
اليوم.. انطلاق مناورات بحریة مشترکة بین إیران وروسیا
وأفادت وكالة تسنيم الدولية للأنباء، بأن "المناورات تُقام تحت شعار معا من أجل بحر قزوين آمن وسالم)، بمشاركة قوات البحرية التابعة للجيش الإيراني والحرس الثوري وقوى الأمن الداخلي للجمهورية الإيرانية، إلى جانب البحرية الروسية، وبحضور مراقبين من دول الجوار المطلة على بحر قزوين.
تقارير: روسيا تسعى لإقناع إيران بالقبول باتفاق نووي مع أمريكا يمنعها من تخصيب اليورانيوم
صاروخ باليستي أصابها.. البنتاجون يكشف نتائج قصف إيران لـ قاعدة العديد بقطر
وتهدف هذه المناورات إلى تعزيز السلامة والأمن البحري، وزيادة مستوى التنسيق والتعاون البحري بين القوات البحرية لدول حوض بحر قزوين، بحسب وكالة تسنيم.
إيران: الترويكا الأوروبية لم تعد ذات صفة لفرض عقوبات
وفي سياق متصل، قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، إنه أبلغ الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، والاتحاد الأوروبي، وأعضاء مجلس الأمن الدولي بأن الترويكا الأوروبية تفتقر لأي صفة قانونية أو سياسية لإعادة العمل بآليات الاتفاق النووي مع طهران، وقرار مجلس الأمن رقم 2231.
وأضاف عراقجي في منشور على منصة إكس أن الترويكا الأوروبية ألمانيا، وبريطانيا، وفرنسا، تخلت عبر أفعالها وبياناتها بدعم العدوان الإسرائيلي الأميركي على إيران عن دورها كطرف في الاتفاق النووي، ما يجعل أي محاولة لإعادة العمل بقرارات مجلس الأمن الدولي المنتهية لاغية وباطلة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الأهرام
منذ 7 دقائق
- بوابة الأهرام
السلطات الفرنسية تتهم "إكس" بإساءة استخدام الخوارزميات.. والمنصة تنفي
اتهمت السلطات الفرنسية منصة إكس التابعة لإيلون ماسك بالتلاعب بخوارزميتها، و"استخراج البيانات بطريقة احتيالية. موضوعات مقترحة من جانبها نفت منصة التواصل الاجتماعي "إكس" اليوم الاثنين، تلك الاتهامات، حسبما ذكرت قناة العربية. وأضافت "إكس" أنها لم تستجب للمطالب التي قُدمت في إطار تحقيق جنائي فرنسي، بحسب "رويترز". وقالت المنصة: "السلطات الفرنسية طلبت الوصول إلى خوارزمية التوصيات الخاصة بإكس وبيانات آنية حول جميع منشورات المستخدمين على المنصة". وتابعت أن هذه الطلبات تأتي "ليتمكن عدد من "الخبراء" من تحليل البيانات وعلى ما يبدو "كشف الحقيقة" حول تشغيل منصة إكس". وأشارت إلى أنها رفضت هذه المطالب، معتبرةً أنها تمتلك "الحق القانوني في ذلك".


صوت الأمة
منذ 18 دقائق
- صوت الأمة
بعد القصف الأمريكي لها .. هل تكفى القنابل الخارقة للتحصينات لتدمير "فوردو"؟
وفى الوقت الذى أعلن فيه الرئيس الأمريكى دونالد ترمب، أن "فوردو دُمر بالكامل"، نفت طهران وقوع أضرار كبيرة لمنشآتها النووية، وأكدت ـ وفق إعلامها الرسمى ـ أن الأضرار محدودة، وأن جزءاً فقط من المنطقة المحيطة بموقع "فوردو" النووي تعرض لهجوم جوي من قِبل قوات معادية، وأن الموقع خرج عن الخدمة جزئياً عقب إخلائه. لطالما كانت منشأة "فوردو" مركز اهتمام لتحقيقات وتقارير استخباراتية، وأبلغت الوكالة الدولية للطاقة الذرية عن تغييرات متكررة في أنشطة التخصيب بداخل المفاعل، وتركيب أجهزة متقدمة، وتجاوزات لشروط الاتفاق النووي. فما أهمية منشأة "فوردو"، ولماذا تم استهدفها؟ تعد منشأة "فوردو" مفاعل إيران النووي الأساسي لتخصيب اليورانيوم، يطلق عليه رسمياً "منشأة شهيد علي محمدي". وفي السنوات الأخيرة، وصلت إيران إلى تخصيب اليورانيوم داخل "فوردو" بنسبة تصل إلى 60%، وهو مستوى يقترب من نسبة 90% المطلوبة لإنتاج سلاح نووي، ما أثار قلقاً بالغاً لدى القوى الغربية. وفي عام 2022، بدأت إيران تخصيب اليورانيوم بنسبة 60% باستخدام أجهزة "IR-6"، ما أثار موجة إدانة دولية، ومن مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية، معتبراً أن هذه الخطوة تعني أن إيران على مسافة قصيرة من "الاختراق النووي"، أي امتلاك المواد الانشطارية الكافية لصنع سلاح نووي خلال وقت قصير. متى بدأ إنشاء المفاعل؟ بدأ بناء منشأة "فوردو" بشكل سري في أوائل القرن الـ21، وسط تصاعد الضغوط الدولية بشأن البرنامج النووي الإيراني، وظلت المنشأة محاطة بالسرية حتى سبتمبر 2009، حين أعلنت الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا، اكتشاف المنشأة بشكل مشترك، متهمين إيران بإخفاء موقع ثانٍ لتخصيب اليورانيوم عن الوكالة الدولية للطاقة الذرية. وبعد الإعلان الثلاثي، أقرت إيران رسمياً بوجود المنشأة وسمحت بتفتيشها، وأصرت طهران على أن الموقع مخصص لأغراض سلمية، خاصة إنتاج الوقود للمفاعلات ومحطات البحث النووي، غير أن البناء السري والموقع المحصن تحت الجبال أثارا شكوكاً كبيرة بشأن احتمال وجود أهداف عسكرية للمنشأة، خصوصاً في حال اندلاع نزاع مسلح أو فشل المسار الدبلوماسي. أين تقع "فوردو"؟ تقع منشأة "فوردو" تحت جبل بعمق يصل حتى 90 إلى 100 متر، قرب القرية التي تحمل الاسم نفسه قرب مدينة قُم، جنوب غرب طهران، على بعد نحو 32 كيلو متراً جنوب مدينة قُم، في تضاريس جبلية وعرة من سلسلة جبال ألبرز، وما يميز الموقع هو أنه مدفون في عمق جبل يتكون من طبقات حماية طبيعية وصناعية، ما يجعله أكثر أماناً بكثير من المنشآت المشيدة على سطح الأرض مثل "نطنز"، و"بوشهر" وغيرهما. وتتركز قاعات التخصيب الأساسية تحت الأرض بما يصل إلى عمق نحو 100 متر، ما يجعل تدميرها باستخدام الغارات الجوية أو القنابل التقليدية أمراً بالغ الصعوبة، وتُقدّر المساحة التشغيلية داخل الجبل بعدة آلاف من الأمتار المربعة، وهي مصممة لاستيعاب آلاف من أجهزة الطرد المركزي والبنية التحتية المرافقة لها. تم تحصين المنشأة بمئات من أجهزة الطرد المركزي (حوالي 3000) لحمايتها من الضربات الجوية والصاروخية. ما الأغراض المعلنة للمنشأة؟ الغرض المعلن من منشأة "فوردو" هو إنتاج اليورانيوم منخفض التخصيب لاستخدامه في محطات الطاقة النووية، وصُممت لتضم نحو 3 آلاف جهاز طرد مركزي، من طراز "IR-1"، موزعة في سلسلتين أساسيتين من التخصيب، وعلى عكس "نطنز" الذي يُركّز على حجم الإنتاج، فإن "فوردو" بُنيت على مبدأ البقاء الاستراتيجي تحت ظروف التهديد. وبموجب الاتفاق النووي الذي أُبرم عام 2015، وافقت إيران على تحويل "فوردو" إلى مركز أبحاث لإنتاج النظائر المشعة، وتوقفت عن تخصيب اليورانيوم داخله، كما أزالت أغلب أجهزة الطرد، لكن بعد انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق عام 2018 خلال رئاسة دونالد ترمب، استأنفت إيران أنشطة التخصيب، وبدأت تركيب أجهزة طرد متقدمة من طراز "IR-6"، حيث يوجد أكثر من 2000 منها، ما زاد من قدرتها على التخصيب بنسبة مرتفعة. هل تكفي القنابل الخارقة للتحصينات لتدميرها؟ يتمتع موقع "فوردو" بمكانة خاصة داخل البنية النووية الإيرانية، خاصة أن موقعه العميق داخل جبل يجعله من أصعب الأهداف القابلة للتدمير في الترسانة النووية الإيرانية، كما يُعدُّ خياراً بديلاً في حال تعرّض "نطنز" لهجوم أو تدمير. ويقع على عمق يقترب من 100 متر في جبل صخري، ما يجعل تدميره بالقنابل التقليدية أمراً شبه مستحيل، وبحسب خبراء دفاعيين من أمريكا وإسرائيل، فإنه حتى القنابل الخارقة للتحصينات مثل "GBU-57" ربما لا تكون كافية لتدمير المنشأة بالكامل، إلا في حال شن هجمات متكررة ومنسقة بدقة.


نافذة على العالم
منذ 28 دقائق
- نافذة على العالم
أخبار مصر : ياسمين فؤاد تكشف تفاصيل منصبها الجديد بالأمم المتحدة
الاثنين 21 يوليو 2025 12:40 مساءً نافذة على العالم - نشر مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء فيديو عبر منصاته الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي، يتضمن لقاءً مع الدكتورة ياسمين فؤاد، وزيرة البيئة، التي أعلن الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، قبول استقالتها لتوليها منصب السكرتير التنفيذي لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر. من جانبها، أشارت الدكتورة ياسمين فؤاد خلال اللقاء إلى أن اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر انطلقت بجهود مصرية قادها الدكتور مصطفى كمال طلبة، المدير التنفيذي الأسبق لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة، مؤكدة أنها تُعد خامس شخصية تتولى هذا المنصب الرفيع على مستوى العالم. وأوضحت الدكتورة ياسمين فؤاد أنها تفخر بتولي منصب السكرتير التنفيذي لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر، مؤكدة أن هذا التكليف يمثل شرفًا كبيرًا لها وفرصة لتمثيل مصر في واحدة من أهم الاتفاقيات البيئية الدولية. وأشارت وزيرة البيئة خلال اللقاء إلى أن اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر تركز على قارة أفريقيا، الأكثر تأثرًا بتغيرات المناخ والتصحر، رغم ثرائها بالموارد الطبيعية. ووصفت الدكتورة ياسمين فؤاد انتقالها من منصبها كوزيرة للبيئة في الحكومة المصرية، والذي شغلته لمدة سبع سنوات، إلى موقع دولي رفيع كوكيلة للسكرتير العام للأمم المتحدة وأمينة تنفيذية لاتفاقية مكافحة التصحر، بأنه "شرف كبير"، مؤكدة أن هذا التعيين يعكس ثقة القيادة السياسية المصرية، وعلى رأسها الرئيس عبد الفتاح السيسي. كما أشارت إلى أن أحد أبرز العوامل التي ساهمت في اختيارها لهذا المنصب، بعد منافسة قوية مع عدد من الدول الكبرى، هو نجاح مصر في استضافة وتنظيم مؤتمرين أمميين بارزين، هما مؤتمر الأمم المتحدة للتنوع البيولوجي عام 2018، ومؤتمر المناخ COP27 عام 2022، مضيفة أن المتابعة الدقيقة من قبل رئيس مجلس الوزراء وحرصه على دمج قضايا البيئة والتنوع البيولوجي ضمن أولويات التنمية الشاملة في مصر، كان له دور محوري في دعم هذا الاختيار الأممي.