
"ضمادات المعصم" تثير الشكوك.. طبيب ريال مدريد السابق يلمح لممارسات غير رياضية
اضافة اعلان
أثار الطبيب الكرواتي نيكو ميهيتش الذي عمل سابقا مع نادي ريال مدريد جدلا واسعا عقب تصريحاته بشأن ظاهرة ارتداء عدد كبير من لاعبي كرة القدم لضمادات المعصم، رغم عدم معاناتهم من إصابات.وفي مقابلة مع صحيفة "ماركا" الإسبانية، قال ميهيتش ساخرا:"ربما الأمر يتعلق بالألعاب الاستراتيجية، أو لأنهم يمارسون تنس الطاولة ويصابون بالتهاب أوتار! هذا يشبه منطق من ينكر دفع الرشاوى في قضية نيغريرا"، في إسقاط واضح على الجدل المرتبط بنادي برشلونة.وبعد هذا التعليق الساخر، تطرق الطبيب بنبرة أكثر جدية قائلا:"أي طبيب يعرف أن الوصول إلى الأوردة أسهل عبر اليد والمعصم. لا أفهم السبب الحقيقي وراء ارتداء هذه الضمادات، ولماذا يتم إنكار الأمر... ما يحدث لا علاقة له بكرة القدم".تصريحات ميهيتش فُسرت على أنها تحمل تلميحات خطيرة تشير إلى احتمالات وجود تستر على ممارسات مشبوهة، ما فتح الباب أمام تكهنات بشأن استخدام طرق غير تقليدية لتعاطي المنشطات أو تمرير مواد معينة عبر الوريد، دون أن يلمح الطبيب إلى ذلك بشكل مباشر.وأشار موقع "ريليفو" الإسباني إلى أن ضمادات المعصم ظهرت مؤخرا على عدد كبير من اللاعبين، من أبرزهم: كريم بنزيما، لويس سواريز، روبرت ليفاندوفسكي، داني كارباخال، فيدي فالفيردي، رافينيا، لامين جمال، جافي، دي يونج، وغيرهم.لكن في المقابل، قلل بعض الأطباء الذين تحدث إليهم الموقع من أهمية هذه الظاهرة، معتبرين أن بعض اللاعبين يحتفظون بالضمادات كعادة بعد التعافي، أو ربما يربطونها بالحظ أو حتى كموضة جمالية، تماما مثل الأوشام وغيرها من الإكسسوارات الشائعة في الملاعب.يذكر أن ميهيتش شغل منصب الطبيب الأول في ريال مدريد منذ عام 2017 حتى نوفمبر 2023، ولا يزال يعمل مع النادي كمستشار طبي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جو 24
منذ يوم واحد
- جو 24
اختبار طبي يكشف مفاجأة مدوية بشأن العمر البيولوجي لرونالدو (فيديو)
جو 24 : أظهر فحص طبي خضع له النجم البرتغالي كريستيانو رونالدوقائد نادي النصر السعودي لكرة القدم، مفاجأةكبيرة بشأن عمره البيولوجي. وجاءت نتيجة الفحص الطبي الذي يقدر العمر البيولوجي حسب الحالة الصحية لجسم الإنسان من الداخل بالإضافة إلى لياقته البدنية ويعتمد على أسلوب حياة الشخص، مفاجأة فقد أظهرت أن رونالدو أصغر من عمره الحقيقي الحالي بـ11 عاما تقريبا، بحسب صحيفة "ريكورد" البرتغالية. ونشرت الصحيفة تفاصيل الفحص الذي خضع له كريستيانو "صاروخ ماديرا" باستخدام أداة "ووب - WHOOP" وهو تطبيق صحي رياضي ذكي يراقب جسم الإنسان بدقة على مدار الساعة باستخدام سوار ذكي. وقاس الجهاز المذكور مؤشرات حيوية مختلفة لرونالدو مثل معدل ضربات القلب، وجودة النوم، والتعافي البدني بعد الجهد المبذول، فكانت النتائج مذهلة للغاية لدرجة أنها فاجأت اللاعب نفسه. وقال رونالدو في مقابلة نشرت عبر حساب "WHOOP" على منصة "يوتيوب": "لا أصدق أنني بهذه الحالة، عمري البيولوجي 28 عاما و9 أشهر!". وأضاف النجم البرتغالي المخضرم مازحا: "هذا يعني أنني سألعب كرة القدم 10 سنوات أخرى". من جهتها، تساءلت صحيفة "ماركا" الإسبانية عن مدى قدرة "الدون على إكمال مسيرته الكروية حتى سن 50 عاما وتحطيم مزيد من الأرقام القياسية"، وعلقت بالقول "كل شيء ممكن مع رونالدو". وتم تطوير تطبيق "ووب" بواسطة نخبة من خبراء الأداء البشري، ويستخدمها الرياضيون المحترفون مثل كريستيانو الذي يعد أحد سفرائه العالميين، للحفاظ على أعلى مستوى بدني ممكن. ويساعد التطبيق الرياضيين على مراقبة النوم العميق، ومستوى الإجهاد والتعافي اليومي، والجهد البدني المبذول، بالإضافة إلى أكثر من 140 سلوكا يوميا تؤثر في الأداء الرياضي. وبفضل هذه الأداة يستطيع رونالدو اتخاذ قرارات دقيقة داخل الملعب وخارجه مما يمنحه أفضل نسخة من نفسه كل يوم، وفق ما تقول صحيفة "ماركا". ولد كريستيانو رونالدو يوم 5 فبراير 1985 في حي فونشال بمدينة ماديرا البرتغالية، ولعب لفريق سبورتنغ لشبونة في أولى محطاته الاحترافية. بعد ذلك انتقل إلى مانشستر يونايتد ليتألق بقميص النادي الإنجليزي لعدة سنوات قبل التوقيع لريال مدريد الذي انفجر معه الدون وثبّت أقدامه كواحد من أبرز لاعبي كرة القدم في التاريخ. وبعد 9 مواسم بين صفوف النادي الملكي رحل رونالدو إلى يوفنتوس ليقضي معه موسمين قبل العودة مجددا إلى مانشستر يونايتد في تجربة ثانية قصيرة لم تكن ناجحة مثل الأولى، لينتقل في صفقة مفاجئة للغاية إلى النصر السعودي منذ يناير2023. وخلال مسيرته الاحترافية سجل رونالدو 929 هدفا مع جميع الأندية التي لعب لها ومنتخب البرتغال، وفق بيانات موقع "ترانسفير ماركت" الشهير. كما توّج بعشرات من الألقاب الجماعية والفردية أبرزها دوري أبطال أوروبا 5 مرات (مرة واحدة مع مانشستر يونايتد و4 مع ريال مدريد)، وكذلك الكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم 5 مرات. المصدر: وكالات تابعو الأردن 24 على


أخبارنا
منذ 3 أيام
- أخبارنا
بالصور..لحظة وصول 6 أطفال غزيين مصابين بالسرطان وإجلاؤهم جوياً إلى مركز الحسين لتلقي العلاج فوراً
أخبارنا : جسر الملك حسين - نيفين عبدالهادي -تصوير الزميل حمزه المزرعاوي وصل اليوم إلى جسر الملك حسين ستة أطفال من المصابين بمرض السرطان، قادمين من غزة برفقة عدد من ذويهم، لتلقي العلاج في مركز الحسين للسرطان. وفي هذه اللحظات سيتم نقل الأطفال المرضى ومرافقوهم جواً بواسطة طائرات مروحية عسكرية، انطلاقاً من مهبط الطائرات الواقع قرب صرح الجندي المجهول في منطقة الكرامة، إلى مطار ماركا ومن ثم لمركز الحسين لمباشرة خطط العلاج. وتأتي هذه الخطوة ضمن الدفعات المتواصلة من مبادرة "الممر الطبي الأردني"، التي أطلقت بتوجيهات من جلالة الملك عبد الله الثاني، لإجلاء الأطفال المرضى من قطاع غزة وتوفير الرعاية الطبية العاجلة لهم في مستشفيات المملكة. ويستمر الأردن بجهود نقل أطفال مرضى من قطاع غزة لتلقي العلاج في مستشفيات المملكة، وذلك في إطار مبادرة الممر الطبي الأردني. وعلى الرغم من التحديات، استقبل الأردن 114 شخص من غزة (39 مريضا برفقة 76 من أفراد عائلاتهم) على ثلاث دفعات، وذلك بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية (WHO) منذ آذار 2025. •الدفعة الأولى (4 آذار): تم نقل 29 طفلًا مريضًا برفقة 44 من أفراد عائلاتهم. •الدفعة الثانية (14 أيار): تم إجلاء أربعة مصابين بالسرطان برفقة 12 من أفراد عائلاتهم. •الدفعة الثالثة (20 أيار): تم إجلاء ستة أطفال مصابين بالسرطان برفقة 19 من أفراد عائلاتهم. • أعلن جلالة الملك عبدالله الثاني عن المبادرة خلال لقائه بالرئيس الأمريكي دونالد ترمب في 11 شباط 2025 في البيت الأبيض. •تهدف المبادرة التي انطلقت مطلع شهر أذار 2025 بتوجيهات ملكية إلى إجلاء (2000) طفل مريض من غزة لتلقي العلاج في الأردن. •تقوم القوات المسلحة الأردنية بإجلاء الأطفال المرضى على دفعات (إجلاء المرضى ومرافقين من أسرهم)، باستخدام سيارات الإسعاف والحافلات التابعة للقوات المسلحة الأردنية. •يتم أيضًا تنفيذ الإجلاء الجوي عبر مروحيات تابعة للقوات المسلحة الأردنية حسب الحاجة وظروف كل حالة. •يتلقى المرضى الرعاية الطبية النوعية في أفضل المستشفيات الأردنية الحكومية والخاصة على أيدي فرق طبية متخصصة. •يتم إعادة الأطفال المرضى مع أسرهم إلى غزة فور الانتهاء من رحلة علاجهم في الأردن. •في 13 أيار 2025 عاد 17 طفلاً فلسطينيًا برفقة ذويهم إلى قطاع غزة، بعد استكمال علاجهم في مستشفيات أردنية. •لقد كان الأردن دائماً في طليعة الدول التي تقدم المساعدات الإنسانية إلى غزة منذ بداية الحرب، حيث تقدم المستشفيات الميدانية الأردنية في غزة الرعاية الطبية للجرحى والمرضى، في وقت انهار فيه القطاع الصحي في غزة بسبب الحرب المستمرة. •قام الأردن بإجلاء العديد من الحالات لتلقي الرعاية الطبية اللازمة في المستشفيات الأردنية من قبل. •تعد هذه المبادرة (الممر الطبي الأردني – غزة) امتداداً للجهود الإنسانية التي يبذلها الأردن لضمان حصول الأطفال المرضى في غزة، على العلاج المنقذ للحياة والذي من شأنه أن يمكنهم من العودة إلى ممارسة حياتهم. •يواصل الأردن جهوده الإنسانية عن طريق الجسر البري، والجسر الجوي، والمستشفيات الميدانية، ومبادرة استعادة الأمل (لتركيب الأطراف الاصطناعية لمبتوري الأطراف)، وغيرها من الجهود لدعم أهالي غزة. ــ الدستور

الدستور
منذ 3 أيام
- الدستور
بالفيديو والصور..لحظة وصول 6 أطفال غزيين مصابين بالسرطان وإجلاؤهم جوياً إلى مركز الحسين لتلقي العلاج فوراً
جسر الملك حسين - نيفين عبدالهادي -تصوير الزميل حمزه المزرعاوي وصل اليوم إلى جسر الملك حسين ستة أطفال من المصابين بمرض السرطان، قادمين من غزة برفقة عدد من ذويهم، لتلقي العلاج في مركز الحسين للسرطان. وفي هذه اللحظات سيتم نقل الأطفال المرضى ومرافقوهم جواً بواسطة طائرات مروحية عسكرية، انطلاقاً من مهبط الطائرات الواقع قرب صرح الجندي المجهول في منطقة الكرامة، إلى مطار ماركا ومن ثم لمركز الحسين لمباشرة خطط العلاج. وتأتي هذه الخطوة ضمن الدفعات المتواصلة من مبادرة "الممر الطبي الأردني"، التي أطلقت بتوجيهات من جلالة الملك عبد الله الثاني، لإجلاء الأطفال المرضى من قطاع غزة وتوفير الرعاية الطبية العاجلة لهم في مستشفيات المملكة. ويستمر الأردن بجهود نقل أطفال مرضى من قطاع غزة لتلقي العلاج في مستشفيات المملكة، وذلك في إطار مبادرة الممر الطبي الأردني. وعلى الرغم من التحديات، استقبل الأردن 114 شخص من غزة (39 مريضا برفقة 76 من أفراد عائلاتهم) على ثلاث دفعات، وذلك بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية (WHO) منذ آذار 2025. •الدفعة الأولى (4 آذار): تم نقل 29 طفلًا مريضًا برفقة 44 من أفراد عائلاتهم. •الدفعة الثانية (14 أيار): تم إجلاء أربعة مصابين بالسرطان برفقة 12 من أفراد عائلاتهم. •الدفعة الثالثة (20 أيار): تم إجلاء ستة أطفال مصابين بالسرطان برفقة 19 من أفراد عائلاتهم. • أعلن جلالة الملك عبدالله الثاني عن المبادرة خلال لقائه بالرئيس الأمريكي دونالد ترمب في 11 شباط 2025 في البيت الأبيض. •تهدف المبادرة التي انطلقت مطلع شهر أذار 2025 بتوجيهات ملكية إلى إجلاء (2000) طفل مريض من غزة لتلقي العلاج في الأردن. •تقوم القوات المسلحة الأردنية بإجلاء الأطفال المرضى على دفعات (إجلاء المرضى ومرافقين من أسرهم)، باستخدام سيارات الإسعاف والحافلات التابعة للقوات المسلحة الأردنية. •يتم أيضًا تنفيذ الإجلاء الجوي عبر مروحيات تابعة للقوات المسلحة الأردنية حسب الحاجة وظروف كل حالة. •يتلقى المرضى الرعاية الطبية النوعية في أفضل المستشفيات الأردنية الحكومية والخاصة على أيدي فرق طبية متخصصة. •يتم إعادة الأطفال المرضى مع أسرهم إلى غزة فور الانتهاء من رحلة علاجهم في الأردن. •في 13 أيار 2025 عاد 17 طفلاً فلسطينيًا برفقة ذويهم إلى قطاع غزة، بعد استكمال علاجهم في مستشفيات أردنية. •لقد كان الأردن دائماً في طليعة الدول التي تقدم المساعدات الإنسانية إلى غزة منذ بداية الحرب، حيث تقدم المستشفيات الميدانية الأردنية في غزة الرعاية الطبية للجرحى والمرضى، في وقت انهار فيه القطاع الصحي في غزة بسبب الحرب المستمرة. •قام الأردن بإجلاء العديد من الحالات لتلقي الرعاية الطبية اللازمة في المستشفيات الأردنية من قبل. •تعد هذه المبادرة (الممر الطبي الأردني – غزة) امتداداً للجهود الإنسانية التي يبذلها الأردن لضمان حصول الأطفال المرضى في غزة، على العلاج المنقذ للحياة والذي من شأنه أن يمكنهم من العودة إلى ممارسة حياتهم. •يواصل الأردن جهوده الإنسانية عن طريق الجسر البري، والجسر الجوي، والمستشفيات الميدانية، ومبادرة استعادة الأمل (لتركيب الأطراف الاصطناعية لمبتوري الأطراف)، وغيرها من الجهود لدعم أهالي غزة.