logo
إيران وإسرائيل تتبادلان الضربات وأميركا وبريطانيا تتحدثان عن فرصة للسلام

إيران وإسرائيل تتبادلان الضربات وأميركا وبريطانيا تتحدثان عن فرصة للسلام

الاتحادمنذ 9 ساعات

أعلن الجيش الإسرائيلي قبل قليل إطلاق صواريخ من إيران باتجاه إسرائيل وتفعيل صفارات الإنذار في مناطق إسرائيلية عدة حسبما نقلته وسائل إعلام دولية.
وقال إن دفاعاته الجوية تصدت لسلسلة من هجمات المسيرات التي أطلقتها إيران حيث تم اعتراض ثلاث مسيرات فوق منطقة البحر الميت.
وقبل ذلك أفادت وسائل إعلام إيرانية بأن الدفاعات الجوية تصدت "لأهداف معادية" في شمال طهران مشيرة إلى سماع دوي انفجار من المدينة الصناعية في مدينة رشت فيما تم تفعيل الدفاعات الجوية لاعتراض وتدمير الطائرات الصغيرة المعادية وذلك بعد إصدار الجيش الإسرائيلي في وقت سابق تحذيرا بالإخلاء لسكان المنطقة الصناعية في قرية كلش طالشان الإيرانية.
وكانت إسرائيل قد قصفت أمس الخميس أهدافا نووية في إيران فيما أطلقت إيران صواريخ وطائرات مسيرة على إسرائيل مع تصاعد الحرب بين البلدين.
وفي سياق متصل أعلن الرئيس الاميركي دونالد ترام أنه سيتخذ قرارا في شأن إيران خلال الأسبوعين المقبلين مع وجود فرصة "حيوية" لإجراء مفاوضات بوضع حد للحرب بين إيران وإسرائل.
وقالت المتحدثة باسم البيت الابيض كارولاين ليفيت في بيان الرئيس ترامب: ""بناء على أن هناك فرصة حقيقية للمفاوضات التي قد تجرى أو لا تجرى مع إيران في المستقبل القريب، سأتخذ قراري بشأن التدخل من عدمه خلال الأسبوعين المقبلين".
كما نقلت وكالة أنباء رويترز عن دبلوماسيين قولهم إن المبعوث الخاص لترامب ستيف ويتكوف ووزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي تحدثا هاتفيا عدة مرات منذ الأسبوع الماضي.
إلى ذلك أكد وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي عقب إجرائه لقاءات مع مسؤولين أميركيين في واشنطن أن الوقت لا يزال متاحا للتوصل إلى حل دبلوماسي مع طهران.
والتقى لامي مع وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو والمبعوث الخاص ستيف ويتكوف في البيت الأبيض، قبل أن يتوجه اليوم إلى جنيف لعقد محادثات إلى جانب نظيريه الفرنسي والألماني ومسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، مع وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي مضيفا "الآن هو الوقت المناسب لوضع حد للمشاهد الخطيرة في الشرق الأوسط ومنع تصعيد إقليمي لا يعود بالفائدة على أحد" فيما أكدت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس أن الدبلوماسية تظل أفضل الطرق لضمان عدم تطوير إيران للقنبلة النووية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب على حافة القرار.. اجتماع حاسم بشأن إيران وقصف محتمل خلال أسبوعين
ترامب على حافة القرار.. اجتماع حاسم بشأن إيران وقصف محتمل خلال أسبوعين

البوابة

timeمنذ ساعة واحدة

  • البوابة

ترامب على حافة القرار.. اجتماع حاسم بشأن إيران وقصف محتمل خلال أسبوعين

أعلن البيت الأبيض، يوم الخميس، أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب سيشارك في اجتماع للأمن القومي اليوم الجمعة، وذلك في ظل تصاعد التوتر مع إيران، بعد أن منح طهران مهلة زمنية مدتها أسبوعان قبل اتخاذ قراره النهائي بشأن الدخول في صراع عسكري محتمل. وفي الوقت الذي لا يزال فيه موقف ترامب متأرجحاً بين التصعيد العسكري والدعوة إلى استئناف المحادثات النووية التي توقفت مؤخرًا، كشفت وكالة "رويترز" أن الرئيس الأميركي يدرس خيار قصف منشآت نووية إيرانية باستخدام قنبلة "خارقة للتحصينات"، تستهدف مواقع تحت الأرض يُعتقد أنها ضمن البرنامج النووي الإيراني. وبحسب البيت الأبيض، فإن ترامب سيحسم قراره خلال أسبوعين، رغم أن مثل هذه المهلات الزمنية سبق أن تجاوزها في ملفات اقتصادية ودبلوماسية أخرى. وأكد مسؤولان في وزارة الدفاع الأميركية، إلى جانب مسؤول رفيع في الإدارة، لشبكة "NBC"، أن ترامب يعتمد حالياً على دائرة ضيقة من المستشارين لاتخاذ قرارات حاسمة، في مقدمتها الخيار العسكري ضد إيران. يأتي ذلك وسط قلق متزايد داخل الإدارة الأميركية من تداعيات أي ضربة عسكرية، خصوصاً أنها قد تفتح الباب أمام مواجهة إقليمية أوسع في الشرق الأوسط، في وقت تتوقف فيه الجهود الدبلوماسية بشأن البرنامج النووي الإيراني. وكانت المحادثات النووية بين واشنطن وطهران قد توقفت نتيجة التصعيد الأخير، مما يزيد من احتمالات الصدام، في ظل استمرار الضغوط من أطراف داخل الإدارة الأميركية تدفع باتجاه خيار القوة، مقابل دعوات أخرى لاستعادة المسار الدبلوماسي.

ما مخاطر التلوث النووي الناجم عن ضربات إسرائيل لإيران؟
ما مخاطر التلوث النووي الناجم عن ضربات إسرائيل لإيران؟

سكاي نيوز عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سكاي نيوز عربية

ما مخاطر التلوث النووي الناجم عن ضربات إسرائيل لإيران؟

ونشرت وكالة رويترز تقريرا أشارت فيه إلى أن سعي إسرائيل لتدمير القدرات النووية الإيرانية خلال حملتها العسكرية الموجهة ضد طهران ، يثير المخاوف من وقوع كارثة نووية. وأعلن الجيش الإسرائيلي ، الخميس، ضرب موقع بوشهر الذي يضم محطة الطاقة النووية الوحيدة في إيران، لكنه قال لاحقا إن الإعلان كان خطأ. وأكدت إسرائيل شن هجمات على مواقع نووية في نطنز وأصفهان وآراك وطهران، وتقول إنها تهدف إلى منع إيران من صنع قنبلة ذرية ، فيما تنفي طهران السعي لامتلاك سلاح نووي. وأفادت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، بوقوع أضرار في منشأة تخصيب اليورانيوم في نطنز، وفي المجمع النووي في أصفهان، بما في ذلك منشأة تخصيب اليورانيوم، وفي منشآت إنتاج أجهزة الطرد المركزي في كرج وطهران. واستهدفت إسرائيل أيضا موقع آراك، المعروف أيضا باسم خُنداب، وهو مفاعل أبحاث يعمل بالماء الثقيل قيد الإنشاء، وهو نوع من المفاعلات قادر على إنتاج البلوتونيوم بسهولة ويمكن استخدامه، مثل اليورانيوم المخصب ، في صنع نواة قنبلة ذرية. وذكرت الوكالة، أن لديها معلومات تفيد بقصف مفاعل خُنداب، لكنه لم يكن قيد التشغيل ولم تبلغ الوكالة عن أي آثار إشعاعية، وذكرت في تحديث لتقييمها، الجمعة، أن مباني رئيسية تضررت في الموقع. ونقلت وكالة رويترز عن، بيتر براينت، الأستاذ بجامعة ليفربول في إنجلترا والمتخصص في علوم الحماية من الإشعاع وسياسات الطاقة النووية، قوله إنه لا يشعر بقلق بالغ بشأن التداعيات النووية الناجمة عن الضربات حتى الآن. وأشار إلى أن موقع آراك لم يكن يعمل، بينما تقع منشأة نطنز تحت الأرض، ولم ترد تقارير عن أي تسرب إشعاعي. وتابع: "المسألة تكمن في السيطرة على ما حدث داخل تلك المنشأة، لكن المنشآت النووية مصممة لذلك، اليورانيوم لا يشكل خطورة إلا في حال استنشاقه أو ابتلاعه أو دخوله الجسم بمستويات تخصيب منخفضة". من جانبها، أوضحت، داريا دولزيكوفا، كبيرة الباحثين في المعهد الملكي للخدمات المتحدة بلندن أن الهجمات على المنشآت في بداية دورة الوقود النووي، وهي المراحل التي يُحضر فيها اليورانيوم للاستخدام في المفاعل، تُشكل في المقام الأول مخاطر كيميائية، وليست إشعاعية. وأضافت أنه في منشآت التخصيب "عندما يتفاعل سادس فلوريد اليورانيوم مع بخار الماء في الهواء، فإنه يُنتج مواد كيميائية ضارة". وأوضحت أن مدى انتشار أي مادة يعتمد على عوامل منها الظروف الجوية "في حالة الرياح المنخفضة، يتوقع أن تستقر معظم المواد بالقرب من المنشأة، أما في حالة الرياح القوية، فستنتقل المواد لمسافات أبعد، ومن المرجح أيضا أن تنتشر على نطاق أوسع". وقال سايمون بينيت، الذي يرأس وحدة السلامة والأمن المدني بجامعة ليستر في بريطانيا، إن المخاطر البيئية ستكون ضئيلة إذا قصفت إسرائيل منشآت تحت الأرض لأن "المواد النووية ستدفن في آلاف الأطنان من الخرسانة والأتربة والصخور". يتمثل مصدر القلق الرئيسي في توجيه ضربة لمفاعل بوشهر النووي الإيراني. ويقول ريتشارد ويكفورد الأستاذ الفخري لعلم الأوبئة في جامعة مانشستر إنه في حين أن التلوث الناجم عن الهجمات على منشآت التخصيب سيُمثل "مشكلة كيميائية في الأساس" للمناطق المحيطة، فإن إلحاق أضرار جسيمة بمفاعلات الطاقة الكبيرة "أمر مختلف". وأضاف أن العناصر المشعة ستنطلق إما عبر سحابة من المواد المتطايرة أو في البحر. وذكر جيمس أكتون، المدير المشارك لبرنامج السياسات النووية في مؤسسة كارنيجي للسلام الدولي أن الهجوم على بوشهر "قد يسبب كارثة إشعاعية كاملة"، لكن الهجمات على منشآت التخصيب "من غير المرجح أن تسبب عواقب وخيمة خارج الموقع". وأضاف أن اليورانيوم قبل دخوله إلى المفاعل النووي لا يكون مشعا تقريبا، وأن "سداسي فلوريد اليورانيوم سام... لكنه في الواقع لا ينتقل لمسافات طويلة، وهو غير مشع تقريبا. حتى الآن، كانت العواقب الإشعاعية لهجمات إسرائيل معدومة تقريبا"، معبرا عن معارضته للحملة الإسرائيلية. وذكر بينيت من جامعة ليستر، أن مهاجمة الإسرائيليين لمحطة بوشهر سيكون "تصرفا متهورا" لأنهم قد يخترقون المفاعل مما يعني إطلاق مواد مشعة في الغلاف الجوي.

اجتماع إيراني أوروبي بجنيف.. و«عرض تفاوضي» من 3 بنود
اجتماع إيراني أوروبي بجنيف.. و«عرض تفاوضي» من 3 بنود

العين الإخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العين الإخبارية

اجتماع إيراني أوروبي بجنيف.. و«عرض تفاوضي» من 3 بنود

محادثات يجريها وزراء خارجية أوروبيون في سويسرا مع نظيرهم الإيراني سعيا للتوصل إلى تسوية دبلوماسية للحرب المستمرة بين طهران وتل أبيب. ويأتي الاجتماع المرتقب فيما أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن باريس وبرلين ولندن ستقدم "عرضا تفاوضيا شاملا" للإيرانيين في جنيف الجمعة. 3 بنود وأوضح ماكرون، في تصريحات إعلامية على هامش معرض باريس الجوي، أن العرض يشمل القضايا النووية، وأنشطة الصواريخ البالستية، وتمويل الفصائل المسلحة في المنطقة. وأكد الرئيس الفرنسي أنه "يجب إعطاء الأولوية للعودة إلى المفاوضات الجوهرية". وفي اليوم الثامن من الحرب، دوت صفارات الإنذار في مناطق إسرائيلية عدة، الجمعة، بعد ضربات صاروخية إيرانية جديدة. وأعلن الجيش الإسرائيلي أنه ضرب عشرات الأهداف في طهران ليلا، شملت على حد قوله "مركز أبحاث وتطوير لمشروع الأسلحة النووية الإيراني". وأطلقت إسرائيل في 13 يونيو/حزيران الجاري، حملة ضربات جوية غير مسبوقة على إيران، مؤكدة امتلاك معلومات استخباراتية تفيد بأن البرنامج النووي الإيراني شارف "نقطة اللاعودة"، فيما ترد إيران بإطلاق دفعات صواريخ ومسيّرات على الدولة العبرية. وتنفي طهران أنها تسعى لتطوير أسلحة نووية وتدافع عن حقها في برنامج نووي مدني. وتحدث ترامب مساء الخميس عن "وجود فرصة حيوية" لإجراء مفاوضات مع إيران، معلنا أنه سيتخذ قرارا بشأن التدخل عسكريا إلى جانب إسرائيل "خلال الأسبوعين المقبلين". لكن بعد جولات عديدة من المحادثات غير المباشرة منذ أبريل/نيسان الماضي مع واشنطن بشأن برنامجها النووي، ترفض طهران أي مفاوضات مع الولايات المتحدة طالما استمر الهجوم الإسرائيلي. وقال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إن "الأمريكيين بعثوا عدة مرات رسائل تدعو جديا إلى مفاوضات، لكننا قلنا بوضوح إنه طالما أن العدوان لم يتوقف، لا مكان للدبلوماسية والحوار". "عرض تفاوض شامل" من المقرر أن يلتقي عراقجي في وقت لاحق اليوم في جنيف نظراءه البريطاني ديفيد لامي، والفرنسي جان نويل بارو، والألماني يوهان فادفول، بالإضافة إلى مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس. ويعتزم الأوروبيون تقديم "عرض تفاوضي شامل" للإيرانيين، يشمل القضايا النووية وأنشطة الصواريخ البالستية وتمويل الفصائل المسلحة في المنطقة، وفق ما أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الجمعة. وشدد ماكرون على ضرورة "إعطاء الأولوية للعودة إلى المفاوضات الجوهرية"، داعيا إسرائيل أيضا إلى وقف ضرباتها على "البنى التحتية المدنية" الإيرانية. وأكد وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي، مساء الخميس عقب لقاء مع وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو والمبعوث الخاص ستيف ويتكوف في البيت الأبيض، أن "هناك الآن نافذة خلال الأسبوعين المقبلين من أجل التوصل إلى حل دبلوماسي". وذكر مصدر دبلوماسي فرنسي أن روبيو شدد خلال مكالمة مع وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو على أن "الولايات المتحدة مستعدة لتواصل مباشر مع الإيرانيين في أي وقت". وأكد الوزير الألماني أن الخطوات الأوروبية يجري تنسيقها مع الولايات المتحدة التي "توافق تماما عليها". وفضلا عن المفاوضات، سيلقي وزير الخارجية الإيراني كلمة أمام مجلس حقوق الإنسان الأممي في جنيف الجمعة الساعة 13,00 بتوقيت غرينتش. وفي المقابل، سيتحدث سفير إسرائيل لدى الأمم المتحدة في جنيف دانيال ميرون إلى الصحفيين قبل ذلك بوقت قصير. وبينما كان عراقجي في طريقه إلى جنيف، أفادت وسائل إعلام إيرانية بأنه تم إحباط مخطط لقتله. وقال مستشاره محمد رضا رنجبران إن الإجراءات الأمنية ساعدت في إحباط "المؤامرة الإسرائيلية الكبرى ضده" والتي "كان ربما سيتم تنفيذها قبل أيام في طهران". أضواء حمراء في السماء أعلن الجيش الإسرائيلي الجمعة اعتراض طائرة مسيّرة أطلقت من إيران في منطقة حيفا شمال إسرائيل. من جانبها، أعلنت شركة ميرسك الدنماركية، ثاني أكبر شركة شحن بحري في العالم، الجمعة تعليق جميع رحلات سفنها إلى ميناء حيفا الإسرائيلي بسبب الحرب و"المخاطر المحتملة... على سلامة أطقم سفننا". ووجهت إسرائيل عبر منصة إكس تحذير إخلاء إلى سكان منطقة في شمال إيران قبل "هجوم على البنية التحتية العسكرية". وقد أفادت السلطات المحلية بوقوع انفجار في المنطقة الصناعية بمدينة رشت في شمال البلاد. وفي الليلة السابقة، ذكرت وسائل إعلام إيرانية أن الدفاعات الجوية تتصدى لهجمات فوق طهران. وشاهد سكان العاصمة من أسطح منازلهم أضواء حمراء في السماء مع تفعيل الدفاعات الجوية، بحسب مراسلي وكالة فرانس برس. من جهته، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الخميس إنه منذ 13 يونيو/ حزيران الجاري تم تدمير "أكثر من نصف" منصات إطلاق الصواريخ الإيرانية، مؤكدا أن طهران تشكل "تهديدين وجوديين لبلاده: الأسلحة النووية والصواريخ البالستية". وإذ لفت إلى أن "أي مساعدة مرحب بها"، أكد أن إسرائيل "قادرة على ضرب كل منشآت إيران النووية". وتتمسك إسرائيل بالغموض بشأن امتلاكها السلاح النووي، إلا أن معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام يقول إنها تملك 90 رأسا نوويا. لكن الولايات المتحدة هي الوحيدة التي تمتلك القنبلة الخارقة للتحصينات "جي بي يو-57"، الوحيدة القادرة على تدمير المنشآت النووية الإيرانية الموجودة في عمق الأرض في موقع فوردو بجنوب البلاد. وأسفرت الضربات الإسرائيلية عن مقتل 224 شخصا على الأقل في إيران منذ بداية الحرب، وفق حصيلة رسمية. وفي إسرائيل، أسفرت الضربات الإيرانية عن مقتل 25 شخصا، وفقا للحكومة. aXA6IDE1NC4zMC4yNDYuMjA0IA== جزيرة ام اند امز US

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store