اليمن: العميد يحيى سريع: المرحلة الرابعة تتضمن استهداف كافة السفن التي تتعامل الشركات المالكة لها مع موانئ فلسطين المحتلة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الميادين
منذ 31 دقائق
- الميادين
بزشكيان: صواريخنا اخترقت القبة الحديدية.. ولا قوة تستطيع كسر صمود شعبنا
قال الرئيس الإيراني، مسعود بزشكيان، خلال زيارته إلى محافظة زنجان، اليوم الخميس، إن "أولئك الذين ظنوا أنهم قادرون على سحق البلاد، في غضون أيام قليلة، أدركوا الآن، جيداً، أنه لا قوة في العالم تستطيع الصمود أمام شعب موحد وصامد". وأضاف بزشكيان أن "إسرائيل" بقبتها الحديدية، والولايات المتحدة بسفنها العابرة للقارات، حاولتا إسقاط الصواريخ الإيرانية، لكن "صواريخنا استهدفت جميع الأراضي المحتلة". 29 تموز 29 تموز كما أعرب الرئيس الإيراني عن فخره بـ "الدفاع البطولي لأبطال القوات المسلحة في الحرب"، مؤكداً، على حد سواء، أن "مشاركة الناس ساهمت في إيجاد مشاهد جعلت المسؤولين، أكثر التزاماً وامتناناً". وقبل أسبوعين، أكد بزشكيان أن "التصدي الإيراني للعدوان الإسرائيلي- الأميركي أحبط مخططات أعداء الجمهورية الإسلامية". كذلك، اعتبر أن "الذين دعموا الأعداء والمجرمين وخانوا وطنهم وبلادهم، لا يمكن أن يكونوا جزءاً من الإنسانية".


LBCI
منذ ساعة واحدة
- LBCI
برّي: الجيش رهان ومحطّ آمال اللبنانيين في الأمن والأمان والدّفاع عن الارض والانسان وصنع قيامة لبنان
توجه رئيس مجلس النواب نبيه بري برسالة تهنئة لمؤسسة الجيش اللبناني قائلا: "ثمانون عيداً من عمر هذه المؤسسة الوطنية الجامعة وهي تعمُد أعيادنا بالوفاء، وتصون السيادة بعظيم التضحيات، وتحمي الوحده بشرف الإنتماء". وأضاف "للجيش اللبناني قيادة وضباطاً ورتباء وجنود وشهداء وجرحى ، تحية إعتزاز وتقدير ، هو الرهان ومحط آمال اللبنانيين في الأمن والأمان والدفاع عن الارض والانسان وصنع قيامة لبنان ."


LBCI
منذ ساعة واحدة
- LBCI
عون: ندائي إلى الذين واجهوا العدوان وإلى بيئتهم أن يكون رهانكم على الدولة... وعلينا أن نختار إما الإنهيار أو الإستقرار
أكد رئيس الجمهورية جوزاف عون في كلمة ألقاها من وزارة الدفاع عيد الجيش الـ80 أن "لا مؤسسة في الدولة اللبنانية يجمع عليها اللبنانيون كالجيش اللبناني، ولا مؤسسة صمدت في وجه الفساد وحمت وحدة لبنان وامنه كالجيش." وأشار إلى أن "من يحب جيشه يحب شعبه ووطنه." وشدد أنه "علينا وعلى الأطراف كافة والقوى السياسية إغتنام الفرصة للتأكيد على حصرية السلاح بيد الجيش والقوى الأمنية اليوم قبل الغد،" لافتًا إلى أن "الجيش اللبناني تمكن من بسط سلطته في منطقة جنوب الليطاني وهو مصمم على استكمال مهامه." وقال رئيس الجمهورية: "لقد انتهكت اسرائيل السيادة اللبنانية آلاف المرات وقتلت مئات المواطنين منذ اعلان وقف إطلاق النار في تشرين الثاني عام 2024 وحتى هذه الساعة ومنعت الأهالي من العودةِ الى أراضيهم ومن إعادة إعمار منازلهم وقراهم ورفضت إطلاق الأسرى والانسحاب من الأراضي التي احتلّتها." ولفت إلى أن "الجانب الأميركي قد عرض علينا مسودة أفكار أجرينا عليها تعديلات جوهرية ستطرح على مجلس الوزراء مطلع الأسبوع المقبل وفق الأصول ولتحديد المراحل الزمنية لتنفيذها. وأهم النقاط التي طالبنا بها: وقف فوري للأعمال العدائية الاسرائيلية وانسحاب اسرائيل خلف الحدود وإطلاق سراح الأسرى وبسط سلطة الدولة على كافة أراضيها وسحب سلاح جميع القوى المسلحة ومن ضمنها حزب الله وتسليمه الى الجيش اللبناني. ومن النقاط التي طالبنا بها ايضًا تأمين مبلغ مليار دولار أميركي سنويًا ولفترة عشر سنوات من الدول الصديقة لدعم الجيش اللبناني والقوى الأمنية وتعزيز قدراتهما وإقامةُ مؤتمر دولي للجهات المانحة لإعادة إعمار لبنان في الخريف المقبل." وشدد عون على أن "نحتمي جميعًا خلف الجيش لأن التجربة أثبتت أن سلاحه هو الأمضى وقيادته هي الأضمن والولاء له هو الأمتن." وقال: "ندائي إلى الذين واجهوا العدوان وإلى بيئتهم الوطنية الكريمة أن يكون رهانكم على الدولة اللبنانية وحدها وإلا سقطت تضحياتكم هدرًا وسقطت معها الدولة أو ما تبقى منها." وأشار إلى أن "حكومة سلام أعطت أولوية لإعادة بناء ثقة الناس بالقضاء وثقة القضاء بذاته وشكلنا مجلس قضاء جديدًا يشهد الجميع على مناقبية أعضائه وهيئة تفتيش قضائي جاهزة للمحاسبة وسأوقع مرسوم التشكيلات القضائية فور ورودها." ولفت إلى أن "الملف الثاني للحكومة كان أولوية ضبط الأمن وحصر السلاح بالتوازي مع تحضير ملفات إعادة الإعمار حيث تم تعيين مجلس إدارة لمجلس الانماء والإعمار وبدأت ورشة مسح الأضرار وتحضير خطط الإعمار التي حملتها في رحلاتي الخارجية إلى الدول الشقيقة والصديقة لجمع التمويل اللازم لذلك." وأكد أن "الحكومة مهتمّة بملف الإنتخابات النيابية المقبلة والدفع نحو إقرار التعديلات الضرورية على القانون الحالي، وهو ما يدرس في المجلس النيابي مع التأكيد على إجراء الإنتخابات في موعدها المحدد وحفظ حق اللبنانيين خارج وطنهم في الاقتراع." ودعا "كل الجهات السياسية إلى مقاربة قضية حصرِ السلاح بكلِ مسؤولية كما عهدكم لبنان دومًا عند الاستحقاقات الوطنية الكبرى، فالاختلاف يبقى ضمن أطر الاحترام والتنافس تحت سقف الميثاقِ والدستور لكن المرحلة مصيرية ولا تحتمل استفزازًا من أي جهة كانت أو مزايدة تضر ولا تنفع، فتضحياتنا جميعًا مقدسة." ولفت إلى أننا "عملنا على إعادة لبنان إلى محيطه العربي والمجتمع الدولي، وتلقينا مبادرة مشكورة من السعوديين للمساعدة على تأمين إستقرار الحدود بين لبنان وسوريا ونحن حريصون على بناء علاقات ممتازة مع سوريا لمصحة كلا البلدين." ورأى أنه "علينا أن نختار إما الانهيار أو الاستقرار،" مشددًا على أننا "لن نتهاون مع من لا يعنيه إنقاذ ولا يهمه وطن."