
محافظ الطائف يستعرض جهود تنمية الغطاء النباتي ويشيد بتكامل الجهود البيئية
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نهار بن سعود بن عبدالعزيز، محافظ الطائف، اليوم، الرئيس التنفيذي للمركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر الدكتور خالد العبد القادر، يرافقه نائب الرئيس للخدمات والتمكين الدكتور مطلق أبو اثنين.
واطّلع سموّه خلال اللقاء على أبرز جهود المركز في مجال التأهيل البيئي، والحفاظ على الغطاء النباتي، إلى جانب برامج الوقاية والتوعية التي تُنفذ بالتعاون مع الجهات ذات العلاقة.
وأكد سمو المحافظ أهمية تعزيز التكامل بين الجهات الحكومية والمجتمع المحلي لحماية الغطاء النباتي، مثمنًا الدور الفاعل الذي يقوم به المركز في دعم الاستدامة البيئية ومكافحة التصحر.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 27 دقائق
- صحيفة سبق
مصادر إسرائيلية: الآن سنقبل بوقف إطلاق النار إذا وافق خامنئي.. ولا نريد الدخول في حملة طويلة
كشفت صحيفة 'يديعوت أحرنوت' الإسرائيلية، نقلًا عن مصادر سياسية إسرائيلية، أن تل أبيب مستعدة الآن لوقف إطلاق النار مع إيران في حال وافق المرشد الأعلى علي خامنئي على إنهاء التصعيد العسكري بين الجانبين. وأكدت المصادر، اليوم الأحد، أن إسرائيل لا تسعى إلى إطالة أمد المواجهة، وأن القرار النهائي الآن 'بيد خامنئي'، مشيرة إلى أنه 'في حال أوقف إطلاق النار وأبدى رغبته بإنهاء الحادثة، فإن إسرائيل ستوافق'. واستبعدت المصادر التوصل في الوقت الحالي إلى أي اتفاق نووي جديد، معتبرة أن فرص دخول إيران في مفاوضات 'ضئيلة للغاية'، مضيفة أن هناك تفاهمات بين تل أبيب وواشنطن حول المرحلة التالية بعد الضربات، لكنها مرهونة بتطورات الرد الإيراني. وأوضحت: 'إذا ردّت إيران على قاعدة أمريكية فالوضع سيتغير جذريًا، وإذا اقتصر ردها على إسرائيل فلكل سيناريو حساب مختلف'، مبينة أن إسرائيل تأمل إنهاء التصعيد خلال هذا الأسبوع دون الدخول في حملة طويلة. وبحسب التقديرات الإسرائيلية، فقد تسببت الضربة الأخيرة بأضرار كبيرة للبرنامج النووي الإيراني، مشيرة إلى أن نحو 80-90٪ من المواد المخصبة قد تكون دُمرت، وأن التأخير الذي لحق بالبرنامج قد يتجاوز عشر سنوات. وشددت المصادر على أن الهدف من الضربة لم يكن إسقاط النظام الإيراني، بل تعطيل قدراته النووية، مؤكدة أن إضعاف النظام يُعد 'نتيجة جانبية' وليس هدفًا رئيسيًا. كما كشفت عن تدمير أكثر من 50٪ من منصات إطلاق الصواريخ الإيرانية، بينما لا تزال لدى طهران نحو 200 منصة و1500 صاروخ، محذرة من احتمال تنفيذ إيران هجمات خارجية ضد أهداف إسرائيلية ويهودية، في ظل رفع حالة التأهب الأمني.


صحيفة سبق
منذ 27 دقائق
- صحيفة سبق
إيران في مرحلة ما بعد "خامنئي".. نجل "الشاه" يتحرك
أفادت شبكة 'فوكس نيوز' الأمريكية أن رضا بهلوي، نجل شاه إيران الراحل، بدأ عقد سلسلة لقاءات مع أعضاء في الكونغرس الأمريكي، لمناقشة سيناريوهات المرحلة الانتقالية في إيران في حال تغيّر النظام الحاكم في طهران، وسط تصاعد التوترات الإقليمية والداخلية. وبحسب الشبكة، فإن هذه المشاورات تتركّز على مستقبل البلاد في حال غياب المرشد الأعلى علي خامنئي، ووصفت التحركات بأنها 'نهج استباقي نادر' للسياسة الأمريكية تجاه إيران، مستشهدة بتجارب سابقة شهدت صعود أنظمة جديدة بعد تغييرات جذرية في المنطقة. وكان بهلوي قد ألقى خطابًا الأسبوع الماضي دعا فيه الإيرانيين إلى 'انتفاضة شاملة' ضد النظام، مؤكدًا أن 'الوقت قد حان لاستعادة إيران'، مشددًا على أن ما بعد إسقاط النظام لن يكون فوضويًا، ولا يهدد باندلاع حرب أهلية. ويُعد رضا بهلوي، المولود في طهران عام 1960، وريث العرش قبل أن تطيح الثورة الإسلامية عام 1979 بوالده الشاه محمد رضا بهلوي، وهو ما اضطر العائلة إلى مغادرة البلاد. ويترأس حاليًا 'المجلس الوطني الإيراني' المعارض، الذي يتخذ من باريس مقرًا له، رغم حظر أنشطته داخل إيران. ويُعرف بهلوي بمواقفه المناهضة للنظام الإيراني، إلى جانب تقاربه المتزايد في السنوات الأخيرة مع إسرائيل، وهو ما أثار ردود فعل متباينة في الأوساط الإيرانية، خاصة في ظل تصاعد التوتر بين طهران وتل أبيب، وتحذيرات من احتمال اتساع رقعة المواجهة الإقليمية بمشاركة قوى دولية على رأسها الولايات المتحدة.


الشرق الأوسط
منذ 44 دقائق
- الشرق الأوسط
محمد بن زايد يبحث مع قادة السعودية وقطر والكويت تطورات الشرق الأوسط
بحث الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات، مع كل من الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي، والشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح، أمير دولة الكويت، والشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير دولة قطر، تطورات الأوضاع بمنطقة الشرق الأوسط، في أعقاب الهجمات الأخيرة التي استهدفت إيران. وقالت «وكالة أنباء الإمارات (وام)» إن هذه الاتصالات تأتي في إطار المشاورات المكثفة التي يجريها الشيخ محمد بن زايد مع قادة دول المنطقة؛ بهدف احتواء التوتر وخفض التصعيد، بما يساهم في استعادة الأمن والاستقرار الإقليميين، ودرء مخاطر اتساع رقعة الصراع. وشدد القادة خلال الاتصالات على أن استمرار التوترات في المنطقة ينذر بتداعيات خطيرة، ليس فقط على المستوى الإقليمي، بل وعلى الأمن والسلم الدوليين كذلك، داعين جميع الأطراف إلى تغليب الحكمة، واعتماد الحوار والوسائل الدبلوماسية سبيلاً وحيداً لمعالجة الخلافات. وأكد القادة دعمهم الكامل كلَّ ما من شأنه تهدئة الأوضاع، وممارسة أقصى درجات ضبط النفس، بما يحفظ أمن المنطقة واستقرار شعوبها.