logo
الدفعة الأكبر..369 أسيراً فلسطينياً على موعد مع الحرية غداً السبت

الدفعة الأكبر..369 أسيراً فلسطينياً على موعد مع الحرية غداً السبت

البوابة١٤-٠٢-٢٠٢٥

أفاد مكتب إعلام الأسرى بأنه سيتم الإفراج ،غدا السبت، وفي إطار المرحلة الأولى من صفقة التبادل، عن 36 أسيراً محكوم بالسجن المؤبد، و333 أسيراً من أسرى قطاع غزة الذين جرى اعتقالهم بعد الـ7 من أكتوبر.
وتعتبر هذه الدفعة من الأسرى الفلسطينيين الأكبر منذ بدء عملية "طوفان الأقصى لتبادل الأسرى" بين المقاومة والاحتلال الإسرائيلي.
وكانت المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة قد أعلنت ،عصر الجمعة، عن قرارها بالإفراج عن 4 أسرى إسرائيليين ضمن الدفعة السادسة من صفقة طوفان الأقصى، في إطار المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
وبحسب ما نشره إعلام المقاومة، فإن الأسرى الإسرائيليين الذين سفرج عنهم هم:
1- ساشا الكسندر تروبنوف( كتائب القسام)
2- ساغي ديكل حن(كتائب القسام)
3- يائير هورن(كتائب القسام)
4-الكسندر تروبنوف(سرايا القدس)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ويتكوف... لماذا الموافقة على ما رُفض من قبل؟
ويتكوف... لماذا الموافقة على ما رُفض من قبل؟

العرب اليوم

timeمنذ 13 ساعات

  • العرب اليوم

ويتكوف... لماذا الموافقة على ما رُفض من قبل؟

حين انطلقت عمليات القسّام، الجناح العسكري لـ«حماس»، في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023 كان عنوانها «طوفان الأقصى» وهدفها «الأكبر»، كما أعلن محمد الضيف في الساعة الثامنة من ذاك اليوم، هو «كنس الاحتلال الإسرائيلي» من الأرض، وبداية الزحف الكبير. عام ونصف من أهوال الحرب الإسرائيلية، التي تشمئز منها النفوس، وترفضها العقول السليمة، عام ونصف من قبائح نتنياهو ورجاله، الذي لم يحصر حربه، كما الرجال، في خصومه من «حماس» وأحلاف «حماس»، بل سلّط وحوش حربه على «كل» غزّة، بشراً وحجراً، حتى من هم ضد «حماس»، وربما هم أكثرية أهل «حماس»، أو نصفهم على الأقل! اليوم... ماذا؟ لا حديث إلا عن اتفاق يُطبخ بين إدارة ترمب بمشاركة مصر وقطر، مع طرفي الحكاية القبيحة، إسرائيل و«حماس»، لوقف الحرب المجنونة هذه. ليست هي المحاولة الأولى، لكن يبدو أنها الأكثر جدّية. مبعوث ترمب الخاص ستيف ويتكوف يتولّى إعداد هذا الاتفاق، ومع إفادات من حركة «حماس» بالاقتراب من تحقيق وقف إطلاق النار في غزة، نقلت وسائل إعلام عبرية تسريبات عن مقترح لويتكوف يعتزم تقديمه مجدداً... ما أثار التساؤلات عن الفرق بين ما تحدّثت عنه «حماس» وما يطرحه الرجل. وفق ما قالت مصادر فلسطينية مطلعة على تفاصيل المناقشات لـ«الشرق الأوسط»، فإنه لا فرق كبير بين الورقة السابقة وورقة ويتكوف، و«حماس» توافق الآن! كانت الورقة السابقة تُشير إلى أنَّ الهدنة ستمتد من 45 إلى 60 يوماً، في حين طالبت «حماس» - في إطار الاتصالات - إلى أن تصل إلى 90 يوماً، وهو ما لم يتم في تفاهم «ويتكوف» الجديد. حاولت «حماس» الضغط لتغيير «مفاتيح» إطلاق سراح المختطفين - أي عدد من يُطلق سراحه أو رفاته من إسرائيل، مقابل العدد الذي تطلقه «حماس» - وظلّت هذه نقطة خلافية، لكن جرى التوصل مجدداً للاتفاق وفق المفاتيح السابقة، لمنع وضعها عقبة. في الخلاصة: تقول مصادر من «حماس» لـ«الشرق الأوسط»، إن رأيها عن الاتفاق «أنه لا يلبّي الكثير من رغبات وشروط الحركة». ورغم ذلك فإن قيادة «حماس» ستدرس المقترح المقدم لها قبل أن ترد عليه بشكل كامل. هذا خبرٌ طيّبٌ في غمرة الأخبار القبيحة من غزة وإسرائيل، ولعلّه يكون مُقدّمة لخير أكبر وأدوم، والتجافي عن عالم يديره مجانين أمثال نتنياهو وبن غفير والسنوار، الثاني، والبقية. كيف تصاغر الهدف الكبير في بداية الحرب، من «كنس الاحتلال» من طرف «حماس»، أو تهجير سكان غزة وتصفية قضية فلسطين، من طرف النتنياهوية، إلى التفاوض على إطلاق مساجين وجثث أموات ونقاط تفتيش ومعابر غذاء؟! هل كان هذا الهدف النهائي «الصغير» يستحق كل هذه الدماء والدموع والجروح الغائرة في القلب قبل الجسد؟!

مذيع إسرائيلي يرفع "شبشبًا" بوجه نتنياهو على الهواء  ..  فيديو
مذيع إسرائيلي يرفع "شبشبًا" بوجه نتنياهو على الهواء  ..  فيديو

السوسنة

timeمنذ 17 ساعات

  • السوسنة

مذيع إسرائيلي يرفع "شبشبًا" بوجه نتنياهو على الهواء .. فيديو

السوسنة - في واقعة أثارت ضجة واسعة في الأوساط الإعلامية والسياسية الإسرائيلية، رفع الصحافي الإسرائيلي شاي غولدن، مذيع القناة 13، "شبشبًا" على الهواء مباشرة أثناء حديثه عن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، موجّهًا له انتقادًا لاذعًا على خلفية إخفاقات الحكومة في التعامل مع هجوم 7 أكتوبر.وقال غولدن في مداخلته: "كيف فشلت في الانتصار على من يحاربون وهم يلبسون الشباشب؟ أين المشكلة؟ المشكلة هي أنت"، في إشارة ساخرة إلى تصريح سابق لنتنياهو قلّل فيه من شأن مقاتلي حماس، قائلاً إنهم دخلوا إسرائيل "ينتعلون الشباشب".الردود لم تتأخر، حيث أكد القائد السابق للفيلق الشمالي نعوم تيبون أن مقاتلي حماس كانوا مجهزين بأسلحة ثقيلة وسترات واقية. بينما نقلت القناة 12 الإسرائيلية عن ضابط قوله: "من كان يرتدي الشباشب فعلاً هم قادتنا".الواقعة تحولت إلى مادة خصبة للسخرية على منصات التواصل الاجتماعي، وكتب أحد المعلقين: "لولا الدعم الغربي، لكان مرتدو الشباشب يسيطرون على تل أبيب الآن".وكان نتنياهو قد ألقى خطابًا وُصف بأنه "استعراضي ومليء بالمغالطات"، وتضمن تلميحات بتواطؤ محتمل في أحداث "طوفان الأقصى"، ما أثار مزيدًا من الجدل في الشارع الإسرائيلي. أقرأ أيضًا:

في ذكرى النكبة..طوفان الأقصى محطة مركزية لإنجاز التحرير
في ذكرى النكبة..طوفان الأقصى محطة مركزية لإنجاز التحرير

جو 24

timeمنذ 4 أيام

  • جو 24

في ذكرى النكبة..طوفان الأقصى محطة مركزية لإنجاز التحرير

جو 24 : في ندوة للجنة فلسطين برابطة الكتاب في ذكرى النكبة بعنوان " طوفان الأقصى محطة مركزية في مواجهة النكبة" المنتدون أكدوا : المقاومة الطريق الوحيد لإنجاز التحرير والعودة في ندوة بذكرى النكبة تحدث فيها الباحث عبد الله حمودة ، وتخللها شهادات لكل من الأستاذ صلاح صلاح والدكتورة نهيل عويضة والسيدة ازدهار الفرخ ألأفيوني ،وسط حضور كبير من الجمهوروأدار الندوة الباحث محمد أزوقة. الباحث عبد الله حمودة ، استهل محاضرته بالحديث عن الأيديولوجية الصهيونية بمختلف تلاوينها الداعية إلى طرد الفلسطينيين وإخراجهم من ديارهم ،ابتداءً من طروحات هرتزل مروراً بحاييم وايزمان وصولاً إلى كل من جابوتنسكي وديفيد بن بغوريون ، والتي جرت ترجمتها عبر المجازر الجماعية وتهديم القرى الفلسطينية ، مشيراً إلى أن من بقي في المناطق المحتلة 1948 حوالي 150 ألف فلسطيني، تمكنوا من الحفاظ على هويتهم القومية رغم عمليات الاضطهاد بحقهم ومصادرة أراضيهم ، وبات عددهم الآن 2 مليون فلسطيني وهم الان يشكلون حوالي 21% من سكان البلاد، ولكنهم في المهن يشكلون 35% من اطباء ومحامين وصيادله ومهندسين ولذلك يشكلون شوكة في حلق العدو الإسرائيلي. وأوضح حمودة أن الأهل في مناطق 1948 ، الذين أشعلوا هبة الأض عام 1976 وقفوا إلى جانب أبناء شعبهم في انتفاضة الحجارة وانتفاضة الأقصى وفي الهبة الشعبية الموازية لمعركة سيف القدس عام 2021 وقدموا العديد من الشهداء في مواجهة قوات الاحتلال. وبشأن المعاهدات الموقعة مع العدو الصهيوني ابتداءً من كامب ديفيد مروراً بأوسلو ووادي عرب قال حمودة أن هذه المعاهدات والاتفاقات جميعها تقبل بالسرديه الاسرئيليه وتعاملت مع قضية اللاجئين قضية انسانية ، وعملت على شطب حق العودة، مشيراً إلى أن المادة (26) من وادي عربة نصت على ما يلي : ( يتعهد الطرفان خلال 3 اشهر من تبادل وثائق التصديق على هذه المعاهدة بتبني التشريعات الضروية لتنفيذ هذه المعاهدة ولانهاء أي التزامات دولية والغاء اي تشريعات تتعارضمع هذه المعادة ) نتيجة هذا النص اصدرت (إسرائيل) قانون يلغي قانون أملاك الغائبين الذين يعيشون في الاردن ،وهكذا أصبح لا يطبق على الفلسطينين في الاردن. وأكد عبد الله حمودة في ختام محاضرته، ان المقاومة بكافة الاشكال وعلى رأسها الكفاح المسلح هي الطريق الوحيد للتحرير والعودة ، كما فعلت كل الشعوب مثل جنوب افريقيا وفيتنام والجزائر مهما كان الثمن غالياً ، مشيراً إلى أن 7 اكتوبر أكد امكانية زوال زوال (إسرائيل) شهادات في ذكرى النكبة ثم قدم كل من الأستاذ صلاح صلاح مداخلة مسجلة استعرض فيها الأسباب والظروف التي أدت إلى نكبة 1948 ، مشيراً إلى أن الثورة الفلسطينية المعاصرة جعلت من القضية الفلسطينية قضية سياسية بامتياز ، مشيراً إلى أن اتفاقيات أوسلو شطبت حق العودة وشكلت في بنودها تصفية للقضية الفلسطينية. من جانبها قدمت الباحثتان اللتان عاصرتا نكبة 1948 ، وهما السيدة نهيل عويضة والسيدة ازدهار الفرخ الأفيوني، شهادتين ممييزتين عن الحياة والظروف الاجتماعية في كل من القدس ويافا قبل النكبة ، لا سيما وأن لهما مؤلفات تتصل بالقضية الفلسطينية. الباحثة نهيل عويضة التي كتبت في مختلف الصحف اللبنانية والسورية عن القضية الفلسطينية وعملت محاضرة في الجامعة الأمريكية ببيروت، أسهبت في الحديث عن الشطر الغربي من القدس وأحيائها المتطورة ،مشيرة إلى الحزن والألم الذي ألم بها ، عندما تجولت في رحلتها إلى القدس ومشاهدتها بيوت أهلها ، التي عرضها تلاحتلال للبيع بملايين الدولارات ، لكن معركة طوفان الأقصى فرملت عملية البيع . ونددت الباحثة نهيل عويضة باتفاقيات أوسلو ونهج السلطة ،وأكدت أن معركة طوفان الأقصى فتحت آفاقاً واسعة نحو التحرير والعودة. من جانبها توقف الباحثة ازدهار الفرخ الأفيوني أمام الحياة الجميلة التي عاشتها في مسقط رأسها " يافا" وبيارات البرتقال التي تحيط بها ، مشيرةً إلى أنها عندما كانت تفتح شباك غرفتها كانت تستنشق روائح البرتقال والليمون ، مشيرة إلى أن يافا كانت في غاية التمدن والحضارة ومركزاشعاع ثقافي ...وختمت حديثها بالحديث عن ذكرى اللجوء المؤلمة ، مؤكدة أن المقاومة هي سبيل التحرير والعودة. مدير الندوة الباحث محمد أزوقة أكد في تقديمه للندوة بقوله " أن معركة طوفان الأقصى برهنت أن تحربر فلسطين أمر ممكن ، مشيراً إلى حق العودة حق فردي وجماعي غير قابل للتفويض والإنابة ولا يسقط بالتقادم. تابعو الأردن 24 على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store