ من مضادات الأكسدة والألياف والفيتامينات، حيث تشير ألوانه الداكنة إلى وفرة مركبات تحمي الخلايا من التلف وتقلّل احتمالات الإصابة بالسرطان. وأضاف تقرير هارفارد، أن التوت فاكهة صغيرة الحجم لكنها كبيرة الأثر في صحة الجسم والمناعة، ويمكن إضافته إلى الزبادي أو الشوفان، أو تناوله كوجبة خفيفة. المكسرات.. الدهون الصحية في قبضة يدك اللوز، الجوز، البندق، والفستق من المصادر الغنية بالبروتين النباتي والدهون غير المشبعة التي تدعم صحة القلب وتساعد على خفض الكولسترول الضار. وأكدت خبيرة التغذية كاثرين ماكمانوس، أن حفنة صغيرة من المكسرات يومياً قادرة على تحسين صحة القلب، شريطة عدم الإفراط. زيت الزيتون.. الذهب السائل في المطبخ زيت الزيتون غني بفيتامين E ومركبات البوليفينول والدهون الأحادية المفيدة، وارتبط استهلاكه بانخفاض معدلات الالتهاب وتحسن صحة الشرايين، وهو خيار مثالي للطبخ الصحي، وبديل ممتاز للدهون المشبعة.