
ريال مدريد وأرباح مونديال الأندية.. صفقات تدعيمية مُنتظرة؟
تشابي ألونسو
، والمنافسة على
الألقاب
المحلية والأوروبية، خصوصاً بعد موسم 2024-2025 المُخيّب الذي عاشه وخرج منه بصفر ألقاب.
وتسعى إدارة النادي للتعاقد مع لاعبين مُميزين قادرين على إعطاء الإضافة المطلوبة لتحسين مستوى الفريق مع ألونسو، وفي هذا الإطار أشارت صحيفة ماركا الإسبانية إلى أن المبلغ الذي ربحه الفريق من المشاركة في بطولة مونديال الأندية 2025 سيُخصص لتدعيم الصفوف بصفقات قوية لمساعدة الفريق.
وبحسب المعلومات التي نشرتها الصحيفة الإسبانية، أمس السبت، فإن إدارة نادي ريال مدريد حققت مبلغ 73 مليون يورو من المشاركة في مونديال الأندية 2025، وستُركز على خط الدفاع والوسط إن قررت الدخول بقوة في سوق الانتقالات الحالي، ويبرز إلى الواجهة المدافع الفرنسي، إبراهيما كوناتي، الذي يبدو أنه لا يريد تجديد عقده مع ليفربول الإنكليزي، ولكن إدارة نادي الريدز لن تسمح له بالمغادرة مثلما فعل أرنولد، وحددت مبلغ 60 مليون يورو لأي فريق يريد التعاقد معه.
ميركاتو
التحديثات الحية
نجم ريال مدريد السابق يصعّد موقفه للانتقال إلى الدوري القطري
في المقابل، أبرزت الصحيفة الإسبانية اسم، أنجيلو ستيلر، لاعب خط وسط نادي شتوتغارت الألماني، وقيمته السوقية 45 مليون يورو. كذلك يبرز إلى الواجهة لاعب خط الوسط الهولندي، كيس سميت، المحترف مع نادي ألكمار الهولندي، وتبلغ قيمته في السوق بحسب موقع ترانسفر ماركت نحو خمسة ملايين يورو فقط، وهذه القيمة تُعد جيدة للنادي الملكي إن قرر التعاقد مع لاعب جيد بتكلفة بسيطة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربي الجديد
منذ 13 دقائق
- العربي الجديد
إنفانتينو يدعم اللاعبة جيس كارتر بعد تعرضها للعنصرية
تحدث رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم فيفا ، جياني إنفانتينو (55 سنة)، عن العنصرية التي تعرضت لها اللاعبة الإنكليزية، جيس كارتر، وذلك خلال مشاركتها مع منتخب بلادها في منافسات بطولة يورو 2025 للسيدات، المقامة حالياً في سويسرا حتى 27 من الشهر الحالي. وكتب إنفانتينو عبر حسابه الرسمي في تطبيق انستغرام: "يؤسفني بشدة رؤية الإساءات الموجهة للاعبة منتخب إنكلترا جيس كارتر عبر الإنترنت خلال بطولة يورو السيدات المقامة حالياً. ليس هناك مكان للعنصرية في كرة القدم أو في المجتمع. نحن ندعم جيس. ندعم كل لاعبة وكل شخص تعرض لإهانات عنصرية. يجب أن لا يتعرض أي لاعب أو لاعبة للتمييز بأي شكل، يجب أن يكونوا أحراراً ليكونوا قادرين على تقديم أفضل ما لديهم على أرض الملعب". وأضاف رئيس فيفا في رسالته ضد العنصرية: "من خلال خدمة حماية شبكات التواصل الاجتماعي التابعة للفيفا، ساعدنا في مكافحة هذا النوع من الإساءات في بطولات عديدة. سنواصل التعاون ومساعدة الاتحادات الرياضية والاتحادات الأعضاء في فيفا ولاعبيها. وفي هذه الحالة، سنقدم دعمنا لأي إجراء إضافي مطلوب وسنشارك البيانات لاتخاذ الإجراءات المناسبة ضد المسؤولين عن تلك الأمور". كرة عالمية التحديثات الحية غرينوود يُقرّر تغيير ولائه الدولي بعد تجاهل منتخب إنكلترا وكانت كارتر نشرت رسالة عبر حسابها الخاص في انستغرام، قبل أيام، تحدثت فيها عن تعرضها للعنصرية من بعض المشجعين عبر وسائل التواصل الاجتماعي وقالت: "في حين أن لكل مشجع الحق في إبداء رأيه في الأداء والنتائج، فإنني لا أوافق أو لا أعتقد أن من المقبول استهداف مظهر أو عِرق شخص ما. أتخذ هذا الإجراء لحماية نفسي في محاولة للحفاظ على تركيزي على مساعدة الفريق بأي طريقة ممكنة. آمل أن يؤدي التحدث علناً إلى جعل الأشخاص الذين يكتبون هذه الإساءة يمعنون التفكير قبل القيام بذلك، حتى لا يضطر آخرون إلى التعامل معها".


العربي الجديد
منذ 5 ساعات
- العربي الجديد
دومفريس يُربك حسابات إنتر ميلان بسبب الشرط الجزائي
أربك النجم الهولندي دينزل دومفريس (29 عاماً)، حسابات نادي إنتر ميلان الإيطالي خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية بسبب الشرط الجزائي الموجود في عقده، والذي جعل مستقبله موضع نقاش واسع داخل أروقة النادي. ويُعد الظهير الأيمن أحد الأعمدة الأساسية في تشكيلة "النيراتزوري"، وأكثر اللاعبين تأثيراً، لذلك تخطط الإدارة للاعتماد على دوره القيادي في الموسم الكروي الجديد، ولكن استمراره ليس أمراً مؤكداً في ظل تزايد اهتمام أندية أوروبية كبيرة بضمه. وكشفت صحيفة آس الإسبانية، أمس الأحد، أن دومفريس انضم إلى إنتر ميلان عام 2021، قادماً من نادي آيندهوفن الهولندي، ونجح سريعاً في ترسيخ مكانته ضمن عناصر الفريق الأساسية، قبل أن يجدد عقده آخر مرة في نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي حتى يونيو/ حزيران 2028، مع اتفاق الطرفين على إدراج بند بيع بقيمة 25 مليون يورو، لكنه سارٍ فقط حتى منتصف ليلة 31 يوليو/ تموز الجاري، وبعد هذا التاريخ يفقد صلاحيته. وأضافت الصحيفة أن إدارة إنتر ميلان ستكون قادرة بعد هذا الموعد على تحديد قيمة انتقال دومفريس بشكل مستقل، وسط توقعات بأن تراوح بين 35 و40 مليون يورو على أقل تقدير، ولذلك أصبح الموعد النهائي للشرط الجزائي مصدر قلق بالنسبة لمسؤولي النادي الإيطالي، خاصة في ظل اهتمام عدة أندية بالتعاقد معه، ومن أبرزها برشلونة الإسباني، الذي يتابع الظهير الهولندي منذ فترة طويلة، وقد أجرى النادي الكتالوني بالفعل محادثات أولية مع محيط اللاعب، بما في ذلك وكيله المعروف خورخي مينديز لاستكشاف إمكانية ضمه. وأفادت "آس"، في تقريرها، بأن برشلونة لم يتواصل بشكل مباشر مع إنتر ميلان حتى الآن، مفضلاً التريث لحين الانتهاء من بعض ملفات السوق المتعلقة بصفقات الخروج وتقليص كتلة الرواتب، وذلك في وقت يقترب فيه الموعد النهائي للشرط الجزائي، ما يزيد من التكهنات حول الصفقة، ومع ذلك يدرك النادي الكتالوني أن أي خطوة رسمية ستكون مرهونة بتحقيق التوازن المالي وفقاً لقواعد اللعب المالي النظيف، وهو ما يجعل الملف أكثر تعقيداً في الأيام القليلة المقبلة. ميركاتو التحديثات الحية يوفنتوس الإيطالي مُهتم بضم سانشو من مانشستر يونايتد واختتمت الصحيفة بالإشارة إلى أن دومفريس يحظى باهتمام أندية أخرى، مثل نيوكاسل يونايتد وأستون فيلا الإنكليزيين، إذ حاول الأخير ضمه في الصيف الماضي، لكن اللاعب فضّل تجديد عقده مع إنتر ميلان، كما أكدت صحيفة ميرور البريطانية، في وقت سابق، أن المدير الفني لمانشستر سيتي، الإسباني بيب غوارديولا (54 عاماً)، أوصى إدارة الفريق السماوي بضرورة التعاقد مع دومفريس، معتبراً إياه القطعة المفقودة في تشكيلته التي تستعد لخوض موسم جديد بعد الخروج المفاجئ من كأس العالم للأندية أمام الهلال السعودي، وفي المقابل، تترقب إدارة "النيراتزوري" انتهاء صلاحية الشرط الجزائي لاستعادة زمام المبادرة ورفع قيمته السوقية.


العربي الجديد
منذ 5 ساعات
- العربي الجديد
أوروبا تستعد لخطة انتقامية رداً على تصعيد ترامب التجاري
في تصعيد لافت على جبهة التوتر التجاري بين ضفتي الأطلسي، يستعد الاتحاد الأوروبي لإطلاق خطة انتقامية شاملة، رداً على نية إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، فرض رسوم جمركية شبه شاملة على صادرات الكتلة الأوروبية، مع اقتراب موعد الأول من أغسطس/آب الذي حدده ترامب مهلة نهائية لدخول الرسوم الجمركية الجديدة حيز التنفيذ. وبحسب ما كشفته مصادر دبلوماسية أوروبية لوكالة بلومبيرغ، فإن مفاوضي الاتحاد الأوروبي يعتزمون عقد اجتماع طارئ خلال أيام لوضع اللمسات الأخيرة على حزمة من الإجراءات المضادة، تشمل فرض رسوم على سلع أميركية حساسة، وتفعيل ما يعرف بـ"أداة مكافحة الإكراه" (ACI)، وهي أقوى آلية تجارية يمتلكها الاتحاد الأوروبي حالياً. وتمنح هذه الأداة المفوضية الأوروبية سلطات واسعة للرد على الممارسات التجارية القسرية، مثل فرض ضرائب على شركات التكنولوجيا الأميركية الكبرى، أو فرض قيود على استثمارات أميركية داخل الاتحاد، وحتى استبعاد شركات أميركية من العقود العامة. وبينما صممت هذه الأداة في الأساس لردع دول مثل الصين وروسيا، فإن تحولها إلى سلاح محتمل ضد واشنطن يعكس حجم التوتر غير المسبوق بين الجانبين. تعثّر محادثات الفرصة الأخيرة تأتي هذه التحركات في وقت لم تفض فيه محادثات الفرصة الأخيرة بين الطرفين في واشنطن إلى أي اختراق، وسط مؤشرات واضحة على تصلب الموقف الأميركي. وتشير التسريبات إلى أن إدارة ترامب تطالب بتطبيق تعريفات تفوق 10% على معظم الصادرات الأوروبية، مع استثناءات محدودة تشمل بعض الأجهزة الطبية، والأدوية الجنيسة، وعدداً من المعدات الصناعية. وتؤكد مصادر "بلومبيرغ" أن الاتحاد الأوروبي كان يأمل في التوصل إلى إطار تفاوضي مرن، يعتمد تعريفة موحدة نسبياً، لكنه فوجئ برسالة من ترامب في مطلع يوليو/تموز الجاري، تهدد بفرض رسوم تصل إلى 30% على معظم صادرات الكتلة، مع تركيز إضافي على قطاعات السيارات، والألمنيوم، والصلب، والنبيذ، وحتى أشباه الموصلات. اقتصاد دولي التحديثات الحية رسوم ترامب: اليابان تعاود التفاوض وأفريقيا تبحث عن حلول وبريكس مهددة وفي مواجهة هذا التهديد، شرعت بروكسل بإعداد قائمة انتقامية من السلع الأميركية التي ستفرض عليها رسوماً فورية في حال فشل المحادثات. وتشمل القائمة الأولية سلعاً تصل قيمتها إلى 21 مليار يورو، فيما أعدت المفوضية الأوروبية قائمة إضافية بقيمة 72 مليار يورو، تستهدف قطاعات أميركية حساسة سياسياً، مثل طائرات "بوينغ"، والسيارات الأميركية، وفول الصويا من ولاية لويزيانا، والدواجن، والخمور. وتشير المعلومات إلى أن الاتحاد الأوروبي لا يكتفي هذه المرة بالرسوم الجمركية فقط، بل يدرس توسيع رده ليشمل فرض ضرائب جديدة على شركات التكنولوجيا الأميركية، وقيوداً على استثمارات أميركية محددة داخل الاتحاد، إضافة إلى استبعاد شركات أميركية من عقود الشراء العامة في السوق الموحدة. انقسام داخل الاتحاد بسبب ترامب رغم التوافق العام على ضرورة الاستعداد للرد، فإن الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي تختلف في درجة الحزم المطلوبة. فبينما تدعو بعض العواصم مثل باريس وبرلين إلى المواجهة المفتوحة إذا مضى ترامب في قراراته، تفضل دول أخرى اتباع نهج أكثر حذراً لتفادي تصعيد واسع. وتشير مصادر إلى أن تفعيل "أداة مكافحة الإكراه" لا يجري إلا بعد تصويت الأغلبية داخل المجلس الأوروبي، إذ تتيح هذه الأداة فرض تدابير ردع قوية تشمل قيوداً تجارية وتمويلية على الدولة المتسببة بالإكراه. وبحسب التقديرات الأوروبية، فإن حجم التجارة المستهدف من قبل واشنطن حالياً يغطي ما لا يقل عن 70% من صادرات الاتحاد الأوروبي إلى الولايات المتحدة، أي نحو 380 مليار يورو (442 مليار دولار) سنوياً. وتشمل هذه التدابير الحالية رسوماً بنسبة 25% على السيارات وقطع الغيار، و50% على النحاس، مع تهديدات بفرض تعريفات جديدة على الصناعات الدوائية وشركات الرقائق. وفيما تتواصل المحادثات خلال الأسبوعين المقبلين، يتزايد الضغط على المفوضية الأوروبية للتحرك السريع في حال انهيار المفاوضات، إذ ترى بروكسل أن الرسوم الأميركية لا تستهدف الميزان التجاري فقط، بل تندرج ضمن سياسة "العقاب الممنهج" التي تستخدمها إدارة ترامب للضغط السياسي والاقتصادي. كما تخشى بروكسل من أن يتحول ملف الرسوم الجمركية إلى وسيلة ضغط منهجية لدفع التكتل إلى اصطفافات سياسية معينة، سواء في ما يتعلق بالصين أو الحرب في أوكرانيا، مما يضع مستقبل العلاقات الأوروبية - الأميركية على المحك.