
5 أخطاء تحول الشاي إلى سم
وفقًا للخبراء، يجب الانتباه إلى مدة تخمير الشاي، درجة الحرارة، وكمية أوراق الشاي المستخدمة، حيث توجد خمسة أخطاء شائعة يجب تجنبها للحصول على شاي صحي ومفيد:
تخمير شاي مركز:
ينصح باستخدام ملعقة صغيرة من أوراق الشاي لكل كوب مع ملعقة إضافية للكميات الأكبر. الشاي المركز جدا يحتوي على نسبة عالية من الكافيين، الذي قد يسبب تحفيزا مفرطا للجهاز العصبي، والتانينات التي قد تؤدي إلى اضطرابات في الأمعاء والإمساك. كما أنه مدر قوي للبول، لذا يُفضل تجنب الإفراط في تناوله.
تخمير الشاي لفترة طويلة، وخصوصا شاي الأمس:
الشاي المعتق يفقد معظم فوائده الصحية، كما يتيح نمو الكائنات الدقيقة الممرضة التي قد تسبب أضرارا صحية. لذلك، من الأفضل تحضير شاي جديد في كل مرة.
شرب الشاي ساخنا جدا:
المشروبات الساخنة جدًا تسبب تهيج الأغشية المخاطية في الحلق والمريء والمعدة، مما قد يؤدي إلى تكون ندبات تزيد من خطر العدوى وتكوّن الأورام الخبيثة.
شرب الشاي على معدة فارغة:
ينصح بشرب الشاي بعد نصف ساعة من تناول الطعام، حيث يعزز الهضم ويساعد على تسريع الأيض. أما شربه على معدة فارغة فيمكن أن يثبط الشهية بسبب تأثير مستخلص أوراق الشاي على الشعور بالجوع، مما يجعل تخطي وجبة الإفطار أمرًا غير صحي.
شرب الشاي مباشرة بعد تناول الطعام:
بعض مكونات الشاي قد تعيق امتصاص البروتين والحديد والعناصر الغذائية المهمة، لذلك يُفضل الانتظار نصف ساعة بعد الأكل قبل شرب الشاي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ 44 دقائق
- صدى البلد
لن تعانى من زيادة الوزن أو السكر أو القلب عند تناول هذه الحبوب .. اكتشفها
تعد بذور الشيا من أشهر الحبوب الغذائية التي زاد انتشارها في السنوات الأخيرة وكشفت الدراسات العلمية أن لها فوائد عديدة عند تناولها باعتدال. ووفقا لما جاء في موقع medanta نكشف لكم أهم فوائد بذور الشيا الصحية. غني بأحماض اوميجا 3 الدهنية بذور الشيا هي أفضل مصدر طبيعي لأوميجا 3 النباتي وهذه الدهون الأساسية ضرورية لوظائف الدماغ وصحة القلب وحصة واحدة منها توفر لك أكثر من 60% من احتياجاتك اليومية من أوميجا 3، معظمها على شكل حمض ألفا لينولينيك (ALA). تحسين الجهاز الهضمي بذور الشيا غنية بكمية كبيرة من الألياف التي تُحسّن الهضم وتحافظ على صحة الأمعاء ويُساعد مزيج الألياف القابلة للذوبان وغير القابلة للذوبان على انتظام حركة الأمعاء، ويدعم بكتيريا الأمعاء النافعة. إنقاص الوزن بذور الشيا تُساعد على الشعور بالشبع بعد تناول الطعام، مما يُساعد على إنقاص الوزن. تُساعد هذه البذور على التحكم بالوزن لأنها تتمدد في المعدة بامتصاص السوائل وستشعر بالشبع وستتناول سعرات حرارية أقل بشكل طبيعي طوال اليوم كما يُساعد محتواها العالي من البروتين على الحفاظ على كتلة عضلاتك أثناء إنقاص الوزن. تنظيم مستويات السكر في الدم تُحسّن الألياف الموجودة في بذور الشيا حساسية الأنسولين وتُحافظ على استقرار مستويات السكر في الدم و عند ترطيبها، تُشكّل بذور الشيا طبقةً هلاميةً تعمل كحاجز طبيعي وهذا يُبطئ عملية تحويل الكربوهيدرات إلى سكر ويبقى نسبته ثابتة ويُجنّبك الارتفاع المفاجئ بعد تناول الطعام. صحة القلب تجمع بذور الشيا بين أحماض أوميجا 3 الدهنية والألياف والبروتين، مما قد يقلل الالتهاب ويخفض ضغط الدم ويقلل من احتمالية الإصابة بأمراض القلب. غني بمضادات الأكسدة هذه البذور غنية بمضادات الأكسدة التي تحمي خلاياك من الضرر التأكسدي الناتج عن الجذور الحرة و مركبات مثل الكيرسيتين والكامبفيرول تُحيّد الجذور الحرة الضارة وتدعم صحة خلاياك. يدعم صحة العظام بذور الشيا غنية بالمعادن كالكالسيوم والمغنيسيوم والفوسفور و حصة واحدة منها تُغطي حوالي 18% من احتياجاتك اليومية من الكالسيوم للحفاظ على قوة عظامك وأسنانك. يعزز الطاقة والتمثيل الغذائي المزيج المثالي من الدهون الصحية والبروتينات والكربوهيدرات المعقدة في بذور الشيا يمنحك طاقةً تدوم طويلًا وتُساعد هذه العناصر الغذائية على تحسين عملية الأيض لديك والحفاظ على استقرار مستوى السكر في الدم. البروتينات تحتوي بذور الشيا على ما يقارب 14% من البروتين من حيث الوزن، وهي نسبة عالية عند مقارنتها بمعظم النباتات. يحتوي على العناصر الغذائية الأساسية توفر بذور الشيا العديد من المعادن التي يحتاجها جسمك: يحافظ الفوسفور على قوة بنية العظام يساعد الماغنيسيوم العضلات على العمل بشكل صحيح


أخبارنا
منذ 3 ساعات
- أخبارنا
معجون أسنان من الكيراتين قد يُحدث ثورة في طب الأسنان
في إنجاز طبي لافت، أعلن باحثون من كلية كينجز كوليدج في لندن عن تطوير معجون أسنان مبتكر مصنوع من الكيراتين – البروتين المتوافر في الشعر والجلد والصوف – يتمتع بقدرة استثنائية على إصلاح مينا الأسنان ووقف التسوس في مراحله المبكرة. ويأتي هذا التطور في ظل المخاوف المتزايدة من تآكل المينا الناتج عن الأنماط الغذائية الحديثة الغنية بالمشروبات الحمضية والأطعمة المصنعة، خصوصاً لدى فئة الشباب. وبخلاف الشعر والعظام، لا تتجدد المينا طبيعياً، ما يجعل فقدانها دائماً ولا رجعة فيه. الدكتور شريف الشرقاوي، قائد فريق البحث واستشاري طب الأسنان التعويضي، أوضح قائلاً: "بمجرد فقدان المينا تختفي للأبد، لكننا وجدنا أن الكيراتين قادر على تشكيل طبقة تحاكي بنيتها الطبيعية وتعيد للأسنان حمايتها." وخلال التجارب المعملية، نجحت العلاجات القائمة على الكيراتين في إيقاف التسوس وتخفيف حساسية الأسنان من خلال تغطية القنوات العصبية المكشوفة، على عكس معاجين الفلورايد التقليدية التي تكتفي بإبطاء التآكل. كما شكّل الكيراتين طبقة معدنية كثيفة توفر دعماً هيكلياً يقلل من الحاجة إلى الحشوات والتيجان، بحسب موقع Interesting Engineering. الباحثة المشاركة سارة جامع أكدت أن التقنية الجديدة "تسد الفجوة بين علم الأحياء وطب الأسنان"، مشيرة إلى أنها أكثر أماناً وصداقة للبيئة مقارنة بالراتنجات البلاستيكية المستخدمة حالياً. وأضافت أن الكيراتين يُستخرج من النفايات البيولوجية مثل الشعر والصوف، ما يعزز استدامة المشروع ويقلل المخلفات الطبية الضارة. ويتوقع فريق البحث أن يصل المنتج إلى الاستخدام السريري خلال عامين أو ثلاثة، سواء في صورة معجون يومي أو جل احترافي يُطبق مثل طلاء الأظافر، وهو ما قد يشكل تحولاً جوهرياً في طب الأسنان الوقائي والترميمي، عبر تحويل مواد مهملة إلى سر ابتسامة أكثر صحة وقوة.


الجمهورية
منذ 6 ساعات
- الجمهورية
البروتين النباتي.. مفتاح جديد لإطالة عمر الرجال
في الوقت الذي يسعى فيه الكثيرون لتحسين نمط حياتهم والوقاية من الأمراض، يكشف خبراء التغذية عن دور البروتين النباتي كأحد العوامل التي قد تساعد الرجال على تعزيز صحتهم وإطالة عمرهم، خصوصًا مع ارتفاع معدلات الوفيات المبكرة في صفوفهم مقارنة بالنساء. وفيات مبكرة بين الرجال ووفق "روسيا اليوم" تشير الإحصاءات الطبية إلى أن أكثر من نصف الرجال لا يصلون إلى سن الخامسة والستين، فيما تسجل نسبة الوفيات لديهم معدلات أعلى من النساء في مختلف المراحل العمرية، لا سيما بين سن الأربعين والستين، حيث تزداد احتمالية الوفاة المفاجئة. وبحسب الدكتورة نوريا ديانوفا، أخصائية أمراض الجهاز الهضمي وخبيرة التغذية، فإن زيادة نسبة البروتين النباتي في النظام الغذائي لتصل إلى نحو 64%، يسهم بشكل ملحوظ في: تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. رفع استهلاك الألياف الغذائية المفيدة للجسم. خفض نسبة الدهون المشبعة والدهون المتحولة المرتبطة بالمنتجات الحيوانية. نظام غذائي أكثر توازنًا وتشدد ديانوفا على أن الهدف ليس الاستغناء عن البروتين الحيواني تمامًا، بل تقليل الاعتماد عليه واتباع نظام غذائي متوازن يضمن حماية القلب وتعزيز الصحة العامة، وهو ما قد يشكل فارقًا مهمًا في معدلات عمر الرجال.