
ترامب: لم يخرج شيء من الموقع النووي الإيراني
جفرا نيوز -
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، إنه لم يخرج شيء من الموقع النووي الإيراني، في الوقت الذي تعتقد فيه دولا أوروبية أنه تم نقل اليورانيوم من المنشأة قبل الضربات الأميركية.
ترامب قال على منصة تروث سوشيال، الخميس "لم يتم إخراج أي شيء من الموقع النووي الإيراني".
وقال وزير الدفاع الأميركي بيت هيجسيث الخميس إنه لم ترد إليه أي معلومات مخابرات عن أن إيران نقلت أيا من مخزونها من اليورانيوم عالي التخصيب لحمايته من الضربات الأميركية التي استهدفت البرنامج النووي الإيراني مطلع الأسبوع.
وأضاف "لم يرد إلي في إطار المعلومات المخابراتية التي اطلعت عليها ما يفيد بأن أشياء لم تكن في المكان المفترض وجودها فيه، سواء تم نقلها أم لا".
بينما ذكرت صحيفة فايننشال تايمز، أن دولا أوروبية تعتقد أن إيران نقلت اليورانيوم من فوردو قبل الضربات الأميركية.
وأشارت بعض الدول الأوروبية، أن مخزون إيران من اليورانيوم لا يزال سليما، وفق الصحيفة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صراحة نيوز
منذ 33 دقائق
- صراحة نيوز
ترامب: لم يتم نقل منشآت إيران النووية قبل ضرباتنا
صراحة نيوز-قال الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، الخميس، إنه 'لم يتم نقل أي شيء من منشآت إيران النووية قبل ضرباتنا'، في إشارة إلى الضربات التي استهدفت منشآت إيران النووية، الأحد الماضي، في فوردو وأصفهان ونطنز. وعقب انتهاء المؤتمر الصحافي لوزير الدفاع بيت هيغسيث ورئيس الأركان الأميركي دان كين والذي تم فيه استعراض تفاصيل العملية، كتب الرئيس ترامب على حسابه في منصته 'تروث سوشيال': 'كان واحدًا من أعظم المؤتمرات الصحافية وأكثرها احترافية وتأكيدًا رأيتها في حياتي! على 'الأخبار الكاذبة' طرد كل من شارك في هذه الحملة الشرسة، والاعتذار لمحاربينا العظماء، وللجميع!'. وأضاف الرئيس الأميركي: 'كانت السيارات والشاحنات الصغيرة في الموقع تابعة لعمال الخرسانة الذين يحاولون تغطية قمم الأعمدة. لم يُخرج أي شيء من المنشأة. سيستغرق نقلها وقتًا طويلاً، وخطيرًا للغاية، وثقيلًا جدًا ويصعب نقله!'. وكان البيت الأبيض أكد، أمس الأربعاء، أن إيران لم تنقل مخزونها من اليورانيوم العالي التخصيب قبل الضربة العسكرية التي وجّهتها الولايات المتحدة لثلاث منشآت نووية إيرانية. وشنّ الرئيس دونالد ترامب هجوماً عنيفا على وسائل إعلام أميركية بعدما نشرت تقريرا سريا للاستخبارات الأميركية يشكك بفعالية الضربة العسكرية التي نفّذتها الولايات المتحدة دعما لإسرائيل، واستهدفت ثلاثة مواقع نووية في إيران هي فوردو (جنوب طهران) ونطنز وأصفهان. ومنذ تنفيذ تلك الضربات النوعية، يؤكد الرئيس ترامب ويكرر أنها أسفرت عن تدمير المنشآت النووية الثلاث بالكامل. لكنّ خبراء طرحوا احتمال أن تكون إيران قد استبقت الهجوم بإفراغ هذه المواقع النووية من مخزونها من اليورانيوم العالي التخصيب والبالغ حوالي 400 كيلوغرام من اليورانيوم المخصّب بنسبة 60%. وفي وقت سابق من الأربعاء، قالت كارولين ليفيت، المتحدثة باسم البيت الأبيض، لشبكة 'فوكس نيوز' Fox News الإخبارية: 'أؤكّد لكم أن الولايات المتحدة لم تتلقَّ أي دليل على أنّ اليورانيوم العالي التخصيب قد نُقل قبل الضربات'، مؤكدة أن المعلومات التي تفيد بخلاف ذلك هي 'تقارير خاطئة'. وأضافت 'أما بشأن ما هو موجود في المواقع الآن فهو مدفون تحت أنقاض هائلة نتيجة نجاح ضربات ليلة السبت'. بدوره، أكد جون راتكليف، مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية 'سي آي إيه' CIA، في بيان أمس الأربعاء، أنه وفقا 'لمعلومات موثوق بها' فإن برنامج طهران النووي 'تضرّر بشدة من جراء الضربات الموجّهة الأخيرة'. وأضاف البيان أن 'هذا الأمر يستند إلى معلومات جديدة من مصدر/طريقة موثوق بها ودقيقة تاريخيا، تفيد بأن منشآت نووية إيرانية رئيسية عديدة قد دُمّرت، وإعادة بنائها قد تستغرق سنوات عدة'. وأقرّت طهران، الأربعاء، بتضرّر منشآتها النووية بشكل كبير جرّاء القصف الإسرائيلي والأميركي خلال الحرب التي استمرت 12 يوما. وكان المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافاييل غروسي، قال لقناة 'فرانس-2' التلفزيونية الفرنسية، إن 'الوكالة لم تعد قادرة على مراقبة هذه المادة من لحظة بدء الأعمال القتالية.. لا أريد إعطاء الانطباع بأن (اليورانيون المخصّب) قد ضاع أو تم إخفاؤه'. وبحسب وثيقة سرية نشرتها شبكة 'سي إن إن' CNN، الثلاثاء، فإنّ الضربات الأميركية لم تؤدّ سوى إلى تأخير البرنامج النووي الإيراني لبضعة أشهر فقط، من دون تدميره بالكامل، وذلك خلافا لما دأب ترامب على قوله. وأثار نشر هذه الوثيقة غضب ترامب، الذي أعلن على وجه الخصوص أن وزير الدفاع بيت هيغسيث سيعقد مؤتمرا صحافيا، صباح الخميس، 'للدفاع عن كرامة طيارينا الأميركيين العظماء'.


الشاهين
منذ ساعة واحدة
- الشاهين
ترامب يطلب المزيد من الطائرات المسيرة والصواريخ في ميزانية الدفاع للعام المقبل
ترامب يطلب المزيد من الطائرات المسيرة والصواريخ في ميزانية الدفاع للعام المقبل الشاهين الإخباري طلب الرئيس الأميركي دونالد ترامب زيادة أجور القوات والمزيد من الصواريخ عالية التقنية والطائرات المسيرة، مع خفض الوظائف في البحرية وشراء عدد أقل من السفن والطائرات المقاتلة لتوفير المال، وفقا لما أظهرته بنود لميزانية الدفاع للعام المقبل. وجرى طلب 892.6 مليار دولار لميزانية الدفاع والأمن القومي، دون تغيير عن العام الحالي. وتضع الميزانية، التي تشمل أيضا الأنشطة المتعلقة بالأسلحة النووية التي تقوم بها وزارة الطاقة وتزيد من تمويل الأمن الداخلي، بصمة ترامب على الجيش من خلال سحب الأموال من الأسلحة والخدمات لتمويل أولوياته. وقال البيت الأبيض إن التمويل سيستخدم لردع التصرفات العدائية من الصين في منطقة المحيطين الهندي والهادئ وإنعاش القاعدة الصناعية الدفاعية. وتم إدراج معظم التمويل المطلوب للدرع الصاروخي المسمى 'القبة الذهبية' الذي يتبناه ترامب في طلب ميزانية منفصل وليس جزءا من الاقتراح الأحدث الذي أرسل إلى الكونجرس. وفي ميزانية 2026، طلب ترامب عددا أقل من طائرات إف-35 التي تصنعها شركة لوكهيد مارتن وثلاث سفن حربية فقط، وقالت البحرية إن من المتوقع إدراج شراء سفن أخرى في مشروع قانون منفصل. وتطلب الميزانية زيادة رواتب القوات بواقع 3.8% وتقلل التكاليف عن طريق سحب الأسلحة القديمة الأعلى تكلفة في التشغيل بما في ذلك السفن والطائرات. وبموجب الخطة، ستخفض البحرية موظفيها المدنيين بإجمالي 7286 شخصا. وخلال ميزانية العام الأخير من عمر إدارة الرئيس السابق جو بايدن جرى طلب 68 طائرة من طراز إف-35 للسنة المالية 2025، وفي المقابل طلب ترامب 47 طائرة مقاتلة فقط للسنة المالية 2026. وتعزز الميزانية التي طلبها ترامب أيضا الإنفاق على الطائرات المسيرة الصغيرة ويرجع ذلك لأسباب منها الدروس المستفادة في أوكرانيا حيث أثبتت تلك الطائرات أنها جزء لا يتجزأ من القتال الحربي منخفض التكلفة مرتفع الفعالية. ويمثل الإنفاق الدفاعي عادة نحو نصف الميزانية التقديرية للولايات المتحدة ويذهب الباقي إلى النقل والتعليم والدبلوماسية وغيرها من الوزارات. رويترز


رؤيا
منذ ساعة واحدة
- رؤيا
البيت الأبيض: الضربات على المنشآت النووية الإيرانية نجحت بشكل كبير
البيت الأبيض: ضرباتنا على المنشآت النووية الإيرانية كانت نجاحا كبيرا للغاية أعلن البيت الأبيض، أن الضربات الأمريكية الأخيرة على المنشآت النووية الإيرانية كانت "من أنجح وأسرّ العمليات في تاريخ الولايات المتحدة"، مؤكدًا أن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب أرسل سربًا من الطائرات المقاتلة لتدمير قدرة إيران على تخصيب اليورانيوم، ما أدى إلى إنهاء "التهديد المباشر" الذي كان يمثله النظام الإيراني. وأوضح البيان أن إيران كانت على بعد أسابيع فقط من امتلاك القدرة على إنتاج سلاح نووي قبل تنفيذ الضربات، مضيفًا أن "أقوى قوة عسكرية في تاريخ العالم" نفّذت هجومًا دقيقًا استهدف 3 من أهم منشآت إيران النووية، وهو ما أوقف التهديد النووي الخطير الذي كان يواجه الولايات المتحدة، وإسرائيل، والعالم الحر. وأكدت الإدارة الأمريكية أن إيران لم تعد قادرة على تصنيع سلاح نووي، وأن هناك إجماعًا دوليًا يتشكل حول تدمير قدراتها النووية بالكامل، مشيرة إلى أن الأخبار الكاذبة المتداولة حول الضربات تهدف فقط إلى التقليل من "الإنجاز المذهل" الذي تحقق. وأعلن البيت الأبيض أن المنطقة تتجه الآن إلى أولى مراحل الاستقرار، وأن الشرق الأوسط في طريقه نحو الرخاء بعيدًا عن الفوضى وإراقة الدماء، مؤكدة أن فريق ترمب، بقيادة المبعوث الرئاسي ستيف ويتكوف، يواصل اتصالاته مع إيران عبر وسطاء، مع الإشادة بدور قطر كشريك "رائع ومذهل" في تسهيل هذه الاتصالات. في سياق آخر، اعتبر البيت الأبيض أن الاتفاق النووي الموقع عام 2015 مع إيران كان "ضعيفًا وغير فعّال"، وأكد المضي قدمًا نحو تحقيق سلام دائم في الشرق الأوسط، مع تعزيز المصالح الأمريكية دون الانجرار إلى حروب لا نهاية لها. وفي ما يتعلق بحلف شمال الأطلسي (الناتو)، رحب البيت الأبيض بموافقة الحلفاء على رفع الإنفاق العسكري إلى 5% من الناتج المحلي الإجمالي، معتبرًا ذلك "أهم تعزيز حقيقي في تاريخ الحلف"، ومؤكدًا أن الحلفاء سيصبحون أقوى من أي وقت مضى.