logo
شتيغن يخرج مصدوماً من لقاء فليك.. والحارس يرفع التحدي

شتيغن يخرج مصدوماً من لقاء فليك.. والحارس يرفع التحدي

العربي الجديدمنذ 12 ساعات
خرج حارس نادي برشلونة الألماني مارك أندريه تير شتيغن (33 عاماً) مصدوماً من لقائه مع المدير الفني
هانسي فليك
(60 عاماً) الذي تمحور حول دوره في التشكيلة خلال الموسم الجديد، إذ أبلغه فليك صراحة بأنه لن يكون الحارس الأساسي مفضّلاً الاعتماد على حارس آخر لحماية مرمى الفريق الكتالوني. ورغم الصدمة، فإن شتيغن قرر رفع التحدي والبقاء مع "
البلاوغرانا
" سعياً لاستعادة مركزه الأساسي، الذي فقده عقب عودته من إصابة طويلة لصالح البولندي فويتشيك شتشيسني (35 عاماً).
وكشفت صحيفة بيلد الألمانية، اليوم السبت، عن تفاصيل اللقاء الذي جمع بين الحارس مارك أندريه تير شتيغن ومدربه في برشلونة هانسي فليك، والذي لم يحمل مفاجآت كثيرة، بعدما أبلغه الأخير بضرورة البحث عن فريق جديد، خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية، نظراً لعدم اعتماده عليه في خططه للموسم المقبل. ويأتي هذا التوجه بعد التعاقد مع الحارس الشاب خوان غارسيا (24 عاماً) قادماً من إسبانيول الإسباني، إلى جانب تألق البولندي فويتشيك شتشيسني الذي أظهر مستوى لافتاً في الموسم الماضي.
ويُرتقب أن يحصل الحارس خوان غارسيا على فرصة الدفاع عن عرين برشلونة منذ انطلاق الموسم الجديد، خاصة في ظل إصرار النادي الكتالوني على التعاقد معه نظير مبلغ مالي كبير. وفي المقابل، لا يزال تير شتيغن متمسكاً بالبقاء، ورافضاً فكرة الرحيل، رغم الضغوط المتزايدة من نادي غلطة سراي الذي يواصل محاولاته الحثيثة لضمه، عقب إتمامه صفقة المهاجم النيجيري فيكتور أوسيمين (26 عاماً)، ضمن خطة شاملة لتعزيز الفريق التركي الذي يسعى للمنافسة على جميع الألقاب في الموسم المقبل.
بعيدا عن الملاعب
التحديثات الحية
برشلونة يلجأ لأفريقيا لحلّ مشاكله: اتفاق قريب مع الكونغو
وتحمل خطوة فليك بُعداً إدارياً واضحاً، إذ إن رحيل تير شتيغن سيسهم في تخفيف العبء المالي عن نادي برشلونة، خصوصاً أن راتب الحارس الألماني يُقدَّر بنحو ستة ملايين يورو سنوياً، ويرتبط بعقد يمتد حتى عام 2028. ومغادرته قد تفتح الباب أمام تسجيل تعاقدات جديدة، سواء تلك التي حسمها "البرسا" بالفعل، أو التي يطمح إلى إنهائها في الفترة المقبلة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ريال مدريد وأرباح مونديال الأندية.. صفقات تدعيمية مُنتظرة؟
ريال مدريد وأرباح مونديال الأندية.. صفقات تدعيمية مُنتظرة؟

العربي الجديد

timeمنذ 16 دقائق

  • العربي الجديد

ريال مدريد وأرباح مونديال الأندية.. صفقات تدعيمية مُنتظرة؟

يسعى نادي ريال مدريد الإسباني للتحضير من أجل الدخول في موسم 2025-2026 بقوة، بقيادة المدرب الإسباني، تشابي ألونسو ، والمنافسة على الألقاب المحلية والأوروبية، خصوصاً بعد موسم 2024-2025 المُخيّب الذي عاشه وخرج منه بصفر ألقاب. وتسعى إدارة النادي للتعاقد مع لاعبين مُميزين قادرين على إعطاء الإضافة المطلوبة لتحسين مستوى الفريق مع ألونسو، وفي هذا الإطار أشارت صحيفة ماركا الإسبانية إلى أن المبلغ الذي ربحه الفريق من المشاركة في بطولة مونديال الأندية 2025 سيُخصص لتدعيم الصفوف بصفقات قوية لمساعدة الفريق. وبحسب المعلومات التي نشرتها الصحيفة الإسبانية، أمس السبت، فإن إدارة نادي ريال مدريد حققت مبلغ 73 مليون يورو من المشاركة في مونديال الأندية 2025، وستُركز على خط الدفاع والوسط إن قررت الدخول بقوة في سوق الانتقالات الحالي، ويبرز إلى الواجهة المدافع الفرنسي، إبراهيما كوناتي، الذي يبدو أنه لا يريد تجديد عقده مع ليفربول الإنكليزي، ولكن إدارة نادي الريدز لن تسمح له بالمغادرة مثلما فعل أرنولد، وحددت مبلغ 60 مليون يورو لأي فريق يريد التعاقد معه. ميركاتو التحديثات الحية نجم ريال مدريد السابق يصعّد موقفه للانتقال إلى الدوري القطري في المقابل، أبرزت الصحيفة الإسبانية اسم، أنجيلو ستيلر، لاعب خط وسط نادي شتوتغارت الألماني، وقيمته السوقية 45 مليون يورو. كذلك يبرز إلى الواجهة لاعب خط الوسط الهولندي، كيس سميت، المحترف مع نادي ألكمار الهولندي، وتبلغ قيمته في السوق بحسب موقع ترانسفر ماركت نحو خمسة ملايين يورو فقط، وهذه القيمة تُعد جيدة للنادي الملكي إن قرر التعاقد مع لاعب جيد بتكلفة بسيطة.

لقب مونديال الأندية.. طريق سان جيرمان إلى السداسية التاريخية
لقب مونديال الأندية.. طريق سان جيرمان إلى السداسية التاريخية

العربي الجديد

timeمنذ 8 ساعات

  • العربي الجديد

لقب مونديال الأندية.. طريق سان جيرمان إلى السداسية التاريخية

سيدخل نادي باريس سان جيرمان نهائي كأس العالم للأندية 2025 مدفوعاً بالكثير من التحفيزات والطموحات، في سعيه نحو تحقيق لقبه العالمي الأول، في نسخة تاريخية تُقام للمرة الأولى بمشاركة 32 فريقاً، ولا يقتصر دافع النادي الباريسي على التتويج بلقب جديد فحسب، بل يمتد إلى رغبته في الاقتراب من إنجاز السداسية التاريخية، إذ سبق له هذا الموسم التتويج بـ: الدوري الفرنسي ، وكأس فرنسا و دوري أبطال أوروبا ، والفوز في نهائي الغد سيضع الفريق على بُعد خطوتين فقط من دخول نخبة الأندية، التي نجحت في حصد السداسية. ويعيش نادي باريس سان جيرمان واحدة من أزهى فتراته الكروية، في ظل المستوى الفني المميز، الذي ظهر به هذا الموسم، والذي مكّنه من فرض هيمنته محلياً، بتحقيقه لقبي الدوري الفرنسي وكأس فرنسا بكل أريحية، قبل أن يُتوج موسمه التاريخي بالفوز بلقب دوري أبطال أوروبا لأول مرة في تاريخه، ليُصبح ثاني نادٍ فرنسي يحقق البطولة القارية الأهم بعد أولمبيك مرسيليا. وجاء هذا النجاح اللافت نتيجة التحول الكبير، الذي شهده الفريق تحت قيادة المدرب الإسباني، لويس إنريكي (55 عاماً)، الذي أعاد صياغة هوية الفريق بعد رحيل النجم الفرنسي، كيليان مبابي (26 عاماً) إلى ريال مدريد، إذ عمل مدرب "لاروخا" السابق على بناء فريق متماسك يعتمد على مزيج من المواهب الشابة والعناصر ذات الخبرة، وتمكن من خلق منظومة جماعية متجانسة. ومن أبرز الأسماء التي تألقت هذا الموسم، يبرز نجم برشلونة السابق، الفرنسي عثمان ديمبيلي (28 عاماً)، الذي قدّم أداءً لافتاً في دوري الأبطال وكأس العالم للأندية، ليُصبح مرشحاً بارزاً لنيل جائزة الكرة الذهبية. وإلى جانبه، واصل الدولي المغربي، أشرف حكيمي (26 عاماً)، تقديم مستويات استثنائية، أكدت مكانته كواحد من أفضل الأظهرة في العالم. كما ساهمت مجموعة من اللاعبين الآخرين في هذا التألق الجماعي، ما جعل من باريس سان جيرمان فريقاً متكاملاً يُراهن على كتابة صفحة جديدة في تاريخه الحافل بالصعود. وفي حال نجح فريق العاصمة الفرنسية في التتويج بـ "الموندياليتو"، فسيكون قد حقق لقبه الرابع هذا الموسم، ليبقى أمامه لقب كأس السوبر الأوروبي، الذي سيخوضه يوم 13 أغسطس/ آب المقبل أمام توتنهام هوتسبير الإنكليزي، في مواجهة مرتقبة بين بطلي دوري الأبطال ودوري المؤتمر. كما سيواجه النادي الباريسي لاحقاً وصيف الدوري الفرنسي، أولمبيك مرسيليا، في كأس السوبر المحلي، الذي سيُلعب شهر يناير/ كانون الثاني المقبل، بعد أن حسم باريس لقبي الدوري والكأس معاً هذا الموسم. كرة عالمية التحديثات الحية باريس يُنظّم ساعته على موعد المجد.. تفاصيل الاستعداد للنهائي ويسعى الفريق الفرنسي، بقيادة رئيسه القطري، ناصر الخليفي (51 عاماً)، إلى دخول التاريخ من أوسع أبوابه من خلال تحقيق السداسية التاريخية، والانضمام إلى قائمة الأندية، التي نجحت في ذلك، والتي تضم فقط برشلونة الإسباني (2009) وبايرن ميونيخ الألماني (2020). ويُدرك باريس سان جيرمان أن التتويج بكأس العالم للأندية سيكون الخطوة الرابعة في طريق المجد، وهو الإنجاز الذي فشلت فيه أندية عريقة، على غرار ريال مدريد الإسباني (122 عاماً)، صاحب الرقم القياسي في عدد مرات التتويج بدوري أبطال أوروبا، والذي مرّ بفترات ذهبية، إلا أن إنجاز السداسية ظلّ عصياً على الجميع، باستثناء العملاقين برشلونة الكتالوني والبافاري بايرن ميونخ الألماني. وهو ما يمنح باريس سان جيرمان فرصة ذهبية لكتابة اسمه في سجل العظماء، في حال واصل حصد الألقاب هذا الموسم. ومن جهته، سيدخل تشلسي الإنكليزي نهائي "الموندياليتو" بطموح واضح يتمثل في دخول التاريخ كأكثر نادٍ إنكليزي تتويجاً بالبطولة، إذ يمتلك "البلوز" لقباً واحداً أحرزوه عام 2021، ويتقاسمون بهذا الرقم صدارة الفرق الإنكليزية مع ليفربول، ومانشستر يونايتد، ومانشستر سيتي، التي فاز كل منها بالبطولة مرة واحدة. ويسعى الفريق الأزرق، عبر مباراة النهائي، إلى فض الشراكة واعتلاء قمة الأندية الإنكليزية عالمياً بلقب ثانٍ تاريخي.

صدمة في إسبانيا: ملقة تنسحب من ملف استضافة مونديال 2030
صدمة في إسبانيا: ملقة تنسحب من ملف استضافة مونديال 2030

العربي الجديد

timeمنذ 12 ساعات

  • العربي الجديد

صدمة في إسبانيا: ملقة تنسحب من ملف استضافة مونديال 2030

في الوقت الذي كانت فيه إسبانيا تحتفي بالأنباء التي تؤكد نيلها شرف استضافة نهائي كأس العالم 2030 على أرضية ملعب سانتياغو برنابيو، معقل نادي ريال مدريد ، جاء ما لم يكن في الحسبان، بعد أن أعلنت مدينة ملقة رسمياً انسحابها من سباق استضافة نهائيات المونديال الذي سيُقام بالشراكة بين إسبانيا والبرتغال والمغرب، وهو ما جاء على لسان عمدة المدينة فرانسيسكو دي لا توري (82 عاماً) صباح اليوم السبت، والذي شدد على أن مصلحة نادي ملقة وجماهيره لها الأولوية في ظل الخلافات والضغوط المرتبطة بالبنية التحتية والتكلفة المالية للمشروع. وكشفت صحيفة موندو ديبورتيفو الإسبانية، اليوم السبت، أن هذا القرار جاء بعد سلسلة من الخلافات والاعتراضات، أبرزها ما يتعلق بسعة الملعب المؤقت الذي كان من المفترض أن يستضيف مباريات الفريق خلال فترة أشغال التجديد في ملعب لا روساليدا، والذي لا يتجاوز عدد مقاعده 12500 متفرج، وهو أقل بكثير من عدد المشتركين الموسميين في النادي، الأمر الذي أثار موجة غضب كبيرة في الأوساط الجماهيرية. كما تعتبر التكلفة المالية الباهظة للمشروع، والمقدّرة بـ 270 مليون يورو، عاملاً رئيساً في اتخاذ القرار. وقال دي لا توري: "بين المونديال والنادي، نختار النادي، نحن مع ملقة وجماهيره، إذا كان هذا المشروع سيسبب مشكلة للمشجعين، فلا جدوى من الاستمرار فيه". وأضاف أن القرار اتُخذ بعد مشاورات مع مجلس الإقليم، وحكومة الأندلس، وفيدرالية روابط المشجعين، مشدداً على أن حب المدينة وولاء سكانها للنادي هو الاعتبار الأهم. كرة عالمية التحديثات الحية "فيفا" يستقر على ملعب نهائي كأس العالم 2030 وأكد عمدة ملقة أن الهدف من الترشح لاستضافة المونديال لم يكن إلا وسيلة لبناء ملعب جديد يليق بالمدينة، لكن إن كان الثمن هو الإضرار بمسيرة النادي أو وحدة جماهيره، فإننا نرفض ذلك، كما شدد على أن المدينة لا تحتاج كأس العالم لتُعرَف عالمياً، فهي تُعتبر بالفعل من أبرز المراكز السياحية والثقافية في أوروبا. هذا الانسحاب المفاجئ يفتح الباب أمام مدن إسبانية أخرى، مثل فالنسيا أو فيغو، للدخول مجدداً في قائمة المدن المرشحة لاستضافة مباريات كأس العالم 2030.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store