logo
بالأسماء.. مقتل خبراء وقيادات من الدفاع الجوي الحوثي بالغارات الأمريكية

بالأسماء.. مقتل خبراء وقيادات من الدفاع الجوي الحوثي بالغارات الأمريكية

اليمن الآن٢٩-٠٤-٢٠٢٥

اخبار وتقارير
بالأسماء.. مقتل خبراء وقيادات من الدفاع الجوي الحوثي بالغارات الأمريكية
الثلاثاء - 29 أبريل 2025 - 08:54 م بتوقيت عدن
-
نافذة اليمن _ إرم نيوز - عبداللاه سُميح
قالت مصادر صحفية يمنية، اليوم الثلاثاء، إنه قُتل 9 من عناصر ميليشيا الحوثي، بينهم قياديان ميدانيان في وحدة "الدفاع الجوي" وخبير في المقذوفات الصاروخية؛ جراء الغارات الجوية الأمريكية التي استهدفت، أمس الاثنين، موقعًا عسكريًا جبليًا شرق العاصمة اليمنية صنعاء.
وأضافت المصادر أن الغارات التي شنتها المقاتلات الأمريكية، مساء الاثنين، على معسكر "براش" والمواقع الجبلية المحيطة به، شرقي مرتفعات نقم شرق صنعاء، أدت إلى مقتل 9 من أفراد منظومة الدفاع الجوي التابعة للميليشيا.
وأوضحت المصادر أن من بين القتلى قائد موقع الدفاع الجوي في معسكر براش، النقيب أحمد عاصم الملقب بـ"أبي العز"، وضابطًا آخر يدعى "أبو زيد المؤيد"، بالإضافة إلى مقتل الضابط عبدالله الذاري، الخبير المحلي في صواريخ "فاطر1" المستخدمة ضمن قدرات الحوثيين الدفاعية.
وكانت الطائرات الحربية الأمريكية شنت، مساء الاثنين وفجر الثلاثاء، 12 غارة جوية على مواقع للحوثيين في العاصمة اليمنية ومحافظة صنعاء، استهدفت 4 منها مستودعًا لتخزين الأسلحة وموقعًا تدريبيًا في معسكر براشظن ومحيطه في مديرية آزال شرقي المدينة، وفق ما ذكر موقع "إرم نيوز"
وتعتمد ميليشيا الحوثي في دفاعاتها الجوية على صواريخ إيرانية، وسوفيتية، وروسية تم تعديلها لتُستخدم كصواريخ "أرض–جو" قصيرة ومتوسطة المدى، من بينها صواريخ "فاطر1" التي نجحت في إسقاط طائرات أمريكية مسيرة من طراز "MQ-9" عام 2019.
وتُعد منظومة فاطر1 نسخة معدّلة من منظومة الدفاع الجوي السوفيتية متوسطة المدى "سام6"، التي كانت ضمن ترسانة الجيش اليمني قبل أن يستولي عليها الحوثيون عقب انقلابهم في 2015 وسيطرتهم على المؤسسة العسكرية.
وبدعم من خبراء "الحرس الثوري" الإيراني الموجودين في اليمن، تمكن الحوثيون من تعديل ما تبقى من صواريخ "سام6"، لتُطلق من منصات ثابتة أو مدولبة، بدلاً من منصاتها المجنزرة ذاتية الحركة.
المصدر/ إرم نيوز - عبداللاه سُميح
الاكثر زيارة
اخبار وتقارير
دوي انفجارات عنيفة تهز صنعاء وعمران والطيران الأمريكي يواصل القصف.
اخبار وتقارير
الدولار يقترب 2600.. أسعار الصرف اليوم الثلاثاء.
اخبار وتقارير
مقاتلة أمريكية تتمكن من صيد قيادات حوثية بارزة بضواحي صنعاء.. بينهم خبير صو.
اخبار وتقارير
البحرية الامريكية تعلن عن سقوط مقاتلة من طراز إف 18 في البحر الاحمر.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حاملة الطائرات ترومان الأمريكية تغادر البحر الأحمر.. لماذا؟
حاملة الطائرات ترومان الأمريكية تغادر البحر الأحمر.. لماذا؟

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

حاملة الطائرات ترومان الأمريكية تغادر البحر الأحمر.. لماذا؟

غادرت حاملة الطائرات الأمريكية "هاري إس ترومان" (CVN-75) البحر الأحمر، متجهة إلى الولايات المتحدة، بعد مهمة قتالية واستراتيجية دامت قرابة ثمانية أشهر، في واحدة من أطول وأشد المهام العسكرية للأسطول الأمريكي في المنطقة خلال السنوات الأخيرة. وبحسب مجلة "ذا ناشيونال إنترست"، شاركت الحاملة النووية من فئة "نيميتز" في سلسلة مناورات وتدريبات حربية مع حلف الناتو، وعمليات عسكرية مباشرة ضد ميليشيا الحوثي في اليمن ضمن عملية "الفارس الخشن". كما تم تمديد مهمتها مرتين بقرار من وزير الدفاع الأمريكي، في ظل تصاعد التهديدات بالممرات البحرية الحيوية. ورغم عودة الطاقم بسلام، لم تخلُ المهمة من خسائر، حيث فقدت ثلاث طائرات مقاتلة F/A-18 "سوبر هورنت" خلال العمليات، بالإضافة إلى حادث تصادم مع سفينة شحن بنمية في فبراير، تطلّب توقفاً طارئاً للإصلاحات في ميناء يوناني. يأتي انسحاب "هاري إس ترومان" بعد اتفاق الحوثيين المدعومين من إيران على وقف هجماتهم في البحر الأحمر مطلع مايو، فيما تتولى حاملة الطائرات "كارل فينسون" المهام القتالية في المنطقة، وسط استمرار التوترات في مضيق باب المندب.

حصيلة جديدة لانفجار مخازن السلاح بصنعاء
حصيلة جديدة لانفجار مخازن السلاح بصنعاء

اليمن الآن

timeمنذ 2 ساعات

  • اليمن الآن

حصيلة جديدة لانفجار مخازن السلاح بصنعاء

قال المركز الأمريكي للعدالة (ACJ) إن الانفجار الضخم الذي هزّ منطقة خشم البكرة شرقي العاصمة اليمنية صنعاء، صباح الخميس 22 مايو 2025، أسفر عن مقتل وإصابة أكثر من 60 مدنيًا، بينهم نساء وأطفال، مع وجود عشرات العالقين تحت الأنقاض، في كارثة إنسانية مروعة ناجمة عن انفجار مستودع أسلحة تابع لمليشيات الحوثي التابعة لإيران. وأوضح المركز، أن الانفجار وقع داخل منشأة عسكرية تحت الأرض تقع بين منطقتي "خشم البكرة" و"صرف"، وتحتوي على صواريخ دفاع جوي وكميات كبيرة من المواد شديدة الانفجار، بينها نترات الصوديوم (NaNO₃)، نترات البوتاسيوم (KNO₃)، ومادة C4 العسكرية المحظورة. وبحسب مصادر طبية وشهود عيان، تم نقل المصابين إلى عدة مستشفيات منها زايد، المؤيد، السعودي الألماني، والعسكري، فيما تعرّض ما لا يقل عن عشرة منازل للتدمير الكامل بفعل شدة الانفجار. وفرضت جماعة الحوثي طوقًا أمنيًا مشددًا على المنطقة، يمتد من الملكة في بني حشيش وحتى مستشفى زايد، مع منع وسائل الإعلام ومنظمات الإغاثة من الوصول إلى موقع الحادث. وانتشرت في المنطقة عناصر أمن ومخابرات حوثية من معسكر صرف، مدعومة بتعزيزات من كلية الهندسة العسكرية، في محاولة واضحة للتعتيم على الأضرار وحجم الكارثة. وفي حادثة منفصلة وقعت صباح الخميس ذاته، أفادت مصادر ميدانية بانفجار صاروخ أثناء محاولة إطلاقه من قبل جماعة الحوثي في محيط مطار صنعاء الدولي، ما أدى إلى تدمير عربة عسكرية شمال صالة المطار، ومقتل عدد من العناصر الحوثية. وفي ضوء هذه الأحداث، دعا المركز الأمريكي للعدالة إلى فتح تحقيق دولي عاجل ومستقل لتحديد المسؤولين عن الحادث ومحاسبتهم وفقًا للقانون الدولي. كما طالب بإخلاء المناطق السكنية من كافة مستودعات الأسلحة والمتفجرات، التي قال إنها تمثل انتهاكًا مباشرًا لاتفاقيات جنيف والقانون الدولي الإنساني، وتشكل تهديدًا دائمًا لحياة المدنيين. وأكد المركز على ضرورة محاسبة القيادات الحوثية المسؤولة عن تخزين الأسلحة داخل الأحياء السكنية، ودعا إلى تمكين منظمات الإغاثة والحقوقيين من الوصول الفوري إلى موقع الانفجار، لتقديم الدعم الإنساني وتوثيق الانتهاكات ومتابعة أوضاع الأسر المتضررة. وكانت مصادر مطلعة قد كشفت عن وقوع ثلاثة انفجارات متتالية في منطقة صرف والمناطق المجاورة عند الساعة التاسعة صباح الخميس، بالتزامن مع تواجد مسافرين في مطار صنعاء قبيل إقلاع رحلة لطيران اليمنية إلى العاصمة الأردنية عمّان. ووثّق المسافرون الانفجارات، معتقدين في البداية أنها قصف جوي. وأوضحت المصادر أن الانفجارات وقعت في هناجر مخصصة لتخزين الأسلحة والذخائر، بما في ذلك قذائف الهاون والرشاشات والقنابل، إضافة إلى انفجار في بدروم عمارة سكنية تقطنها عدة أسر. وكان المستشفى الجمهوري قد أصدر بياناً صباح الخميس بشأن ضحايا الانفجارات، قبل أن يتم حذف البيان من صفحته على فيسبوك بعد تأكد الجهات المختصة من عدم وقوع غارات جوية. وأكدت المصادر أن مليشيا الحوثي قامت بعزل المنطقة بالكامل، وشرعت في تفتيش الداخلين والخارجين منها لمنع تسرب المعلومات عن الحادث. ولم تعلق المليشيات عن الكارثة حتى هذه اللحظة.

مجزرة جديدة تحصد 31 يمنيا (صور)
مجزرة جديدة تحصد 31 يمنيا (صور)

اليمن الآن

timeمنذ 4 ساعات

  • اليمن الآن

مجزرة جديدة تحصد 31 يمنيا (صور)

العربي نيوز: شهد اليمن، مجزرة جديدة بشعة ومروعة، طالت 31 يمنيا، واوقعت قتلى وجرحى، بجانب خسارة ومصادرة ممتلكات خاصة لليمنيين بقوة السلاح، في اعتداء جديد اجرامي وسافر، نفذته عمدا وعدوانا القوات البحرية الإرتيرية، على الصيادين اليمنيين في المياه الإقليمية اليمنية بالبحر الأحمر. أكدت هذا مصادر محلية متطابقة بينها جمعيات تعاونية للصياديين اليمنيين على الساحل الغربي لليمن، أفادت بأن القوات البحرية الإرتيرية، اعتدت من جديد على 31 صيادا يمنيا على قارب "جلبة" في المياه الإقليمية اليمنية بالبحر الأحمر، وأوقعت قتلى وجرحى منهم قبل اعتقالهم. مضيفة: إن زوارق من القوات البحرية الارتيرية أطلقت النار عليهم برشاش معدل مثبت على زورق من نوع 'فيبر'، وألحقت أضرارا كبيرة بالقارب والمحركات، ومقتل اثنين صيادين يمنيين واصابة ثالث، والاستيلاء على ممتلكاتهم ومعداتهم الخاصة بالصيد، واقتيادهم للمياه الارتيرية". وتابعت المصادر المحلية وجمعيات الصيادين التعاونية في الساحل الغربي لليمن، قائلة: إن "القوات البحرية الإرتيرية احتجازت الصيادين اليمنيين لساعات، قبل ان تطلق سراحهم". مشيرة إلى "وصول جثمانيّ الصيادين القتيلين والمصاب إلى ميناء الاصطياد السمكي بمحافظة الحديدة". في المقابل، أدان مدير عام الموانئ والمراكز في هيئة المصائد السمكية بمحافظة الحديدة، التابعة لسطات جماعة الحوثي، عزيز عطيني، ما أقدمت عليه البحرية الإرتيرية، واعتبره "انتهاكاً صارخاً للسيادة اليمنية وجريمة مكتملة الأركان في ظل صمت دولي غير مبرر". حسب تعبيره. ونقلت وكالة الانباء اليمنية (سبأ) التابعة لسلطات جماعة الحوثي في صنعاء عن هيئة المصائد السمكية في الحديدة أنها "طالبت الجهات المعنية والمنظمات الحقوقية بالتحرك العاجل لإدانة هذه الجريمة، وحماية الصيادين اليمنيين من الاعتداءات والانتهاكات المتكررة داخل المياه اليمنية". شاهد .. مجزرة اريترية جديدة بحق صيادي اليمن بالتوازي، أعلنت سلطات محافظة الحديدة، في بيان، الجمعة (23 مايو) عن اطلاق سراح صيادين يمنيين من معتقلات اريتريا، وقالت: إن " 37 صيادا من أبناء المحافظة وصلوا إلى مرسى الخوخة، عقب إفراج السلطات الإريترية عنهم بعد احتجاز دام شهرا كاملا، دون أي مسوغ قانوني". مؤكدة أن الصيادين اليمنيين المعتقلين بسجون الاريترية "تعرضوا لظروف قاسية أثناء فترة الأسر، في حين أقدمت السلطات الإريترية على مصادرة قواربهم". اضافة إلى "اجبارهم على شاقة وسط معاملة مهينة وممارسات قمعية ممنهجة تهدف إلى حرمانهم من حقهم في العمل والكسب المشروع". وازدهرت في مياه اليمن الاقليمية وبخاصة في البحر الاحمر، عمليات صيد لا تحدث إلا في مياه اليمن وبمقابل مالي طائل يتراوح للصيد الواحد بين 700 إلى 1000 دولار أمريكي، حسب تأكيد صيادين يمنيين وعقال جمعياتهم التعاونية، أكدوا دفع كل منهم فدية مقابل اطلاق البحرية الاريتيرية سراحهم. أكدت هذا شكاوى صيادين يمنيين، شكو بحرقة تعرضهم المستمر إلى "عمليات مطاردتهم واختطافهم المستمرة لهم بصورة شبه يومية من جانب القوات البحرية الاريترية". كاشفين أن الاخيرة "صارت تمشط يوميا على مياه اليمن لاختطاف اكبر عدد من الصيادين اليمنيين، سعيا وراء جني فدية". وأفاد صيادون يمنيون كانوا بين 100 صياد يمني اطلقت سراحهم مؤخرا السلطات الاريتيرية، بأن الاخيرة "تشترط لاطلاق سراح كل صياد يمني معتقل دفع فدية تسميها غرامة، تتراوح بين 700 إلى 1000 دولار امريكي عن كل صياد، بجانب مصادرة صيده من الاسماك ومعداته". موضحين أن "سجونا ضيقة وعفنة وبلا حمامات، على السواحل الاريترية تعتقل مئات الصيادين اليمنيين وبينهم من مضى على اختطافه ومصادرة قاربه ومعداته، تسعة اشهر والبعض اتم العام في ظل غياب اي دور لخفر السواحل او السلطات اليمنية في اطلاقهم أو وضع حد لاختطافهم". وصار اختطاف البحرية الاريتيرية للصيادين اليمنيين حدثا يوميا، منذ بدء الحرب في مارس 2015م وحظر سلطات التحالف الاصطياد خارج مسافة ميلين من الشواطئ اليمنية، ومنعها الصيادين من ارتياد عمق المياه الاقليمية لليمن، بدعوى "مكافحة تهريب السلاح". حسب زعمها؟ يأتي هذا بعدما، أطلقت قوات التحالف البحرية وبخاصة البحرية الاماراتية منها، المرابطة في المياه اليمنية الاقليمية، المجال للقوات البحرية الاريتيرية لدخول مياه اليمن دون ترخيص مسبق، بزعم أنها "تساعد التحالف في مراقبة الزوارق وقوارب الصيد وضبط المخالفين". بحسب مصادر محلية في مديريات الساحل الغربي، فإن ما يسمى "قوات خفر السواحل" التابعة لقوات طارق عفاش، الممولة من الامارات "تشارك القوات البحرية الاريتيرية في الايقاع بالصيادين اليمنيين وجمع مبالغ الفدية لاطلاق سراحهم من السجون الاريتيرية على دفعات". وأفاد صياديون يمنيون سبق أن وقعوا بالأسر، أن عمليات مطاردتهم من زوارق البحرية الاريتيرية "تتم بصورة يومية في المياه الاقليمية اليمنية، المحيطة بالجزر اليمنية في البحر الاحمر، وبصورة اكبر في المياه الاقليمية اليمنية لأرخبيل جزر حنيش الكبرى والصغرى وجزيرة زقر". يشار إلى أن الامارات ترتبط مع اريتيريا عبر الكيان الصهيوني (اسرائيل) باتفاقيات تعاون امني وعسكري بحرية، خولت البحرية الاريتيرية بسط نفوذها على المياه الاقليمية اليمنية واستعادة سيطرتها على ارخبيل جزر حنيش، التي استعادها اليمن عام 1998م عبر التحكيم الدولي، عقب احتلال اريتريا له نهاية 1995م.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store