logo
بعد الضربات الأميركية... عراقجي يكشف مصير اليورانيوم المخصب

بعد الضربات الأميركية... عراقجي يكشف مصير اليورانيوم المخصب

كشف وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، أن مصير اليورانيوم المخصب بنسبة 60% ما زال غير محسوم، مشيراً إلى أنه كان مخزناً في مواقع استهدفتها الغارات الأميركية في حزيران الماضي.
وفي مقابلة مع صحيفة "فايننشال تايمز"، أوضح عراقجي أن تقييم الأضرار جراء القصف الأميركي للمواقع النووية "لا يزال جارياً"، لافتاً إلى أن الوصول إلى بعض المنشآت المتضررة "صعب للغاية"، ما يترك مصير أكثر من 400 كيلوغرام من اليورانيوم عالي التخصيب في دائرة الغموض.
وعند سؤاله إن كانت إيران قد نقلت المواد النووية قبل الهجوم، قال: "أبلغت المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافائيل غروسي، أننا قد نتخذ إجراءات لحماية المواد، لكن لم أقل إننا نقلناها فعلاً". وأضاف أن اليورانيوم "ربما تضرر أو دُمّر جزئياً"، لكن التقييم النهائي لم يُستكمل بعد.
وأشار عراقجي إلى أن الضربات الإسرائيلية أيضاً ألحقت أضراراً كبيرة بالمنشآت النووية، لكنه شدد على أن "التكنولوجيا لا تُدمَّر بالقنابل"، مؤكداً: "نمتلك المعرفة والخبرة والعلماء. فقدنا كثيراً من أجهزة الطرد المركزي، لكننا ما زلنا قادرين على التخصيب وإعادة البناء".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الحكومة البريطانية تستعين بمؤثري التواصل الاجتماعي لتوصيل رسائلها
الحكومة البريطانية تستعين بمؤثري التواصل الاجتماعي لتوصيل رسائلها

الديار

timeمنذ 7 ساعات

  • الديار

الحكومة البريطانية تستعين بمؤثري التواصل الاجتماعي لتوصيل رسائلها

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب يحظى خبر استضافة الحكومة البريطانية لمجموعة من المؤثرين في منصات التواصل الاجتماعية المختلفة، في سبيل تمرير رسائلها إلى الجمهور، بتفاعل واسع، في المملكة المتحدة. ووصفت كاتبة العمود في صحيفة فايننشال تايمز، جيميما كيلي، الخطوة بأنها ذكية وفعالة من حزب العمال في مجال العلاقات العامة، لافتة إلى أن عشرات المؤثرين الذين استضافهم مقر الحكومة "10 داونينغ ستريت" مؤخرا، يحظون بمتابعة إجمالية تبلغ ربع مليار شخص، وعلقت "إذا كان بوسع الحكومة إقامة حفل مرح مرة واحدة في السنة مقابل نشرهم رسالة سياسية بأكثر الطرق ودية وإيجابية ممكنة، فإن ذلك يبدو صفقة جيدة جدا، على الأقل بالنسبة لرئيس الوزراء كير ستارمز. وبرر مصدر في حزب العمال لموقع "بولتيكس هوم" البريطاني، الحفل بالقول: "لقد أدركنا منذ وقت طويل أننا يجب أن نذهب إلى حيث يوجد الناس"، مضيفا أنه ومن أجل ذلك، سيعمل الوزراء بشكل أوثق مع المبدعين والمؤثرين والمنصات الصغيرة، إلى جانب وسائل الإعلام التقليدية. واحتفى حساب "10 داونينغ ستريت" الرسمي على موقع إنستغرام، باستضافة المؤثرين وصناع المحتوى، وكتب عبارة "نحن نفعل الأشياء بشكل مختلف"، كما أعاد نشر العديد من قصص المؤثرين أنفسهم، مصحوبة بموسيقى ملهمة. وتقول الكاتبة إن عادات استهلاك الأخبار لدى الجمهور تتغير بسرعة في بريطانيا، مستحضرة تقرير رويترز للأخبار الرقمية لعام 2025، الذي بيّن أن نسبة الذين يحصلون على أخبارهم من "السوشيال ميديا" ارتفعت إلى 39%، على الأقل في بعض الأحيان. في حين ارتفعت نسبة الذين يحصلون على أخبارهم، من وسائل التواصل الاجتماعي أو شبكات الفيديو مثل يوتيوب في الولايات المتحدة، إلى 54%، متجاوزة الأخبار التلفزيونية لأول مرة. وتستدرك كيلي بالقول إن الأرقام الرئيسية قد تخفي بعض الفروق الدقيقة في النتائج، مشيرة إلى أنه عندما سُئل الناس عن المكان الذي سيذهبون إليه للتحقق من شيء يشتبهون في أنه قد يكون كاذبا، ضمن تقرير رويترز، قالت المجموعة الكبرى (38%) على مستوى العالم إنهم سيذهبون إلى مصدر إخباري موثوق به، بينما قال 14% فقط إنهم سيذهبون إلى وسائل التواصل الاجتماعي. علاوة على ذلك، تضيف الكاتبة، أنه لدى السؤال عن مصدر التهديد الأكبر في ما يتعلق بالمعلومات الكاذبة أو المضللة في التقرير، لم تكن الإجابة الأكثر شيوعا هي "وسائل الإعلام الكاذبة"، بل "المؤثرون والشخصيات على الإنترنت". وبالنظر إلى قدرة الجمهور على التمييز بين مصداقية المؤثر على الإنترنت ومصداقية مؤسسة إخبارية راسخة، توصي كيلي الحكومة بالحرص على عدم الخلط بين الاثنين. وأيدت الكاتبة مجددا تعاون "10 داوننغ ستريت" مع المؤثرين، لكنها حثت الحكومة على توخي الحذر، لرسم خط واضح بين العلاقات العامة، التي كانت تسمى سابقا الدعاية، ومساءلة الحكومة عبر الصحافة.

اقتراح إيراني هو الأكثر إيجابية لحل مأزق البرنامج النووي... هذه تفاصيله
اقتراح إيراني هو الأكثر إيجابية لحل مأزق البرنامج النووي... هذه تفاصيله

النهار

timeمنذ 10 ساعات

  • النهار

اقتراح إيراني هو الأكثر إيجابية لحل مأزق البرنامج النووي... هذه تفاصيله

طرح كل من وزير الخارجية الإيراني الأسبق محمد جواد ظريف والسفير الايراني السابق في بريطانيا محسن بهاروند اقتراحاً لإنشاء منتدى جديد معتمد من الأمم المتحدة، تحت عنوان "مَنارة"، للتعاون النووي المدني في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. إن المنتدى المقترح مُخصّص لتبادل اليورانيوم المخصب وثمار الطاقة النووية المدنية والدفع نحو إنشاء منطقة خالية من السلاح النووي، لمواجهة التهديد المتصاعد للبرنامج النووي العسكري الإسرائيلي. ويمثل هذا المنتدى الاقتراح الإيراني الأكثر إيجابية على المدى الطويل لحل المأزق الناجم عن مخاوف الغرب من أن البرنامج النووي الإيراني يهدف إلى إنتاج أسلحة نووية، وهو الاتهام الذي ينفيه ظريف. وقال ظريف، في المقال المشترك الذي نُشر في صحيفة "الغارديان" البريطانية: "قبل عشر سنوات، وبعد توقيع الاتفاق النووي الإيراني، كتبت في صحيفة "غارديان" عن الحاجة الملحّة لنزع السلاح النووي عالمياً بدءاً من إنشاء منطقة خالية من أسلحة الدمار الشامل في الشرق الأوسط". وتابع: "بعد عقد من الزمن، وفي وقت تقف المنطقة على حافة كارثة، لم تعد هذه الدعوة مجرّد طلب جدير بالاهتمام، بل أصبحت ضرورة لا يمكن تجاهلها خاصة وأن هذه المبادرة ليست جديدة تماماً". وذكر بأن "إيران طرحت عام 1974 فكرة إنشاء منطقة خالية من الأسلحة النووية في الشرق الأوسط أمام الأمم المتحدة ، وسرعان ما انضمّت مصر إلى المبادرة، وتم تبنّيها بأغلبية ساحقة في الجمعية العامة". وأضاف: "جرى توسيع المبادرة في عام 1990 لتشمل جميع أنواع أسلحة الدمار الشامل لكن على مدى نصف قرن، تم تعطيل هذه المبادرة بفعل الرفض الإسرائيلي والدعم الأميركي لها. هذا الشلل لم يكن عرضياً، فرغم التأييد السنوي الكبير داخل الجمعية العامة والتعهّدات المتكرّرة في إطار معاهدة عدم الانتشار النووي إلا أن منطقة الشرق الأوسط ما زالت من المناطق القليلة في العالم التي لا تمتلك إطاراً قانونياً لمنع انتشار الأسلحة النووية. وقد اشترط أكثر من 100 بلد من دول حركة عدم الانحياز، خلال مؤتمر مراجعة وتمديد المعاهدة عام 1995، إحراز تقّدم نحو إنشاء هذه المنطقة مقابل الموافقة على تمديد المعاهدة إلى أجل غير مسمى. لكن بعد مرور 30 عاماً، لم يتحقّق أي تقدّم يُذكر". وأردف: "في الواقع، تفاقمت الأوضاع أكثر، وأصبح من الواضح أن امتلاك الأسلحة النووية لا يحقّق الأمن ولا يمنح التفوق أو الحصانة بل يقود إلى المغامرات الخطرة والمزيد من التهديدات. ومؤخّراً، نفّذت إسرائيل المسلّحة نووياً – والتي لا تخضع لمعاهدة عدم الانتشار النووي هجوماً عسكرياً على منشآت نووية إيرانية تخضع للرقابة الدولية، ما دفع المنطقة إلى حافة انهيار كارثي. لقد فشلت في تحقيق أهدافها. وعجزت الولايات المتحدة عن إخضاع إيران، وهو ما كان يمكن – ولا يزال يمكن – أن يدفع المنطقة بأكملها إلى حرب مفتوحة لا نهاية لها. واعتبر أنّه "لقد آن الأوان لتتحمّل شعوب المنطقة مسؤولية أمنها ويجب أن تتجاوز منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا مرحلة الشعارات وتبدأ ببناء تعاون حقيقي قائم على الاحترام المتبادل والاستخدام السلمي للطاقة النووية"، مقترحاً إنشاء شبكة "مَنارة" (وهو اختصار لعبارة: شبكة الشرق الأوسط للبحث والتطوير النووي، والكلمة تعني "الفانوس" في اللغة العربية)، وهي مبادرة إقليمية جديدة تهدف إلى تعزيز التعاون السلمي في المجال النووي بين دول المنطقة. وأشار إلى أن "مَنارة" ستكون مؤسسة مفتوحة أمام جميع الدول المؤهلة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، شريطة أن تلتزم برفض إنتاج أو نشر الأسلحة النووية وقبول التحقّق المتبادل من هذا الالتزام. وفي المقابل، تتيح المبادرة للدول الأعضاء الاستفادة من التكنولوجيا النووية السلمية في مجالات الطاقة، والطب، والزراعة، والبحث العلمي. ولا تُعتبر "مَنارة" بديلاً عن نزع السلاح، بل خطوة عملية نحو تحقيقه، من خلال التعاون النووي الإقليمي المشفوع بآليات رقابة صارمة وإشراف مشترك. وشدّد ظريف على أنّه آن الأوان أيضاً للكفّ عن رهن التقدّم في نزع السلاح بتحرّكات إسرائيل، فهذا الكيان الذي لا يعترف بالقانون الدولي، ويمارس سياسات الفصل العنصري والإبادة والتجويع الممنهج، لا يتأثر بالضغوط، ولم يتغيّر موقفه منذ أكثر من نصف قرن. وأوضح أن ترسانة إسرائيل النووية لا تزال أكبر تهديد حقيقي للسلام الإقليمي والدولي، واحتجاز مئات الملايين من الناس تحت رحمة سلاح نووي لا يخضع لأي رقابة هو وصفة لانعدام الاستقرار الدائم. تسعى "مَنارة" أيضاً إلى تغيير زاوية النقاش النووي في المنطقة، من التركيز على المخاطر والتهديدات إلى تسليط الضوء على الفوائد العلمية والتنموية. والعلم النووي قادر على المساهمة في معالجة أزمة المناخ ونقص المياه والأمن الغذائي وتنويع مصادر الطاقة، وهو أمر بالغ الأهمية في منطقة بدأت تواجه نضوب احتياطاتها من النفط والغاز. وستُنسّق الشبكة الجهود البحثية والتدريبية بين الدول الأعضاء وتدعم مشاريع مشتركة في مجالات مثل تخصيب اليورانيوم وإدارة النفايات والاندماج النووي والتطبيقات الطبية، وسيتشارك الأعضاء مواردهم ومرافقهم من خلال هيئة رقابة مشتركة تضمن الشفافية، مع احترام تفاوت قدرات الدول الأعضاء. واقترح أن يكون للمبادرة مقر مركزي في إحدى الدول المشاركة مع مكاتب إقليمية ومنشآت تخصيب مشتركة في دول أخرى، مع إشراك مراقبين دوليين من الأمم المتحدة ومجلس الأمن والوكالة الدولية للطاقة الذرية وتتضمن المبادرة أيضاً نظام ضمانات متبادلة صارماً لمنع الانحراف نحو الاستخدامات العسكرية، وفق المقال. وختم: "ندعو جميع دول المنطقة إلى دعم "مَنارة" والانخراط في مفاوضات رسمية بشأن هيكليتها ومعايير عضويتها ويمكن لقمة إقليمية، برعاية الأمم المتحدة وبدعم من القوى الكبرى، أن تطلق هذه المبادرة التاريخية". ويقول باتريك وينتور، المحلل الدبلوماسي في "الغارديان" إن منتقدي إيران سيتهمون ظريف بالسعي إلى صرف الانتباه عن خطة طهران السرية لتطوير أسلحة نووية، أو بمحاولة تسليط الضوء على البرنامج النووي الإسرائيلي غير المعلن، وسيقول آخرون إن اقتراحه ما هو إلا حيلة تمهيدية لاستمرار المحادثات بين مجموعة الدول الأوروبية الثلاث وإيران، والتي ستُمارس فيها ضغوط جديدة على إيران بشكل عاجل لإعادة قبول مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية. ومع ذلك، يضيف أن "اقتراحه يوفر سياقًا جديدًا طويل الأمد يُمكن من خلاله تطوير البرامج النووية المدنية لدول المنطقة وتفتيشها ومراقبتها. كما يُمكن أن يوفر سياقًا دوليًا جديدًا أكثر قبولًا يُمكن لإيران من خلاله مواصلة عزمها على تخصيب اليورانيوم". ويُذكر أن مطلب إيران بأن يظلّ لها الحق في تخصيب اليورانيوم محليًا كان خطًا أحمر في المفاوضات مع الولايات المتحدة.

من "ثقب واحد"... هكذا أنقذ بيزشكيان وأعضاء المجلس حياتهم في الهجوم الإسرائيلي
من "ثقب واحد"... هكذا أنقذ بيزشكيان وأعضاء المجلس حياتهم في الهجوم الإسرائيلي

ليبانون ديبايت

timeمنذ 12 ساعات

  • ليبانون ديبايت

من "ثقب واحد"... هكذا أنقذ بيزشكيان وأعضاء المجلس حياتهم في الهجوم الإسرائيلي

كشف مساعد الرئيس الإيراني للشؤون التنفيذية، محمد جعفر قائم، تفاصيل جديدة عن القصف الإسرائيلي الذي استهدف اجتماع المجلس الأعلى للأمن القومي خلال حرب الـ 12 يوماً الأخيرة. وأوضح قائم أن الانفجارات أدت إلى دخول كمية كبيرة من الغبار والتراب إلى مكان الاجتماع، بالإضافة إلى انقطاع التيار الكهربائي في الوقت نفسه. وأشار إلى أن الحضور انقسموا إلى مجموعات للبحث عن مخرج، حيث رأى الرئيس مسعود بيزشكيان نوراً صغيراً بحجم كفي يديه، وبعد إزالة الغبار فتح مساراً للخروج وساعد الآخرين على الخروج من المكان. وأضاف قائم أن المجموعة استقلت سيارة تضررت جراء الهجوم، قبل أن تتعرض لمزيد من الاستهداف لاحقاً. وكان الرئيس الإيراني مسعود بيزشكيان قد روى سابقاً اللحظات الأولى بعد القصف الإسرائيلي قائلاً: "كان هناك ثقب واحد فقط ورأينا منه الهواء، فقلنا لن نموت اختناقاً". وأضاف: "لو استشهدنا لكان شرفاً عظيماً، لكن الأوغاد كانوا سيشعلون الفوضى في البلاد، وكان شعبنا سيصاب بخيبة أمل كبيرة". وأعلنت وسائل إعلام إيرانية أن بيزشكيان أصيب بجروح طفيفة في ساقه إثر الهجوم الإسرائيلي على اجتماع كبار المسؤولين في طهران. ونشرت تقارير إيرانية مشاهد مصورة توثق محاولة اغتيال بيزشكيان في الهجوم الإسرائيلي الذي استهدف موقعاً سرياً غرب طهران، حيث عُقد الاجتماع. وكانت إسرائيل شنت في 13 حزيران الماضي ضربات جوية مفاجئة ضمن عملية "الأسد الصاعد" استهدفت مواقع عسكرية ومنشآت نووية إيرانية، أبرزها منشأة نطنز لتخصيب اليورانيوم. أسفرت الضربات عن مقتل عدد من العلماء النوويين والقادة العسكريين الإيرانيين، منهم قائد الحرس الثوري حسين سلامي ورئيس أركان الجيش محمد باقري. وردت إيران بعمليات صاروخية استهدفت مواقع عسكرية في إسرائيل ضمن عملية "الوعد الصادق 3"، مؤكدة استمرار العمليات حسب الضرورة. وبررت إسرائيل هجماتها بدعوى أن إيران اقتربت من امتلاك سلاح نووي، فيما تنفي طهران وتؤكد أن أنشطتها النووية سلمية. كما شنت الولايات المتحدة هجوماً على منشآت نووية إيرانية في نطنز وفوردو وأصفهان في 22 حزيران الماضي بهدف تدمير البرنامج النووي الإيراني أو إضعافه. ورد الحرس الثوري الإيراني بضربة صاروخية على قاعدة العديد الأمريكية في قطر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store