
أمراض القطط المعدية للإنسان وطرق الوقاية منها
يحرص الكثير من الأشخاص على تربية الحيوانات الأليفة مثل القطط والكلاب داخل البيت دون الاهتمام أوالوقاية من انتقال الأمراض التي تسببها للإنسان مثل إلتهاب الشعب الهوائية، وذلك وفقا لموقع "healthline".
نبرزأهم النصائح للوقاية من الأمراض التي قد تسببها القطط هي كالتالي:
- من أهم الاجراءات الوقائية التي تحافظ على الإصابة بداء القطط، غسل اليدين بالماء والصابون باستمرار تجنبا لنقل أي فيروسات أو بكتريا، وعند تنظيف مكان القطط أو حمل الفضلات الخاصة بها يجب ارتداء قفازات تجنبا لملامستها ليديك.
- تجنب إعطاء القطط اللحوم النية، لأنها تسبب في رفع نسبة تراكم الجراثيم وداء القطط، ويجب عليك طهيها جيدا.
-عدم تناول الألبان دون الغلي أو البسترة لأنها تسبب زيادة في الإصابة بجرثومة القطط وزيادة نسبة الإصابة بداء القطط.
- تنظيف كل الأدوات الخاصة بالقطط عن طريق التعقيم الجيد لها، غسلها بالماء الساخن والصابون، فهذه الحيل تقلل فرص الإصابة بداء القطط.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ 16 ساعات
- البوابة
كيف تبني عادات صحية وتلتزم بها فعليًا؟
مع بداية كل عام، يتكرر المشهد ذاته: دفاتر جديدة، نوايا صادقة، وخطط طموحة لتغيير نمط الحياة نحو الأفضل، ونسمع العبارات ذاتها: 'سأبدأ نظامًا غذائيًا صحيًا'، 'سأتوقف عن التدخين'، أو 'سأمارس الرياضة بانتظام'، لكن ما يلبث الحماس أن يتراجع، ويتحول الالتزام إلى تأجيل، ثم نسيان. إحصاءات عالمية تكشف جانبًا صادمًا من هذا الواقع، فواحد فقط من كل عشرة أشخاص ينجحون في تحقيق أهدافهم السنوية، بينما نحو 43% يتخلون عنها قبل انقضاء شهر يناير. والسؤال الذي يفرض نفسه: لماذا نفشل في بناء عادات صحية؟ والأهم: كيف يمكننا النجاح؟ التخطيط الذكي… نصف المعركة وفقا لموقع healthline أولى خطوات النجاح تبدأ من صياغة الأهداف بطريقة قابلة للتحقيق. نموذج 'SMART' لتحديد الأهداف ليس جديدًا، لكنه يثبت فعاليته في مختلف السياقات. وفق هذا النموذج، يجب أن يكون هدفك: • محددًا (Specific): لا تقل 'سأأكل طعامًا صحيًا'، بل قل 'سأضيف حصة خضار إلى وجبتي اليومية'. • قابلاً للقياس (Measurable): حدد كيف ستعرف أنك تتقدم. • قابلًا للتحقيق (Achievable): لا تضع لنفسك أهدافًا تتعارض مع وقتك أو طاقتك. • واقعيًا (Realistic): اختر ما يمكنك الالتزام به فعليًا. • مرتبطًا بزمن (Time-bound): ضع مهلة زمنية لإنجاز كل خطوة. بهذا الوضوح، يتحول الهدف من فكرة ضبابية إلى خطة عملية. الأهداف الكبيرة… تُؤكل قطعة قطعة من يريد خسارة 20 كيلوغرامًا أو الإقلاع عن التدخين، لن يحقق ذلك بين عشية وضحاها. العبرة هنا بتقسيم الهدف إلى مراحل صغيرة يمكن ملاحظتها. خسارة 2 كيلوغرام شهريًا أكثر واقعية من محاولة التخلص من الوزن دفعة واحدة. كذلك، تقليل عدد السجائر تدريجيًا قد يكون أنجح من التوقف المفاجئ. وتؤكد أبحاث في علم النفس السلوكي أن الاحتفال بالإنجازات الصغيرة سواء بجلسة تدليك، أو وقت مستقطع لراحة ذهنية يساهم في تعزيز الدافع النفسي ويزيد من فرص الاستمرار. دمج العادة في الروتين… لا تتركها للصدفة العادة الصحية، كي تستمر، يجب أن تجد لنفسها مكانًا واضحًا في جدولك اليومي. لا يكفي أن تقول 'سأمارس الرياضة'، بل حدد متى وأين. إن كنت ممن يستيقظون مبكرًا، فجرّب ممارسة التمارين قبل الذهاب للعمل. وإن لم يكن لديك متسع، فخصص استراحة منتصف اليوم للمشي. وإذا وجدت صعوبة في الالتزام منفردًا، قد يساعدك إشراك أفراد العائلة أو الأصدقاء في نشاط جماعي كساعة مشي مسائية بعد العشاء. الاستمرارية أهم من الكمال الالتزام لا يعني المثالية. قد تتغيب عن التمرين، أو تتناول حلوى في لحظة ضعف، وهذا لا يعني أن كل ما بنيته انهار. المهم هو ألا تسمح لزلة واحدة أن تتحول إلى عذر للاستسلام. المرونة في التعامل مع الذات، مع مراجعة دورية للمسار، تضمن أن تبقى على الطريق حتى لو خرجت عنه مؤقتًا. التتبع… مرآة الإنجاز رؤية تقدمك المكتوب—على مفكرة أو تطبيق هاتفي—هي واحدة من أقوى المحفزات. تتبع عدد الأيام التي نجحت فيها، أو مقدار التغير الذي أحرزته، يجعل الإنجاز ملموسًا ويعزز الشعور بالتحكم في النفس. خلاصة: بناء عادة صحية لا يحدث صدفة، ولا يتحقق بالنية فقط. هو مشروع شخصي يتطلب تخطيطًا دقيقًا، وانضباطًا واقعيًا، ومثابرة رغم التعثر. وما إن تتحول العادة إلى جزء من الروتين اليومي، حتى تصبح سهلة كغسل وجهك صباحًا… تلقائية، وضرورية.


صحيفة الخليج
منذ يوم واحد
- صحيفة الخليج
انتشار متحور كورونا JN.1 يعيد الحذر العالمي ويدفع لتجديد الوقاية
بدأت الجهات الصحية التحذير من متحور كورونا JN.1 بعد تزايد انتشاره حول العالم، في موجة جديدة مثيرة للقلق. ورغم سرعة انتشار JN.1، اعتبرته منظمة الصحة العالمية تهديداً محدود الخطورة من حيث شدة المرض، لكنه يتطلب الانتباه وقد تتطور العدوى إلى مضاعفات مثل التهاب الرئة أو انخفاض الأكسجين إن لم تُعالج بشكل مبكر، خصوصاً في حال استمرار الحمى أو السعال لأكثر من يومين. ما هو متحور كورونا JN.1 الجديد؟ انطلق متحور JN.1 من رحم متحور أوميكرون المعروف علمياً تحت اسم BA.2.86 ولفت أنظار العلماء منذ ظهوره الأول في الولايات المتحدة صيف 2023. تحرك المتحور بسرعة وانتشر في دول عديدة، حيث منحته منظمة الصحة العالمية تصنيف «مثير للاهتمام» بعد أن لاحظت سرعة انتشاره ويحمل JN.1 طفرة إضافية في بروتين السنبلة تُدعى (Leu455Ser)، منحته قدرة أكبر على الانتقال، وربما مقاومة جزئية للمناعة المكتسبة من اللقاحات أو الإصابات السابقة. أبرز أعراض المتحور الجديد حتى الآن واصل متحور JN.1 تقليد أعراض سابقيه من متحورات أوميكرون، حيث أظهر المصابون به علامات مرضية قريبة من الإنفلونزا ونزلات البرد، مثل ارتفاع الحرارة أو الحمى، السعال المستمر، التهاب الحلق، احتقان الأنف أو الرشح، الصداع، آلام العضلات والعظام، الإرهاق والتعب، ضيق التنفس في الحالات الأشد، الإسهال في بعض الحالات. كما ظهرت أعراضاً مثل فقدان الشم أو التذوق، لكنها أصبحت نادرة ولم تعد شائعة كما حدث في الموجات الأولى. طرق الوقاية من عدوى كورونا المتجددة أوصت منظمة الصحة العالمية بالآتي للتعامل مع متحور JN.1: 1- ارتداء الكمامة في الأماكن المزدحمة أو سيئة التهوية. 2- غسل اليدين بانتظام، أو استخدام المعقم. 3- تحسين التهوية في الأماكن المغلقة. 4- الحفاظ على التباعد الاجتماعي. 5- تلقي اللقاحات والجرعات المعززة، خاصة للفئات المعرضة. 6- البقاء في المنزل عند ظهور الأعراض. 7- إجراء فحوصات عند الاشتباه بالإصابة أو مخالطة مصابين. 8- تقوية المناعة عبر التغذية الجيدة والرياضة والراحة. هل اللقاحات تحمي من متحور JN.1؟ وفَّرت اللقاحات المبنية على سلالة XBB.1.5 مناعة قوية ضد الأعراض الشديدة، لكن JN.1 أبدى مقاومة جزئية جعلت العدوى قابلة للانتشار، خصوصاً بين من لم يتلقوا جرعات معززة حديثة. وشددت منظمة الصحة العالمية على أهمية التطعيم المستمر، خصوصاً للفئات الضعيفة صحياً، لتقليل خطر المضاعفات والوفاة. الفئات الأكثر عرضة لمضاعفات كورونا استهدفت موجات JN.1 الفئات الأضعف صحياً، حيث تصدّر كبار السن قائمة المعرضين للخطر، تلاهم المصابون بأمراض مزمنة ومرضى نقص المناعة والحوامل والأطفال غير المطعمين وعلى الرغم من أن الأطفال غالباً ما يظهرون أعراضاً خفيفة، إلا أن بعض الحالات تطلبت رعاية طبية.


البوابة
منذ يوم واحد
- البوابة
أمراض القطط المعدية للإنسان وطرق الوقاية منها
يحرص الكثير من الأشخاص على تربية الحيوانات الأليفة مثل القطط والكلاب داخل البيت دون الاهتمام أوالوقاية من انتقال الأمراض التي تسببها للإنسان مثل إلتهاب الشعب الهوائية، وذلك وفقا لموقع "healthline". نبرزأهم النصائح للوقاية من الأمراض التي قد تسببها القطط هي كالتالي: - من أهم الاجراءات الوقائية التي تحافظ على الإصابة بداء القطط، غسل اليدين بالماء والصابون باستمرار تجنبا لنقل أي فيروسات أو بكتريا، وعند تنظيف مكان القطط أو حمل الفضلات الخاصة بها يجب ارتداء قفازات تجنبا لملامستها ليديك. - تجنب إعطاء القطط اللحوم النية، لأنها تسبب في رفع نسبة تراكم الجراثيم وداء القطط، ويجب عليك طهيها جيدا. -عدم تناول الألبان دون الغلي أو البسترة لأنها تسبب زيادة في الإصابة بجرثومة القطط وزيادة نسبة الإصابة بداء القطط. - تنظيف كل الأدوات الخاصة بالقطط عن طريق التعقيم الجيد لها، غسلها بالماء الساخن والصابون، فهذه الحيل تقلل فرص الإصابة بداء القطط.