logo
على عكس الشائع.. هذا هو العدد المثالي للخطوات اليومية

على عكس الشائع.. هذا هو العدد المثالي للخطوات اليومية

سكاي نيوز عربيةمنذ 15 ساعات
وقد وجدت دراسة، أن المشي 7000 خطوة يوميا يقلل بشكل كبير من خطر الوفاة والأمراض المزمنة مثل أمراض القلب والسرطان.
وجاءت هذه النتائج من أكبر مراجعة علمية لعلاقة عدد الخطوات بالصحة، حيث جمع الباحثون بيانات من 57 دراسة مختلفة شملت أكثر من 160 ألف شخص تتبعوهم على مدار عقدين من الزمن، ودمجوا النتائج للكشف عن أنماط ربما لا تظهر في الدراسات الفردية.
وأوضحت الدراسة أن الرقم 10 آلاف خطوة ظهر في الستينيات نتيجة حملة تسويقية لشركة يابانية لصناعة عدادات الخطى، ولم يكن مبنيا على أدلة علمية قوية كما هو شائع.
واعتبر الباحثون أن أكبر المكاسب الصحية تحدث عند 7000 خطوة يوميا، حيث يمنح المشي بهذا العدد من الخطوات حماية صحية ملحوظة تصل إلى 47 بالمئة أقل خطر وفاة مقارنة بالمشي 2000 خطوة فقط.
كما أظهرت الدراسة أن الفوائد تبدأ حتى مع 2500 خطوة يوميا، وهو رقم معقول للجميع، خاصة كبار السن والمرضى.
ويسهل تحقيق هذه الخطوات عبر الأنشطة اليومية العادية، وليس بالضرورة من خلال ممارسة المشي كتمرين منفصل.
وتؤكد الدراسة أن الأهم هو زيادة الحركة اليومية مقارنة بالوضع الحالي، وليس الالتزام بهدف تعسفي.
وينصح الباحثون بأن يكون هدف المشي واقعيا ومناسبا لكل شخص، مشيرين إلى أن 7000 خطوة يوميا هدف صحي وعملي، خصوصا للفئات الأكبر سنا أو غير النشطين.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

غوتيريش: ينبغي عدم استخدام الجوع كسلاح حرب
غوتيريش: ينبغي عدم استخدام الجوع كسلاح حرب

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 دقائق

  • صحيفة الخليج

غوتيريش: ينبغي عدم استخدام الجوع كسلاح حرب

اديس أبابا - أ ف ب أكّد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش الاثنين، أنه ينبغي عدم استخدام الجوع بتاتاً «كسلاح حرب»، ذاكراً خاصة النزاع الدائر في كلّ من غزة والسودان. وقال غوتيريش في مداخلة عبر الفيديو خلال مؤتمر الأمم المتحدة المعني بالنظم الغذائية في إثيوبيا: إن «النزاعات تستمرّ في نشر الجوع في غزة والسودان وغيرهما. والجوع يغذّي انعدام الاستقرار ويقوّض السلام. ينبغي ألا نقبل بتاتاً باستخدام الجوع كسلاح حرب». والأحد، حذّرت منظمة الصحة العالمية من أن سوء التغذية في غزة بلغ «مستويات مقلقة جداً»، وسجّلت «أعلى نسبة للوفيات في يوليو/ تموز الجاري». ومن بين الوفيات الـ74 المرتبطة بسوء التغذية التي أحصيت منذ بداية العام، حدثت 63 هذا الشهر، من بينها وفاة 24 طفلاً دون الخامسة وطفل تعدّى سن الخامسة و38 بالغاً، بحسب المنظمة الأممية. وفرضت إسرائيل التي تحاصر غزة منذ بداية الحرب في 2023، حصاراً مطبقاً على القطاع في مطلع مارس/آذار الماضي، خفّفته على نحو بسيط في أواخر مايو/أيار الماضي، ما تسبّب في نقص حادّ في المواد الأساسية. وتسبّبت الحرب الأهلية في السودان في مقتل عشرات الآلاف، وأجبرت أكثر من 14 مليون شخص على النزوح داخل البلد وخارجه.

«الصحة العالمية»: سوء التغذية بلغ مستويات تنذر بالخطر في غزة
«الصحة العالمية»: سوء التغذية بلغ مستويات تنذر بالخطر في غزة

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

«الصحة العالمية»: سوء التغذية بلغ مستويات تنذر بالخطر في غزة

حذّرت منظمة الصحة العالمية الأحد من أن سوء التغذية في قطاع غزة بلغ «مستويات تنذر بالخطر»، مشيرة إلى أن «الحظر المتعمد» للمساعدات أودى بحياة كثر وكان من الممكن تفاديه. وأضافت المنظمة في بيان «يشهد قطاع غزة حالة من سوء التغذية الخطير الذي اتسم بارتفاع حاد في عدد الوفيات في تموز/يوليو». وأشارت المنظمة إلى أنه من بين 74 حالة وفاة مسجلة مرتبطة بسوء التغذية في عام 2025 وقعت 63 حالة في تموز/يوليو من بينها 24 طفلاً دون سن الخامسة، وآخر يزيد عمره على خمس سنوات و38 بالغاً. وتابعت «أُعلن عن وفاة معظم هؤلاء الأشخاص لدى وصولهم إلى المرافق الصحية، أو توفوا بعيد ذلك، وبدت على أجسادهم علامات واضحة على الهزال الشديد». تأخير متعمد للمساعدات وأكدت أنه «لا يزال من الممكن تجنب الأزمة بشكل كامل، إلا أن المنع والتأخير المتعمد لوصول المساعدات الغذائية والصحية والإنسانية واسعة النطاق أديا إلى خسائر فادحة في الأرواح». ونقلت المنظمة عن شركائها في مجموعة التغذية العالمية أن ما يقرب من طفل من كل خمسة دون سن الخامسة في مدينة غزة يعاني الآن سوء التغذية الحاد. وأضافت أن نسبة الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين ستة أشهر و59 شهراً ويعانون سوء التغذية الحاد قد تضاعفت ثلاث مرات منذ حزيران/يونيو في المدينة، مما يجعل منها المنطقة الأكثر تضرراً في القطاع الفلسطيني. وأشارت إلى أن هذه المعدلات تضاعفت في خان يونس ووسط غزة خلال أقل من شهر. أقل من الواقع ورجحت المنظمة «أن تكون هذه الأرقام أقل من الواقع نظراً للقيود الأمنية الشديدة المفروضة على الوصول والتي تمنع العديد من العائلات من الوصول إلى المرافق الصحية». وأكدت المنظمة أنه «يجب أن يظل هذا التدفق مستمراً ودون عوائق لدعم التعافي ومنع المزيد من التدهور». وبحسب منظمة الصحة العالمية، تلقى أكثر من 5000 طفل دون سن الخامسة خلال الأسبوعين الأولين من تموز/يوليو العلاج من سوء التغذية، وكان 18% منهم يعانون الشكل الأكثر خطورة وهو سوء التغذية الحاد الشديد. وفي حزيران/يونيو، تم علاج 6500 طفل من سوء التغذية وهو أعلى عدد منذ بدء الحرب في تشرين الأول/أكتوبر 2023. وفي تموز/يوليو، تم إدخال 73 طفلاً آخرين إلى المستشفى يعانون سوء التغذية الحاد الشديد ومضاعفات طبية، مقارنة بـ39 طفلاً في الشهر السابق. سوء تغذية حاد وأكدت منظمة الصحة العالمية أن «هذه الزيادة في الحالات تثقل كاهل مراكز علاج سوء التغذية الأربعة المتخصصة». أما بالنسبة للنساء الحوامل والمرضعات، فإن أكثر من 40% منهن يعانين سوء التغذية الحاد، بحسب بيانات صادرة عن «مجموعة التغذية العالمية» نقلتها منظمة الصحة العالمية. وأضافت المنظمة «ليس الجوع وحده ما يفتك بالناس، بل أيضاً البحث اليائس عن الطعام، تجبر العائلات على المخاطرة بحياتها من أجل حفنة من الطعام، غالباً في ظروف خطِرة وتسودها الفوضى».

مقتل وإصابة عشرات الفلسطينيين بينهم 34 من منتظري المساعدات
مقتل وإصابة عشرات الفلسطينيين بينهم 34 من منتظري المساعدات

صحيفة الخليج

timeمنذ 5 ساعات

  • صحيفة الخليج

مقتل وإصابة عشرات الفلسطينيين بينهم 34 من منتظري المساعدات

قتل 62 فلسطينياً على الأقل بينهم 34 من منتظري المساعدات بنيران إسرائيلية في غزة منذ فجر أمس الأحد، فيما توفي 6 فلسطينيين بينهم طفلان نتيجة سوء التغذية، فيما أعلن الجيش الإسرائيلي، أمس الأحد، تعليقاً «تكتيكياً محلياً» للعمليات العسكرية اليومية في مناطق المواصي ودير البلح ومدينة غزة، في إطار ما وصفه ب«الجهود الإنسانية لتوسيع إدخال المساعدات»، وأشار إلى أن القرار «جرى تنسيقه مع الأمم المتحدة والمنظمات الدولية». وأفادت مصادر طبية فلسطينية، الأحد، بمقتل 34 فلسطينياً بينهم أطفال، وإصابة آخرين، برصاص القوات الإسرائيلية أثناء انتظارهم لتسلم مساعدات في قطاع غزة. وبحسب المصادر، قتل ستة أشخاص، بينهم طفلان، قرب مركز لتوزيع المساعدات جنوب غرب خان يونس، وستة آخرون في شارع الطينة شمال رفح، إضافة إلى مقتل 17 شخصاً وإصابة أكثر من خمسين قرب محور نتساريم. وتأتي هذه الحوادث في وقت تتزايد فيه الوفيات المرتبطة بسوء التغذية في القطاع. كما أعلنت وزارة الصحة ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 59,821 قتيلاً، و144,851 مصاباً، منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023. وأوضحت أن من بين الحصيلة 8,657 قتيلاً، و32,810 مصابين، منذ 18 آذار/ مارس الماضي، أي منذ استئناف الاحتلال عدوانه على القطاع عقب اتفاق وقف إطلاق النار. وأشارت إلى أن ضحايا «المساعدات» الذين وصلوا الى المستشفيات خلال الساعات ال24 الماضية، رفع إجمالي قتلى لقمة العيش إلى 1,132، وأكثر من 7,521 إصابة. وأعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة، الأحد، وفاة 6 أشخاص بينهم طفلان خلال 24 ساعة نتيجة المجاعة وسوء التغذية. وأشارت الوزارة في بيان إلى أنه مع حالات الوفاة التي سجلت أمس «ارتفع العدد الإجمالي لوفيات المجاعة وسوء التغذية إلى 133 حالة وفاة، من بينهم 87 طفلاً»، وسط تحذيرات من تفاقم الأزمة الإنسانية في القطاع المنكوب. وتحذر منظمات أممية ومؤسسات إغاثية من أن المنظومة الصحية في القطاع على شفا الانهيار، مع تصاعد مخاوف من وقوع وفيات جماعية بين الأطفال نتيجة سوء التغذية والأمراض، في ظل انعدام المياه الصالحة للشرب والدواء والرعاية الصحية. وقُتل جنديان إسرائيليان في اشتباكات في جنوب قطاع غزة بحسب ما أعلن الجيش الأحد، غداة إعلانه وفاة جندي آخر متأثراً بجروح أُصيب بها الأسبوع الماضي. وكان الجنديان القتيلان (20 و22 عاماً)، يخدمان في الكتيبة 51 التابعة للواء جولاني للمشاة. وقالت مصادر عسكرية إسرائيلية إنهما قُتلا عندما انفجرت مركبتهما المدرعة في مدينة خان يونس (جنوب). وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية أن الانفجار نجم عن عبوة ناسفة بدائية الصنع فجّرها مسلح خرج من نفق. وقال الجيش في بيان إن ضابطاً من كتيبة الاستطلاع الصحراوي (585)، وجندي احتياطي (قصاص أثر) من اللواء الجنوبي، فرقة غزة، أصيبا بجروح خطرة خلال اشتباكات جنوب قطاع غزة. وأشارت وسائل إعلام إسرائيلية إلى مقتل جندي وإصابة 9 آخرين في صفوف الجيش الإسرائيلي جراء حدث أمني في خان يونس جنوب القطاع. وكان الجيش الإسرائيلي أعلن أمس أنه سيطبق هدنة «إنسانية» مؤقتة ابتداء من صباح الأحد وحتى ساعات المساء، (من الساعة العاشرة صباحاً حتى الثامنة مساء)، بناء على توجيهات المستوى السياسي، في المراكز والممرات الإنسانية بغزة لتسهيل توزيع المساعدات. وأوضح أنه سيعلق تكتيكياً عملياته العسكرية لأغراض إنسانية.ويشمل التعليق المناطق التي لا يتحرّك فيها الجيش «وهي المواصي ودير البلح ومدينة غزة»، وفق بيان الجيش. وقال مصدر في الجيش الإسرائيلي إنه أسقط 28 طرداً غذائياً من الجو على قطاع غزة. وأعلن الهلال الأحمر المصري أمس الأحد، استمرار الدفع بالمساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، وأكد في بيان، أن القافلة تضم 100 شاحنة مساعدات متجهة إلى جنوب قطاع غزة، عبر معبر كرم أبو سالم، وتحمل ما يزيد على 1200 طن من المواد الغذائية، بينها 840 طن دقيق، و450 طن سلال غذائية متنوعة. لكن مصادر فلسطينية أكدت أن ما وصل لا يتعدى 9 شاحنات فقط. كما سيرت الهيئة الخيرية الأردنية، صباح أمس الأحد، قافلة مساعدات إلى قطاع غزة، بالتنسيق مع القوات المسلحة الأردنية وبرنامج الغذاء العالمي والمطبخ المركزي العالمي.(وكالات) بابا الفاتيكان: الجوع في غزة يسحق المدنيين أعرب بابا الفاتيكان ليو الرابع عشر، عن قلقه البالغ جراء تدهور الوضع الإنساني بقطاع غزة، مشدداً على أن الجوع يسحق المدنيين في القطاع. وتحدث البابا الذي ألقى عظته الأسبوعية أمس الأحد من نافذة مكتبه المطلة على ساحة القديس بطرس، عن الأوضاع في غزة. وقال: «أتابع بقلق بالغ الوضع الإنساني المتردي في غزة، حيث يسحق الجوع السكان المدنيين الذين لا يزالون يتعرضون للعنف والموت». وجدد دعوته إلى «وقف إطلاق النار، والإفراج عن الرهائن، والاحترام الكامل للقانون الإنساني».(وكالات)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store