
«أزرق اليد» يواجه البرتغال بمونديال الناشئين
ويدخل الأزرق الجولة الثانية في الدور التمهيدي من دون نقاط اثر خسارته في الجولة الافتتاحية من السويد 39-22، ويتطلع الأزرق إلى تحقيق مفاجأة والخروج بنتيجة إيجابية مع أحد ابرز المرشحين لنيل اللقب العالمي.
فيما يدخل المنتخب البرتغالي اللقاء قادما من خسارة صعبة بنتيجة 36-37 أمام النمسا وصيف المجموعة بنقطتين وبفارق الأهداف عن المتصدر السويد، ولا يملك في رصيده أي نقاط ويحتل المركز الثالث بفارق الأهداف عن منتخبنا.
ويختتم منتخبنا مواجهاته في الدور التمهيدي بلقاء المنتخب النمساوي غدا السبت في الـ 12:45 على نفس الصالة وهي مباراة مصيرية صعبة، خاصة أن النمسا ينافس على صدارة المجموعة.
وتحضيرا للقاء المرتقب، عرض الجهاز الفني بقيادة المدرب الدنماركي هاين ينسين والمدرب الوطني المساعد سعود مفرح الأخطاء التي وقع بها اللاعبون في المباراة الأولى لتفاديها وتصحيح الأوضاع، وركز الجهاز الفني على الجانب الدفاعي والذي تأثر ببعض الأخطاء للفارق الفني للمنافس السويدي، بالإضافة إلى افتقاده خبرة المباريات العالمية، خاصة أن التشكيلة الأساسية للأزرق تضم في صفوفها 6 لاعبين من الأشبال من مواليد 2008.
من جانب آخر، أجمع اللاعبون على تقديم صورة مشرفة لكرة اليد الكويتية، وأنهم لن يدخروا أي جهد في سبيل رفع اسم وعلم الكويت.
وفي السياق ذاته، أشاد مدير المنتخب يوسف شاهين بالمستوى الفني الذي قدمه الأزرق في الشوط الأول أمام السويد وأكد أن الفوارق البدنية والفنية والخبرة آلت للمنتخب السويدي، لكن وعلى الرغم من ذلك كان الشوط الأول للأزرق مثاليا لولا بعض الأخطاء الدفاعية والتي كان من الواضح فيها الافتقار للخبرة الميدانية.
وتقام اليوم أيضا 7 مباريات فيلتقي السويد مع النمسا، وألمانيا مع جزر الفارو، وسلوفينيا والأوروغواي، وكوسوفو وهنغــاريـا، والمكسـيـك والنرويج، وفرنسا مع الأرجنتين، والمغرب مع سويسرا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ 8 ساعات
- الأنباء
ترشيح صلاح وحكيمي للكرة الذهبية يثير تفاعل مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي
وضمّت القائمة 30 اسماً، من بينها المغربي أشرف حكيمي، نجم باريس سان جيرمان الفرنسي، والمصري محمد صلاح، نجم ليفربول الإنجليزي. كما ظهر على القائمة عدد من الأسماء، أبرزها : الفرنسي عثمان ديمبيلي، مهاجم باريس سان جيرمان الذي يرى مراقبون أنه المرشح الأوفر حظاً للظفر بالجائزة، إضافة إلى اللاعب الشاب لامين يامال، نجم برشلونة الإسباني. ولطالما كان المهاجم المصري محمد صلاح من أبرز النجوم في الدوري الإنجليزي مع ناديه ليفربول، وسبق له أن ترشّح للجائزة. وقد ساهم صلاح في تحقيق فريق "الريدز" لقب الدوري للمرة الأولى منذ عام 2020، وللمرة العشرين في تاريخه، ليعادل الرقم القياسي لمانشستر يونايتد في عدد مرات تحقيق اللقب، كما بلغ ليفربول نهائي كأس الرابطة الإنجليزية الذي خسره أمام نيو كاسل بنتيجة (1-2). وتفاعل مستخدمو وسائل التواصل الاجتماعي مع خبر ترشيح صلاح لجائزة الكرة الذهبية، وكتب أحد المستخدمين عبر منصة فسيبوك بأن ترشيح صلاح يتضمن رسالة مفادها أن "الكرة الذهبية ليست حكراً على أوروبا". أما حساب "محمد العنتبلي"، فرأى أن ترشيح صلاح يعني أن اللاعب المصري "يُثبت في كل سنة أنه ليس مجرد نجم، بل حالة استثنائية تكسر القواعد وتكتب التاريخ". أما حكيمي، فكان واحداً من أهم اللاعبين في باريس سان جيرمان الذين ساهموا في تحقيق الفريق رباعية تاريخية في الموسم الكروي الماضي (2024-2025)، تمثلت في الفوز بالدوري المحليّ، ودوري أبطال أوروبا، وبطولة كأس فرنسا، وكأس الأبطال الفرنسية، كما بلغ نهائي النسخة الأولى الجديدة من مسابقة مونديال الأندية الذي خسره أمام تشيلسي الإنجليزي بنتيجة (3-0). وكتب أحد المستخدمين عبر منصة إكس إشادة بحكيمي، قائلاً إن أداءه فوق الملعب يجعله "قدوة للكرة المغربية ولجميع محبّيه". وهيمن باريس سان جيرمان، الذي خاض موسماً استثنائياً، على لائحة الترشيحات الأولية لجائزة الكرة الذهبية؛ إذ تضمنت القائمة، إلى جانب ديمبلي وحكيمي، سبعة لاعبين آخرين من الفريق، أبرزهم الجورجي، خفيتشا كفاراتسخيليا، والبرتغالي نونو منديش. وتداول مستخدمون مقطع فيديو للمهاجم الإنجليزي هاري كين، يقول فيه إنه يتوقع أن يكون الفائز بالكرة الذهبية من فريق سان جيرمان، حاصراً المنافسة بين حكيمي وديمبيلي. وشهدت قائمة المرشحين غياب أسماء بارزة كان المتوقع أن تكون ضمن القائمة، أو كانت حاضرة بشكل شبه دائم في السنوات السابقة، أبرزها الإسباني رودري لاعب وسط مانشستر سيتي الفائز بالكرة الذهبية في 2024، الذي تعرض لإصابة في أربطة الركبة أنهت موسمه قبل أوانه، إضافة إلى النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي المتوج بالجائزة ثماني مرات آخرها في 2023، والبرتغالي كريستيانو رونالدو المتوج خمس مرات. وتداول مستخدمون مقاطع فيديو تظهر أهداف ومهارات حكيمي، وتدعو للاستمرار في دعمه بمسيرته الكروية. وإلى جانب حكيمي، برز زميله في المنتخب المغربي، ياسين بونو، حارس مرمى الهلال السعودي، الذي ظهر اسمه ضمن قائمة المرشحين لنيل جائزة "ليف ياشين" لأفضل حارس مرمى في العالم، التي ضمّت 9 أسماء، أبرزها البلجيكي تيبو كورتوا، حارس مرمى ريال مدريد، والإيطالي دوناروما، حارس مرمى باريس سان جيرمان. وظهر بونو بمستوى مميز بين الخشبات الثلاث الموسم الماضي، خصوصاً خلال مشاركته في كأس العالم للأندية. وعلق أحد المستخدمين على منصة إكس، على ترشيح لاعبيْن مغربييْن لجائزة الكرة الذهبية، واصفاً إياهما بـ "أسدين من أسود المغرب". وتضمنت اللائحة أربعة لاعبين من برشلونة الذي أحرز لقب الدوري الإسباني، وكأس الملك، وكأس السوبر، من بينهم الشاب الإسباني ذو الأصول المغربية لامين يامال، والمهاجم البولندي المخضرم روبرت ليفاندوفسكي، والبرازيلي رافينيا. كما شملت اللائحة المهاجم الفرنسي، كيليان مبابي، وذلك للمرة الثامنة في مسيرته، بعدما توّج موسمه الأول مع ريال مدريد الإسباني بإحرازه جائزة الحذاء الذهبي لافضل هداف أوروبي. وسيُقام حفل توزيع جوائز الكرة الذهبية في 22 سبتمبر المقبل.


الأنباء
منذ 10 ساعات
- الأنباء
5 ملايين دينار لتطوير أندية الفتيات
علمت «الأنباء» أن هناك توجها حكوميا يهدف إلى تطوير وتنمية أندية الفتيات، ووضع البيئات الحاضنة للمواهب الإبداعية الرياضية للفتيات، وأن المشروع المقرر الانتهاء منه في العام 2028 سيكون له دور في زيادة الوعي التنموي والرياضي للفتيات، وتنشيط الحركة الرياضية بينهن. وقالت مصادر لـ «الأنباء» ان تطوير أندية الفتيات يرتكز على عوامل عدة، منها زيادة الوعي الاجتماعي لدى الفتيات، وتوثيق العلاقات الاجتماعية بين الأسر الكويتية، وزيادة عدد المستفيدين من الأنشطة الرياضية والمجتمعية إلى 500 فتاة، بالإضافة إلى دعم جهود تمكين الفتاة الكويتية في المجتمع وتوسيع دورها الاجتماعي، مؤكدة أن المشروع الذي تبلغ كلفته الإجمالية 5 ملايين دينار يهدف إلى تحسين الخدمات الرياضية والمجتمعية.


الأنباء
منذ 12 ساعات
- الأنباء
"أزرق اليد" يخسر من البرتغال في مونديال الناشئين
تضاءلت حظوظ منتخبنا الوطني لكرة اليد في التأهل إلى دور ال ١٦ من بطولة كأس العالم للناشئين في نسختها ال ١١ والمقامة في مصر حاليا وذلك أثر خسارته من البرتغال اليوم بنتيجة ٣٨-٢٣ ضمن المجموعة الأولى وبذلك يربح الفائز أول نقطتين له فيما يبقى رصيد أزرقنا خاليا من النقاط مع تبقي مباراة أخيرة له مصيرية أمام النمسا غدا. ونجح الأزرق في الشوط الأول في تسجيل ١٣ هدفا واستقبل ١٩ وفي الشوط الثاني تراجع هجوميا بعض الشيء حيث اضرت القرارات التحكيمية بالمواجهة من حيث الايقاف المؤقت على الأزرق ، فقد تعرض للإيقاف المؤقت ٦ مرات وتلقى بطاقة حمراء ما اربك اللاعبين وأفقدهم التركيز في الشق الدفاعي ، وقد وضح نقص الخبرة أمام المنتخب البرتغالي الذي اكمل مهمته في الشوط الثاني بنجاح.