logo
إجهاد إنزيم يحد نمو الأورام السرطانية بنسبة 77%

إجهاد إنزيم يحد نمو الأورام السرطانية بنسبة 77%

صحيفة الخليجمنذ 7 أيام
بعد 11 عاماً من الأبحاث، اكتشف فريق من جامعة جونز هوبكنز الأمريكية أن إجهاد إنزيم «بوليميراز 1 -Pol 1» يمكن أن يؤدي إلى تطوير علاجات فعالة لأنواع من السرطانات يصعب علاجها، مثل سرطانات القولون والمستقيم والمعدة، والحد من نموها بنسبة 77%.
وباستخدام إنزيمات تمكن الباحثون من إحداث استجابة إجهاد تعيد برمجة آلية ربط الحمض النووي الريبي لإنزيم «بوليميراز»، ما يثبط نمو الورم بشكل كبير بنسبة وصلت إلى 77% في نماذج من سرطان القولون.
وأظهرت النتائج أن السرطانات ذات الطفرات المرتبطة بنقص إصلاح عدم التطابق، والتي تكون مقاومة للعلاجات التقليدية، كانت الأكثر حساسية لهذا النهج العلاجي.
ويعتقد الباحثون أن دمج هذه المثبطات مع العلاج المناعي يعزز فعالية العلاج، من خلال تعديل المستضدات وتحسين استجابة الجهاز المناعي للأورام.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فاطمة الطنيجي.. تتحدى المرض وتُقدّم «الكرك» بنكهة إنسانية
فاطمة الطنيجي.. تتحدى المرض وتُقدّم «الكرك» بنكهة إنسانية

الإمارات اليوم

timeمنذ 6 ساعات

  • الإمارات اليوم

فاطمة الطنيجي.. تتحدى المرض وتُقدّم «الكرك» بنكهة إنسانية

قررت الشابة الإماراتية، فاطمة الطنيجي، أن تسلك طريقاً يحمل في طياته بُعداً إنسانياً وطنياً، حيث لم تكن مجرد رائدة أعمال تسعى إلى النجاح التجاري، بل إن قصتها تنبع من تجربة شخصية قاسية مع مرض السرطان، حوّلتها إلى مصدر إلهام، ودفعتها لإطلاق مشروع فريد من نوعه يُجسد الهوية الإماراتية، ويمد يده لدعم من يواجهون المرض ذاته. من منزلها بمنطقة الرمس في إمارة رأس الخيمة، أطلقت فاطمة مشروعها الخاص تحت اسم «الفاء للكرك والسناك» الذي يقدّم مشروب «الكرك» بخلطة مميزة، إلى جانب مجموعة من الوجبات الخفيفة والأكلات الشعبية الإماراتية، وكل ذلك بروح عصرية تواكب تطلعات الشباب وتُحافظ في الوقت ذاته على الأصالة. وولدت فكرة المشروع من رحم معاناة حقيقية، فقد أُصيبت فاطمة بمرض سرطان الدم (اللوكيميا) وهي طفلة، وواجهت مجدداً سرطان الغدة بعد سنوات، وبين العلاج والمواجهة والصبر، نشأت بداخلها رغبة صادقة في تحويل الألم إلى أمل، فكان المشروع صورة من صور هذا الأمل. وقالت فاطمة لـ«الإمارات اليوم»: «أردت أن أقدّم مشروعاً إماراتياً بنكهة محلية ولمسة إنسانية، يجمع بين شغفي بالتراث وعشقي للطبخ، وفي الوقت نفسه، يمد يد العون لمن يمرّون بما مررتُ به». من هنا جاء قرارها أن يكون للمشروع دور مجتمعي ملموس، حيث تخصص 5% من أرباح «الفاء» لدعم مرضى السرطان، والإسهام في تقديم الرعاية اللازمة لهم، في لفتة إنسانية تعبّر عن تعاطف نابع من تجربة شخصية. وأضافت: «يتميّز مشروع (الفاء للكرك والسناك) بتقديم (خلطة كرك) فريدة من نوعها، عملت عليها بنفسي لمدة خمس سنوات، من خلال التجربة والتطوير، حتى وصلت إلى نكهة مميزة وفريدة لا تشبه المتاح في السوق، ممزوجة بها بهارات خاصة ولمسات ونكهات تراثية إماراتية، وأقدم إلى جانب الكرك، أصنافاً من المأكولات الشعبية الإماراتية». وتابعت: «يهدف مشروعي إلى إحياء التراث الغذائي المحلي وتقديمه للأجيال الجديدة بروح معاصرة، من دون أن يفقد هويته»، مشيرة إلى أن «الفاء» يولي اهتماماً كبيراً بجودة المكونات وسرعة الخدمة، ما يسهم في جذب العملاء الذين يتطلعون إلى أجواء تعكس دفء الأصالة الإماراتية. وقالت فاطمة إن حبها للطبخ هواية بدأت منذ طفولتها، حيث تأثرت بوالدتها وتعلّمت منها أسرار المطبخ الإماراتي، ومع مرور الوقت نما الشغف حتى أصبح جزءاً منها. وعلى الرغم من أن المشروع لايزال يُدار من المنزل، وتُنجز من خلاله الطلبات عبر وسائل التواصل الاجتماعي، فإن فاطمة لا تتوقف عند هذا الحد، بل تشارك بانتظام في الفعاليات الوطنية والمحلية والمسابقات، وتسعى إلى إيصال منتجها إلى أكبر شريحة من المجتمع. وتابعت: «أحلم بأن يتحوّل مشروعي إلى محل متكامل يحمل الطابع التراثي الإماراتي، ويكون بمثابة منصة ثقافية وإنسانية تعبّر عن المطبخ المحلي، وتُسهم في خدمة القضايا التي أؤمن بها، وعلى رأسها دعم المرضى، ونشر الأمل في المجتمع، لأن تجربتي مع السرطان علمتني أن العطاء لا يُؤجل، وكل (كوب كرك) أقدّمه هو رسالة أمل للمرضى».

على عكس الشائع.. هذا هو العدد المثالي للخطوات اليومية
على عكس الشائع.. هذا هو العدد المثالي للخطوات اليومية

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 10 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

على عكس الشائع.. هذا هو العدد المثالي للخطوات اليومية

وقد وجدت دراسة، أن المشي 7000 خطوة يوميا يقلل بشكل كبير من خطر الوفاة والأمراض المزمنة مثل أمراض القلب والسرطان. وجاءت هذه النتائج من أكبر مراجعة علمية لعلاقة عدد الخطوات بالصحة، حيث جمع الباحثون بيانات من 57 دراسة مختلفة شملت أكثر من 160 ألف شخص تتبعوهم على مدار عقدين من الزمن، ودمجوا النتائج للكشف عن أنماط ربما لا تظهر في الدراسات الفردية. وأوضحت الدراسة أن الرقم 10 آلاف خطوة ظهر في الستينيات نتيجة حملة تسويقية لشركة يابانية لصناعة عدادات الخطى، ولم يكن مبنيا على أدلة علمية قوية كما هو شائع. واعتبر الباحثون أن أكبر المكاسب الصحية تحدث عند 7000 خطوة يوميا، حيث يمنح المشي بهذا العدد من الخطوات حماية صحية ملحوظة تصل إلى 47 بالمئة أقل خطر وفاة مقارنة بالمشي 2000 خطوة فقط. كما أظهرت الدراسة أن الفوائد تبدأ حتى مع 2500 خطوة يوميا، وهو رقم معقول للجميع، خاصة كبار السن والمرضى. ويسهل تحقيق هذه الخطوات عبر الأنشطة اليومية العادية، وليس بالضرورة من خلال ممارسة المشي كتمرين منفصل. وتؤكد الدراسة أن الأهم هو زيادة الحركة اليومية مقارنة بالوضع الحالي، وليس الالتزام بهدف تعسفي. وينصح الباحثون بأن يكون هدف المشي واقعيا ومناسبا لكل شخص، مشيرين إلى أن 7000 خطوة يوميا هدف صحي وعملي، خصوصا للفئات الأكبر سنا أو غير النشطين.

يعيد إنتاج الإنسولين.. علاج جديد للسكري يظهر نتائج واعدة
يعيد إنتاج الإنسولين.. علاج جديد للسكري يظهر نتائج واعدة

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 11 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

يعيد إنتاج الإنسولين.. علاج جديد للسكري يظهر نتائج واعدة

ووفقا لصحيفة "فيلادلفيا إنكوايرر"، فقد استعاد 10 من أصل 12 مريضا القدرة على إنتاج الأنسولين بعد تلقي علاج "زيميسليسيل" الذي تطوره شركة فيرتكس للأدوية. وأشارت نتائج الدراسة، التي نشرت في دورية "نيو إنغلاند جورنال أوف ميديسن"، إلى أن أجسام المرضى أصبحت قادرة على تنظيم مستويات السكر دون تدخل خارجي. يعتمد العلاج على استخدام خلايا جذعية تتم برمجتها لتتحول إلى خلايا جزر بنكرياسية، قادرة على إفراز الأنسولين وهرمونات أخرى، ويتم حقن هذه الخلايا في الجسم حيث تتجه إلى الكبد وتبدأ بالعمل. وتكمن المشكلة في أن المرضى يحتاجون لعلاج مثبط للمناعة طوال حياتهم لضمان عدم تدمير أجسادهم للخلايا الجديدة مثلما حدث مع الخلايا القديمة. مع ذلك، لا يعالج هذا النهج السبب المناعي للمرض، ما يعني أن المرضى سيحتاجون إلى أدوية مثبطة للمناعة مدى الحياة، وهو ما قد يزيد من خطر العدوى ويؤدي إلى آثار جانبية محتملة. ومرض السكري من النوع الأول هي الحالة التي يتوقف فيها عضو البنكرياس عن إنتاج الإنسولين، ولا يوجد علاج لهذا المرض، ويمكن للمرضى التحكم في الأعراض من خلال حقن الإنسولين. لم يتعرض أي من المشاركين في الدراسة لنوبات انخفاض حاد في سكر الدم خلال 90 يوما من تلقي العلاج، وبعد عام، استغنى 10 منهم عن الأنسولين، بينما احتاج اثنان إلى جرعات صغيرة فقط. العلاج لا يزال في مراحله التجريبية، ومن المتوقع أن تبدأ شركة فيرتكس المرحلة التالية من التجارب السريرية قريبا، بما يشمل مرضى خضعوا لزراعة كلى ويتناولون بالفعل مثبطات مناعة. وإذا أثبت العلاج فعاليته وأمانه على نطاق أوسع، فقد يحصل على الموافقة التنظيمية بحلول عام 2026.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store