
روسيا تخطف لقب 'Dota 2' في كأس العالم للرياضات الإلكترونية
الرياض - موقع الراية :
خطف الفريق الروسي Team Spirit لقب منافسات لعبة Dota 2 ضمن كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025، بعد ختام المواجهات التي استمرت لمدة 12 يوماً في صالة Amazon Arena ببوليفارد رياض سيتي، وشارك فيها 16 فريقاً من نخبة الفرق على مستوى العالم، بمجموع جوائز مالية بلغ 3 ملايين دولار.
وحصل فريق Team Spirit على درع البطولة والجائزة المالية المخصصة للمركز الأول والبالغة مليون دولار، بعد أن نجح في التغلب على الفريق السعودي Team Falcons في المباراة النهائية بنتيجة 3-0. وقدّم لاعبو الفريق الروسي، Miposhka و rue و Collapse و Larl و Yatoro، مستويات متميزة خلال البطولة حيث تعرض الفريق لهزيمة واحدة فقط في مرحلة المجموعات، ولم يتعرض بعدها إلى أي هزيمة أخرى في طريقه نحو اللقب. وبعد التتويج، علّق Yatoro أحد أبرز الأسماء في الفريق الروسي قائلاً: "أعتقد بأننا أفضل فريق Dota 2 على مرّ التاريخ".
وقدّم Miposhka قائد الفريق كلمات الثناء لزملائه في الفريق ووصفهم بأنهم أفضل لاعبي النخبة المحترفين، وأضاف قائلاً: "استمتعنا بوقتنا في كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025، كان هناك الكثير من الجماهير، ونتوجه بالشكر الجزيل لكل من دعمنا وساندنا للحصول على هذا اللقب".
وحصل Team Falcons على نصف مليون دولار من مجموع الجوائز، في حين جاء فريق PARIVISION في المركز الثالث وكان نصيبه من الجوائز المالية مبلغ 300,000 دولار، بعد تفوقه على فريق Tundra Esports الذي حلّ رابعاً وحصل على 200,000 دولار.
وبهذا الانتصار، حصل فريق Team Spirit على 1000 نقطة في بطولة العالم للأندية، حيث وضعتهم في الجزء العلوي من جدول الترتيب إلى جانب الأبطال المتوجين بألقاب البطولات التي اختتمت منافساتها في الأسبوع الأول، بالإضافة إلى بطولة MLBB MWI التي أسدل الستار على منافساتها مساء اليوم مع Dota 2. ومع دخول فريق Gen.G كأحد أبرز المرشحين في بطولة League of Legends، وتواجد Team Falcons في أكثر من بطولة هذا الأسبوع، قد تتغير معالم الصدارة بشكل كبير بنهاية الأسبوع. ولا تزال الفرصة متاحة أمام عدد من الأندية لتعزيز مكانتها في الترتيب العام.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الراية
منذ 4 ساعات
- الراية
ألفارو جالو في الغرافة بالإعارة
بعد موافقة ناديه أتلتيك بيلباو ألفارو جالو في الغرافة بالإعارة الدوحة- الراية: أتم نادي الغرافة اتفاقه لضم الجناح الإسباني ألفارو جالو، بعد أن وافق نادي أتلتيك بيلباو رسميًا على السماح للاعبه بالسفر إلى الدوحة، لاستكمال المفاوضات النهائية حول صفقة إعارة محتملة خلال فترة الانتقالات الصيفية الجارية. وبناءً على ذلك، قرر مدرب بيلباو إرنستو فالفيردي استبعاد جالو من قائمة الفريق التي خاضت المباراة الودية أمام ديبورتيفو ألافيس أمس. ويبلغ جالو من العمر 25 عامًا، وكان قد انضم إلى أتلتيك بيلباو صيف العام الماضي قادمًا من سبورتينج براجا البرتغالي، بعقد طويل الأمد يمتد حتى عام 2029. وخلال موسمه الأول مع الفريق الباسكي، خاض 28 مباراة في مختلف البطولات، سجل خلالها هدفًا وحيدًا، وسط تقييمات متباينة لأدائه. وفي سياق موازٍ، يواصل الفريق الكروي بنادي الغرافة تدريباته المكثفة في سلوفاكيا، ضمن معسكره الخارجي التحضيري للموسم الجديد، تحت قيادة المدرب البرتغالي بيدرو مارتينيز، الذي يركّز على تجهيز الفريق بدنيًا وفنيًا بأفضل صورة ممكنة. وفي أولى تجاربه الودية، حقق الغرافة فوزًا مستحقًا على فريق FC STK 1914 Samorin بنتيجة 2-0، بفضل هدفي فرجاني ساسي وجاسم فهد الزراع. ويخوض الفريق ثلاث مباريات ودية قادمة، أمام الشارقة الإماراتي في 25 يوليو، والشباب السعودي في 28 يوليو، قبل مواجهة قوية أمام كريستال بالاس الإنجليزي مطلع أغسطس، تليها مباراة ختامية في 3 أغسطس.


الراية
منذ 5 ساعات
- الراية
تجارب استثنائية في فنادق «سوق واقف» و«النجادة» و«سوق الوكرة»
تمزج بين أصالة الضيافة القطرية والفخامة تجارب استثنائية في فنادق «سوق واقف» و«النجادة» و«سوق الوكرة» الدوحة ـ الراية: تعتبر فنادق سوق واقف الوجهة المثاليّة للزوّار الباحثين عن تاريخ وحضارة وعراقة دولة قطر، وذلك بفضل موقعها الاستراتيجي في قلب سوق واقف النابض بالحياة، التي تعكس في تصميمها الإرث الغني للدولة، وتمكن ضيوفها خلال إقامتهم من الاستمتاع بتَجوالهم في أروقة السوق والاطلاع على الإبداع في المزج بين التراث والعراقة من جهة والنفحة المُعاصرة من جهة أخرى. وتتكوّن فنادق سوق واقف من ثمانية فنادق وهي: بسم الله، والمرقاب، وأرميلة، والجسرة، والبدع، والجمرك، ومشيرب، ونجد، وتوفر وصولًا لا مثيل له إلى المركز الثقافي والتاريخي والتِجاري النابض بالحياة في المدينة. كما توفر فنادق سوق واقف لنزلائها ميزة استخدام المرافق في كافة الفنادق الثمانية. حيث يوفر فندق «الجسرة» صالة رياضية تطلّ على سوق واقف، بالإضافة الى سبا مع حمام مغربي تقليدي، بينما يوفر «المرقاب» صالة رياضية، ومسبحًا في الهواء الطلق للاستمتاع بأفضل لحظات الاسترخاء والاستجمام. وتضم فنادق سوق واقف نخبةً من أعرق المطاعم العالمية، التي تتنوّع ما بين «التراس» الذي يمثل أصالة المطبخ المحلي التقليدي، و»لابيازا» المتخصص بالمأكولات الإيطالية، بالإضافة إلى «الشرفة» ذي الجلسات الخارجية، ومطعم «المطبخ» الذي يوفر أفضل تجرِبة طعام، المستلهمة من التراث العريق لدول المنطقة العربية، و»أرغان» بيت المأكولات المغربية الحاصل على أرقى الجوائز المحلية والعالمية. وللباحثين عن سحر التراث القطري في قلب العاصمة القطرية الدوحة، يدعو فندق النجادة الدوحة، المُقيمين والمُسافرين لاكتشاف المدينة العصرية السريعة النمو والنابضة بالحياة، وذلك بفضل موقعه الاستراتيجي بين شارع حمد الكبير، وسوق واقف التاريخي العريق وسوق الذهب، الذي يمزج في تصميمه المبتكر بين أناقة الهندسة المعمارية التراثية والواجهات التقليدية من جهة، والتصميم العربي الحديث وبهجة الألوان المعاصرة من جهة أخرى. وقد تم تصميم غرف الضيوف والأجنحة المفتوحة والشاسعة بشكل فاخر وأنيق مع ألوان كلاسيكية مميزة ليشعر ضيوف الفندق بالاسترخاء والراحة التامة. كما يتميز أيضًا بالشرفات الخاصة بالغرف المطلة على الساحة الخارجية للفندق، بينما يستمتع نزلاء الطوابق العُليا بالمنظر الرائع لمنطقة الخليج الغربي ومياه الخليج الفيروزية في الأفق. ويضم فندق النجادة الدوحة غرفًا وأجنحةً ترتكز على الخصوصية، بما في ذلك جَناح النجادة الفاخر، وأجنحة الدوبلكس الموزعة على مستويين، بالإضافة إلى الغرف والأجنحة الحصرية المثالية للعائلات الكبيرة. كما يوفر «النجادة للشقق الفندقية» المجاور للفندق، المكان الأنسب والمثالي للمسافرين من رجال الأعمال والعائلات الراغبين بالإقامات الطويلة الأمد. أما مطاعم فندق النجادة الدوحة فتعد أكثر من مجرد أماكن لتناول الطعام والشراب، فهي تتعدّى ذلك لتكون المكان المثالي للقاء واكتشاف النكهات الجديدة والنكهات المفضلة التقليدية. ويضم الفندق أيضًا قاعة النجادة المميزة المُطلة على الفناء الخارجي الواسع لاستضافة حفلات الزفاف والمناسبات الخاصة والاجتماعية، واجتماعات الشركات والمؤسسات. وللباحثين عن السكينة والهدوء بعيدًا عن ضوضاء المدينة يُعد فندق سوق الوكرة الملاذ المميز، وذلك بفضل موقعه الاستراتيجي المطل على شاطئ الخليج العربي، وتصميمه المميز الذي يجمع بين تراث وثقافة وحضارة دولة قطر من جهة والتصميم المُعاصر من جهة أخرى. ويتألف الفندق من مبنيين تاريخيين عبارة عن منازل تراثية تاريخية قديمة، تمت المحافظة فيها على الطابع التراثي التقليدي بشكل رائع مع الإبقاء على الهندسة المعمارية التي تعكس صورة المنازل والقلاع القطرية القديمة. وتماشيًا مع التراث والتاريخ المحلي، تتميّز كافة غرف وأجنحة الفندق بالأسقف الكلاسيكية المصنوعة من القش لتعكس بذلك عنصر صناعة السلال التقليدية القديمة التي كانت تصنع من نفس المواد المُستخدمة. وتؤدّي الممرات المفتوحة والمسارات التي تشبه إلى حد كبير متاهات حدائق القصور الأوروبية القديمة، إلى ساحات الفناء، حيث يمكن إغلاق العديد من الغرف لإنشاء مناطق خاصة بالمجموعات من خلال تأمين الخصوصية المُطلقة.


الراية
منذ 5 ساعات
- الراية
الدوحة على طريق الاولمبياد
اللجنة الأولمبية تفتح الملف المهم بتأكيد مشاركتها في النقاشات الجارية لاستضافة نسخة 2036 الدوحة على طريق الاولمبياد الدوحة - الراية: أكدت اللجنة الأولمبية القطرية مشاركتها في النقاشات الجارية مع اللجنة الأولمبية الدولية بهدف استضافة دورة الألعاب الأولمبية والبارالمبية لعام 2036، وذلك في إطار الآلية الجديدة لاختيار المدينة المستضيفة. وتأتي هذه الخطوة لتعكس التزام دولة قطر الراسخ بدعم الحركة الأولمبية والبارالمبية، وحرصها على الإسهام بشكل فاعل في تطوير الرياضة العالمية، وتعزيز دورها في بناء جسور التواصل وتوسيع آفاق التقارب والتفاهم بين الشعوب، وتمكين الأفراد، لاسيما فئة الشباب، كما تؤكد تبني قطر مفهوم «الرياضة من أجل السلام» كأحد المبادئ الراسخة في رؤيتها الوطنية، بما يعزز من مكانة الرياضة كوسيلة للتفاهم ونبذ الانقسام وتحقيق الاستقرار. وتنسجم هذه الخطوة مع رؤية قطر الوطنية 2030 التي تضع التنمية البشرية والمجتمعية والاقتصادية في صميم أولوياتها، كما تتماشى مع أهداف استراتيجية التنمية الوطنية الثالثة، التي تؤكد أهمية الاستثمار في الرياضة والثقافة كأدوات لبناء مجتمعات نابضة بالحياة، وتعزيز المشاركة الفاعلة، وتحقيق التماسك الاجتماعي والرفاه المستدام. وتتمتع دولة قطر بسجل حافل من النجاحات في تنظيم كبرى الفعاليات الرياضية الدولية، إذ استضافت 18 بطولة عالم خلال العشرين عاماً الماضية، أبرزها بطولة كأس العالم قطر 2022، التي تعد أفضل نسخة في تاريخ المونديال، وبطولة العالم لكرة اليد 2015، وبطولة العالم لألعاب القوى 2019، وبطولة العالم للألعاب المائية 2024، وبطولة العالم لتنس الطاولة 2025، إلى جانب استضافة كبرى الدورات المجمعة متعددة الرياضات، من أبرزها دورة الألعاب الآسيوية 2006. كما تستعد الدوحة لاستضافة بطولات عالمية مثل بطولة العالم للرماية ISSF 2026، وكأس العالم لكرة السلة 2027، ودورة الألعاب الآسيوية 2030. وأكدت اللجنة الأولمبية القطرية أن التصور المطروح لتنظيم دورة الألعاب الأولمبية والبارالمبية لا يقتصر على الجوانب التشغيلية فحسب، بل يجسد رؤية وطنية ترى في الرياضة منصة لتمكين الشباب، ونقل المعرفة، وتعزيز الابتكار، ودعم الأولويات البيئية والاجتماعية، بما يتماشى مع تطلعات الحركة الأولمبية الحديثة وقيم الدولة. وأشارت اللجنة الأولمبية القطرية إلى المشاورات المكثفة مع الشركاء المحليين والإقليميين في إطار جهودها لاستضافة الأولمبياد، مؤكدة التناغم بين الجاهزية الميدانية والرؤية الاستراتيجية طويلة الأمد. كما أوضحت أن عملية الترشّح ستسير في المراحل المقبلة وفق أعلى المعايير وبالتعاون الوثيق مع اللجنة الأولمبية الدولية واللجنة البارالمبية الدولية، لتقديم ملف استثنائي لاستضافة الحدث العالمي. وأكدت اللجنة أنه في حال نيل دولة قطر شرف التنظيم ستكون أول دورة ألعاب أولمبية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وهو ما سيتيح لدولة قطر تقديم نموذج أولمبي عربي فريد يرتكز على التنوع والانفتاح، مستنداً إلى إرث مستدام وقدرة الرياضة على نشر الأمل والسلام، إلى جانب تعزيز التمثيل الإقليمي وإبراز طاقات الشباب العربي. آلية الترشح الجديدة عدلت اللجنة الأولمبية الدولية عملية اختيار المدن المضيفة، لتستند على الحوار والتعاون أكثر من تقديم الملفات التنافسية تحدد لجنة الدول المضيفة المستقبلية التابعة للجنة الأولمبية الدولية الدول المهتمة وتتواصل معها، لتقييم رؤيتها طويلة المدى ومدى توافقها مع القيم الأولمبية يمكن أن يؤدي هذا النقاش المستمر وغير الملزم إلى حوار هادف" مع الدولة المضيفة المفضلة، ويؤدي ذلك إلى عرض ملفها في جلسة اللجنة الأولمبية الدولية للموافقة عليه، ويهدف هذا النظام الجديد إلى خفض التكاليف، وضمان الاستدامة، وإيجاد الموقع الأمثل للألعاب. تفعيل إرث 2036 قبل انطلاقها بوقت طويل تقدم الدوحة 2036 نموذجاً لدورة ألعاب تُسهم بشكل مباشر في تحقيق الأهداف الوطنية طويلة الأمد مع توسيع فرص المشاركة والتمكين على امتداد المنطقة. وينطلق هذا النموذج من رؤية قطر الوطنية 2030. ويرتكز على ركائز التنمية البشرية والاجتماعية والاقتصادية والبيئية.