logo
شركة بترول أبوظبي الوطنية للتوزيع تعين الرمزكابيتال كموفرسيولة

شركة بترول أبوظبي الوطنية للتوزيع تعين الرمزكابيتال كموفرسيولة

زاوية١٧-٠٦-٢٠٢٥
دبي، الإمارات العربية المتحدة: أعلنت شركة الرمز كابيتال ذ.م.م، عن تعيينها كموفر سيولة لشركة بترول أبوظبي الوطنية للتوزيع ش.م.ع المدرجة في سوق أبو ظبي المالي، أكبر شركة للبيع بالتجزئة في مجال التنقل والراحة في دولة الإمارات العربية المتحدة، والرائدة في تسويق وتوزيع الوقود للعملاء التجاريين والصناعيين والحكوميين في البلاد. بعد الحصول على الموافقات اللازمة من الجهات التنظيمية، ستتداول شركة الرمز كابيتال بشكل مستقل على أسهم شركة بترول أبوظبي الوطنية للتوزيع ضمن معايير وضوابط محددة وفقا للمتطلبات التنظيمية من تاريخ ، 17 يونيو2025.
الرمز شركة مرخصة كصانع سوق في سوق أبوظبي للأوراق المالية، سوق دبي المالي، ناسداك دبي، بورصة مسقط، وبورصة البحرين، وتتمتع بأكثر من 25 عاماً من الخبرة في أسواق المال في دولة الإمارات العربية المتحدة.
وتعرف شركة الرمز على نطاق واسع بتقديمها خدمات عالية المستوى في مجال صناعة السوق، إلى جانب أنها أثبتت قدرتها بشكل متواصل في تعزيز السيولة من خلال ترسيخها للعلاقات التعاونية في الأسواق التي تعمل فيها. احتلت شركة الرمز مركز الصدارة منذ إطلاقها خدمات صناعة السوق المتاحة في كل من سوق أبوظبي للأوراق المالية، سوق دبي المالي، ناسداك دبي، بورصة مسقط، وبورصة البحرين.
نبذة عن مجموعة الرمز
تأسست شركة الرمز في العام 1998، وهي شركة مساهمة عامة مقرها دولة الإمارات العربية المتحدة مدرجة في سوق دبي المالي وتخضع لرقابة هيئة الأوراق المالية والسلع الإماراتية وكذلك سلطة دبي للخدمات المالية. تقدم الرمز مجموعة واسعة من الخدمات التي تشمل إدارة الأصول وتمويل الشركات والوساطة المالية والتداول بالهامش وصناعة السوق وتوفير السيولة وإدارة الطرح العام والأبحاث المالية.
-انتهى-
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سوق دبي يقود ارتفاعات البورصات العربية
سوق دبي يقود ارتفاعات البورصات العربية

البيان

timeمنذ 7 دقائق

  • البيان

سوق دبي يقود ارتفاعات البورصات العربية

وصعدت في سوق دبي أسهم دريك آند سكل 3.9%، والرمز كوربوريشن 2.94%، والإمارات دبي الوطني 2.75% عند 24.25 درهماً، بعد أن قفز السهم إلى مستوى تاريخي جديد عند 24.35 درهماً خلال الجلسة، فيما ارتفع سهم «سوق دبي المالي» 2.33% إلى 1.76 درهم، بعد أن قفز عند 1.78 درهم، وهو أعلى مستوى له منذ 31 أغسطس 2022. وتصدر سهم شمس ارتفاعات السوق بنسبة 10% عند 0.91 ريال. في المقابل، تراجعت أسهم الرياض للتعمير، وكيان السعودية، ومياهنا، وأسمنت أم القرى، وحلواني إخوان، بنسب تراوح بين 2 و4%. وارتفع مؤشر «إيجي إكس 30» بنسبة 0.38% ليغلق عند مستوى 33037 نقطة، وصعد مؤشر «إيجي إكس 30 محدد الأوزان» بنسبة 0.39%، وقفز مؤشر «إيجي إكس 30 للعائد الكلي» بنسبة 0.37%. فيما تراجع مؤشر «إيجي إكس 70 متساوي الأوزان» بنسبة 0.26%، وهبط مؤشر «إيجي إكس 100 متساوي الأوزان»، بنسبة 0.07%. وتراجعت أسهم البوتاس العربية 0.15%، ومناجم الفوسفات 1.43%، والبنك العربي 0.34%، في حين ارتفع سهم الاتصالات الأردنية 1.03%.

الخطوة المنتظرة.. وسيط عقاري متخصص
الخطوة المنتظرة.. وسيط عقاري متخصص

الإمارات اليوم

timeمنذ 23 دقائق

  • الإمارات اليوم

الخطوة المنتظرة.. وسيط عقاري متخصص

كما كان متوقعاً ومرتقباً، أعلنت دائرة الأراضي والأملاك في دبي عن فتح باب التسجيل في دورة جديدة من «برنامج دبي للوسيط العقاري»، موجهة للمواطنين الراغبين في دخول عالم الوساطة العقارية، والمساهمة الفعلية في واحد من أكثر القطاعات حيوية في اقتصاد الإمارة. تُشكر الدائرة على جهودها والتزامها المتواصل بجذب الكفاءات الوطنية، ودعمهم ليكونوا جزءاً فاعلاً من منظومة السوق العقارية في دبي، لكن.. أعتقد أنه آن الأوان للانتقال من «التأهيل العام» إلى «التخصص المحترف» في هذا البرنامج، لتعزيز كفاءته، وإضافة بُعد جديد لهذا البرنامج بأن نمنح المتخرج لقب «وسيط عقاري متخصص» وليس مجرد وسيط عقاري فقط. أرى أنه يجب تمديد مدة التدريب، وأن تُقسم الدورات إلى مرحلتين: الأولى تشمل تدريباً عاماً مشتركاً يركّز على القوانين العقارية، ومبادئ العمل في السوق، وأخلاقيات المهنة، والتعامل مع المتعاملين، فيما يتم التركيز في المرحلة الثانية على تدريب تخصصي حسب اختيار المتدرب ووفقاً لمسارات مقترحة ومقسمة حسب احتياجات سوق الوساطة العقارية، فيكون هناك مسار للوساطة في مجال العقارات السكنية (جاهزة أو على المخطط)، ومسار للعقارات التجارية، ومسار للعقارات الصناعية، وآخر للأراضي والعقارات الاستثمارية وغيرها، وفي كل مسار يجب التعمق في مجال التدريب به، ليشمل تطوير المهارات الذاتية للمتدرب، وإكسابه معرفة تامة وشاملة بتخصصه بدءاً من القوانين إلى تكتيكات البيع والتسويق والفئة المستهدفة من تخصصه هذا. وعند الانتهاء سيكون لدينا وسيط عقاري متخصص: وسيط عقاري تجاري، سكني، صناعي، وهكذا. بهذه الخطوة نكون قد نقلنا البرنامج من مرحلة التأسيس إلى مرحلة التمكين والتخصص، وأوجدنا جيلاً جديداً من الوسطاء العقاريين المواطنين الذين لا يكتفون بالمعرفة السطحية، بل يمتلكون أدوات احترافية تؤهلهم لتقديم قيمة حقيقية للسوق، وتغطية جميع فروع نشاط الوساطة. سيكون لهذا المقترح تأثير نوعي ومباشر على أداء القطاع العقاري في دبي، حيث سيقدم الوسيط المتخصص خدمات أكثر احترافية وملاءمة لطبيعة العقار واحتياجات المتعامل، ما يعزز ثقة المستثمرين والمشترين المحليين والدوليين في السوق، ويشجع على تنويع الاستثمار العقاري، فضلاً عن المساعدة في تقليص مدة عرض العقار في السوق، وبالتالي تسريع حركة السوق وزيادة السيولة. بناء مهارات تخصصية للمواطنين يُسهم في تحقيق التوطين النوعي والمستدام، بعيداً عن التوظيف الرمزي أو الموسمي، وسوق دبي العقارية اليوم ليست بحاجة إلى «عدد» من الوسطاء، بل إلى كفاءات نوعية ومتخصصة تقود المرحلة المقبلة من النمو العقاري. لقراءة مقالات سابقة للكاتب، يرجى النقر على اسمه

مشاركون في جلسة شبابية: وعي الشباب ركيزة بناء مستقبل اقتصاد الوطن
مشاركون في جلسة شبابية: وعي الشباب ركيزة بناء مستقبل اقتصاد الوطن

الإمارات اليوم

timeمنذ 36 دقائق

  • الإمارات اليوم

مشاركون في جلسة شبابية: وعي الشباب ركيزة بناء مستقبل اقتصاد الوطن

أكد عدد من أعضاء مجالس الشباب أن الوعي الاقتصادي لدى الشباب يعد من أهم الركائز التي ترسم مستقبل الاقتصاد الجديد في دولة الإمارات، عبر تسخير قدراتهم في المجالات المستقبلية وتبني فكر استشرافي وقيادي، وذلك تماشياً مع توجهات القيادة الرشيدة في دولة الإمارات وأجندة دبي الاقتصادية «D33»، التي تهدف إلى أن تكون دبي ضمن أفضل ثلاث مدن اقتصادية في العالم للاستثمار والعيش والعمل. وقالت رئيسة مجلس شباب مالية دبي، شما جمعة الرحومي: «نحن لا نكتفي بفتح الفرص أمام الشباب، بل نحرص على تزويدهم برؤية واضحة، وفهم عميق للتحديات والفرص، إلى جانب تعزيز ثقتهم بأن دورهم وإسهاماتهم قادرة على إحداث تأثير حقيقي ومستدام في مسيرة التنمية». كما أكدت رئيسة مجلس دبي للشباب، ريم الفلاسي، أن الوعي الاقتصادي مسؤولية وطنية أكثر من كونه أداة معرفية فحسب، ويعزز مشاركة الشباب في رسم ملامح المستقبل، انطلاقاً من فهم الواقع وتحليل معطياته بعمق ووعي. من جهته، أشاد نائب رئيس مجلس دبي للشباب، أحمد مروان الصوالح، بخبرات وقدرات الشباب الإماراتي، والتي أكد أنها تؤهلهم للعب دور أكبر في رسم ملامح مستقبل اقتصاد الوطن والمنطقة. جاء ذلك خلال حلقة شبابية بعنوان «قرارات اقتصادية عالمية: كيف يصنع الشباب الفرص؟»، التي نظمها مجلس دبي للشباب بالتعاون مع مجلس شباب دائرة المالية في إطار الجهود الرامية إلى تعزيز وعي الشباب الإماراتي بالتغيرات الاقتصادية العالمية، وهدفت الحلقة إلى تمكين الشباب من فهم أعمق للسياسات الاقتصادية العالمية، وتحليل التحولات المتسارعة، واستشراف ملامح الاقتصاد الجديد، بما يتماشى مع الأجندة الوطنية للشباب 2031، وأقيمت الحلقة في مقر المؤثرين بأبراج الإمارات، يوم الجمعة الماضي، بحضور وزير دولة لشؤون الشباب، الدكتور سلطان بن سيف النيادي، والأمين العام للمجلس التنفيذي لإمارة دبي، عبدالله محمد البسطي، والمدير العام لمالية دبي، عبدالرحمن آل صالح، إلى جانب مدير المؤسسة الاتحادية للشباب، خالد النعيمي، ومدير عام دائرة الموارد البشرية لحكومة دبي، عبدالله علي بن زايد الفلاسي، مع نخبة من الشباب والخبراء والمتخصصين في مجالات الاقتصاد والسياسات العامة. وقال سلطان النيادي: «إن تمكين الشباب من التعرف إلى التحولات الاقتصادية العالمية يعزز قدرتهم على التفاعل مع المستقبل بثقة، وهذه الحوارات تمنحهم منصة لصياغة أفكار مبتكرة تواكب الطموحات الوطنية، وتسهم في بناء اقتصاد معرفي قائم على الكفاءة والتجديد». من جهته، قال عبدالرحمن آل صالح: «الشباب اليوم هم صُناع التغيير، وفهمهم المتعمق للتحديات الاقتصادية يمنحهم القدرة على اقتناص الفرص وتحويلها إلى إنجازات ملموسة تخدم الوطن وتدعم مسيرته التنموية». وأكد عبدالله علي الفلاسي أن الشباب هم ركيزة أساسية في بناء اقتصاد المستقبل، ومن خلال تمكينهم بالمهارات المرتبطة بالسياسات الاقتصادية، نمنحهم القدرة على التأثير والمشاركة بفاعلية في صياغة القرارات الاستراتيجية. وركزت الحلقة على مناقشة القضايا الاقتصادية العالمية من منظور شبابي، مع تسليط الضوء على أهمية تمكين الشباب من أدوات الفهم والتحليل لاتخاذ قرارات اقتصادية واعية، إضافة إلى تعزيز مشاركتهم في رسم ملامح المستقبل الاقتصادي للدولة، لاسيما في ظل المتغيرات العالمية المتسارعة التي تؤثر على الاقتصاد المحلي والإقليمي. وقال المدير التنفيذي لقطاع الحسابات المركزية بمالية دبي، أحمد علي مفتاح: «من أبرز التحديات التي تواجه الاقتصاد اليوم تحقيق التنوع الحقيقي في مصادر الدخل، إلى جانب ضرورة مواكبة التطورات التكنولوجية المتسارعة من خلال التفكير الاستباقي». كما أكد على أهمية تمكين الشباب لما يمتلكونه من أفكار قادرة على دعم النمو الاقتصادي، مشدداً على ضرورة تطوير الذات وتعزيز المهارات لمواكبة التحولات الراهنة ومواجهة تحديات المستقبل بثقة وكفاءة. وأشار نائب رئيس قطاع العلاقات الدولية في غرف دبي، سالم الشامسي، إلى حرص غرف دبي على استشراف المستقبل من خلال التوجه العالمي نحو دعم المشاريع المتوسطة والصغيرة، مؤكداً أن دبي تُعد بيئة جاذبة للاستثمار وتتميز بتوفير فرص نوعية للشباب، حيث تدعم غرف دبي مشاريع وأفكار الشباب بشكل مستمر، باعتبارهم ركيزة مهمة في دفع عجلة النمو الاقتصادي. وأضاف أن غرف دبي تمكنت خلال عام 2024 من استقطاب 51 شركة متعددة الجنسيات، يبلغ عائد كل منها مليار درهم أو أكثر، وهو ما يعكس ثقة الشركات العالمية ببيئة الأعمال في دبي، ويؤكد مكانة الإمارة كمركز اقتصادي عالمي قادر على جذب الاستثمارات النوعية. وحول أهمية التنوع الاقتصادي والتوجه نحو القطاعات غير التقليدية، قال نائب الرئيس الأول لتقنية المعلومات في «دي بي ورلد»، دول مجلس التعاون الخليجي، إبراهيم النجار، إن دبي تعمل على تقليل اعتمادها على القطاعات التقليدية من خلال خطط مستقبلية تهدف إلى تنويع الاقتصاد، وذلك وفقاً لأجندة دبي الاقتصادية D33 التي تعتبر خارطة طريق لمستقبل دبي الاقتصادي وتهدف إلى دفع النمو الاقتصادي لإمارة دبي. وتابع: «التوجه نحو الصناعات المستقبلية مثل الفضاء، والذكاء الاصطناعي، والروبوتات، يتطلب جاهزية استراتيجية وكفاءات متخصصة»، مشيراً إلى أهمية استقطاب رواد الأعمال والأفكار المبتكرة في ظل بيئة داعمة تسعى إلى بناء اقتصاد متنوع ومستدام يواكب المتغيرات العالمية. وأضاف أن «دي بي ورلد» تسهم في دعم سلاسل الإمداد التي تغطي نحو 10% من التجارة العالمية، ما يعزز مكانة دبي كمركز لوجستي عالمي ومنصة رئيسة للتجارة. وفي ختام الفعالية أعلن المشاركون عن مخرجات أساسية عدة من أبرزها: إطلاق دورة تدريبية بالتعاون مع دائرة المالية في دبي بعنوان «دور الشباب الإماراتي في الاقتصاد الجديد»، ومنتدى الشباب الاقتصادي، بهدف تطوير معارف ومهارات الشباب في فهم النماذج الاقتصادية الناشئة، واستيعاب مفاهيم الاقتصاد الرقمي، والاستدامة، وريادة الأعمال. وتأتي هذه المخرجات تأكيداً للدور المحوري الذي يسهم به الشباب في بناء مستقبل الاقتصاد الوطني، وضرورة تزويدهم بالأدوات والمعرفة التي تمكنهم من اقتناص الفرص وصناعة التأثير الإيجابي في مختلف القطاعات الحيوية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store