
منتجعات SUN SIYAM تطلق برنامج تدريب مهني جديد بالتعاون مع وزارة التعليم العالي في جزر المالديف
انضم ثلاثة عشر متدربًا إلى الدفعة الأولى من البرنامج التدريبي، الذي يستمر ستة أشهر، ويكتسبون خبرة عملية منظمة في مختلف أقسام المنتجع الرئيسية، بدءًا من الغوص، والمالية، والهندسة، والطهي، وتكنولوجيا المعلومات، وغيرها. يتضمن البرنامج تدريبًا عمليًا من قِبل أعضاء الفريق الإداري، وورش عمل متخصصة، وخبرة عملية، بما يتماشى مع معايير الاعتماد الوطنية وفلسفة الخدمة الخاصة بشركة Sun Siyam.
قال عبد الله ثمهيد، نائب رئيس العمليات في منتجعات Sun Siyam: 'هذا أكثر من مجرد تدريب، إنه استثمار طويل الأمد في مستقبل السياحة المالديفية. نفخر بالتعاون مع الوزارة للمساعدة في بناء جيل من المهنيين الواثقين والقادرين، المستعدين لقيادة قطاع السياحة الرائد في بلدنا بشغف وفخر'.
يعكس هذا البرنامج طموحًا أوسع: في حين يتم إطلاقه أولاً في Siyam World، تخطط Sun Siyam Resorts لتوسيع برنامج التدريب المهني في جميع فنادقها في جزر المالديف وسريلانكا، مما يوفر نموذجًا متسقًا ومستدامًا لتنمية القوى العاملة في جميع أنحاء المجموعة.
مع أن برنامج التدريب المهني مبادرة مستقلة، إلا أنه يعكس القيم نفسها التي تُحفّز التزام المجموعة الأوسع تجاه الناس وأهدافها. وبمعزل عن إطار عمل 'Sun Siyam Cares'، الذي يُركّز على الاستدامة وحماية البيئة والسياحة الأخلاقية، يُعزّز هذا البرنامج التزام منتجعات صن سيام المستمر بالاستثمار في مستقبل جزر المالديف من خلال التعليم وتنمية المهارات وتوفير مسارات مهنية فعّالة للشباب المحلي. وتُجسّد هذه الجهود مجتمعةً إيمان المجموعة ببناء قطاع ضيافة أكثر تمكينًا وشمولية.
ومع بدء هذا الفصل الجديد من الإرشاد والتعلم، تظل منتجعات Sun Siyam ملتزمة بخلق الفرص، ورعاية المواهب، ومشاركة المعرفة – لضمان أن الجيل القادم من قادة الضيافة لا يتمتعون بالإلهام فحسب، بل وتمكينهم أيضًا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سياحة
منذ 6 أيام
- سياحة
منتجعات SUN SIYAM تطلق برنامج تدريب مهني جديد بالتعاون مع وزارة التعليم العالي في جزر المالديف
ماليه، جزر المالديف، يوليو 2025: أطلقت منتجعات Sun Siyam رسميًا برنامج صن سيام للتدريب المهني، بالتعاون مع وزارة التعليم العالي في جزر المالديف، من خلال مشروع SAILS (خدمات العمل المستدامة والمتكاملة)، وهو مبادرة ممولة من البنك الدولي في إطار جهود الوزارة لتعزيز تنمية المهارات وتوظيف الشباب في جزر المالديف. يمثل هذا البرنامج الجديد، الذي انطلق في منتجع Siyam World جزر المالديف في الأول من يوليو 2025، خطوةً هامةً نحو تمكين الشباب المالديفي من خلال تدريب عملي منظم، وإرشاد مهني، وتنمية مهارات طويلة الأمد في قطاع الضيافة. انضم ثلاثة عشر متدربًا إلى الدفعة الأولى من البرنامج التدريبي، الذي يستمر ستة أشهر، ويكتسبون خبرة عملية منظمة في مختلف أقسام المنتجع الرئيسية، بدءًا من الغوص، والمالية، والهندسة، والطهي، وتكنولوجيا المعلومات، وغيرها. يتضمن البرنامج تدريبًا عمليًا من قِبل أعضاء الفريق الإداري، وورش عمل متخصصة، وخبرة عملية، بما يتماشى مع معايير الاعتماد الوطنية وفلسفة الخدمة الخاصة بشركة Sun Siyam. قال عبد الله ثمهيد، نائب رئيس العمليات في منتجعات Sun Siyam: 'هذا أكثر من مجرد تدريب، إنه استثمار طويل الأمد في مستقبل السياحة المالديفية. نفخر بالتعاون مع الوزارة للمساعدة في بناء جيل من المهنيين الواثقين والقادرين، المستعدين لقيادة قطاع السياحة الرائد في بلدنا بشغف وفخر'. يعكس هذا البرنامج طموحًا أوسع: في حين يتم إطلاقه أولاً في Siyam World، تخطط Sun Siyam Resorts لتوسيع برنامج التدريب المهني في جميع فنادقها في جزر المالديف وسريلانكا، مما يوفر نموذجًا متسقًا ومستدامًا لتنمية القوى العاملة في جميع أنحاء المجموعة. مع أن برنامج التدريب المهني مبادرة مستقلة، إلا أنه يعكس القيم نفسها التي تُحفّز التزام المجموعة الأوسع تجاه الناس وأهدافها. وبمعزل عن إطار عمل 'Sun Siyam Cares'، الذي يُركّز على الاستدامة وحماية البيئة والسياحة الأخلاقية، يُعزّز هذا البرنامج التزام منتجعات صن سيام المستمر بالاستثمار في مستقبل جزر المالديف من خلال التعليم وتنمية المهارات وتوفير مسارات مهنية فعّالة للشباب المحلي. وتُجسّد هذه الجهود مجتمعةً إيمان المجموعة ببناء قطاع ضيافة أكثر تمكينًا وشمولية. ومع بدء هذا الفصل الجديد من الإرشاد والتعلم، تظل منتجعات Sun Siyam ملتزمة بخلق الفرص، ورعاية المواهب، ومشاركة المعرفة – لضمان أن الجيل القادم من قادة الضيافة لا يتمتعون بالإلهام فحسب، بل وتمكينهم أيضًا.


البلاد البحرينية
٠٧-٠٧-٢٠٢٥
- البلاد البحرينية
البنك الدولي: اقتصاد سوريا سينمو 1 بالمئة في 2025
كشف البنك الدولي، الاثنين، توقعاته بأن الاقتصاد السوري سيشهد نمواً متواضعاً بنسبة 1 بالمئة خلال عام 2025، بعد انكماش بلغ 1.5 بالمئة في 2024، نتيجة استمرار التحديات الهيكلية والقيود المفروضة على التعاملات الخارجية. وأوضح البنك في بيان أن تخفيف بعض العقوبات الدولية قد يفتح الباب أمام تحسن محدود، لكنه أشار في الوقت نفسه إلى أن تأثير هذه الخطوة ما زال جزئياً، في ظل استمرار تجميد الأصول السورية، وتقييد الوصول إلى الخدمات المصرفية العالمية، وهو ما يقوّض قدرات البلاد على تأمين إمدادات الطاقة، واستقبال المساعدات الإنسانية، وتفعيل النشاط التجاري والاستثماري. ويرى البنك أن آفاق التعافي الاقتصادي في سوريا تبقى رهناً بتحسن بيئة الأعمال، وتوسيع فرص الوصول إلى التمويل والتجارة، ورفع الحواجز أمام تدفق الدعم الخارجي، وهي شروط لا تزال بعيدة التحقق في الوقت الراهن. التحديات المستمرة رغم تراجع العقوبات قليلاً، فإن أصول الدولة السورية لا تزال مجمّدة، ويواجه النظام محدودية في الوصول إلى النظام المصرفي الدولي، ما يعوق: تأمين إمدادات الطاقة استقبال المعونات الخارجية تسهيل التجارة والاستثمار ضوء أخضر للطاقة الشمسية أفادت تقارير حديثة بأن سوريا تتجه للتحول إلى الطاقة الشمسية كحل بعيد المدى لأزمة الكهرباء الطويلة الأمد. تشمل الخطط مشاريع ضخمة مثل محطة شمسية تغطي نحو 10 بالمئة من الطلب القومي، مدعومة بدعم بنكي بقيمة 146 مليون دولار، وتحسين البنية التحتية أدخل البلاد نحو استراتيجية مستدامة لتعويض النقص في الطاقة. دمج في النظام المالي العالمي خطوة بارزة شهدتها البلاد قبل أيام، عبر إعادة سوريا إلى نظام سويفت الدولي للدفع، إلى جانب خطط إصلاح شاملة للنظام المصرفي. هذه الإصلاحات، مع تحريك أموال بقيمة مستحقة لمؤسسات مثل البنك الدولي، ومنح وصولاً لتمويل عالمي، تفتح الباب أمام استثمارات أجنبية تدريجية. دعم دولي متزايد ألغى ترامب العديد من عقوبات عام 2025، فيما صارح بأن بلاده تأمل في تسهيل إعادة إعمار سوريا. ويزور السفراء والوزراء أبواب دمشق من المملكة المتحدة إلى دول الخليج، حاملين معونات مالية لإنعاش الاقتصاد المحلي. يواجه الاقتصاد السوري تحدياً اجتماعياً صعباً، فنحو 90 بالمئة من السكان تحت خط الفقر، وأكثر من نصف الناتج قبل الحرب مفقود. هذا يعني أن معدل النمو الحالي بنسبة 1 إلى 1.3 بالمئة لن يكفي لاستعادة الأرض المفقودة إلا بعد عقود. البنك الدولي وصندوق النقد الدولي يقرّان بأن البلاد بحاجة إلى تنمية في حدود 5 إلى 14 بالمئة سنوياً لتحقيق تعافٍ أسرع.


البلاد البحرينية
٠٧-٠٧-٢٠٢٥
- البلاد البحرينية
سوريا تسعى لإعادة تفعيل حساباتها المجمدة في البنوك الغربية
قال حاكم مصرف سوريا المركزي، عبدالقادر الحصرية، إن سوريا تسعى لإعادة تفعيل حساباتها المجمدة في بعض البنوك الغربية، فضلًا عن تفعيل نظام "سويفت" المالي مباشرة من دون مكاتب خدمة، وهذا يحدث لأول مرة في سوريا. وأضاف الحصرية، أن النظام السوري السابق أوجد طبقة مستفيدة من العقوبات عبر توزيع العمولات من خلال مكاتب الوساطة أو طرف ثالث، إضافة إلى فرق سعر الصرف. وشدّد حاكم مصرف سوريا المركزي على أن أبواب العالم التجارية باتت مفتوحة بشكل مباشر أمام السوريين، ما سينعكس إيجابًا على المواطن، مؤكدًا أن رفع العقوبات أهم إنجاز بعد عملية التحرير كونها كانت الأشد عالميًا، وفق وكالة الأنباء السورية "سانا". وقال الحصرية: "بدأنا التواصل مع البنك الدولي دون حصول هدر في الحوالات والأموال، ونسعى لترخيص التعامل بشكل مباشر دون وجود بنوك وسيطة، كما تمت استعادة سوريا لخدمات نظام سويفت العالمي وعادت البنوك المحلية لإجراء التحويلات المالية المباشرة وغير المباشرة لأول مرة منذ عام 2011". وأضاف أن المصارف العامة تحتاج إلى دعم لتخليصها من أعباء الماضي، وتابع: "قطاعنا المصرفي منهك منذ سنوات واليوم لدينا فرصة تاريخية لتحسين القطاع المالي وتحريره من الأنظمة السابقة". وجدد حاكم المصرف المركزي التزام سوريا بالقوانين الدولية والعمل وفق الأسس العالمية، مبينًا أن البنك المركزي وضع استراتيجية للتعامل مع البنوك المراسلة ومنها بنك الاحتياطي الفيدرالي الأميركي وعدد من المصارف العربية والأوروبية المركزية، لكن الأمر يحتاج بعض الوقت وبناء الثقة كون العقوبات كانت متراكمة منذ سنوات. وأكد أن التعامل مع صندوق النقد الدولي والبنك الدولي محصور بالشأن الفني ولا يوجد أي تدخل في السياسات أي فقط يقدمون استشارات، وقال: "سوريا أخذت منحة 147 مليون دولار وليست قرضًا".