logo
خادم الحرمين وولي العهد يتلقيان التهنئة من ملك البحرين بنجاح موسم الحج

خادم الحرمين وولي العهد يتلقيان التهنئة من ملك البحرين بنجاح موسم الحج

الرياضمنذ 2 أيام

هنأ جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين، أخاه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- بمناسبة النجاح الكبير والتنظيم الدقيق والمميز لموسم حج هذا العام 1446هـ.
وأعرب جلالته في برقية بعثها لخادم الحرمين الشريفين عن أخلص تهانيه بالنجاح الذي تحقق بفضل من المولى -سبحانه تعالى-، ثم الجهود الكبيرة والرعاية الكريمة التي يوليها خادم الحرمين الشريفين -رعاه الله- وحكومته الرشيدة التي وفرت جُلَّ جهودها وطاقاتها على مدار الساعة بتنظيم شعيرة الحج وإنجاحها وخدمة حجاج بيت الله الحرام والسهر على راحتهم؛ مما أسهم في تأدية مناسك حجهم بكل يسر وسهولة وأمان وطمأنينة في أجواء مفعمة بالسكينة والإيمان.
وأشاد جلالته بما هيأته المملكة العربية السعودية من إمكانات، وما تم استحداثه من خدمات مميزة حديثة ومتطورة في جميع المنافذ والمرافق والمشاعر المقدسة التي تلبي احتياجات الحجاج، وتعود عليهم بالنفع وتيسير أداء مناسكهم، وهي محل إشادة وثناء وتقدير الجميع.
وسأل جلالة ملك البحرين الله -تبارك وتعالى- أن يتقبل من ضيوف الرحمن حجهم وطاعاتهم، وأن يحفظ خادم الحرمين الشريفين ويمتعه بدوام الصحة، وأن ينعم على المملكة العربية السعودية وشعبها بمزيد من التقدم والازدهار، وأن يعيد هذه المناسبة على الأمتين العربية والإسلامية بالخير واليمن والبركات.
كما هنأ صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء بمملكة البحرين، في برقيتين، خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- بمناسبة النجاح الكبير والتنظيم الدقيق والمميز لموسم حج هذا العام 1446هـ.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رسالة من عباس لماكرون: نؤيد نزع سلاح حماس
رسالة من عباس لماكرون: نؤيد نزع سلاح حماس

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

رسالة من عباس لماكرون: نؤيد نزع سلاح حماس

على وقع تفاقم الأزمة الانسانية في قطاع غزة، ومواصلة الغارات الإسرائيلية، أكد الرئيس الفلسطيني محمود عباس أنه يؤيد نزع سلاح حركة حماس وقال عباس في رسالة وجهها إلى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إنه يؤيد ألا يكون لحماس أي دور في حكم غزة، وفق ما أفادت وكالة فرانس برس اليوم الثلاثاء. كما أشار إلى تأييد السلطة الفلسطينية فكرة وجود قوة عربية ودولية لضمان الاستقرار في القطاع. الافراج الفوري عن الأسرى إلى ذلك، اعتبر هجوم السابع من أكتوبر 2023 الذي شنته حماس على مستوطنات وقواعد عسكرية إسرائيلية في لغاف غزة، "غير مقبول". وقال في الرسالة التي وجهها الاثنين إلى ماكرون وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان الذي سيشارك في رئاسة المؤتمر حول حل الدولتين من 17 إلى 21 يونيو في نيويورك، إنه "مستعد لدعوة قوات عربية ودولية للانتشار كجزء من مهمة الاستقرار/الحماية بتفويض من مجلس الأمن". كما أكد أن "ما فعلته حماس في 7 أكتوبر من قتل وأسر مدنيين أمر غير مقبول"، داعيا الحركة إلى "الإفراج الفوري عن جميع الرهائن". وكان عباس دأب منذ أشهر على التأكيد على وجوب تولي السلطة الفلسطينية الحكم في القطاع. وكرر خلال مؤتمر القمة العربية الشهر الماضي(مايو) على ضرورة تمكين دولة فلسطين من تولي مسؤولياتها في غزة. كذلك فعلت حركة فتح، لاسيما "بعد تفلت الأوضاع الأمنية مؤخراً في غزة، وتفلت العصابات المسلحة" وفق ما أكد متحدثون باسم فتح. فيما يعارض رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تولي السلطة أو حماس بطبيعة الحال الحكم في غزة، بعد انتهاء الحرب. وقد أكد أكثر من مرة أن القوات الإسرائيلية لن تنسحب من كامل القطاع، وسيبقى حكم غزة تحت سيطرتها.

«يونيفيل» يدعو إسرائيل للانسحاب من مواقع احتلتها مؤخراً في جنوب لبنان
«يونيفيل» يدعو إسرائيل للانسحاب من مواقع احتلتها مؤخراً في جنوب لبنان

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

«يونيفيل» يدعو إسرائيل للانسحاب من مواقع احتلتها مؤخراً في جنوب لبنان

قال الناطق باسم قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان «يونيفيل»، أندريا تيننتي، الإثنين، إن مجلس الأمن الدولي هو الجهة المخولة اتخاذ أي قرار يتعلق بوجود «يونيفيل» في جنوب لبنان، مؤكداً عدم وجود أي نقاش بهذا الشأن حالياً. وقال تيننتي في حديث لقناة «الميادين» العربية التي تبث من بيروت، إن «أي نقاش حول مستقبل» يونيفيل «منوط بمجلس الأمن الدولي»، مؤكداً أنه «ليس هناك أي نقاش بشأن مستقبل (يونيفيل) حالياً». وأوضح أن «(يونيفيل) تواصل عملها في جنوب لبنان، وتتعاون بشكل كامل مع الجيش اللبناني»، وفق ما نقلته وكالة الأنباء الألمانية. وأضاف تيننتي: «ينبغي على الجيش الإسرائيلي الانسحاب من النقاط التي احتلها في الجنوب اللبناني»، لافتاً إلى أن «مجلس الأمن هو الجهة المخولة تقييم الحاجة والجدوى من استمرار عمل قوات (يونيفيل)». وقال: «نحن في حاجة إلى إعادة الاستقرار إلى جنوب لبنان، ويتطلب ذلك انسحاب القوات الإسرائيلية من المواقع التي احتلتها مؤخراً». وأكد تيننتي أن «الجيش اللبناني يلتزم بتنفيذ القرار 1701 وينتشر في المناطق المطلوبة وفق التنسيق القائم بينه وبين (يونيفيل)». يُذكر أن «يونيفيل» كانت قد أُنشئت بموجب قراري مجلس الأمن الدولي 425 و426 الصادرين في 19 مارس (آذار) 1978؛ وذلك لتأكيد الانسحاب الإسرائيلي من لبنان، واستعادة السلام والأمن الدوليين، ولمساعدة الحكومة اللبنانية على استعادة سلطتها الفعلية في المنطقة. وعقب حرب يوليو (تموز) وأغسطس (آب) 2006، عزَّز مجلس الأمن، وبموجب القرار 1701، «يونيفيل» وأناط بها مهام إضافية من خلال العمل بتنسيق وثيق مع القوات المسلحة اللبنانية في جنوب لبنان. ويتم تمديد لمهمات «يونيفيل» سنوياً في مجلس الأمن الدولي.

تفاؤل عراقي حذر بصيف «أقل قسوة»
تفاؤل عراقي حذر بصيف «أقل قسوة»

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

تفاؤل عراقي حذر بصيف «أقل قسوة»

أبدت وزارة الكهرباء العراقية تفاؤلاً حذراً بشأن تجهيز الطاقة خلال الصيف الحالي، بعد أن كانت التوقعات تشير إلى موسم شديد القسوة على العراقيين نتيجة توقف إمدادات الغاز الإيراني، لكن إعادة استئنافه مؤخراً أنعشت الآمال بصيف «أقل قسوة» إذا ما التزمت إيران بتزويد العراق بـ55 مليون متر مكعب خلال يونيو (حزيران) الحالي، طبقاً لاتفاق مبرم مع العراق، وفقاً للمتحدث باسم وزارة الكهرباء أحمد العبادي. في غضون ذلك، يقوم مجلس الوزراء العراقي هذه الأيام باتخاذ مجموعة تدابير من شأنها تعزيز تجهيز الطاقة الكهربائية خلال موسم الصيف. وقال العبادي لـ«الشرق الأوسط» إن «إيران تعاملت بإيجابية مؤخراً مع المطالب العراقية، وقامت قبل يومين بإطلاق نحو 5 ملايين متر مكعب إلى العراق، ليصل إجمالي ما أطلقته خلال الفترة الأخيرة إلى نحو 25 مليون متر، وهذا يعزز وضع الطاقة في العراق». وسبق أن وجه العبادي انتقادات لاذعة إلى إيران، واتهمها بعدم الإيفاء بعقود الغاز المبرمة مع العراق. وأضاف العبادي أن «عقود الغاز تتضمن التزام طهران بتزويد العراق بـ55 مليوناً خلال الشهر الحالي، نأمل أن يلتزموا بشروط الاتفاق، وهذا ما يجعلنا أكثر سيطرة في مجال إنتاج الطاقة، وخلافاً لذلك ستفقد منظومة الكهرباء نحو 5 آلاف ميغاواط». وحول تأثير الضغوط القصوى التي تمارسها واشنطن على طهران وانعكاس ذلك على وضع الطاقة في العراق، أشار العبادي إلى أن «العراق لم يتسلم حتى الآن إشعاراً أميركياً بوقف التعامل مع إيران، لكن الأخيرة قامت بقطع الخطوط الثلاثة التي يشتريها العراق، كما تتعثر إمدادات الغاز خلال الأشهر الماضية بشكل واضح». وذكر المتحدث الحكومي أن «إنتاج الطاقة الكهربائية يبلغ حالياً 24 ألف ميغاواط، وهي لا تسد حاجة البلاد في أوقات الذروة التي تصل إلى 55 ألف ميغاواط، ومع بعض الإجراءات الحكومية الرامية لشراء الكهرباء والغاز ستسير الأمور بشكل معقول، لكن مع قطع إمدادات الغاز الإيراني سنواجه مشاكل جدية خلال فصل الصيف». محطة «بيجي» الغازية للكهرباء في العراق (إعلام حكومي) وفي سياق التدابير الحكومية الرامية إلى تعزيز تجهيز الطاقة، قرر مجلس الوزراء «التعاقد المباشر مع تحالف (كاربور)، لإضافة سعة مقدارها 650 ميغاواط عن طريق نشر بواخر توليدية لسد النقص الحاصل في إنتاج الطاقة الكهربائية خلال فترة حمل الذروة في الصيف». وقال العبادي إن هذا النوع من التعاقدات يتم عبر «شركة استثمارية» تقوم بتزويد الطاقة من خلال «باخرتين في خور الزبير وميناء أم قصر في محافظة البصرة الجنوبية». وقرر مجلس الوزراء كذلك «المضي بإنشاء مشروع المنصة العائمة (FSRU)، لاستيراد الغاز، الذي سيعمل على تجهيز محطة بسماية الغازية (جنوب بغداد) بالغاز المسال بطاقة تصميمية مقدارها 750 مليون قدم مكعبة قياسية يوميّاً». وتتولى المنصة وزارة النفط التي تستورد الغاز من مناشئ مختلفة من بينها الجزائر وقطر ودول أخرى، بحسب المتحدث باسم وزارة الكهرباء. وقرر المجلس «توصية خاصة بإدراج مكوّن (تجهيز مضخات كهربائية في محافظات متعددة) لشراء 70 مضخة عائمة، من تخصيصات الخطة الاستثمارية، مع زيادة الكلفة الكلية للمشروع». وفي المسار ذاته، خوّل مجلس الوزراء وزارة الكهرباء صلاحية توقيع ملحق عقد لإجراء عملية الفحص والصيانة للتوربينات البخارية بعدد 2 سيت لتوليد الطاقة الكهربائية، وزيادة كلفة المشروع، كما جرى تخويل مدير شركة إنتاج الطاقة الكهربائية في المنطقة الوسطى، صلاحية توقيع ملحق العقد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store