
وزير الدفاع التايلاندي: عززنا وجودنا العسكري على طول الحدود مع كمبوديا
أعلن نائب رئيس الوزراء وزير الدفاع التايلاندي فومتام ويشاياتشاي، اليوم /السبت/، أن بلاده عززت وجودها العسكري على طول الحدود المتنازع عليها مع كمبوديا بعد زيادة عدد القوات على الجانب الآخر، وذلك عقب وقوع اشتباك في منطقة حدودية متنازع عليها مع بنوم بنه.
وقال فومتام- في بيان، أوردته شبكة "تشانيل نيوز آشيا" في نشرتها الناطقة بالإنجليزية- إن كمبوديا رفضت خلال المحادثات الثنائية التي جرت بين الجانبين أول أمس /الخميس/، مقترحات كانت من الممكن أن تؤدي إلى خفض التصعيد، وعلاوة على ذلك، جرى تعزيز الوجود العسكري، مما أدى إلى تفاقم التوترات على طول الحدود.
وأضاف أنه بناء على ذلك، فقد رأت الحكومة الملكية التايلاندية أنه من الضروري تنفيذ تدابير إضافية وتعزيز الوضع العسكري وفقا لذلك.. إلا أنه لم يشر إلى حجم التعزيزات العسكرية التي أرسلها الجانبين.
من جهته.. أفاد جيش تايلاند - في بيان منفصل- بأن جنودا ومدنيين كمبوديين قاموا بالتوغل بشكل متكرر في الأراضي التايلاندية.. مشيرا إلى أن هذه الاستفزازات والحشد العسكري تشير إلى نية واضحة لاستخدام القوة.. وأكد أنه سيقوم بالسيطرة على كافة نقاط التفتيش التايلاندية على طول الحدود مع كمبوديا.
وأشارت الشبكة إلى أنه من المقرر أن يجتمع مسئولون من تايلاند وكمبوديا لإجراء محادثات في 14 يونيو الجاري.
وكانت الحكومتان التايلاندية والكمبودية قد أكدتا التزامهما بالحوار عقب وقوع اشتباك في منطقة حدودية غير مرسَّمة قتل خلاله جندي كمبودي في الثامن والعشرين من مايو الماضي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 11 ساعات
- اليوم السابع
العالم هذا المساء.. انتعاش سوق اللحم فى إندونيسيا تزامنا مع قدوم عيد الأضحى.. وحجاج بيت الله الحرام يرمون الجمرات الثلاث فى أول أيام التشريق.. وغضب في بلدة ساحلية بريطانية بسبب خطط تحويل متجر تاريخي إلى بار
حرصا على تقديم الخدمات المتكاملة للقراء الكرام، يعرض "اليوم السابع" خدمة توفير جميع الأخبار العربية والعالمية على مدار الساعات الماضية.. انتعاش سوق اللحم فى إندونيسيا تزامنا مع قدوم عيد الأضحى شهدت الأسواق الإندونيسية انتعاش فى الأسواق تزامنا مع عيد الأضحى المبارك، حيث توافد المواطنين على الأسواق لشراء مستلزمات عيد الأضحى من لحوم، وذلك حسبما نشرت وكالة الأنباء الأوروبية صورا. من تقاليد الشعب الإندونيسي في الاحتفال بعيد الأضحى، ذبح أضاحي المنطقة الواحدة جميعًا وتجميعها ويتم ذبحها في ساحة المسجد أو في الساحات الأمامية أو الخلفية وسط جو من الاحتفالات الجماعية. تذكر بعض الروايات التاريخيّة أنّ أوّل دخولٍ للإسلام إلى إندونيسيا كان بواسطة أفراد قليلين من التجّار العرب المسلمين، وذلك في القرن الأول الهجري، الموافق للقرن السابع الميلادي، وأول المناطق التي دخلها الإسلام في إندونيسيا، هي السواحل الشماليّة لجزيرة سومطرة، ثمّ بدأت دائرة الإسلام تتّسع تدريجيًّا في أرجاء إندونيسيا. وتشير رواياتٌ إلى أنّ عددًا من التجار المسلمين من عُمان، وحضرموت أقاموا مراكز تجاريّة على سواحل سومطرة وجزيرة الملايو، وكان ذلك في أواخر القرن الثاني الهجريّ أوائل القرن الثالث الهجري، أي ما يوافق القرن الثامن والتاسع للميلاد، منذ أن بدأت بعمل تجارة وتأسيس مراكز تجارية على سواحلها. وكان هؤلاء التجّار المسلمون على المذهب الشافعي، كما دخل إلى إندونيسيا عدد من التجار الهنود المسلمين، وكانوا يتبعون للمذهب الحنفي، وتوافدوا إلى إندونيسيا للتجارة، من الهند ومن شبه جزيرة الكجرات، وتذكر بعض المصادر والكتب التاريخية أن الإسلام بدأ بالانتشار في إندونيسيا منذ العصر العباسي، أيّام خلافة هارون الرشيد، حيث جاء عدد من التجار الإندونيسيين إلى بغداد عاصمة الدولة العباسيّة، وعادوا إلى إندونيسيا مسلمين، وأسهموا في نشر الإسلام فيها. سوق الجزارة غضب في بلدة ساحلية بريطانية بسبب خطط تحويل متجر تاريخي إلى بار تتعرض إحدى المدن الساحلية الأكثر سحراً في بريطانيا لحصار من قبل حشود حفلات توديع العزوبية، وسط خطط لتحويل متجر تاريخي للحديد إلى بار روك على طراز الفايكنج، حسبما نشر موقع "ديلي ميل" البريطاني. يعد شارع Grape Lane في Whitby's Grape Lane، الذي كان في السابق مليئًا بالتاريخ البحري، الآن موقعًا لمعركة محتدمة بين السياح وسكان المدينة علي البار المستوحى من الطراز النرويجي. من المقرر تحويل متجر الحديد السابق من القرن التاسع عشر والمدرج في الدرجة الثانية، إلى أخر تحديث على موقع شركة Valhalla Ltd، ويفتخر بار البيرة ذو الطابع الخاص في يورك بـ"وفرة من مشروب العسل" و"موسيقى الروك آند ميتال ليلاً ونهارًا". فيما يقول السكان المحليون الذين يستعدون للعيش في ظلها عبر طريق عمره 600 عام وعرضه 12 قدمًا فقط، إنهم يخشون غزوًا، ليس من قبل القوارب الطويلة، ولكن من قبل الزوار المغيرين. شاطئ البلدة الساحر حجاج بيت الله الحرام يرمون الجمرات الثلاث فى أول أيام التشريق رمى حجاج بيت الله الحرام اليوم ثاني أيام عيد الأضحى ،أول أيام التشريق، الجمرات الثلاث مبتدئين بالجمرة الصغرى، ثم الوسطى، ثم جمرة العقبة، تأسيًا واتباعًا بهدي النبي محمد -صلى الله عليه وسلم-، وسط منظومة خدمية وأمنية متكاملة، وإجراءات تنظيمية دقيقة سهّلت انسيابية حركة الحشود داخل منشأة الجمرات. وجاءت عملية الرمي وفق خطة تفويج محكمة، نُفذت بتعاون وتنسيق بين مختلف الجهات المعنية، وبمتابعة ميدانية فورية، أسهمت في تحقيق أعلى درجات السلامة والأمان للحجاج، وتمكينهم من أداء نسكهم في أجواء يسودها الطمأنينة والسكينة. #فيديو_واس | مشاهد لضيوف الرحمن يرمون الجمرات. #واس_حج46 | #واس_عام — واس العام (@SPAregions) June 7, 2025


اليوم السابع
منذ 16 ساعات
- اليوم السابع
وزير الدفاع التايلاندي: عززنا وجودنا العسكري على طول الحدود مع كمبوديا
أعلن نائب رئيس الوزراء وزير الدفاع التايلاندي فومتام ويشاياتشاي، اليوم /السبت/، أن بلاده عززت وجودها العسكري على طول الحدود المتنازع عليها مع كمبوديا بعد زيادة عدد القوات على الجانب الآخر، وذلك عقب وقوع اشتباك في منطقة حدودية متنازع عليها مع بنوم بنه. وقال فومتام- في بيان، أوردته شبكة "تشانيل نيوز آشيا" في نشرتها الناطقة بالإنجليزية- إن كمبوديا رفضت خلال المحادثات الثنائية التي جرت بين الجانبين أول أمس /الخميس/، مقترحات كانت من الممكن أن تؤدي إلى خفض التصعيد، وعلاوة على ذلك، جرى تعزيز الوجود العسكري، مما أدى إلى تفاقم التوترات على طول الحدود. وأضاف أنه بناء على ذلك، فقد رأت الحكومة الملكية التايلاندية أنه من الضروري تنفيذ تدابير إضافية وتعزيز الوضع العسكري وفقا لذلك.. إلا أنه لم يشر إلى حجم التعزيزات العسكرية التي أرسلها الجانبين. من جهته.. أفاد جيش تايلاند - في بيان منفصل- بأن جنودا ومدنيين كمبوديين قاموا بالتوغل بشكل متكرر في الأراضي التايلاندية.. مشيرا إلى أن هذه الاستفزازات والحشد العسكري تشير إلى نية واضحة لاستخدام القوة.. وأكد أنه سيقوم بالسيطرة على كافة نقاط التفتيش التايلاندية على طول الحدود مع كمبوديا. وأشارت الشبكة إلى أنه من المقرر أن يجتمع مسئولون من تايلاند وكمبوديا لإجراء محادثات في 14 يونيو الجاري. وكانت الحكومتان التايلاندية والكمبودية قد أكدتا التزامهما بالحوار عقب وقوع اشتباك في منطقة حدودية غير مرسَّمة قتل خلاله جندي كمبودي في الثامن والعشرين من مايو الماضي.


اليوم السابع
منذ 2 أيام
- اليوم السابع
مواجهات عربية حاسمة ترسم ملامح المتأهلين من آسيا إلى كأس العالم 2026
تشهد الجولتان التاسعة والعاشرة من الدور الثالث في التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى كأس العالم 2026 ، مواجهات عربية مرتقبة قد تحدد بشكل كبير مصير بطاقات التأهل المباشر أو الانتقال إلى الدور الرابع. ورصد الاتحاد الدولي لكرة القدم " فيفا" في تقرير له المواجهات الخمس الحاسمة في التصفيات الأسيوية المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2026. ورغم حسم منتخبي إيران واليابان للتأهل، لا يزال الصراع قائمًا على 4 بطاقات مباشرة، إلى جانب بطاقتين إضافيتين عبر الدور الرابع، وفرصة ثالثة من خلال الملحق العالمي. وتبرز في هذه المرحلة خمس مباريات عربية مباشرة تُقام يومي 5 و10 يونيو، تُعد مفصلية في تحديد ملامح المتأهلين: عمان × الأردن (5 يونيو – مسقط): النشامى يبحثون عن فوز يقربهم من أول تأهل تاريخي، بينما يأمل العمانيون في استغلال الأرض للانقضاض على البطاقة المباشرة. ويتأكد المنتخب الأردني أن الفوز في المواجهة المرتقبة أمام عُمان قد يشكل خطوة كبيرة نحو تحقيق إنجاز تاريخي يتمثل في التأهل إلى نهائيات كأس العالم للمرة الأولى. ويعزز هذا الطموح إمكانية استفادة "النشامى" من نتائج باقي المواجهات، خاصة مباراة العراق وكوريا الجنوبية في البصرة، والتي قد تؤثر على حسابات التأهل. وكان الأردن قد حقق فوزًا عريضًا على عُمان بنتيجة 4-0 في لقاء الذهاب الذي أقيم في عمّان، إلا أن مباراة الإياب هذه المرة ستُقام في مسقط، ما يمنح المواجهة أبعادًا جديدة من حيث الأجواء والظروف. من جانبه، يدخل المنتخب العُماني المباراة بمعنويات مرتفعة بعد تجديد آماله في المنافسة على بطاقة التأهل المباشر، عقب تعادله مع كوريا الجنوبية وفوزه على الكويت في الجولتين الماضيتين. وأظهر الفريق تطورًا ملحوظًا في الأداء تحت قيادة المدرب الوطني رشيد جابر، الذي تولى المهمة في أكتوبر الماضي. البحرين × السعودية (5 يونيو – المنامة): الأخضر يلاحق فرصة التأهل خلف اليابان، بينما يسعى المنتخب البحريني لتحسين موقعه وخطف مقعد في الدور الرابع. وتتجه أنظار الجماهير السعودية نحو استاد البحرين الوطني، حيث يحل "الأخضر" ضيفًا على منتخب البحرين في مواجهة مرتقبة، يسعى من خلالها لتعزيز آماله في خطف البطاقة الثانية المؤهلة مباشرة إلى كأس العالم، بعد أن ضمنت اليابان البطاقة الأولى عن المجموعة. ويأمل المنتخب السعودي، بقيادة المدرب الفرنسي هيرفي رونار العائد حديثًا إلى منصبه، في مواصلة نتائجه الإيجابية، لا سيما بعد فوزه على الصين (2-1) وتعادله مع اليابان (0-0) في آخر جولتين. ويعتمد الأخضر على تعثر اليابان في الجولتين الأخيرتين، من أجل الانقضاض على بطاقة التأهل المباشر. في المقابل، يسعى منتخب البحرين إلى تحقيق نتيجة إيجابية تُعيده إلى دائرة المنافسة على المركزين الثالث أو الرابع، المؤهلين إلى الدور الرابع من التصفيات. ويحتل الفريق حاليًا المركز الخامس في المجموعة الثالثة برصيد 6 نقاط، متأخرًا عن الصين بفارق 3 نقاط. وكان لقاء الذهاب بين المنتخبين في جدة قد انتهى بالتعادل السلبي (0-0)، مما يمنح المنتخب البحريني دافعًا إضافيًا لتقديم عرض قوي أمام جماهيره، على أمل قلب المعطيات في ختام التصفيات. الكويت × فلسطين (5 يونيو – الكويت): مواجهة الفرصة الأخيرة بين المنتخبين للحفاظ على آمال التأهل، بعد تعادلهما ذهابًا 2-2. تتجه الأنظار إلى استاد جابر الأحمد الدولي في الكويت، حيث يلتقي المنتخبان الكويتي والفلسطيني في مواجهة حاسمة تُعد بمثابة "الفرصة الأخيرة" لكلا الطرفين من أجل الإبقاء على آمال التأهل إلى الدور الرابع من التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم 2026. ويحتل المنتخب الكويتي المركز السادس والأخير في مجموعته برصيد 5 نقاط، في حين يتفوق عليه منتخب فلسطين بفارق نقطة واحدة في المركز الخامس، بينما يبتعد منتخب عُمان في المركز الرابع برصيد 10 نقاط، ما يجعل مهمة التأهل مباشرة أو حتى التقدم إلى الدور التالي غاية في الصعوبة، لكنها لم تُحسم بعد. وكانت مباراة الذهاب بين المنتخبين قد انتهت بتعادل مثير (2-2)، ما يُبرز تقارب المستوى بين الطرفين ويفتح الباب أمام كل الاحتمالات في لقاء الإياب. ويعول "الأزرق" الكويتي على عاملي الأرض والجمهور لتحقيق فوز يُعيده إلى المنافسة، في حين يدخل منتخب فلسطين المواجهة بمعنويات مرتفعة بعد فوزه المثير على العراق (2-1) في الجولة الماضية، ويطمح لمواصلة انتفاضته نحو مراكز متقدمة. فلسطين × عمان (10 يونيو – عمان): لقاء قد يُحدد هوية المتأهل الرابع أو مصير أحد الفريقين في الترتيب النهائي، حسب نتائج الجولة السابقة. يحتضن استاد الملك عبدالله الثاني الدولي في العاصمة الأردنية عمّان مواجهة مرتقبة بين فلسطين وعُمان، ضمن الجولة العاشرة من التصفيات الآسيوية، والتي قد تلعب دورًا محوريًا في تحديد هوية المنتخب الذي سيواصل مشواره نحو الدور الرابع أو حتى المنافسة على بطاقة التأهل المباشر إلى كأس العالم. تعتمد أهمية المباراة على ما ستُسفر عنه نتائج الجولة التاسعة، إذ قد تدخل فلسطين المباراة خارج سباق التأهل، بينما قد يكون المنتخب العُماني لا يزال في دائرة المنافسة على التأهل المباشر أو على أقل تقدير المركز الرابع المؤهل للدور المقبل. وستكتسب المواجهة بعدًا إضافيًا في حال نجح "الأحمر العُماني" في الخروج بنتيجة إيجابية أمام الأردن، ما سيُبقي على آماله حيّة في السباق العالمي. ورغم إقامة اللقاء على أرض محايدة، إلا أن المنتخب الفلسطيني يبدو نظريًا الأقرب لتحقيق نتيجة إيجابية، خاصة بعد فوزه اللافت على العراق (2-1) في الجولة الماضية، حيث يعيش الفريق حالة فنية ومعنوية جيدة بقيادة المدرب أكرم دبوب. الأردن × العراق (10 يونيو – عمان): قمة عربية ساخنة بين منافسين مباشرين، قد تحسم بطاقة التأهل أو تفتح الباب أمام الملحق الآسيوي. تتجه الأنظار إلى استاد عمّان الدولي يوم 10 يونيو، حيث يستضيف المنتخب الأردني نظيره العراقي في مواجهة عربية نارية قد تكون حاسمة في تحديد هوية أحد المتأهلين مباشرة إلى كأس العالم أو العابرين إلى الدور الرابع من التصفيات الآسيوية. وعلى الرغم من أن نتائج الجولة التاسعة قد تُعيد رسم خريطة المنافسة، إلا أن هذه المباراة تُعد واحدة من أبرز المواجهات في سباق التأهل المباشر، وقد تُمنح بطاقة الحسم لأحد المنتخبين بحسب ما ستؤول إليه نتائج المنافسين. وكان لقاء الذهاب بين الفريقين في البصرة قد انتهى بالتعادل السلبي (0-0)، ما يترك كل الاحتمالات مفتوحة في لقاء الإياب في عمّان، ويُضفي عليه طابعًا مصيريًا. ويخوض المنتخب العراقي هذه المواجهة بعد تغيير فني على مستوى الجهاز التدريبي، حيث تولى غراهام أرنولد المسؤولية خلفًا للإسباني خيسوس كاساس، في محاولة لإعادة الانضباط التكتيكي وتحسين أداء الفريق في هذا المنعطف الحاسم. وتحمل هذه المواجهات طابعًا تنافسيًا عاليًا، في ظل تداخل المصالح العربية وسيناريوهات التأهل المتعددة، مع اقتراب العد التنازلي للحسم في الطريق إلى مونديال أمريكا والمكسيك وكندا.