logo
الإصدار الخاص من قاسيون: من الجلاء... ونحو الاستقلال الكامل

الإصدار الخاص من قاسيون: من الجلاء... ونحو الاستقلال الكامل

قاسيون١٩-٠٤-٢٠٢٥

سياسة
صدر بتاريخ 17-نيسان-2025 الإصدار الخاص من جريدة قاسيون وفيه المقالات التالية
ويمكنكم تحميل الإصدار بصيغة PDF عن طريق الملحقات في الأسفل

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إنجاز نوعي لحفظ الذاكرة الصحفية للبلاد
إنجاز نوعي لحفظ الذاكرة الصحفية للبلاد

حضرموت نت

timeمنذ 7 أيام

  • حضرموت نت

إنجاز نوعي لحفظ الذاكرة الصحفية للبلاد

مركز عدن للدراسات التاريخية يدشّن الأرشيف الرقمي للصحف القديمة دشّن مركز عدن للدراسات التاريخية صباح الخميس 15 مايو 2025، مشروع 'الأرشيف الرقمي للصحف والمجلات القديمة ما قبل الاستقلال'، في فعالية احتضنها مقر المركز، وحضرها عدد من الأكاديميين والباحثين، يتقدمهم الدكتور محمد جعفر بن الشيخ أبوبكر نائب مدير مركز الدراسات ودعم القرار بالمجلس الانتقالي الجنوبي. وفي مستهل الفعالية، ألقى الدكتور محمود السالمي، رئيس مركز عدن للدراسات التاريخية، كلمة ترحيبية أعرب فيها عن فخره بهذا الحدث الثقافي النوعي، مؤكدًا أن المشروع لا يُعد إنجازًا تقنيًا فحسب، بل جسرًا يربط الأجيال الحاضرة بالماضي الوطني، ويوفر أداة علمية حديثة لحفظ الذاكرة الصحفية للبلاد، ويحولها إلى أرشيف رقمي دائم يتيح للباحثين والقراء في الداخل والخارج الوصول إلى صفحات من تاريخ اليمن الاجتماعي والسياسي والثقافي. وأشار السالمي إلى أن هذا المشروع جاء ثمرة تعاون مثمر بين المركز وعدة جهات، في مقدمتها دائرة الدراسات في الجمعية الوطنية للمجلس الانتقالي الجنوبي، ممثلة بالدكتور محمد جعفر، إضافة إلى إدارة متحف المكلا، وكوكبة من المؤرخين والتقنيين المتفانين في خدمة تاريخ الوطن. ودعا السالمي الجامعات والمراكز البحثية وعموم المهتمين بتاريخ الصحافة إلى الاستفادة من هذا الأرشيف الرقمي الذي يفتح آفاقًا جديدة للدراسة الأكاديمية والبحث التاريخي، مؤكدًا تطلع المركز إلى توسيع المشروع ليشمل الوثائق والمخطوطات، باعتبار حفظ التراث مهمة وطنية وإنسانية. من جهته، أشاد الدكتور محمد جعفر بن الشيخ أبوبكر، نائب مدير مركز الدراسات ودعم القرار، في كلمته، بدور مركز عدن للدراسات التاريخية، منوّهًا باهتمام رئيس المجلس الانتقالي اللواء عيدروس الزبيدي بهذا المشروع ودعمه المباشر له، ومؤكدًا أن إتاحة هذه الصحف القديمة إلكترونيًا يمثل خطوة استراتيجية لحماية الهوية الثقافية والتاريخية، التي وثقتها الصحافة العدنية والمكلّاوية في حقبة ما قبل الاستقلال. وأضاف جعفر أن المشروع يُعد نموذجًا للتعاون المثمر بين المؤسسات الأكاديمية والمراكز البحثية، واعدًا بمواصلة الدعم والعمل المشترك لاستكمال هذا العمل التوثيقي الكبير. وكان الدكتور علي صالح الخلاقي، مدير دائرة الإعلام في المركز، قد استعرض في تقديمه للفعالية أهمية المشروع باعتباره حصيلة ثلاث سنوات من العمل المضني، والجهود المتواصلة لحماية كنوز الصحافة القديمة من الضياع والتلف، وتوفيرها بصيغة رقمية مجانية عبر موقع المركز، لتكون في خدمة الباحثين والجمهور المهتم. بدوره، قدّم الدكتور نادر سعد العمري، مدير دائرة التوثيق في المركز، عرضًا تقنيًا شاملاً لمراحل تنفيذ المشروع، بدءًا من تأمين التمويل من دائرة البحوث والدراسات في المجلس الانتقالي الجنوبي، مرورًا بعمليات التصوير والمعالجة الرقمية، وانتهاءً بإتاحة المواد على شبكة الإنترنت، مبينًا أن المشروع شمل تصوير 46 صحيفة، تضم 7612 عددًا صحفيًا، بلغ مجموع صفحاتها 46233 صفحة، جُمعت ضمن 71 مجلدًا، وقد تم تصنيفها وترقيمها وتوثيقها ضمن ملفات PDF، مع إضافة علامات مائية لحماية الحقوق الفكرية. وأشاد العمري بجهود الفريق الفني والتقني وجميع الداعمين للمشروع، مشيرًا إلى استمرار العمل لاستكمال ما تبقى من الأعداد الناقصة والصحف المفقودة، ومبينًا خطوات الدخول إلى الأرشيف الرقمي عبر موقع المركز على الإنترنت، ابتداءً من اليوم. حضر الفعالية عدد من الشخصيات الأكاديمية والثقافية، بينهم الدكتور محمد عبدالله بن هاوي باوزير، مدير دائرة المؤتمرات والندوات بالمركز، والدكتور محمد جرادة أبو رجب رئيس قسم التاريخ بكلية الآداب، والدكتور عبدالحكيم باقيس، رئيس نادي السرد الأدبي، إلى جانب الأستاذ عبد العزيز بن بريك مدير المكتبة الوطنية، وعدد من الباحثين والمهتمين بتاريخ الصحافة اليمنية. وبهذا المشروع، يضع مركز عدن للدراسات التاريخية لبنة جديدة في صرح الذاكرة الوطنية، مقدّمًا للأجيال الحاضرة والمقبلة مادة تاريخية أصيلة، توثق لحظات نادرة من حياة الوطن وناسه، وتعيد إحياء صفحات من تاريخ الصحافة اليمنية، التي لطالما كانت شاهدًا على نبض الشارع وتحولاته. وهذا رابط الصحف والمجلات وأثنى د.علي صالح الخلاقي، مدير دائرة الاعلام بالمركز على إتاحة هذا المخزون النفيس من الصحف والمجلات القديمة رقميًا، ليصبح متاحًا للباحثين والمهتمين بلمسة زر على الهاتف أو الحاسوب. لقد قدّم بذلك خدمة لا تُقدّر بثمن، موفّرًا الوقت والجهد، وميسّرًا الوصول إلى كنوز صحفية وثقافية دون عناء. وقد أُعلن عن هذه المبادرة يوم أمس الخميس، خلال الفعالية الثقافية 'ذاكرة الوطن في متناول الجميع'، التي أطلق فيها المركز الأرشيف الرقمي للصحف والمجلات الصادرة خلال حقبة الاستعمار البريطاني. ويكشف الملف المرفق بأسماء هذه الصحف والمجلات عن ثراء المشهد الثقافي والمعرفي في عدن آنذاك، ودورها الريادي في التنوير والإعلام. بهذا المشروع الريادي، يضع مركز عدن للدراسات التاريخية لبنة جديدة في صرح الذاكرة الوطنية، مقدّمًا للأجيال الحاضرة والمقبلة مادة تاريخية أصيلة، توثق لحظات نادرة من حياة الوطن، وتعيد إحياء صفحات مشرقة من تاريخ الصحافة المحلية التي لطالما كانت مرآةً لنبض الشارع وتحولاته. وهذا كشف باسماء الصحف والمجلات التي يمكن الوصول إليها من الرابط التالي: ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عدن تايم , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عدن تايم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.

من الطموح إلى الواقع.. كيف تجاوزت رؤية السعودية 2030 التوقعات في عامها التاسع؟
من الطموح إلى الواقع.. كيف تجاوزت رؤية السعودية 2030 التوقعات في عامها التاسع؟

الرجل

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • الرجل

من الطموح إلى الواقع.. كيف تجاوزت رؤية السعودية 2030 التوقعات في عامها التاسع؟

تحت سماء المملكة العربية السعودية، حيث تتلاقى رمال الصحراء الذهبية مع طموحات شعب ينبض بالحياة، تتشكل قصة تحول استثنائية، يقودها الأمير محمد بن سلمان ولي العهد، رئيس مجلس الوزراء، تحت رعاية الملك سلمان بن عبدالعزيز، خادم الحرمين الشريفين. ومنذ أن أطلق خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان رؤية 2030 في أبريل 2016، أصبحت هذه الرؤية بمثابة خارطة طريق لمستقبل مزدهر يجمع بين الأصالة والحداثة. وفي عامها التاسع، تتألق المملكة بإنجازات غير مسبوقة، حيث تجاوزت العديد من أهدافها الطموح قبل موعدها، لتؤكد مكانتها كقوة اقتصادية وثقافية عالمية، حيث إنها رحلة شعب يستلهم تراثه العريق ليبني جسورًا نحو آفاق عالمية، مدعومًا بخطة استراتيجية تركز على التنويع الاقتصادي وتمكين المجتمع وتعزيز الاستدامة. ملخص تقرير رؤية السعودية 2030 (PDF) ويعد التقرير السنوي لرؤية 2030 لعام 2024 وثيقة محورية تبرز التقدم المحرز في مسيرة التنمية، حيث يقدم التقرير رؤية شاملة مدعومة بالإحصاءات لفهم ديناميكيات التحول في المملكة. نظرة عامة على التقرير السنوي ويعتبر التقرير السنوي لرؤية 2030 لعام 2024، مرجعًا أساسيًا لتوثيق الإنجازات في السنة التاسعة منذ إطلاق الرؤية، حيث يقدم التقرير تحليلاً مفصلاً لأكثر من 1500 مبادرة، موضحًا مدى تقدمها وتأثيرها على القطاعات الاقتصادية والاجتماعية. كما يعتمد التقرير على إحصاءات دقيقة ومؤشرات أداء رئيسة، مما يجعله أداة قيمة للباحثين وصناع القرار والمهتمين بمستقبل المملكة، حيث يركز على تقييم التقدم في تحقيق الأهداف الاستراتيجية، مع الإشارة إلى المبادرات التي تجاوزت التوقعات. اقرأ أيضًا: جامعة جدة تفتح باب القبول لبرامج الدراسات العليا المتوائمة مع رؤية 2030 الإنجازات الموثقة ويبرز التقرير أن غالبية المبادرات إما اكتملت أو تسير على المسار الصحيح، مع تنفيذ مئات المبادرات بالكامل، حققت 93% من مؤشرات أداء البرامج والاستراتيجيات الوطنية مستهدفاتها المرحلية أو تجاوزتها، و85% من مبادرات الرؤية منذ إطلاقها اكتملت أو تسير على المسار الصحيح. ومن أبرز الإنجازات المبكرة خفض معدل البطالة إلى 7%، وهو هدف كان مقررًا لعام 2030، وتسجيل ثمانية مواقع تراثية في قائمة اليونسكو، مثل الحجر في العلا والدرعية التاريخية، وهذه الإنجازات تعكس التزام المملكة بالحفاظ على تراثها الثقافي وتعزيز مكانتها كوجهة عالمية للسياحة الثقافية. التركيز على الاستدامة والابتكار ويعكس التقرير التزام المملكة بتنويع اقتصادها، وتعزيز دور القطاع الخاص، وتحسين جودة الحياة، مع تركيز واضح على الاستدامة والابتكار التكنولوجي، حيث يسلط الضوء على مبادرات مثل السعودية الخضراء، التي تهدف إلى تقليل الانبعاثات الكربونية وزراعة 10 مليارات شجرة، وبرامج التحول الرقمي التي حسنت الكفاءة الحكومية. كما يوفر التقرير تحليلاً للتقدم في قطاعات مثل التعليم، والصحة، والثقافة، مما يجعله مرجعًا شاملاً لفهم التحولات الجارية في المملكة. أهمية التقرير للمستقبل ويعد التقرير أداة استراتيجية لتحديد الاتجاهات المستقبلية، حيث يوفر رؤى حول كيفية تكيف المملكة مع التغيرات العالمية، ومن خلال التركيز على الابتكار والاستدامة، يعزز التقرير من ثقة المستثمرين والشركاء الدوليين في قدرة المملكة على تحقيق أهدافها الطموح، ويمكن الاطلاع عليه كاملاً من هنا. خطوات واثقة.. وإنجازات متسارعة تعكسها مؤشرات #رؤية_السعودية_2030، نحو مستقبل أكثر ازدهارًا.#رؤية_أنت_أساسها ترقبوا المزيد غدًا في التقرير السنوي للرؤية لعام 2024... — رؤية السعودية 2030 (@SaudiVision2030) April 24, 2025 إنجازات السعودية في رؤية 2030 وتشهد المملكة تحولات جذرية منذ إطلاق رؤية 2030، حيث أسهمت في إعادة تشكيل الاقتصاد والمجتمع، وتجسد هذه الإنجازات التزام المملكة بتحقيق تنمية شاملة. التنويع الاقتصادي ومنذ إطلاق رؤية 2030، شهدت المملكة تقدمًا ملحوظًا في التنويع الاقتصادي، حيث ارتفعت الإيرادات غير النفطية من 166 مليار ريال في 2015 إلى أكثر من 500 مليار ريال في 2024. ويعكس هذا النمو تراجع الاعتماد على النفط، مدعومًا بتطوير قطاعات واعدة مثل السياحة والترفيه والتكنولوجيا. وعلى سبيل المثال، استقبلت المملكة أكثر من 100 مليون زائر في 2023، محققة هدف الرؤية السياحي مبكرًا، مما عزز الإيرادات وخلق فرص عمل جديدة في قطاعات الضيافة والخدمات والنقل. كما ساهمت مبادرات مثل برنامج "التخصيص" في فتح القطاعات الحكومية أمام الاستثمار الخاص، مما عزز مساهمة القطاع الخاص في الناتج المحلي. خفض البطالة وخلق الوظائف ونجحت المملكة في خفض معدل البطالة إلى 7%، محققة هدف 2030 قبل ست سنوات من الموعد المحدد، ويعود هذا الإنجاز إلى برامج التدريب المهني، مثل "مهارات" و"تأهيل"، التي أهلت الشباب السعودي لسوق العمل في قطاعات مثل التكنولوجيا والسياحة والصناعات التحويلية. كما أسهم تطوير البنية التحتية، مثل المشاريع السياحية والترفيهية، في خلق آلاف الوظائف المباشرة وغير المباشرة، مما عزز من مشاركة الشباب في الاقتصاد. التنافسية العالمية والتراث الثقافي وعلى صعيد التنافسية العالمية، تقدمت السعودية بشكل لافت في مؤشر التنافسية العالمي، لتصبح ضمن أفضل عشر دول في التنافسية الرقمية ضمن مجموعة العشرين، ويعكس هذا التقدم جهود المملكة في تعزيز البنية التحتية الرقمية وتبسيط الإجراءات الحكومية وتطوير الخدمات الإلكترونية. وفي المجال الثقافي، سجلت المملكة ثمانية مواقع تراثية في قائمة اليونسكو، وهي "الحجر في العلا - الدرعية التاريخية - جدة التاريخية - واحة الأحساء - حي الطريف في الرياض - الفن الصخري في منطقة حائل - بوابة مكة - حِمى الثقافية في نجران". التحول الرقمي وأسهم التحول الرقمي في تبسيط الخدمات الحكومية، حيث أصبحت معظم الخدمات متاحة إلكترونيًا عبر منصات مثل "أبشر" و"نفاذ"، وهذا التحول عزز الشفافية وسهولة الوصول، مما جعل المملكة نموذجًا إقليميًا في الحوكمة الإلكترونية. كما دعمت مبادرات مثل "سدايا" - الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي- تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي، مما ساهم في تحسين الكفاءة في القطاعات الحكومية والخاصة، وعلى سبيل المثال فإن استخدام الذكاء الاصطناعي في تحليل البيانات حسّن عمليات التخطيط الحضري وإدارة الموارد. الاستدامة البيئية وفي إطار الاستدامة، أطلقت المملكة مبادرة السعودية الخضراء، التي تهدف إلى تقليل الانبعاثات الكربونية وزراعة 10 مليارات شجرة بحلول 2030، ومشاريع مثل الرياض الخضراء، التي تشمل زراعة ملايين الأشجار وتطوير الحدائق العامة، ساهمت في تحسين جودة الهواء وتعزيز الرفاهية. كما تدعم المملكة مشاريع الطاقة المتجددة، مثل محطات الطاقة الشمسية في نيوم، لتحقيق الحياد الكربوني بحلول 2060. النجاحات كثيرة… والطموح ما يوقف.. وكل خطوة، وراها شعب هو أساس الرؤية. اطلع على التقرير السنوي لـ #رؤية_السعودية_2030.#رؤية_أنت_أساسها — رؤية السعودية 2030 (@SaudiVision2030) April 25, 2025 المملكة العربية السعودية: إنجازات في أرقام - %1.3 نسبة ارتفاع الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي لعام 2024 مقارنة بعام 2023، مدفوعًا بنمو العديد من الأنشطة الاقتصادية، لا سيما الأنشطة غير النفطية التي سجلت النمو الأعلى بينها. - %3.9 نسبة ارتفاع الناتج المحلي الإجمالي غير النفطي الحقيقي لعام 2024 مقارنة بعام 2023، نتيجة للاستمرار في القطاعات غير النفطية حيث بلغت نسبة نمو الأنشطة غير النفطية 4.3%. - %7 معدل البطالة بين السعوديين لعام 2024، محققًا مستهدف عام 2030 البالغ 7%، إذ تحسن مقارنة بـ 12.3% بنهاية عام 2016، نتيجة للفرص المتولدة تبعًا لتوسع القطاعات الاقتصادية. - 58.1 نقطة معدل المؤشر للربع الرابع من عام 2024؛ حيث سجل في شهر ديسمبر قيمة قدرها 58.4 نقطة؛ نتيجة للتطورات التي حصلت خلال العام، ومدفوعًا بارتفاع الطلبات الجديدة. - 77.6 مليار ريال قيمة تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر الداخلة إلى اقتصاد المملكة حتى الربع الرابع من عام 2024. - %1.7 معدل التضخم بنهاية عام 2024، ويأتي ضمن الأقل بين دول مجموعة العشرين، نتيجة للجهود المبذولة لتحقيق سياسة اقتصادية توازن بين النمو الاقتصادي ومعدلات التضخم الصحية للاقتصاد. كيف ترى القيادة الرشيدة الإنجاز؟ وتبرز تصريحات القيادة التزام المملكة بتحقيق رؤية 2030، حيث تعكس هذه التصريحات رؤية مستقبلية طموحة لتحقيق التنمية المستدامة. رؤية خادم الحرمين الشريفين وأعرب خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز عن فخره بالإنجازات التي تحققت في إطار رؤية 2030، قائلاً: "نحمد الله على ما تحقق لبلادنا من إنجازات خلال أقل من عقد من الزمن، جعلت منها نموذجًا عالميًا في التحولات على كل المستويات، وإننا إذ نعتز بما قدمه أبناء الوطن الذين سخروا جهودهم للمضي به نحو التقدم والازدهار، سنواصل معًا مسيرة البناء لتحقيق المزيد من التنمية المستدامة المنشودة للأجيال القادمة". رؤية ولي العهد ومن جانبه، أشاد ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بالتقدم المحرز في السنة التاسعة من رؤية 2030، قائلاَ: "نحن في عامنا التاسع من رؤية المملكة 2030، نفخر بما حققه أبناء وبنات الوطن من إنجازات". وأضاف: "لقد أثبتوا أن التحديات لا تقف أمام طموحاتهم، فحققنا المستهدفات، وتجاوزنا بعضها، وسنواصل المسير بثبات نحو أهدافنا لعام 2030، ونجدد العزم لمضاعفة الجهود، وتسريع وتيرة التنفيذ، لنستثمر كل الفرص ونعزز مكانة المملكة كدولة رائدة على المستوى العالمي". تسعة أعوام من التحوّل، وتحقيق المنجزات، ورفع سقف الطموحات.. ورؤية يقودها أبناء الوطن بإصرارهم.#رؤية_أنت_أساسها#رؤية_السعودية_2030 — رؤية السعودية 2030 (@SaudiVision2030) April 25, 2025 أهداف رؤية المملكة 2030 بالتفصيل وتشكل رؤية 2030 خارطة طريق لتحقيق تنمية شاملة ومستدامة، وتستند إلى ثلاثة محاور رئيسية تهدف إلى بناء مستقبل مزدهر. مجتمع حيوي ويركز المحور الأول "مجتمع حيوي"، على تعزيز جودة الحياة من خلال تحسين الخدمات الصحية والتعليمية، وتطوير البنية التحتية الثقافية والترفيهية، حيث يهدف هذا المحور إلى جعل المدن السعودية مراكز جاذبة للعيش، مع تعزيز الهوية الوطنية والتراث الثقافي، وتطوير مواقع تراثية مثل الدرعية والعلا يعزز السياحة الثقافية، بينما تدعم المستشفيات الحديثة ومراكز الرعاية الصحية تحسين جودة الخدمات الطبية. اقتصاد مزدهر والمحور الثاني "اقتصاد مزدهر"، يسعى إلى تنويع مصادر الدخل من خلال تطوير القطاعات غير النفطية، مثل السياحة والتكنولوجيا والصناعات التحويلية، وتشمل الأهداف زيادة مساهمة القطاع الخاص في الناتج المحلي إلى 65%، ورفع نسبة الاستثمارات الأجنبية إلى 5.7% من الناتج المحلي. كما تهدف الرؤية إلى تحسين بيئة الأعمال من خلال إصلاحات تشريعية وإدارية، مثل تسهيل إجراءات تأسيس الشركات وتقليل البيروقراطية. وطن طموح والمحور الثالث "وطن طموح"، يهدف إلى تعزيز الكفاءة الحكومية ومكافحة الفساد، حيث يركز على تمكين القطاع الخاص من خلال برامج مثل "التخصيص"، وتطوير القوانين لتسهيل الاستثمار. وتسعى الرؤية إلى تمكين المرأة والشباب من خلال برامج تدريبية وفرص عمل، مع التركيز على الاستدامة البيئية عبر مبادرات مثل السعودية الخضراء التي تهدف إلى تحقيق الحياد الكربوني. وتسعى الرؤية إلى تعزيز التعليم والبحث العلمي لدعم اقتصاد المعرفة. مبادرات مثل "رؤية الجامعات" تهدف إلى تحسين تصنيف الجامعات السعودية عالميًا، بينما تدعم مراكز البحث والتطوير الابتكار في مجالات مثل الذكاء الاصطناعي والطاقة المتجددة. فعلى سبيل المثال، أسهمت جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية "كاوست" في تطوير تقنيات متقدمة للطاقة النظيفة. كما تهدف الرؤية إلى جعل المملكة وجهة سياحية عالمية من خلال تطوير البنية التحتية السياحية وتنظيم فعاليات ثقافية، وفعاليات مثل موسم الرياض ومهرجانات العلا جذبت ملايين الزوار، مما عزز الاقتصاد وروج للتراث السعودي. اقرأ أيضًا: القائمة الكاملة لجوائز النخلة الذهبية في مهرجان أفلام السعودية 2025 مشاريع رؤية السعودية 2030 وتعد المشاريع الضخمة التي أطلقتها المملكة ركيزة أساسية لتحقيق رؤية 2030، وتجمع هذه المشاريع بين الابتكار والاستدامة لتعزيز مكانة المملكة. نيوم مدينة المستقبل ويبرز مشروع نيوم كأحد أكثر المشاريع طموحًا، حيث يهدف إلى إنشاء مدينة ذكية تجمع بين التكنولوجيا المتقدمة والاستدامة، وبدأت أعمال البنية التحتية في مناطق مثل "ذا لاين"، وهي مدينة خالية من الانبعاثات الكربونية، و"سندالة"، وجهة سياحية فاخرة. ويهدف مشروع نيوم إلى جذب الاستثمارات في قطاعات مثل الطاقة النظيفة والتكنولوجيا والسياحة، مما يجعله نموذجًا للمدن المستقبلية. القدية وجهة ترفيهية عالمية ومشروع القدية يسعى إلى تحويل المملكة إلى وجهة ترفيهية عالمية من خلال إنشاء مدينة ترفيهية متكاملة تضم متنزهات عالمية، مثل "Six Flags"، ومرافق رياضية ومسارح، حيث يهدف المشروع إلى استقطاب ملايين الزوار سنويًا، مما يعزز الاقتصاد المحلي ويخلق فرص عمل جديدة في قطاعات الضيافة والترفيه. البحر الأحمر والسياحة المستدامة ومشروع البحر الأحمر يتقدم بخطى ثابتة، حيث تم افتتاح عدد من المنتجعات الفاخرة في 2024، ويركز المشروع على السياحة المستدامة، مع الحفاظ على البيئة البحرية وتقديم تجارب سياحية فاخرة، في حين يشمل المشروع تطوير جزر سياحية ومحميات طبيعية، مما يجذب الزوار من جميع أنحاء العالم. كل إنجاز خلفه #رؤية_أنت_أساسها.. مستعدين تشوفون أثر التحوّل؟ ترقّبوا التقرير السنوي لـ #رؤية_السعودية_2030. — رؤية السعودية 2030 (@SaudiVision2030) April 24, 2025 الرياض الخضراء ومشاريع النقل ويحول مشروع "الرياض الخضراء" العاصمة إلى مدينة مستدامة من خلال زراعة ملايين الأشجار وتطوير الحدائق العامة، في حين تدعم مشاريع النقل، مثل مترو الرياض وتوسعة المطارات والربط الاقتصادي، وتسهل حركة السكان والزوار. وعلى سبيل المثال يعد مطار الملك سلمان الدولي الجديد أحد أكبر المطارات في المنطقة، مما يعزز مكانة الرياض كمركز لوجستي. تطوير المناطق التراثية وتعمل المملكة على تطوير المناطق التراثية مثل العلا والدرعية، حيث تعد هذه المواقع وجهات سياحية ثقافية تجمع بين التاريخ والحداثة. وتطوير العلا على سبيل المثال، شمل إنشاء متاحف ومراكز ثقافية، مما عزز السياحة الداخلية والخارجية وربط الأجيال بالتراث الوطني. مشاريع الطاقة المتجددة وتدعم المملكة مشاريع الطاقة المتجددة، مثل محطات الطاقة الشمسية في نيوم وسكاكا، لتعزيز الاعتماد على الطاقة النظيفة، وهذه المشاريع تدعم أهداف الاستدامة وتجذب الاستثمارات في القطاع الأخضر. التحديث الأخير لرؤية السعودية 2030 وتواكب المملكة التغيرات العالمية من خلال تحديثات استراتيجية لرؤية 2030، وتعكس هذه التحديثات التزام المملكة بالابتكار والاستدامة. تعزيز الاستدامة البيئية وفي عام 2024، ركزت التحديثات على الاستدامة البيئية من خلال دمج أهداف مبادرة السعودية الخضراء بشكل أعمق، وأطلقت المملكة مشاريع للطاقة الشمسية والهيدروجين الأخضر، مما يعزز مكانتها كرائدة في الطاقة النظيفة. كما تم وضع خطط لتقليل الانبعاثات الكربونية في القطاعات الصناعية والنقل، مع التركيز على تحسين كفاءة الطاقة. التحول الرقمي وتم إيلاء اهتمام أكبر للتحول الرقمي، مع إطلاق مبادرات لدعم الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المالية والمدن الذكية، حيث توسعت منصة "سدايا" لتشمل برامج تدريبية متقدمة في علوم البيانات، مما يعزز القدرات التقنية. كما تدعم المملكة تطوير البنية التحتية الرقمية لتعزيز الاتصال وتحسين الخدمات. تعديل الأهداف الاقتصادية وتم تعديل بعض الأهداف الاقتصادية لتتماشى مع الظروف العالمية، مثل زيادة التركيز على استقطاب الاستثمارات الأجنبية في القطاعات الواعدة، حيث تم تعزيز برامج تمكين المرأة والشباب لدعم مشاركتهم في القطاعات المتقدمة، مع إطلاق مبادرات جديدة لتطوير المهارات في مجالات مثل التكنولوجيا والابتكار. دعم القطاع الخاص وشملت التحديثات تعزيز دور القطاع الخاص من خلال برامج مثل "شريك"، التي تدعم الشراكات بين القطاعين العام والخاص، وهذه الجهود تهدف إلى تحسين الكفاءة الاقتصادية وتسريع تنفيذ المشاريع الضخمة، وتعزيز التعاون مع الشركات الدولية. تعزيز السياحة وركزت التحديثات على تعزيز السياحة من خلال تطوير وجهات جديدة وتحسين البنية التحتية السياحية، في حين أن إطلاق تأشيرة السياحة الإلكترونية سهل وصول الزوار الدوليين، مما عزز من جاذبية المملكة كوجهة عالمية. جاءت #رؤية_السعودية_2030 بالعديد من الإصلاحات الهيكلية؛ لتنمية القطاعات غير النفطية؛ من أجل اقتصاد متين ومتنوع، يوفر فرص العمل والاستثمار للجميع. — رؤية السعودية 2030 (@SaudiVision2030) April 16, 2025 تأثير رؤية السعودية 2030 على الاقتصاد السعودي وأحدثت رؤية 2030 تحولاً عميقًا في الاقتصاد السعودي، وأسهمت في تعزيز التنمية الشاملة وتقليل الاعتماد على النفط. تقليل الاعتماد على النفط ونمت الإيرادات غير النفطية بشكل كبير، مدعومة بتوسع القطاعات مثل السياحة والتكنولوجيا، وبرامج مثل "التخصيص" فتحت قطاعات مثل الطاقة والصحة أمام الاستثمار الخاص، مما عزز مساهمة القطاع الخاص في الناتج المحلي، في حين أسهم تطوير القطاع السياحي في خلق مصادر دخل جديدة وتنويع الاقتصاد. جذب الاستثمارات جذبت المملكة استثمارات أجنبية بقيمة 77.6 مليار ريال حتى الربع الرابع من 2024، مع تركيز على التكنولوجيا والطاقة المتجددة، في حين أن إنشاء مركز الاستثمار العالمي في الرياض جعل العاصمة مركزًا للشركات متعددة الجنسيات، مما عزز من جاذبية السوق السعودي. تطوير البنية التحتية أيضًا توسعة المطارات وتطوير المواني وبناء شبكات النقل مثل مترو الرياض سهلت التجارة الدولية وتحسين النقل العام، وهذه المشاريع عززت الربط الاقتصادي وقللت من الازدحام في المدن الكبرى. تعزيز السياحة وحققت المملكة إنجازًا بارزًا باستقبال أكثر من 100 مليون زائر في 2023، مما عزز الإيرادات السياحية وخلق فرص عمل، وفعاليات مثل موسم الرياض وموسم جدة جذبت زوارًا من الداخل والخارج، مما عزز القطاع السياحي وروج للثقافة السعودية. دعم الشركات الناشئة ودعمت الرؤية الشركات الناشئة من خلال مبادرات مثل "منشآت"، التي قدمت تمويلاً ودعمًا لرواد الأعمال، وهذا الدعم أسهم في نمو قطاع التكنولوجيا المالية والشركات الرقمية، مما عزز مكانة المملكة كمركز إقليمي للابتكار. كيف ساهمت رؤية السعودية 2030 في تمكين المرأة والشباب؟ وأصبحت المرأة والشباب ركيزة أساسية في تحقيق رؤية 2030، حيث أسهمت الإصلاحات في تعزيز مشاركتهم في التنمية. تمكين المرأة وارتفعت مشاركة المرأة في سوق العمل من 17% في 2016 إلى أكثر من 35% في 2024، بفضل إصلاحات مثل السماح بقيادة السيارة وإلغاء شرط موافقة ولي الأمر في بعض الإجراءات، وتسهيل الوصول إلى فرص العمل. كما أن برامج مثل "تمكين" و"قياديات" قدمت تدريبًا مهنيًا لآلاف النساء، مما مكنهن من شغل مناصب قيادية في القطاعين العام والخاص، حيث أصبح النساء يشغلن مناصب في مجالس إدارة الشركات الكبرى وفي قطاعات مثل التكنولوجيا والتعليم. دعم الشباب واستفاد الشباب من مبادرات مثل "سدايا" لتطوير مهارات الذكاء الاصطناعي وعلوم البيانات، و"صندوق التنمية الثقافي" الذي دعم رواد الأعمال في المجالات الإبداعية، في حين أن برامج التدريب المهني، مثل "مهارات"، أهلت مئات الآلاف لسوق العمل، مما عزز دورهم في بناء اقتصاد المعرفة. كما أسهمت مبادرات مثل "تكامل" في تأهيل الشباب للعمل في القطاعات الصناعية المتقدمة. تعزيز ريادة الأعمال ودعمت الرؤية ريادة الأعمال من خلال مبادرات مثل "منشآت"، التي قدمت تمويلاً ودعمًا للشركات الناشئة التي يديرها الشباب والنساء، وهذا الدعم أسهم في نمو قطاع التكنولوجيا المالية، حيث برزت شركات سعودية ناشئة في مجالات الدفع الإلكتروني والتجارة الرقمية. المبادرات الثقافية والرياضية وساهمت الرؤية في تمكين الشباب والنساء من خلال المبادرات الثقافية والرياضية، حيث دعمت المملكة مشاركة النساء في الفعاليات الرياضية مثل دوري كرة القدم النسائي، مما عزز من دورهن في المجتمع. مجتمع ينبض بالحيوية، ووطن يقوده الطموح، واقتصاد يصنع الفرص…#رؤية_أنت_أساسها#رؤية_السعودية_2030 — رؤية السعودية 2030 (@SaudiVision2030) April 26, 2025 دور برنامج جودة الحياة ضمن رؤية السعودية 2030 ويعد برنامج جودة الحياة ركيزة أساسية في رؤية 2030، حيث يهدف إلى تحسين مستوى المعيشة وتعزيز رفاهية السكان. تطوير الترفيه والثقافة افتتاح مئات دور السينما والمسارح، وتنظيم فعاليات مثل موسم الرياض وموسم جدة، عزز جاذبية المملكة كوجهة ترفيهية، وهذه الفعاليات جذبت ملايين الزوار، مما ساهم في تنشيط الاقتصاد المحلي وتعزيز السياحة الداخلية، وتضمن موسم الرياض كمثال عروضًا فنية وعالمية، مما عزز من تجربة السكان والزوار. تعزيز الرياضة ويدعم البرنامج الرياضة من خلال مبادرات مثل "تحدي اللياقة"، التي شجعت مئات الآلاف على اعتماد أنماط حياة صحية، بالإضافة إلى تطوير المنشآت الرياضية، مثل الملاعب والصالات الحديثة، ساهم في استضافة فعاليات عالمية، مثل بطولات الملاكمة وسباقات الفورمولا 1، مما عزز مكانة المملكة كمركز رياضي. الاستدامة البيئية إنشاء حدائق عامة ومساحات خضراء، مثل مشروع الرياض الخضراء، يحسن جودة الهواء ويعزز الرفاهية، وهذا المشروع، الذي يشمل زراعة ملايين الأشجار، يجعل المدن السعودية أكثر جاذبية للعيش ويدعم أهداف الاستدامة. تحسين جودة المدن ويركز البرنامج على تحسين جودة المدن من خلال تطوير البنية التحتية الحضرية، مثل الممرات الخضراء ومسارات المشاة، وهذه الجهود تجعل المدن السعودية أكثر ملاءمة للعيش وتعزز من جاذبيتها للمقيمين والزوار. مستقبل الاستثمار في السعودية وفق رؤية 2030 وتعد رؤية 2030 محركًا رئيسيًا لجذب الاستثمارات المحلية والأجنبية، حيث تهدف إلى تحويل المملكة إلى وجهة استثمارية عالمية. تحسين بيئة الأعمال وحسنت الرؤية بيئة الأعمال من خلال تبسيط الإجراءات الحكومية وتعزيز الشفافية وإطلاق حوافز استثمارية جذابة، حيث جذبت المملكة استثمارات أجنبية بقيمة تجاوزت 30 مليار دولار في 2024، مع تركيز على التكنولوجيا والطاقة المتجددة والسياحة. المشاريع الضخمة والمشاريع الضخمة على مدار السنوات الماضية فتحت آفاقًا للمستثمرين في البنية التحتية والضيافة والتكنولوجيا المتقدمة، في حين أن إنشاء مركز الاستثمار العالمي في الرياض جعل العاصمة مركزًا للشركات متعددة الجنسيات، مما عزز من جاذبية السوق السعودي. الطاقة المتجددة والاستثمار في الطاقة الشمسية والهيدروجين الأخضر يجذب المستثمرين المهتمين بالاستدامة، ومشاريع مثل محطة سكاكا للطاقة الشمسية تعد نموذجًا للالتزام بالطاقة النظيفة، مما يعزز مكانة المملكة في الاقتصاد الأخضر. امتد أثر #رؤية_السعودية_2030 إلى تمكين المواطن، ومشاركة الثقافة السعودية مع العالم؛ لبناء مجتمع أكثر حيوية، ويحظى بجودة الحياة. — رؤية السعودية 2030 (@SaudiVision2030) April 12, 2025 دعم الشركات الناشئة وتدعم المملكة الشركات الناشئة من خلال صناديق استثمارية مثل صندوق الاستثمارات العامة، الذي يوفر تمويلاً للشركات في قطاعات التكنولوجيا والابتكار، وهذا الدعم يعزز من نمو الاقتصاد الرقمي ويجذب المستثمرين الدوليين. تعزيز السياحة وتسعى المملكة إلى تعزيز الاستثمارات في السياحة من خلال تطوير وجهات جديدة مثل العلا وسندالة، وهذه المشاريع تقدم فرصًا استثمارية في الضيافة والخدمات، مما يعزز من جاذبية المملكة كوجهة عالمية. وفي عامها التاسع أثبتت رؤية السعودية 2030 أنها ليست مجرد خطة طموح، بل قوة دافعة لتحويل المملكة إلى مركز عالمي للابتكار والتنمية، وبفضل إنجازاتها الاقتصادية والاجتماعية ومشاريعها الضخمة، رسمت السعودية صورة ملهمة لمستقبل مزدهر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store