
محافظ أسيوط: إعداد جيل من سفراء التوعية لحماية النشء من المستحدث
وأوضح المحافظ أن مديرية الشباب والرياضة ب أسيوط ، برئاسة أحمد سويفي وكيل الوزارة، نظمت لقاءً توعويًا موسعًا بمركز شباب أبنوب، ضمن فعاليات برنامج "درع.. يحمي ونصون"، بمشاركة أكثر من 70 من النشء. وشمل اللقاء جلسة تعارف بين المشاركين، تلتها ورش عمل ومحاضرات نظمتها إدارة تنمية النشء بالمديرية، وقادها سفراء البرنامج بالمحافظة (ملك، نور، فاروق، مصطفى، همس)، بهدف توجيه النشء نحو الاستخدام الإيجابي لوسائل الإعلام والتواصل الاجتماعي.
وأضاف أبو النصر أن البرنامج يستهدف مواجهة المستحدثات الفكرية الدخيلة التي قد تبث عبر بعض القنوات الفضائية ومنصات المحتوى مثل "ديزني" و"نتفليكس"، والتي تتعارض مع ثقافة وقيم المجتمع المصري، وتروج لسلوكيات خطرة على النشء، من بينها الترويج للمثلية الجنسية، والتحريض على السلوك العدواني والانتحاري عبر الألعاب الإلكترونية كما يهدف البرنامج إلى ترسيخ الهوية الوطنية وتعزيز الانتماء لدى الشباب، بما يسهم في حماية الأجيال القادمة من أي أفكار مغلوطة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 13 دقائق
- نافذة على العالم
أخبار العالم : السيسي: مُخطىء من يعتقد أن مصر ستغض الطرف عن حقوقها المائية
نافذة على العالم - دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- قال الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي إن بلاده لن تغض الطرف عن حقوقها المائية في نهر النيل، مُعتبرًا ملف المياه "جزءًا من حملة الضغوط على مصر لتحقيق أهداف أخرى". وأكد السيسي، خلال مؤتمر صحفي مع نظيره الأوغندي يوري موسيفيني بقصر الاتحادية، الثلاثاء، أن مصر "ترفض بشكل كامل الإجراءات الأحادية في حوض النيل الشرقي". وقال السيسي: "مُخطىء من يعتقد أن مصر ستغض الطرف عن حقوقها المائية". وعبّر عن خشية بلاده من كميات المياه التي تصلها، لافتا أن حصة مصر والسودان البالغة 85 مليار متر مكعب تشكل حوالي 4% من إجمالي مياه حوض النيل الأبيض والأزرق. وقال: "لو تخلينا عن هذا الجزء فهذا يعني أننا نتخلى عن حياتنا". مشهد عام لسد النهضة الإثيوبي الكبير، في 20 فبراير/شباط 2022. Credit: AMANUEL SILESHI/AFP via Getty Images ورأى أن "قد تكون المياه جزءًا من حملة ضغوط على مصر لتحقيق أهداف أخرى، ونحن مدركون لذلك". وأشار الرئيس المصري إلى أن هذا الملف كان محل نقاش طويل مع موسيفيني، معربًا عن أمله في أن تثمر جهود أوغندا في إحداث توافق بين دول حوض النيل. خاضت مصر والسودان مفاوضات ماراثونية مع إثيوبيا دامت لأكثر من عقد من الزمن، بسبب سد النهضة، الذي تخشى القاهرة والخرطوم أن يؤثر على حصتهما من مياه النيل، ويريدان اتفاقًا ملزمًا توقع عليه أديس أبابا بشأن عمليات ملء وتشغيل السد. رفضت مصر دعوة من إثيوبيا لحضور حفل تدشين السد رسميًا في سبتمبر/أيلول المقبل. ووصف وزير الخارجية بدر عبدالعاطي الدعوة بأنها "عبث"، حسب تصريحاته لصحيفة الشروق الشهر الماضي. وأكد رئيس الوزراء الإثيوبي، أبي أحمد، مرارًا وتكرارًا أن البناء العملاق على رافد نهر النيل الرئيسي، لا يشكل تهديدًا لدولتي المصب (مصر والسودان).


الأسبوع
منذ 25 دقائق
- الأسبوع
الرئيس السيسي: نسعى لاستفادة أوغندا من الآليات المصرية المخصصة لدعم التنمية بدول حوض النيل
الرئيس السيسي أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي، أن انعقاد منتدى رجال الأعمال المصري الأوغندي، يجسد عمق الروابط وأواصر الصداقة الممتدة بين البلدين، والإرادة الراسخة في توسيع الشراكة في مختلف مجالات التعاون لصالح الشعبين الشقيقين. وِأشار الرئيس السيسي، خلال كلمته بمنتدى الأعمال، إلى أن مصر ترى في أوغندا شريكاً أساسياً في منطقة حوض النيل الجنوبي، مشددا على أن هناك مساعي لأن تكون أوغندا من أكبر المستفيدين من الآليات المصرية المخصصة لدعم التنمية في دول حوض النيل. وعبر الرئيس السيسي، عن تطلع مصر إلى الارتقاء بمستوى التعاون الاقتصادي وزيادة حجم التبادل التجاري، الذي بلغ نحو 133 مليون دولار في عام 2024، وكذلك التطلع إلى مضاعفته بما يعكس إمكانات البلدين المشتركة. وأكد الرئيس السيسي، تعاظم الفرص الواعدة لتعزيز العلاقات التجارية والاستثمارية بين البلدين الشقيقين. وافتتح الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم الثلاثاء، جلسة منتدى رجال الأعمال المصري الأوغندي، وذلك بمشاركة رئيس جمهورية أوغندا، يويري موسيفيني في إطار زيارته الجارية إلى مصر. وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، بأن الرئيسين شهدا بدء أعمال الجلسة الافتتاحية للمنتدى حيث ألقى المهندس حسن الخطيب، وزير الاستثمار والتجارة الخارجية، ومويبيسا فرانسيس، وزير التجارة والصناعة والتعاونيات الأوغندي كلمات افتتاحية، كما تم عرض فيلم تسجيلي عن العلاقات الثنائية التاريخية بين مصر وأوغندا. وفيما يلي نص كلمة الرئيس خلال منتدى الأعمال: بسم الله الرحمن الرحيم «أخي فخامة الرئيس يويري موسيفيني، رئيس جمهورية أوغندا الشقيقة، السيدات والسادة الحضور الكريم، يسعدني أن أرحب بكم وبأخي فخامة الرئيس يويري موسيفيني، رئيس جمهورية أوغندا الشقيقة، في بلده الثاني مصر، وأن أعبر عن تقديرنا البالغ لانعقاد هذا المنتدى المهم، الذي يجمع نخبة من قيادات الأعمال في مصر وأوغندا». «إن انعقاد هذا المنتدى يجسد عمق الروابط وأواصر الصداقة الممتدة بين بلدينا الشقيقين، وإرادتنا الراسخة في توسيع شراكاتنا في مختلف مجالات التعاون لصالح شعبي البلدين الشقيقين. السيدات والسادة، إن مصر ترى في أوغندا شريكاً أساسياً في منطقة حوض النيل الجنوبي، ونسعى لأن تكون أوغندا من أكبر المستفيدين من الآليات المصرية المخصصة لدعم التنمية في دول حوض النيل. كما نتطلع إلى الارتقاء بمستوى التعاون الاقتصادي وزيادة حجم التبادل التجاري، الذي بلغ نحو 133 مليون دولار في عام 2024، ونتطلع إلى مضاعفته بما يعكس إمكاناتنا المشتركة. وفي هذا الإطار، نؤكد على أهمية الإسراع بتشكيل مجلس الأعمال المصري - الأوغندي المشترك، وتكثيف تبادل وفود رجال الأعمال، وتشجيع الشركات في البلدين على مضاعفة صادراتها، خاصة في قطاعات الزراعة، والصناعات الدوائية، ومواد البناء، والأجهزة الكهربائية، وغيرها من المنتجات التي تلبي احتياجات أسواقنا. أخي فخامة الرئيس، إننا نعتبر انعقاد هذا المنتدى، بحضوركم الكريم، خطوة عملية لترجمة قوة علاقاتنا السياسية إلى مشروعات ملموسة تعود بالنفع على شعبينا، في إطار صيغة تحقق المكاسب للطرفين. ونحن على قناعة بأن القطاع الخاص ورواد الأعمال في بلدينا يجب أن يكونوا المحرك الحقيقي لشراكتنا في مجالات الاقتصاد والتجارة والاستثمار، وأن دور الحكومات هو توفير الأطر القانونية والسياسية الداعمة لازدهار هذه الشراكات. وأعيد التأكيد أن مصر، كما كانت دائماً، تمد يدها إلى أوغندا، شريكًا وأخًا وصديقًا، في إطار من الاحترام المتبادل، وبما يحقق المصالح المشتركة. أتمنى للمنتدى كل النجاح، ولعلاقاتنا الثنائية كل الازدهار… وشكرا.


الدولة الاخبارية
منذ 43 دقائق
- الدولة الاخبارية
الرئيس السيسى يفتتح جلسة منتدى رجال الأعمال المصرى الأوغندى
الثلاثاء، 12 أغسطس 2025 04:41 مـ بتوقيت القاهرة افتتح السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم جلسة منتدى رجال الأعمال المصري الأوغندي، وذلك بمشاركة رئيس جمهورية أوغندا "يويري موسيفيني" في إطار زيارته الجارية إلى مصر. وصرح السفير محمد الشناوى، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الرئيسين شهدا بدء أعمال الجلسة الافتتاحية للمنتدى حيث ألقى المهندس حسن الخطيب، وزير الاستثمار والتجارة الخارجية، ومويبيسا فرانسيس، وزير التجارة والصناعة والتعاونيات الأوغندي كلمات افتتاحية، كما تم عرض فيلم تسجيلي عن العلاقات الثنائية التاريخية بين مصر وأوغندا. وأضاف المتحدث الرسمي، أن السيد الرئيس ألقى كلمة خلال جلسة منتدى الأعمال أكد فيها تعاظم الفرص الواعدة لتعزيز العلاقات التجارية والاستثمارية بين البلدين الشقيقين، وفيما يلي نص كلمة الرئيس السيسى خلال منتدى الأعمال: بسم الله الرحمن الرحيم "أخي فخامة الرئيس يويري موسيفيني، رئيس جمهورية أوغندا الشقيقة، السيدات والسادة الحضور الكريم، يسعدني أن أرحب بكم وبأخي فخامة الرئيس يويري موسيفيني، رئيس جمهورية أوغندا الشقيقة، في بلده الثاني مصر، وأن أعبر عن تقديرنا البالغ لانعقاد هذا المنتدى المهم، الذي يجمع نخبة من قيادات الأعمال في مصر وأوغندا. إن انعقاد هذا المنتدى يجسد عمق الروابط وأواصر الصداقة الممتدة بين بلدينا الشقيقين، وإرادتنا الراسخة في توسيع شراكاتنا في مختلف مجالات التعاون لصالح شعبي البلدين الشقيقين السيدات والسادة، إن مصر ترى في أوغندا شريكاً أساسياً في منطقة حوض النيل الجنوبي، ونسعى لأن تكون أوغندا من أكبر المستفيدين من الآليات المصرية المخصصة لدعم التنمية في دول حوض النيل. كما نتطلع إلى الارتقاء بمستوى التعاون الاقتصادي وزيادة حجم التبادل التجاري، الذي بلغ نحو 133 مليون دولار في عام 2024، ونتطلع إلى مضاعفته بما يعكس إمكاناتنا المشتركة. وفي هذا الإطار، نؤكد على أهمية الإسراع بتشكيل مجلس الأعمال المصري – الأوغندي المشترك، وتكثيف تبادل وفود رجال الأعمال، وتشجيع الشركات في البلدين على مضاعفة صادراتها، خاصة في قطاعات الزراعة، والصناعات الدوائية، ومواد البناء، والأجهزة الكهربائية، وغيرها من المنتجات التي تلبي احتياجات أسواقنا. أخي فخامة الرئيس، إننا نعتبر انعقاد هذا المنتدى، بحضوركم الكريم، خطوة عملية لترجمة قوة علاقاتنا السياسية إلى مشروعات ملموسة تعود بالنفع على شعبينا، في إطار صيغة تحقق المكاسب للطرفين. ونحن على قناعة بأن القطاع الخاص ورواد الأعمال في بلدينا يجب أن يكونوا المحرك الحقيقي لشراكتنا في مجالات الاقتصاد والتجارة والاستثمار، وأن دور الحكومات هو توفير الأطر القانونية والسياسية الداعمة لازدهار هذه الشراكات. وأعيد التأكيد أن مصر، كما كانت دائماً، تمد يدها إلى أوغندا، شريكاً وأخاً وصديقاً، في إطار من الاحترام المتبادل، وبما يحقق المصالح المشتركة. أتمنى للمنتدى كل النجاح، ولعلاقاتنا الثنائية كل الازدهار… وشكرا