إبراهيم عادل: أريد حصد البطولات مع «فخر أبوظبي»
أكد إبراهيم عادل، المنضم حديثاً إلى صفوف الجزيرة، أن هدفه مساعدة الفريق على المنافسة بقوة في الموسم المقبل وكسب البطولات، وجاء حديث اللاعب عبر قناة النادي الرسمية، مضيفاً: «سعيد للغاية بالانضمام إلى فخر أبوظبي، وأتطلع لتقديم أقصى مجهود لتحقيق الانتصارات والفوز بالبطولات، وإرضاء طموحات الجماهير الداعمة الأكبر للفريق».
وأضاف: «وجود محمد النني في الفريق أمر مهم، هو لاعب كبير وإنسان أكن له الاحترام، وكنت سعيداً باللعب معه في دورة الألعاب الأولمبية الماضية، وساعدني النني كثيراً وشجعني على الانضمام إلى صفوف الجزيرة، وأخبرني أن الجميع بانتظاري هنا».
وتابع: «أتطلع إلى حفر اسمي في سجلات النادي، وأن أكون من اللاعبين الذين تركوا بصمتهم ضمن القائمة مع الأسماء التاريخية التي لعبت في صفوفه».
واسترجع اللاعب بداياته في الملاعب، وقال: «البداية شهدت الكثير من الصعوبات حتى وصلت إلى النقطة الحالية، بدأت في صفوف المريخ البورسعيدي، والمدرب سيد أبو الحمد في قطاع الناشئين أكثر من ساعدني هناك، ثم انضممت إلى بيراميدز، وهناك المدرب الكرواتي أنتي منحني الفرصة بشكل جيد، وعلى صعيد اللاعبين دودو الجباس كان الأقرب لي وساندني دائماً».
واعتبر المهاجم أن الهدف الذي سجله في مرمى الباراجواي في ربع نهائي دورة الألعاب الأولمبية، هو الأغلى بالنسبة له في مسيرته.
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
الإمارات اليوم
منذ ثانية واحدة
- الإمارات اليوم
غريميو يوافق على انتقال سيروتي إلى الجزيرة
أكدت صحيفة برازيلية أن نادي غريميو أعلن انتقال لاعبه، إيغور سيروتي، إلى نادي الجزيرة. وذكرت صحيفة «غلوبو» أن النادي البرازيلي وافق على انتقال الظهير الأيمن إلى «فخر أبوظبي» خلال فترة الانتقالات الحالية، مبينة أن غريميو سيحتفظ بنسبة 20% من حقوق بيع سيروتي مستقبلاً. وأشارت إلى أن قيمة الصفقة بلغت 5.5 ملايين دولار، سيحصل عليها النادي البرازيلي نظير بيع اللاعب البالغ من العمر 20 عاماً. ويُعد المدافع البرازيلي إيغور سيروتي من الأسماء الواعدة في صفوف نادي غريميو، حيث استطاع خلال فترة قصيرة أن يلفت الأنظار بإمكاناته الدفاعية الصلبة، وقدرته على شغل مركز قلب الدفاع بكفاءة عالية، ونشأ سيروتي في أكاديمية غريميو، وبرز سريعاً بفضل قوته البدنية وانضباطه التكتيكي، ليتم تصعيده إلى الفريق الأول، مع تزايد الحاجة إلى ضخ دماء جديدة في الخط الخلفي للفريق. ويمتاز سيروتي بالهدوء تحت الضغط، والقدرة على قراءة مجريات اللعب، إضافة إلى تفوقه في الكرات الهوائية وافتكاك الكرة من دون ارتكاب أخطاء، كما أظهر خلال مشاركاته مع الفريق الأول استعداداً كبيراً للتطور، ما جعله ضمن قائمة المواهب التي تراقبها الأندية الكبرى في البرازيل وخارجها. ورغم صغر سنه، يملك اللاعب شخصية قيادية داخل أرضية الملعب، ويتعامل بثقة مع المواقف الدفاعية المعقدة، ما جعله خياراً موثوقاً في بعض المباريات المهمة التي خاضها غريميو أخيراً، ويرى مراقبون أن استمرار مشاركته على هذا النسق سيجعله أحد أبرز المدافعين الصاعدين في الدوري البرازيلي، وسط توقعات بأن يشهد مستقبله نقلة نوعية في السنوات القليلة المقبلة.
الاتحاد
منذ 8 ساعات
- الاتحاد
مارشان.. العودة بـ«رقم عالمي»
سنغافورة (رويترز) عاد ليون مارشان الفائز بأربع ميداليات ذهبية أولمبية بقوة إلى الساحة العالمية، بتحطيم الرقم القياسي العالمي في سباق 200 متر فردي متنوع للرجال، ليشعل الحماس في اليوم الرابع من بطولة العالم للسباحة المقامة حالياً في سنغافورة. وأنهى السباح الملقب باسم «فيلبس الفرنسي» السباق في دقيقة واحدة و52:69 ثانية في الدور قبل النهائي في مسبح بطولة العالم للسباحة والألعاب المائية، وتفوق بأكثر من 1.3 ثانية على الرقم القياسي الذي حققه ريان لوكتي منذ فترة طويلة والبالغ دقيقة واحدة و54:00 ثانية في بطولة 2011 في شنغهاي. وقال مارشان الذي يملك أيضاً الرقم القياسي العالمي لسباق 400 متر فردي متنوع والبالغ أربع دقائق و02:50 ثانية «لا أستطيع تصديق ذلك الآن». وأضاف: «كنت أعرف أنني سأقترب من أفضل رقم شخصي لي، لأنني شعرت بأنني في حالة جيدة حقاً، وكانت التحضيرات جيدة للغاية، وكنت متحمساً للسباق». وتابع: «لا أصدق ما حدث، من الجنوني أنني تقدمت بثانية كاملة (على لوكتي)، دقيقة واحدة و52 ثانية في سباق 200 متر، هذا جنون، أنا سعيد جداً، الأمر لا يصدق». وشعر مارشان بالإرهاق بعد دورة الألعاب الأولمبية في باريس التي حقق فيها أربع ميداليات ذهبية فردية، وغاب عن بطولة العالم للسباحة في الأحواض القصيرة في المجر في ديسمبر الماضي، وعانى من إصابات قبل أن يعود إلى المسبح للمشاركة في سلسلة سباقات للمحترفين في فلوريدا في مايو. وقرر مارشان خوض منافسات قليلة في سنغافورة إذ يركز على سباقي 200 و400 فردي متنوع فيما يعتبره «عاماً انتقالياً». وإذا كان هذا ما يسميه عاماً انتقالياً، فقد يتساءل منافسوه عما يخبئه لهم في موسم عادي. توج الرقم القياسي العالمي الذي حققه مارشان يوماً رائعاً شهد التتويج بخمس ميداليات ذهبية، مع استعادة مولي أوكالاهان لقبها في سباق 200 متر حرة، لتعزز حصيلة أستراليا من الميداليات الذهبية.
العين الإخبارية
منذ 10 ساعات
- العين الإخبارية
«قرش» تونسي جديد يقتحم العالمية.. من هو السباح أحمد الجوادي؟
تم تحديثه الأربعاء 2025/7/30 05:28 م بتوقيت أبوظبي توج السباح التونسي أحمد الجوادي (الأربعاء) بالميدالية الذهبية في سباق 800 متر سباحة حرة في بطولة العالم للألعاب المائية سنغافورة 2025. وحقق البطل التونسي توقيت 7:36.88 دقائق ليتقدم على منافسيه الألمانيين سفن شفارتز الذي أحرز الميدالية الفضية بزمن 7:39.96 دقائق، ولوكاس مايرتنز صاحب الميدالية البرونزية بزمن 7:40.19 دقائق. ويسير السباح صاحب الـ22 عاما على خطى مواطنيه وعبر التقرير التالي، ترصد العين الرياضية 4 معلومات ينبغي معرفتها عن أحمد الجوادي. صنع في تونس بدأ السباح التونسي مسيرته في تونس أين حمل أزياء عدة فرق محلية أسهمت بشكل كبير في صقل موهبته. وفاز الأخير بعدة ميداليات في المسابقات المحلية، قبل أن يختار بعدها الهجرة إلى فرنسا من أجل مواصلة تطوير مستواه. بدايات واعدة أظهر أحمد الجوادي موهبته الخارقة منذ بداياته مما جعله محل إشادة كبيرة من قبل مدربيه والملاحظين. وبعمر ال17 عاما، توج بـ5 ميداليات منها ذهبيتين في سباقي 400 متر و1500 متر سباحة حرة في بطولة أمم أفريقيا التي احتضنتها تونس عام 2022. أرقام شخصية في الألعاب الأولمبية شارك البطل التونسي لأول مرة في دوري الألعاب الأولمبية خلال النسخة الأخيرة التي احتضنتها العاصمة الفرنسية باريس. ورغم فشله في التتويج بأي ميدالية، فإنه حقق إنجازا رائعا بتحسين أرقامه الشخصية في سباقات 200 و800 و1500 مترا. بطل العالم للحوض القصير تألق أحمد الجوادي في بطولة العالم للحوض القصير 25 مترا التي احتضنتها المجر في شهر ديسمبر/كانون الأول الماضي. «تحذير راشفورد ومستقبل شتيغن».. فليك يتحدث بصراحة عن نجوم برشلونة وأحرز الميدالية الذهبية لسباق 1500 متر بزمن 14:16.40 دقيقة، متقدما على التركي كوزاي تونسيلي والفرنسي داميان جولي صاحبي الميدالية الفضية والبرونزية على الترتيب. aXA6IDM4LjU1LjcyLjIxMCA= جزيرة ام اند امز US
