logo
أ. د. مصطفى محمد عيروط يكتب : أعمال وأموال ما يسمى جماعة الإخوان المسلمين المحظوره

أ. د. مصطفى محمد عيروط يكتب : أعمال وأموال ما يسمى جماعة الإخوان المسلمين المحظوره

أخبارنامنذ 5 أيام
أخبارنا :
الكشف للجميع نتيجة التحقيقات المهنيه عن أعمال وأموال ما يسمى جماعة الإخوان المسلمين المحظوره هو عين العقل حتى يعرف الجميع هذه الجماعه التي من قاعدتها الاستعداد للتحالف مع الشيطان لأجل مصالحها وابتعدت عن كتاب ثاني مؤسس لها الامام الهضيبي في كتابه المعروف -دعاه لا قضاه-
ما يسمى جماعة الإخوان المسلمين المحظوره التي عبر تاريخها ومن يقرأ ويتابع عنها ويحلل عنها بأنها جماعه ظلاميه اقصائيه تسعى للسلطه حتى بتحالف مع الشيطان ومهما كلف ذلك من دم وقتل وتشريد فكانت أداة لتخريب دول وتعرض أهلها للقتل والتشريد واللجوء وتعطيل التقدم فيها والتنميه و بأنها جماعه تعمل بالظلام وتحت الارض وتقصي كل من يخالفها وليس معها عندما وأصيبت بالغرور بوصولها للسلطه في دولة عربيه لمدة محدودة وانكشفت لأنها ظلاميه اقصائيه ففشلت خلال عام لان تفكيرها سلبي ظلامي اقصائي
واليوم ونحن نتابع ما نشر فتتكشف اوراق التوت لهذه الجماعه المحظوره ولاول مره نعرف هذه المعلومات والحقائق والملايين التي تملكها ووسائلها في الوصول وطرق استخدام الأموال وطرق جمعها وبعد هدف جمعها عن المعلن وطرقها الجهنميه في الباطنيه السياسيه والاجتماعيه والاقتصاديه حتى تسجلها باسماء أشخاص وطرق تغلغلها فظاهره انساني وباطنه سياسي لخطط لاحقه وكما يبدو تعرفها قبادتهم العالميه والكبيرة في إثارة الناس والتحريض بشعارات لدغدغة العواطف واستقطاب المغطى عيونهم عنها باسم الدين والإنسانية والخير وتبرعات المحتاجين واستغلال الأزمات من أجل جمع الأموال وتكديسها بأسماء أشخاص وبطرق مختلفه والاستثمار أيضا في الخارج وهذه الطرق أشبه بحركات دوليه لجماعات محظوره عالميا
ويمكن للقارىء في الانترنت عن دور أكاديمية التغيير التي انشئت قبل ما يسمى الربيع العربي من قبل الإخوان المسلمين للقيام بدور ما يسمى الربيع العربي تنفيذا لمخططات خارجيه لطامعين في ثروات المنطقه من بترول وغاز وخامات وحتى في الشمس وتنفيذ تقسيمها لدويلات وضع عام ١٩٨٢ مخطط برنارد لويس و في أندلس جديد يخطط له ولتنفيذمخططات جهنميه حتى تبقى المنطقه مقسمه اثنيا وضعيفه مستهلكه ومكانا لتجارة السلاح والفوضى
واستمعت إلى آراء كثيرين التقيت بهم والذين أبدوا إعجابهم بكشف أعمال وأموال ما يسمى جماعة الإخوان المسلمين المحظوره وبطرق علميه موضوعيه ومهنيه في العمل لكشف هذه الأعمال والطرق والأموال التي كانت تستخدم وتجمع مما يسمى جماعة الإخوان المسلمين المحظوره التي للاسف أعضاؤها يعيشون بيننا في المدن والقرى والأرياف والمخيمات والبوادي والذين اعتقد في معظمهم لا يعرفون عن هذه الأموال والأعمال مما يستدعي منهم التحرك والاستقالات الجماعيه حتى لا يشرف اي شخص البقاء في جماعه محظوره بأعمالها التي كشف النقاب عنها وقد تم الكشف عن أعمالها والتي لا تسر كل مخلص لهذا الوطن الذي يواجه التحديات ولكن بهمة قيادتنا الهاشميه الوفيه والشعب الوفي والجيش العربي المصطفوي الوفي والاجهزة الامنيه الوفيه سينتصر على كل التحديات فهذا الوطن وطن الشده والغلبة ولن تحلم أي جهة في الدنيا أن يحدث في الاردن تصدعات ومشاكل لأن الأردنيين أسرة واحده متحده خلف قيادتنا الهاشميه التاريخيه وشعار الجميع من الطره إلى الدره ومن الشونه إلى الرويشد في الداخل والخارج
كلنا معك جلالة سيدنا الملك عبد الله الثاني المعظم
واعتقد من واجب كل مخلص أن يعرف الآخر عن هذه الأعمال والطرق التي كانت تستخدمها جماعة الإخوان المسلمين المحظوره والتي نشر عنها في الإعلام ونشرت كل ما أعلن على صفحتي على الفيس بوك وهذه الأعمال والطرق التي لا ترفع الراس لمنتسبيها وأعوانهم بل تطأطىء الرأس أيضا لكل من كان يعلم بها ولا يخبر الجهات المعنية فالاصل بأن الاردن اولا ومصلحة الجميع العامه اولا
وسنبقى من نجيع القلوب نقول بصوت واحد
عاش الاردن
عاش الملك
والمبدأ خالد مخلد راسخ
الله
الوطن
الملك
وهذا الوطن وطن طيلة حياته وطنا خالدا مفتاح المنطقه تاريخيا ومن يقرأ تاريخ الاردن والامبراطوريات التي مرت عليه وشاهدها للان يعرف ذلك وسيبقى وطنا خالدا مخلدا كل من فيه يرفع الرأس عاليا بأنه اردني واردنيه ولم يكن ولن يكن لأحد ساحه
فهنا نعيش ونموت بعزة وكرامه
ووطني الاحلى
للحديث بقيه
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ثنائية التجويع والتركيع
ثنائية التجويع والتركيع

الغد

timeمنذ 6 ساعات

  • الغد

ثنائية التجويع والتركيع

من المثير حقا ان يشعر البعض بالاستغراب لعدم تأثر العرب والمسلمين بالمقتلة الجارية في غزة، بالتجويع، والقصف وإطلاق الرصاص. هذا ليس جديدا، تم ذبح شعوب عربية وإسلامية وبقي العالم العربي والإسلامي يتفرج ولم يفعل شيئا، في فلسطين وسورية والعراق ولبنان واليمن والسودان وليبيا وافغانستان والبوسنة وإيران والصومال وأسماء الدول لا نهاية لها، دون تمييز على أساس الدين أو العرق أو المذهب. اضافة اعلان هذا يعني أن المتفرجين هم ذاتهم، وليس غريبا أن يواصلوا التفرج، وبعضهم قد يأتيه الدور لكنه يقول لعل وعسى أن لا يأتي دوري. تشن إسرائيل حرب التجويع، بهدف التركيع، وكأن الهدف متاح أصلا بهذه البساطة، من أجل إيصال أهل غزة إلى مرحلة سيصعدون فيها على متن أي سفينة تقترب من شواطئ القطاع، فهم بشر نهاية المطاف، يبكون ويتألمون، ويخشون على انفسهم وأهاليهم، ولم يبق لهم في القطاع سوى الذكريات هذا إذا عرفوا موقعها أصلا تحت الهدم والردم في أي بيت أو حي أو مطعم أو مدرسة أو جامعة أو مستشفى، لكننا عملقناهم بفعل العاطفة وقلنا انهم سيحتملون ويصبرون وانهم ليسوا من طينتنا بل أصلب كثيرا، عملقناهم وفي الوقت ذاته ذهبنا لنغفو قيلولة كل يوم، وتركناهم فرادى. لقد قلت ذات مرة وما زلت مصرا على انه مع أول وتد لخيمة لاجئ فلسطيني تم دقها في الأرض عام 1948، كان ذلك الوتد في ظهر أمة كاملة سيأتي دورها والذي تعامى وتشاغل عن المشهد ظنا منه أن هذا سيحميه وأن الأزمة هي أزمة الفلسطيني وحيدا، لم يكن يدرك أن الدور سيأتيه لاحقا، بشكل متدرج بعد أن يتمكن مشروع الاحتلال، وهذا ما رأيناه حقا في دول عربية عديدة يتم تدميرها كل يوم كرمى لعيون الاحتلال. ما نشهده في غزة ليس استشهاد عشرات الآلاف فقط، والموت جوعا بين أبناء أمة هي الأثرى والأغنى في الإقليم والعالم، لكننا نشهد حالة إفناء لشعب كامل، توطئة لإفناء البقية، وتمهيدا للوصول إلى بقية الجغرافية الإسرائيلية الخاضعة للتخطيط والتنفيذ حاليا، وهذا يعني أن الدفاع عن الغزيين لا يعبر عن حالة دفاع عنهم فرادى، بقدر تعبيره عن وقوف في وجه مشروع إسرائيلي ممتد في كل المنطقة، لا يمكن مواجهته بالدعاء ولا الدموع ولا كثرة تكرار "حسبنا الله ونعم الوكيل" على أهميتها والتي تقال كل يوم مليون مرة، وهي بحاجة إلى فعل يتزامن معها، لا مجرد الركون. وفي الوقت الذي يتواصل فيه التفاوض حول غزة، تستمر العمليات الإسرائيلية، يهدمون البيوت ويقتلون البشر، حتى كأنك تشعر أن مجرد إطالة وقت التفاوض، وتأجيله، وفتح مواضيع جديدة، وإثارة خلافات ثم حلها ثم إثارة خلافات جديدة، يوفر فرصة لإسرائيل لمواصلة إجرامها ضد الغزيين، وهذا يفتح السؤال اليوم حول استغلال إسرائيل البشع للمفاوضات من اجل شراء الوقت وإكمال مهمة تدمير القطاع. سنرى قريبا احتمالات كثيرة من احتلال كل قطاع غزة، إلى ضم الضفة الغربية، إلى بدء مخطط التهجير طوعيا أو قسريا، وصولا إلى إنتاج محميات أمنية في كل المنطقة على شكل دويلات انعزالية، في سياق التقسيم، ولحظتها لا تلوموا أحدا فقد انتظر الجميع دورهم وهم يتفرجون.

ثنائية التجويع والتركيع
ثنائية التجويع والتركيع

رؤيا نيوز

timeمنذ 10 ساعات

  • رؤيا نيوز

ثنائية التجويع والتركيع

من المثير حقا ان يشعر البعض بالاستغراب لعدم تأثر العرب والمسلمين بالمقتلة الجارية في غزة، بالتجويع، والقصف وإطلاق الرصاص. هذا ليس جديدا، تم ذبح شعوب عربية وإسلامية وبقي العالم العربي والإسلامي يتفرج ولم يفعل شيئا، في فلسطين وسورية والعراق ولبنان واليمن والسودان وليبيا وافغانستان والبوسنة وإيران والصومال وأسماء الدول لا نهاية لها، دون تمييز على أساس الدين أو العرق أو المذهب. هذا يعني أن المتفرجين هم ذاتهم، وليس غريبا أن يواصلوا التفرج، وبعضهم قد يأتيه الدور لكنه يقول لعل وعسى أن لا يأتي دوري. تشن إسرائيل حرب التجويع، بهدف التركيع، وكأن الهدف متاح أصلا بهذه البساطة، من أجل إيصال أهل غزة إلى مرحلة سيصعدون فيها على متن أي سفينة تقترب من شواطئ القطاع، فهم بشر نهاية المطاف، يبكون ويتألمون، ويخشون على انفسهم وأهاليهم، ولم يبق لهم في القطاع سوى الذكريات هذا إذا عرفوا موقعها أصلا تحت الهدم والردم في أي بيت أو حي أو مطعم أو مدرسة أو جامعة أو مستشفى، لكننا عملقناهم بفعل العاطفة وقلنا انهم سيحتملون ويصبرون وانهم ليسوا من طينتنا بل أصلب كثيرا، عملقناهم وفي الوقت ذاته ذهبنا لنغفو قيلولة كل يوم، وتركناهم فرادى. لقد قلت ذات مرة وما زلت مصرا على انه مع أول وتد لخيمة لاجئ فلسطيني تم دقها في الأرض عام 1948، كان ذلك الوتد في ظهر أمة كاملة سيأتي دورها والذي تعامى وتشاغل عن المشهد ظنا منه أن هذا سيحميه وأن الأزمة هي أزمة الفلسطيني وحيدا، لم يكن يدرك أن الدور سيأتيه لاحقا، بشكل متدرج بعد أن يتمكن مشروع الاحتلال، وهذا ما رأيناه حقا في دول عربية عديدة يتم تدميرها كل يوم كرمى لعيون الاحتلال. ما نشهده في غزة ليس استشهاد عشرات الآلاف فقط، والموت جوعا بين أبناء أمة هي الأثرى والأغنى في الإقليم والعالم، لكننا نشهد حالة إفناء لشعب كامل، توطئة لإفناء البقية، وتمهيدا للوصول إلى بقية الجغرافية الإسرائيلية الخاضعة للتخطيط والتنفيذ حاليا، وهذا يعني أن الدفاع عن الغزيين لا يعبر عن حالة دفاع عنهم فرادى، بقدر تعبيره عن وقوف في وجه مشروع إسرائيلي ممتد في كل المنطقة، لا يمكن مواجهته بالدعاء ولا الدموع ولا كثرة تكرار 'حسبنا الله ونعم الوكيل' على أهميتها والتي تقال كل يوم مليون مرة، وهي بحاجة إلى فعل يتزامن معها، لا مجرد الركون. وفي الوقت الذي يتواصل فيه التفاوض حول غزة، تستمر العمليات الإسرائيلية، يهدمون البيوت ويقتلون البشر، حتى كأنك تشعر أن مجرد إطالة وقت التفاوض، وتأجيله، وفتح مواضيع جديدة، وإثارة خلافات ثم حلها ثم إثارة خلافات جديدة، يوفر فرصة لإسرائيل لمواصلة إجرامها ضد الغزيين، وهذا يفتح السؤال اليوم حول استغلال إسرائيل البشع للمفاوضات من اجل شراء الوقت وإكمال مهمة تدمير القطاع. سنرى قريبا احتمالات كثيرة من احتلال كل قطاع غزة، إلى ضم الضفة الغربية، إلى بدء مخطط التهجير طوعيا أو قسريا، وصولا إلى إنتاج محميات أمنية في كل المنطقة على شكل دويلات انعزالية، في سياق التقسيم، ولحظتها لا تلوموا أحدا فقد انتظر الجميع دورهم وهم يتفرجون.

صفحة 'الإخوان' طُويت لكن ماذا بعد؟
صفحة 'الإخوان' طُويت لكن ماذا بعد؟

رؤيا نيوز

timeمنذ يوم واحد

  • رؤيا نيوز

صفحة 'الإخوان' طُويت لكن ماذا بعد؟

‏قرار الدولة بطيّ صفحة 'الإخوان المسلمين' أصبح واقعاً غير قابل للنقاش، الجماعة المحظورة تم حلها بقرار قضائي ثم سحبت منها الشرعية السياسية، الجمعية المرخصة قررت حل نفسها، أو طُلب منها ذلك، عملية (التصفية) أخذت مساراتها الأمنية والقانونية والسياسية بهدوء، لا ردود أفعال من الجماعة المحظورة حتى الآن، باستثناء محاولات للتسلل من خلال الشارع تحت مظلة غزة. ‏هل أُغلق الملف تماماً؟ أكيد لا، المسار القانوني حول قضية الخلايا الأربعة المتهمة بالتنظيم العسكري لم يحسم، وربما يفاجئنا بوقائع جديدة، ملف الأموال والممتلكات ما زال مفتوحاً، وربما نحتاج إلى وقت أطول لمعرفة ألغازه وأسراره، ملف حزب جبهة العمل الإسلامي، الذراع السياسي للجماعة، مازال معلقاً، وربما تكون خطوة حل الجمعية المرخصة لنفسها رسالة موجهة للحزب، أيضاً، لكي يبادر إلى حل نفسه . ‏خلال الأسبوع الماضي، فشلت قيادات حزب الجبهة في إقرار مشروع اقتراح، تبناه نحو 20 عضواً من المكتب السياسي، لإجراء انتخابات شاملة وعامة تعيد هيكلة الحزب، وترمم صورته، وتنهي علاقته مع الجماعة المحظورة، كما فشلت محاولات من داخل الحزب لاتخاذ قرار بحله طوعياً وإنشاء حزب جديد، إصلاح الحزب من الداخل يبدو صعباً، كما يبدو أن الجماعة المحظورة لا تزال تمسك بمفاصل القرار داخل الحزب، ولا تزال تراهن على إمكانية إعادة تطبيع علاقتها مع الدولة من خلاله. ‏لكي نفهم أكثر، قرار إنهاء الإخوان المسلمين بكافة عناوينهم من المشهد السياسي الأردني كان استراتيجيا، الأسباب كثيرة وليس هنا مجال لسردها، كان يمكن للإخوان أن يتعاملوا مع القرار بمنطق القبول والاستجابة المعلنة، كان يمكن، أيضاً، أن لا يجري تصنيف ما حدث في إطار المكاسرة، لا أحد ولا أي طرف، مهما حظي من حضور، يمكن أن يضع نفسه ندّاً للدولة، أو أن يستقوي عليها، لكن يبدو أن بعض القيادات الإخوانية لم تقرأ ما جرى في سياق مصالح الدولة وخياراتها واضطراراتها، ما قد يدفع، ربما، إلى اتخاذ قرارات أكثر قسوة وحزماً تجاه الإسلام السياسي، كما حصل تماماً في دول أخرى. ‏صحيح، عملية الهدم قد تبدو ممكنة وسهلة، لكن تبقى أسئلة ما بعد ذلك صعبة، وبحاجة إلى إجابات، أقصد، مثلاً، سؤال مصير حزب الجبهة وارتباطه بعملية التحديث السياسي وفرضيات الاستمرار بها وإنجاحها، ثم سؤال ترتيب المجال الديني الذي تمدد فيه الإخوان نحو ثمانية عقود، وأصبح خطابهم فيه مؤثراً، ثم سؤال الهوية والشرعية الذي حاولت الجماعة المحظورة أن تسحبه لحسابات خارج السياق الوطني الأردني، ثم سؤال الحاضنة الاجتماعية التي استند إليها الإخوان في إطار ترسيم علاقتهم فيما مضى مع الدولة.. الخ. ‏الإجابات عن هذه الأسئلة، وغيرها، أو تكسير الأساطير التي نجحت الجماعة المحظورة بتحويلها إلى حقائق، تبدو ممكنة وعملية؛ الدولة الأردنية تستمد شرعيتها واستقرارها وصمودها من الأردنيين الذين يؤمنون بها، ومن مؤسساتها وإنجازاتها، ولا تحتاج لمن يقايضها على هذه الشرعية، عناوين مثل الإنجاز والهوية الوطنية الأردنية، والتنمية الحقيقية، وترشيد الخطاب الديني، واعتبار الأردن المركز والأولية، والمواطنة هي الفيصل، تشكل جزءاً من العناوين التي يجب أن تستدعيها إدارات الدولة في هذه المرحلة لتعزيز بناء الأردن الجديد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store