
مساكن العمال في الإمارات.. مدن متكاملة مستدامة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 8 ساعات
- الإمارات اليوم
«الشارقة الخيرية» تبني 16 مجمعاً خيرياً خلال 6 أشهر
أنجزت جمعية الشارقة الخيرية 16 مجمعاً خيرياً في عدد من الدول المشمولة ببرامج المساعدات الخارجية خلال النصف الأول من العام الجاري، بكلفة بلغت 6.7 ملايين درهم، لتفتح صفحة جديدة في حياة آلاف الأسر التي كانت تفتقد لأبسط مقومات الحياة. وقال مدير إدارة المشاريع الخارجية، خالد حسن آل علي، إن هذه المجمعات يتم تنفيذها كمشروع متكامل وفق رغبة المحسنين، وتتضمن عدداً من المنشآت الخدمية التي من شأنها أن تسهم في تغيير حياة الناس للأفضل، حيث إن كل مجمع يضم مسجداً يعلو فيه الأذان، ومدرسة تحتضن الأطفال الذين حُرموا التعليم، وبئراً توفر مياه شرب نظيفة بعد سنوات من العطش أو الاعتماد على مياه ملوثة، إلى جانب سكن مخصص للإمام والمعلمين حتى يكونوا قريبين من أهالي القرية. وأشار آل علي إلى أن هذه المجمعات توزّعت على دول عدة، بينها سبعة مجمعات في بنغلاديش ومجمعان في الفلبين، ومثلهما في مصر، ومجمع واحد في كل من إندونيسيا وبوركينافاسو وسريلانكا وطاجيكستان وكينيا، مضيفاً أن اختيار المواقع جاء بعد زيارات ميدانية ودراسات دقيقة للتأكد من أن الفائدة تصل إلى من هم في أمسّ الحاجة إليها. وتابع أن هذه المجمعات خففت عن سكان القرى المنفذة بها عبئاً كبيراً، فقد أصبح للأطفال مدرسة قريبة يتعلمون فيها بدلاً من قطع المسافات الطويلة بحثاً عن المدارس في القرى البعيدة، والنساء يملأن جرار الماء النظيف من آبار قريبة، وأسر تشعر بدفء منزل بسيط تم توفيره بدعم المحسنين الذين آمنوا برسالة الجمعية واستشعروا قيمة مشروع المجمعات الخيرية وأثرها. وحول وسائل التبرّع المتاحة لمشروع المجمعات الخيرية، قال خالد آل علي، إن المتبرع الذي يرغب في بناء مجمع خدمي يمكنه الاستفادة من خدمات التبرع الميسرة عبر الموقع الإلكتروني، التي تتميز بالسهولة وسرعة الاستجابة وإنجاز معاملة التبرع في غضون ثوانٍ معدودة، كما يمكن إجراء معاملة التبرع عبر الشاشات الذكية المنتشرة في المنشآت والمولات التجارية، والتحويل البنكي وإرسال إيصال التحويل عبر رقم «واتس أب» الجمعية، كما يمكن الاستفادة من خدمة مندوب التبرعات الذي ينوب عن الجمعية في تسلم قيمة التبرع من المتبرع.


صحيفة الخليج
منذ 11 ساعات
- صحيفة الخليج
«تمكين أبوظبي»: المرونة لتعزيز رضا الموظفين
أكدت دائرة التمكين الحكومي في أبوظبي، أن التحول من المقاييس التقليدية لتقييم أداء الموظفين إلى استراتيجيات إدارة مرنة ومخصصة، يمكن أن يحقق الكثير من الفوائد للجهات، وبناء كوادر أكثر قدرة على التكيف والمشاركة، ويركز هذا النهج على الحوار المستمر، وتقييمات الزملاء، والتغذية الراجعة الفورية، وهو ما يجعله متوافقاً مع متطلبات البيئات سريعة التغير والهياكل التنظيمية المبسطة، ومن خلال اعتماد هذه الممارسات الإدارية التي تضع الإنسان في صميم العملية، يمكن تعزيز رضا الموظفين وكفاءتهم، والمساهمة في تمكين الجهات من الحفاظ على مكانتها وتعزيز ميزتها التنافسية كشركات مفضلة للمواهب. وأوضحت الدائرة، في تقريرها الاستشرافي حول الاتجاهات الناشئة في إدارة المواهب (2024-2040)، أن المؤسسات العالمية تتجه نحو أساليب إدارة أكثر مرونة بدلاً من مقاييس الأداء التقليدية الصارمة، وذلك استجابة لبيئات العمل سريعة التغير والهياكل التنظيمية المبسطة والتحول الرقمي ودخول أجيال جديدة مؤهلة تقنياً إلى سوق العمل. وأشار التقرير وفقاً لاتجاه «الجيل التالي من تقييمات الموظفين» إلى أن هذه التحولات تدعم أساليب أكثر تكيفاً مثل تقييمات الزملاء، والتغذية الراجعة المستمرة التي تتناسب بشكل أفضل مع طبيعة العمل الحديثة، وعلى سبيل المثال، لاحظت شركة «Deloitte»، إحدى الشبكات العالمية الرائدة في الخدمات المهنية، أن مديرها وموظفيها كانوا يقضون مليوني ساعة سنوياً في تقييمات الأداء، وفي عام 2014، استبدلت الشركة هذه التقييمات بمحادثات مستمرة وجهود تعاونية ساهمت في زيادة رضا الموظفين وتحسين الكفاءة. وبين التقرير، تأثير الاتجاه بأن الانتقال إلى نهج أكثر مرونة يعتمد على الحوار، سيعزز بيئة عمل تركز على التغذية الراجعة المستمرة والتعلم الدائم، وأن هذا التحول يشجع على تعزيز التعاون الجماعي والنمو الشخصي، مما يجعل الإنسان محور العملية المهنية، ويعكس هذا التوجه تحركاً نحو ممارسات إدارية تركز على الإنسان، حيث تعطى الأولوية للتطور الشخصي وديناميكيات الفريق بدلاً من المقاييس التقليدية، ويتماشى هذا النهج مع التغيرات المتسارعة لبيئات العمل الحديثة، كما يستجيب لتطلعات الأجيال الجديدة من الموظفين الذين يقدرون التفاعلات الفورية والمثمرة.


البيان
منذ 11 ساعات
- البيان
قطاع السياحة في دبي يواصل التألق خلال الصيف
وتبرز مرونة القطاع من خلال الأداء القوي لعدد من الفنادق الرائدة في المدينة ، مدعوماً باستراتيجيات تنشيطية نوعية، وتنامي الطلب من المقيمين والزوار على حد سواء، ما يعكس جاذبية دبي المستمرة وتنوع تجاربها السياحية. وتعكس تصريحات مسؤولي عدد من الفنادق البارزة بالإمارة هذا الأداء المتميز، سواء من حيث معدلات الإشغال، أو نمو الإيرادات، أو تصاعد الإقبال من الزوار الدوليين والمحليين. فقد أعادت عودة الفعاليات الكبرى والثقة المتجددة في السوق، الحيوية إلى القطاع، ونحن اليوم في موقع أقوى من حيث الاستعداد والتطور. وشددت على أهمية السياحة الداخلية في دعم الإشغال، موضحة: شهدنا نمواً ملحوظاً في حجوزات المقيمين، خصوصاً خلال عطلات نهاية الأسبوع والمناسبات الرسمية، ما ساهم في استقرار الأداء خلال الفترات الأقل نشاطاً. وأضاف: يرتبط هذا النجاح والأداء القوي بجدول الفعاليات المتنوع في دبي، الذي يشمل أبرز المعارض والمهرجانات الدولية. وحتى خلال الصيف، ساهمت مبادرات مثل مفاجآت صيف دبي والإقبال المتزايد على الإقامات الداخلية في الحفاظ على مستويات إشغال مرتفعة. كما أعرب عن تفاؤله بمواصلة الزخم مع قرب افتتاح مشروع فندق «سييل» في دبي مارينا خلال الربع الأخير من العام، والذي سيكون أطول فندق في العالم، ما يعكس الطموحات الريادية للإمارة في مجال الابتكار والتميز السياحي.