
إعلام إسرائيلي: ارتفاع في حالات انتحار الجنود.. ومعظم الضحايا من قوات الاحتياط
وبحسب التقارير، فقد سجلت 15 حالة انتحار منذ بداية عام 2025، بينما بلغ عدد الحالات خلال عام 2024 نحو 21 حالة انتحار.
وقالت أن أغلب حالات الانتحار تم تسجيلها بين جنود الاحتياط أثناء وجودهم في الخدمة الفعلية، مشيرة إلى أن نسبة كبيرة من هؤلاء شاركوا في معارك تركت آثارًا نفسية حادة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاتحاد
منذ ساعة واحدة
- الاتحاد
دراسة: الإفراط في استخدام الهواتف يؤثر على مهارات التعلم لدى الأطفال
أثبتت دراسة علمية أميركية أن افراط الطفل في النظر إلى شاشة الهاتف المحمول أو أجهزة الكمبيوتر اللوحي بشكل عام، لاسيما في مرحلة الطفولة المبكرة، يؤثر على مهارات تعلم اللغة. وتقول سارة كوشر اخصائية علم النفس بجامعة "ساوثرن ميثوديست" بولاية دالاس الأميركية إن الأطفال في السن الصغيرة يتعلمون عن طريق لمس الأشياء الحقيقية واستكشاف طبيعتها. وأوضحت في تصريحات للموقع الإلكتروني "هيلث داي" المتخصص في الأبحاث العلمية أنه "عند تعلم كلمة جديدة مثل الموز، على سبيل المثال، من المهم أن يتلمس الطفل ثمرة الفاكهة ويتعرف على ملمسها ورائحتها وينظر إليها من مختلف الزوايا حتى يراها باعتبارها شكل مجسم". وأضافت أن "مجرد النظر إلى ثمرة الموز على شاشة المحمول أو من خلال مقطع فيديو سريع لا يعطي الطفل نفس القدر من المعلومات مقارنة بالتعاطي مع الثمرة الحقيقية". وأكدت كوشر أن النظر إلى صورة الشيء على الشاشة لا يوازي التعامل مع نفس الشيء في الواقع. وتنصح باحثة علم النفس بضرورة الحد من زمن تعرض الأطفال لشاشات الهواتف المحمولة وأجهزة الكمبيوتر اللوحية، لاسيما خلال مراحل الطفولة المبكرة، ويقصد بها المراحل التي يقوم الطفل خلالها بتكوين وصلات عقلية ذات صلة بالمهارات اللغوية في المخ، نظرا لأن هذه الوصلات تتكون بشكل أفضل من خلال تجارب التعامل المباشر مع الأشياء. وفي الوقت ذاته، أكدت كوشر أن منع الطفل عن استخدام شاشات المحمول والأجهزة اللوحية بشكل كامل هو أمر سيء أيضا، لأن بعض التطبيقات الرقمية تدعم عملية التعلم، خاصة إذا كانت من نوعية تطبيقات التواصل الاجتماعي.


البوابة
منذ ساعة واحدة
- البوابة
دراسة حديثة تكشف: رعاية الأحفاد تحمي كبار السن من الخرف
كشفت دراسة صينية حديثة قام بأجرها باحثون من جامعة بكين وجامعة شنغهاي جياو تونغ عن أهم العوامل المؤثره على الصحة العامة لدى كبار السن حيث اثبتت الدراسات أن تقديم رعاية منظمة للأحفاد يساهم في تقليل خطر الإصابة بالخرف لدى كبار السن وفقا لما نشرتة مجلة JAMA Network Open. أهم العوامل المؤثره على الصحة العامة أظهرت الدراسة التى شملت أكثر من 10 آلاف شخص و تتراوح أعمارهم بين 50 و79 عاما بهدف معرفة تأثير علاقة الأجداد بأحفادهم على الصحة الذهنية لكبار السن أن الأشخاص الذين اعتنوا بأحفادهم لمدة تصل إلى 39 ساعة أسبوعيا كانوا أقل عرضة للإصابة بالخرف بنسبة 24% مقارنة بمن لم يقدموا مثل هذا النوع من الرعاية. كما بينت الدراسة أن كبار السن الذين ساعدوا أحفادهم بانتظام في استخدام الهواتف الذكية والأجهزة الإلكترونية والإنترنت كانوا أقل شعورا بالوحدة من غيرهم وأن الانخراط في الأنشطة الرقمية وتعزيز الروابط الاجتماعية قلّلا معا من خطر الإصابة بالخرف بنسبة تصل إلى 37%. ونوّه العلماء إلى أن رعاية الأجداد لأحفادهم يجب أن تتم ضمن حدود معقولة بحيث لا تُسبب إرهاقا جسديا مفرطا لكبار السن إذ إن الإجهاد الزائد قد يؤدي إلى توتر نفسي وتدهور في صحة الدماغ. وشدد القائمون على الدراسة على أهمية الحفاظ على الروابط الاجتماعية والأسرية نظرا لما لها من تأثير إيجابي على الصحة النفسية والعقلية. كما دعوا الباحثون إلى تعزيز إلمام كبار السن باستخدام الإنترنت والتقنيات الرقمية لما لذلك من دور مهم في تنشيط الدماغ والوقاية من خطر الإصابة بالخرف.


البوابة
منذ ساعة واحدة
- البوابة
دراسة: حضور المهرجانات والاحتفالات العامة يعزز السعادة ويقلل التوتر
كشفت دراسة أسترالية حديثة أجراها باحثون من جامعتي "جنوب أستراليا" و"فليندرز" أن المواظبة على بعض النشاطات الاجتماعية تساعد في تعزيز مشاعر الفرح والسعادة عند الإنسان وفقا لما نشرته مجلة لينتا.رو. طريقة سهلة لتعزيز مشاعر السعادة أظهرت نتائج الدراسة بعد أن قام الباحثون باستطلاع آراء أكثر من 350 شخصًا لمعرفة أكثر العوامل والعادات التي تجلب لهم السعادة والشعور بالفرح أن حضور الاحتفالات العامة والمهرجانات بشكل دوري يعزز مشاعر السعادة لدى الناس. وخلال الدراسة قارن الباحثون بين آراء الأشخاص الذين يحضرون الاحتفالات العامة والمهرجانات بشكل مباشر وأولئك الذين يتابعون هذه الفعاليات عبر التلفاز أو الإنترنت وتبين أن الفئة الأولى كانت أقل عرضة للشعور بالتوتر بشكل عام وأكثر حماسا للاستمتاع بالحياة. ووجد الباحثون أن المشاركة في النشاطات الاجتماعية عبر الإنترنت لها دور إيجابي في تعزيز الثقة بالنفس وتحسين الحالة النفسية إلا أن المشاركة المباشرة في الاحتفالات العامة تعزز لدى الإنسان ما يعرف بـ "حالة التدفق الذهني" وهي الحالة التي ينغمس فيها الشخص بالنشاط أو الاحتفال إلى درجة يفقد فيها الإحساس بالوقت وينسى الأفكار السلبية. ونوه القائمون على الدراسة إلى أن الاحتفالات العامة والمهرجانات لا تعد مصدرا لتحسين الحالة النفسية فحسب بل إن المشاركة فيها تعزز الصحة الجسدية أيضا وتشجع الإنسان على زيادة نشاطه البدني وتحسن انخراطه في المجتمع بشكل عام.