
نجم برشلونة ينفي تقارير رغبة النادي ببيعه
نفى حارس مرمى منتخب ألمانيا مارك-أندريه تير شتيغن التقارير التي تفيد بأن فريقه برشلونة الإسباني يخطط لبيعه هذا الصيف.
وقال تير شتيغن "لم يتحدث معي أحد. أعلم أنني سأكون في برشلونة العام المقبل"، وذلك في تصريحات للصحافيين يوم الأحد في المعسكر التدريبي لألمانيا في هيرتسوغناخ ضمن منافسات دوري الأمم.
ويرتبط تير شتيغن بعقد مع النادي الإسباني حتى عام 2028، وهذا الموسم لعب 9 مباريات فقط مع الفريق بسبب إصابة خطيرة في الركبة، لكنه لا يعتقد أن وضعه في النادي قد تغير.
وأضاف "كان لدينا دائمًا حراس مرمى رائعين في السنوات السابقة أيضًا. هناك منافسة في كل مركز في برشلونة. أنا أتطلع حقًا إلى الموسم الجديد، لأننا نملك فريقًا رائعًا شابًا وديناميكيًا وجائعًا".
ووفقًا لتقارير إعلامية، فإن رئيس النادي الكتالوني جوان لابورتا كان قد منح المدرب هانسي فليك الإذن ببيع الحارس.
وزاد أنه لم يتواصل مع فليك منذ صدور التقارير "لم نتحدث ولم نتواصل في الأيام الماضية لا أرى سببًا لذلك أيضًا؟ لا يوجد موقف يمكن الحديث عنه".
لم يلعب تير شتيغن مع منتخب ألمانيا منذ سبتمبر، لكن المدرب يوليان ناغلسمان قال إنه سيكون في التشكيلة الأساسية يوم الأربعاء في نصف نهائي دوري الأمم أمام البرتغال.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرياض
منذ 11 دقائق
- الرياض
القيادة تهنئ ملك مملكة الدنمارك بذكرى يوم الدستور لبلاده
بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، برقية تهنئة، لجلالة الملك فريدريك العاشر، ملك مملكة الدنمارك، بمناسبة ذكرى يوم الدستور لبلاده. وأعرب الملك المفدى، عن أصدق التهاني وأطيب التمنيات بالصحة والسعادة لجلالته، ولحكومة وشعب مملكة الدنمارك الصديق اطراد التقدم والازدهار. كما بعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، برقية تهنئة، لجلالة الملك فريدريك العاشر، ملك مملكة الدنمارك، بمناسبة ذكرى يوم الدستور لبلاده. وعبّر سمو ولي العهد، عن أطيب التهاني وأصدق التمنيات بموفورالصحة والسعادة لجلالته، ولحكومة وشعب مملكة الدنمارك الصديق المزيد من التقدم والازدهار.


العربية
منذ 14 دقائق
- العربية
تستمر أسبوعين.. الناتو يبدأ مناورات ضخمة في بحر البلطيق
بدأت قوات حلف شمال الأطلسي (الناتو) إجراء تمرين يستمر أسبوعين في بحر البلطيق، فيما غادرت أولى السفن البحرية مدينة روستوك الواقعة شمال شرق ألمانيا صباح اليوم الخميس. ومن بين السفن التي انطلقت من قاعدة روستوك-فارنيمونده البحرية كانت الفرقاطة الألمانية ماجدبورج وكاسحة الألغام الفرنسية فولكين. فيما يضم التمرين السنوي المسمى "بالتوبس" وتقوده الولايات المتحدة نحو 50 سفينة، وأكثر من 25 طائرة، وما يقرب من تسعة آلاف جندي من 17 دولة. ومن المقرر أن يستمر حتى 20 يونيو/حزيران الجاري. ويكتسب بحر البلطيق أهمية استراتيجية متزايدة، خاصة في ظل الحرب المستمرة التي تشنها روسيا على أوكرانيا. في حين تعد روسيا الدولة الوحيدة من بين الدول التسع المطلة على بحر البلطيق التي لا تنتمي إلى عضوية الناتو. وانتقدت موسكو التمرين ووصفته بأنه استفزاز، بينما نفذت قواتها البحرية مناورات عسكرية خاصة بها في بحر البلطيق خلال الأيام الماضية.


الشرق الأوسط
منذ 15 دقائق
- الشرق الأوسط
مارتينيز: شخصية البرتغال قهرت ألمانيا في عقر دارها
قال روبرتو مارتينيز، المدير الفني للمنتخب البرتغالي لكرة القدم، إن الفوز في الدور قبل النهائي بدوري أمم أوروبا على المنتخب الألماني 2 - 1، بعد أن كانوا متأخرين في النتيجة، اختبر شخصية فريقه، وأشار إلى أنه فخورٌ بلاعبيه. وأشاف مارتينيز للموقع الرسمي للاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا) بعد مباراة أمس الأربعاء: «أعتقد أن المنتخب الألماني فريق يختبرك بقوة، خاصة عندما تلعب على أرضه. ولكن التركيز الحقيقي على الجانب النفسي». وأضاف: «الحضور إلى ألمانيا، بعيداً عن بلدنا، أمام ملعب ممتلئ، ونحن نعلم أن آخر مرة تغلبنا عليهم كانت قبل 25 عاماً. كان هذا اختباراً حقيقياً لشخصية الفريق. ثم تضيف إلى ذلك أننا استقبلنا هدفاً. لذلك كان اختباراً حقيقياً لقوة شخصيتنا». وافتتح فلوريان فيرتز التسجيل للمنتخب الألماني مطلع الشوط الثاني، ولكن فرانشيسكو كونسيساو عاد النتيجة في الدقيقة 63، ثم سجل رونالدو بعدها بخمس دقائق هدف الفوز للمنتخب البرتغالي. وقال برناردو سيلفا، لاعب وسط الفريق: «عندما تتلقى هدفاً مبكراً في الشوط الثاني، لا يكون الأمر سهلاً. ولكننا أظهرنا شخصيتنا. سعداء بالفوز، وبعودتنا في نتيجة المباراة». وتغلب المنتخب البرتغالي من قبل على ألمانيا قبل 25 عاماً في يورو 2000 بنتيجة 3 - صفر، بفضل ثلاثة أهداف «هاتريك» سجلها سيرجيو كونسيساو، والد فرانشيسكو. بعدها خسر المنتخب البرتغالي أمام ألمانيا خمس مباريات متتالية، وشارك رونالدو في المباريات الخمس كلها. وقتال فرانشيسكو كونسيساو: «إنه مصدر فخر كبير، ورأيت أهداف والدي في الكثير من المرات. اعلم أن آخر مرة فزنا فيها كانت قبل 25 عاماً، عندما سجل والدة ثلاثة أهداف». وأضاف: «كانت لحظة إلهام، فعلت ما كان علي أن أفعله في تلك اللحظة. كان هدفاً رائعاً، لكن ما يسعدني أكثر هو أنني ساعدت الفريق على بلوغ النهائي». ويلتقي المنتخب البرتغالي في المباراة النهائية، مع الفائز من مباراة الدور قبل النهائي التي تقام في وقت لاحق من اليوم الخميس، بين فرنسا وإسبانيا. وقال سيلفا: «يجب أن نتعافى بشكل جيد، وأن نكون مستعدين لمحاولة الفوز بهذا اللقب».