logo
بمشاركة نخبة من الخبراء الخليجيين والدوليين"انطلاق فعاليات الملتقى الخليجي الأمريكي للتحكيم في العاصمة الأمريكية واشنطن

بمشاركة نخبة من الخبراء الخليجيين والدوليين"انطلاق فعاليات الملتقى الخليجي الأمريكي للتحكيم في العاصمة الأمريكية واشنطن

الرياضمنذ 2 أيام

انطلقت اليوم في العاصمة الأمريكية واشنطن فعاليات الملتقى الخليجي الأمريكي للتحكيم، الذي ينظمه مركز التحكيم التجاري لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، بمشاركة رفيعة من نخبة الخبراء وممثلي المؤسسات الدولية المختصة بالتحكيم، بالإضافة إلى وفد رسمي من دول مجلس التعاون الخليجي.
ويهدف الملتقى إلى تعزيز التعاون بين دول مجلس التعاون والولايات المتحدة الأمريكية في مجالات تسوية المنازعات التجارية، وتبادل الخبرات مع كبرى مراكز التحكيم والمؤسسات القانونية، إضافة إلى مناقشة أحدث التطورات في الوسائل البديلة لحل النزاعات.
ويتضمن برنامج اليوم الأول للملتقى سلسلة من الاجتماعات مع جهات قانونية بارزة مثل كلية الحقوق بجامعة جورجتاون، ومكتب المحاماة 'Curtis'، إلى جانب لقاءات مع مؤسسة 'Foley Hoag' ودبلوماسيين من السفارة الفرنسية، فيما تتواصل الفعاليات غداً بزيارة الجمعية الأمريكية للمحامين (ABA)، ولقاءات متخصصة مع مكاتب محاماة مرموقة.
كما تشمل أجندة الملتقى زيارات إلى نيويورك مطلع يونيو المقبل، حيث من المقرر عقد اجتماعات مع المركز الدولي لتسوية المنازعات (AAA-ICDR) واستضافة حفل استقبال بالتعاون مع مجتمع الممارسين العرب في مجال التحكيم في نيويورك.
وأكد سعادة الدكتور كمال بن عبدالله آل حمد، الأمين العام لمركز التحكيم التجاري الخليجي، أن هذا الملتقى يمثل منصة استراتيجية لتعزيز جسور التعاون مع الشركاء الدوليين، ومناسبة مهمة لتسليط الضوء على التطورات التي يشهدها نظام التحكيم الخليجي.
وأشار إلى أن الملتقى يعكس رؤية المركز في الانفتاح على العالمية وتقديم خدمات تتسم بالكفاءة والحياد والمرونة، وتدعم بيئة الاستثمار في المنطقة الخليجية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إيران: السلاح النووي غير مقبول
إيران: السلاح النووي غير مقبول

الشرق الأوسط

timeمنذ 42 دقائق

  • الشرق الأوسط

إيران: السلاح النووي غير مقبول

جدد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي اليوم (السبت) رفض بلاده للسلاح الذري، وذلك في وقت تجري إيران مباحثات مع الولايات المتحدة سعيا للتوصل إلى اتفاق بشأن برنامجها النووي، بحسب «وكالة الصحافة الفرنسية». وقال عراقجي في تصريحات أوردها التلفزيون الرسمي: «إذا كانت المشكلة هي الأسلحة النووية، نعم، نحن نعتبرها أيضا غير مقبولة». وأضاف: «نحن متفقون معهم على هذه النقطة». وأجرت طهران وواشنطن خمس جولات من المباحثات بوساطة عمانية منذ أبريل (نيسان)، مع تأكيد الجانبين إحراز تقدم، رغم تباين معلن بينهما بشأن احتفاظ إيران بالقدرة على تخصيب اليورانيوم. وفي حين اعتبر مسؤولون أميركيون أن مواصلة إيران تخصيب اليورانيوم في ظل اتفاق جديد بمثابة «خط أحمر»، تتمسك طهران بما تعتبره «حقا لها» في مجال الطاقة النووية السلمية. وتتهم دول غربية وإسرائيل، إيران بالسعي إلى تطوير سلاح ذري، وهو ما تنفيه إيران، مؤكدة الطابع السلمي لبرنامجها النووي. وأبرمت إيران اتفاقا مع القوى الكبرى بشأن برنامجها النووي عام 2015، أتاح فرض قيود على أنشطتها وضمان سلميتها، لقاء رفع عقوبات كانت مفروضة عليها. وفي 2018، سحب الرئيس الأميركي دونالد ترمب خلال ولايته الأولى، بلاده بشكل أحادي من الاتفاق وأعاد فرض عقوبات على إيران التي قامت بعد عام من ذلك، بالتراجع تدريجيا عن غالبية التزاماتها الأساسية بموجبه. وبينما حدد اتفاق عام 2015 سقف تخصيب اليورانيوم عند مستوى 3.67 في المائة، تقوم طهران حاليا بالتخصيب عند مستوى 60 في المائة، غير البعيد من مستوى 90 في المائة المطلوب للاستخدام العسكري. وبحسب الوكالة الدولية للطاقة الذرية، فإن إيران هي القوة غير النووية الوحيدة التي تقوم بتخصيب اليورانيوم عند مستوى 60 في المائة. وفي حين قال ترمب الأربعاء إن الاتفاق بين البلدين بات وشيكا، علّق عراقجي الخميس على تقرير إعلامي أميركي يمضي في الاتجاه ذاته بالقول: «لست واثقا أننا بلغنا حقا هكذا نقطة».

انكماش نشاط المصانع في الصين خلال مايو
انكماش نشاط المصانع في الصين خلال مايو

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

انكماش نشاط المصانع في الصين خلال مايو

انكمش نشاط الصناعات التحويلية في الصين في مايو (أيار)، وذلك للشهر الثاني على التوالي، مما عزز توقعات لمزيد من التحفيز لدعم الاقتصاد وسط الحرب التجارية المطولة مع الولايات المتحدة، وفق مسح رسمي نُشرت نتائجه السبت. وتحسن مؤشر مديري المشتريات الرسمي قليلاً إلى 49.5 في مايو من 49 في أبريل (نيسان)، لكنه ظل دون مستوى الخمسين الفاصل بين النمو والانكماش. وتتماشى القراءة مع متوسط التوقعات البالغ 49.5 في استطلاع أجرته «رويترز». واتهم الرئيس الأميركي دونالد ترمب الصين بانتهاك الاتفاق الثنائي بشأن الرسوم الجمركية، وكشف عن اعتزامه مضاعفة الرسوم الجمركية العالمية على الصلب والألمنيوم إلى 50 في المائة، مما أدى مرة أخرى إلى زعزعة التجارة الدولية. وارتفع المؤشر الفرعي للطلبيات الجديدة إلى 49.8 في مايو من 49.2 في أبريل، في حين صعد مؤشر طلبات التصدير الجديدة إلى 47.5 من 44.7. وقال كبير خبراء الإحصاء في المكتب الوطني للإحصاءات، تشاو تشينج، إن بعض الشركات التي لديها أعمال أميركية أبلغت عن استئناف سريع لطلبات التجارة الخارجية، وكان هناك تحسن في ظروف الاستيراد والتصدير. ويخفض الاتفاق الصيني - الأميركي الذي تم التوصل إليه أوائل الشهر الجاري، رسوم ترمب الجمركية من 145 في المائة إلى 30 في المائة لمدة 90 يوماً، مما يعطي بعض الوقت للمفاوضين من الجانبين للتوصل إلى اتفاق أكثر موضوعية. كما خفضت الصين رسومها على السلع الأميركية من 125 في المائة إلى 10 في المائة. ولكن الرسوم المتبقية ما زالت أعلى مما كانت عليه قبل تولي ترمب المنصب، وتواجه الشركات والمستثمرون غموضاً بشأن ما إذا كان الاتفاق سيبقى صامداً.

ترمب يعتزم زيادة الرسوم الجمركية على واردات الصلب والألمنيوم إلى 50 %
ترمب يعتزم زيادة الرسوم الجمركية على واردات الصلب والألمنيوم إلى 50 %

الاقتصادية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الاقتصادية

ترمب يعتزم زيادة الرسوم الجمركية على واردات الصلب والألمنيوم إلى 50 %

يعتزم الرئيس الأمريكي دونالد ترمب زيادة الرسوم الجمركية على الواردات الأجنبية من الصلب والألمنيوم من 25% إلى 50%، ما يزيد الضغط على منتجي الصلب في العالم، ويهدد بتوسيع نطاق حربه التجارية. وخلال تجمع حاشد في ولاية بنسلفانيا قال ترمب خلال خطاب ألقاه، "إن هذه الخطوة تأتي لتعزز الجهود في صناعة الصلب والألمنيوم المحلية في الولايات المتحدة"، مشيرا إلى أن الصفقة المشتركة بين "نيبون ستيل" اليابانية و"يو إس ستيل" الأمريكية البالغة قيمتها 14.9 مليار دولار ستسهم بدورها في حماية وظائف العمال في هذا القطاع الحيوي. كانت الرسوم الجمركية على الصلب والألمنيوم من بين أوائل الرسوم التي فرضها ترمب لدى عودته إلى منصبه في يناير. ودخلت الرسوم الجمركية البالغة 25% على معظم واردات الصلب والألمنيوم إلى الولايات المتحدة حيز التنفيذ في مارس. وكان ترمب قد هدد لفترة وجيزة بفرض رسوم بنسبة 50% على الصلب الكندي، لكنه تراجع بعد ذلك. ومن المتوقع أن تبدأ زيادة الرسوم الجمركية على منتجات الصلب والألمنيوم في الرابع من يونيو المقبل. وباستثناء الاتحاد الأوروبي، تعد الولايات المتحدة أكبر مستورد للصلب في العالم، حيث بلغ إجمالي وارداتها 26.2 مليون طن في عام 2024، بحسب وزارة التجارة الأمريكية. الزيادة الجديدة في الرسوم الجمركية من المرجح أن تؤدي إلى ارتفاع أسعار هذه المواد، ما يؤثر سلبا في الصناعة والمستهلكين في البلاد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store