
إندريك يرث مبابي وهذه أرقام لاعبي ريال مدريد بالموسم الجديد
ومنح ريال مدريد إندريك (19 عاما) القميص رقم 9 الذي كان بحوزة النجم الفرنسي كيليان مبابي الذي سيرتدي القميص رقم 10 بعد رحيل الكرواتي المخضرم لوكا مودريتش إلى ميلان.
وعليه أكد الصحفي الإيطالي الشهير المتخصص في انتقالات اللاعبين أن إندريك لن يخرج من النادي الملكي هذا الصيف على سبيل الإعارة، بل سيبقى في صفوف الفريق بالموسم القادم.
View this post on Instagram
A post shared by Fabrizio Romano (@fabriziorom)
وقال "إندريك كان يرغب دائما في السير على خطى مواطنه فينيسيوس جونيور والبقاء للقتال من أجل مركزه والتطور داخل النادي".
من جهتها قالت صحيفة "ماركا" الإسبانية "كثر الحديث في الأيام الأخيرة عن الرقم 9 لما يحمله من رمزية وإمكانية أن يرتديه أكثر من لاعب، وفي النهاية آل الرقم إلى إندريك".
وأكدت أن إندريك لم يطلب ارتداء الرقم المذكور، بل وتقبّل بصدر رحب فكرة الاستمرار بالرقم 16 الذي ارتداه في موسمه الأول مع ريال مدريد، غير أن النادي والجهاز الفني قررا احترام الأقدمية في الفريق الأول ومنح الرقم 9 لإندريك، بينما حصل غونزالو غارسيا على الرقم 16.
وجاءت هذه التطورات بعد تقارير تحدثت في الآونة الأخيرة أن إندريك كان على بُعد خطوة واحدة من الرحيل عن ريال مدريد إلى ريال سوسيداد على سبيل الإعارة، قبل أن يفشل الاتفاق بسبب الإصابة التي تعرّض لها اللاعب.
ووصل إندريك إلى ريال مدريد في الصيف الماضي قادما من بالميراس البرازيلي في صفقة بلغت 48 مليون يورو تقريبا.
وفي موسمه الأول مع "الميرنغي" خاض إندريك 37 مباراة في جميع البطولات، سجل خلالها 7 أهداف وقدّم تمريرة حاسمة وحيدة، وفق بيانات موقع "ترانسفير ماركت" الشهير.
ولم يُتوج إندريك مع ريال مدريد بأيٍ من الألقاب الكبرى، لكنه فاز بلقبي كأس السوبر الأوروبي وكأس القارات للأندية "الانتركونتننتال".
أرقام لاعبي ريال مدريد في موسم 2025-2026:
تيبو كروتوا: 1.
داني كارفاخال: 2.
إيدير ميليتاو: 3.
دافيد ألابا: 4.
جود بيلينغهام: 5.
إدوارد كامافينغا: 6.
فينيسيوس جونيور: 7.
فيديريكو فالفيردي: 8.
إندريك: 9.
كليان مبابي: 10.
رودريغو غوس: 11.
ترينت ألكسندر أرنولد: 12.
أندري لونين: 13.
أوريلين تشاواميني: 14.
أردا غولر: 15.
غونزالو غارسيا: 16.
راؤول أسينسيو: 17.
ألفارو كاريراس: 18.
داني سيبايوس: 19.
فران غارسيا: 20.
إبراهيم دياز: 21.
أنطونيو روديغير: 22.
فيرلاند ميندي: 23.
دين هويسين: 24.
فرانكو ماستانتونو: 25.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجزيرة
منذ 11 ساعات
- الجزيرة
لماذا لا يفوز أشرف حكيمي بالكرة الذهبية؟
قدّم النجم المغربي أشرف حكيمي موسما استثنائيا بكل المقاييس، جعل كثيرين يطرحون سؤالا مشروعا: لماذا لا يكون أحد أبرز المرشحين للفوز بالكرة الذهبية؟ وتعتمد جائزة الكرة الذهبية حاليا على الإنجازات الفردية للاعبين، وهي عديدة ومميزة لحكيمي ومن أبرزها دوره الكبير في تتويج فريقه باريس سان جيرمان بدوري أبطال أوروبا. وتُوج الظهير المغربي بجائزة مارك فيفيان فويه لأفضل لاعب أفريقي في الدوري الفرنسي لموسم 2024-2025. ويحتل حكيمي المركز الرابع في قائمة أكثر من سدد على المرمى في دوري أبطال أوروبا (17 هدفا)، والمركز الثالث من حيث التمريرات التي تسبق التسديد على المرمى (130 هدفا)، كما أنه ثاني مدافع يخلق أكبر عدد من الفرص في الدوريات الخمسة الكبرى. الظهير الطائر لفريق باريس سان جيرمان لم يكن مجرد مدافع على الخط الأيمن، بل كان آلة هجومية ودفاعية في آن واحد. شارك في جميع مباريات فريقه في مشوار التتويج بدوري أبطال أوروبا (17 مباراة كاملة)، وخاض أكثر من 50 مباراة هذا الموسم، مساهما بـ27 هدفا بين صناعة وتسجيل، وهو رقم استثنائي بالنسبة للاعب في مركزه. إضافة إلى ذلك، ساعد حكيمي فريقه على الفوز بلقب الدوري الفرنسي، وبلوغ نهائي كأس العالم للأندية، وكل ذلك بأداء متزن يجمع بين الانطلاقات الهجومية والصلابة الدفاعية، مما جعله عنصرا لا غنى عنه في منظومة لويس إنريكي. لماذا لا يفوز حكيمي بالكرة الذهبية؟ رغم كل ما سبق، لا تزال الكرة الذهبية بعيدة عن متناول حكيمي، والسبب يعود إلى أن الجائزة تاريخيا تميل نحو اللاعبين أصحاب الأدوار الهجومية الصرفة، مثل المهاجمين وصنّاع اللعب الذين تتصدر أسماؤهم عناوين الأخبار بفضل تسجيل الأهداف. المدافعون أو الأظهرة نادرا ما يحظون بالاعتراف الكافي، مهما كانت مساهماتهم مؤثرة. لكن إذا كان هناك لاعب يمكنه كسر هذه القاعدة في السنوات المقبلة، فإن حكيمي يملك كل المؤهلات وهي: الاستمرارية، الحسم في المباريات الكبرى، والتأثير الحقيقي على نتائج فريقه. ربما لا تأتي الكرة الذهبية هذا العام، لكنها بالتأكيد ليست حلما مستحيلا بالنسبة له. حكيمي: أستحق الكرة الذهبية وأكد حكيمي في مقابلة مع قناة "كانال بلاس" بعد إعلان اسمه ضمن المرشحين الـ30 للكرة الذهبية أنه يرى نفسه ضمن المرشحين الأوفر حظا للفوز بالجائزة التي تمنح لأفضل لاعب في العالم. إعلان ورغم أن زميله في سان جيرمان عثمان ديمبيلي يبدو المرشح الأوفر حظا للفوز بجائزة الكرة الذهبية، فإن حكيمي يعتقد أن موسم 2024-2025 يمنحه نفس القدر من الفرصة للفوز بها. ويبدو أن حكيمي أدرك أنه لن يجد أفضل من هذا الموسم التاريخي له ولفريقه ليحقق حلمه قائلا "عندما يُطرح اسمي في نقاش جائزة الكرة الذهبية، يكون ذلك حلما لم أفكر فيه قط. أعتقد أنني أستحقها أيضا. بعد الموسم التاريخي الذي قدمته، حيث لم يسجل كثير من اللاعبين في ربع النهائي ونصف النهائي والنهائي". وأضاف "يظن الناس أنني مهاجم أو لاعب وسط، لكنني ألعب في خط دفاع رباعي، ويجب أن أُفكر في الدفاع. أرقامي هذا العام ليست كأرقام مدافع عادي. أعتقد أن المدافع عندما يفعل ذلك، يستحق أكثر من مهاجم".


الجزيرة
منذ 12 ساعات
- الجزيرة
قائد ليفربول ينتقد جماهير كريستال بالاس بسبب الراحل جوتا
أعرب الهولندي فيرجل فان دايك قائد ليفربول، عن غضبه الشديد من جماهير كريستال بالاس التي لم تلتزم بدقيقة الصمت حدادا على البرتغالي ديوغو جوتا وشقيقه أندريه سيلفا، قبل مباراة الفريقين في كأس الدرع الخيرية. وتُوج كريستال بالاس -أمس السبت- بلقب الدرع الخيرية "السوبر الإنجليزي" عقب فوزه على ليفربول 3-2 بركلات الترجيح بعد انتهاء المباراة التي جرت على ملعب ويمبلي الشهير بالتعادل الإيجابي 2-2. وبمجرد إطلاق الحكم كريس كافاناغ صافرة بدء دقيقة الصمت والحداد، علت صيحات الاستهزاء من قبل العديد من مشجعي كريستال بالاس، الأمر الذي دفع الحكم إلى إنهاء التكريم قبل موعده المحدد بفترة طويلة وهو ما أثار حفيظة فان دايك. وقال فان دايك في تصريحات أبرزتها صحيفة "ديلي ميل" البريطانية "نعم، أنا محبط، هذا كل ما أستطيع قوله. لا أعرف من فعل ذلك، لكن كان هناك من يحاول تهدئة الأمر وهذا بالطبع لم ينجح". وأضاف "هل يمكنك التحكم في عدد المشجعين؟ هل كان هناك 80 ألف مشجع؟ من المحبط سماع ذلك، لا أعرف إذا ما كان هؤلاء الأشخاص يستطيعون العودة إلى منازلهم وهم راضون عن أنفسهم". وعلى العكس من فان دايك، اختار مواطنه آرني سلوت مدرب ليفربول النهج الدبلوماسي في التعليق على الحادثة بقوله "ربما لم يكن الجمهور على علم بموعد دقيقة الصمت، وكانوا فقط يرغبون في تشجيع فريقهم، أنا شخص إيجابي بالنظر إلى الاحترام الذي قُدم لهما من كل أنحاء العالم، هذا ما يدور في ذهني". وتابع سلوت "بعض مشجعي بالاس حاولوا تهدئة من أطلقوا الصافرات، لكن ذلك سبب ضجيجا ثم رد مشجعونا، ورغم ذلك لا أعتقد أن هناك نية سيئة. مشجعو بالاس في كل أنحاء العالم قدموا احتراما كبيرا لديوغو وأندريه". وختم مدرب ليفربول "سنرى يوم الجمعة عندما يزور بورنموث ملعبنا مدى الاحترام الذي سيكون موجودا"، في إشارة منه إلى المباراة الأولى للريدز في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم. ويستضيف ليفربول مضيفه بورنموث يوم الجمعة القادم في مستهل حملة الدفاع عن لقبه كبطل للبريميرليغ.


الجزيرة
منذ 14 ساعات
- الجزيرة
شاهد.. راشفورد يهدر فرصة سهلة لبرشلونة بطريقة غريبة
أهدر الدولي الإنجليزي ماركوس راشفورد فرصة سهلة للتسجيل بطريقة غريبة للغاية، خلال مباراة فريقه الجديد برشلونة ضد كومو الإيطالي على كأس خوان غامبر. وحقق برشلونة -أمس الأحد- فوزا كاسحا على كومو بنتيجة 5-0 في المباراة التي يقيمها النادي الكتالوني قبل انطلاق الموسم الكروي الجديد، كل عام. وتلقى راشفورد (27 عاما) تمريرة من زميله لامين جمال في ظهر دفاع كومو، وانطلق بها بسرعته المذهلة قبل أن يدخل منطقة الجزاء. وتلاعب راشفورد بدفاع كومو ثم تجاوز الحارس جان بوتيز، لكن اللاعب الإنجليزي سدد الكرة خارج إطار المرمى بطريقة غريبة ولا تُصدّق، مهدرا على نفسه فرصة تسجيل أول أهدافه أمام جماهير برشلونة، علما بأنه سجل للنادي الكتالوني في جولته الآسيوية بمرمى دايغو الكوري الجنوبي. وعلّقت صحيفة "ذا صن" البريطانية على اللقطة بالقول "بدا راشفورد واثقا تماما من تسجيل هدف، ربما يمكن اتهامه بالثقة الزائدة عندما سدد الكرة بعيدا عن المرمى الخالي من حارسه". وشارك راشفورد في التشكيل الأساسي لبرشلونة بقرار من المدرب هانسي فليك، بسبب غياب روبرت ليفاندوفسكي مهاجم البلوغرانا بداعي الإصابة، قبل استبداله قبل بداية الشوط الثاني. وساهم راشفورد في الهدف الثالث لبرشلونة، بعدما اقتحم منطقة الجزاء من الجهة اليمنى ومرر كرة عرضية لزميله البرازيلي رافينيا إلى الذي هز الكرة الشباك. وانضم راشفورد إلى برشلونة قبل أسابيع قليلة، قادما من مانشستر يونايتد لمدة موسم واحد على سبيل الإعارة، مع خيار الشراء. ويواجه راشفورد إلى جانب 6 لاعبين من برشلونة خطر عدم اللعب في الدوري الإسباني، بسبب أزمة التسجيل لدى رابطة الليغا التي يعاني منها النادي الكتالوني. وكما كان الحال خلال السنوات الماضية يجد برشلونة نفسه في وضع صعب من أجل الالتزام بالقواعد المالية للدوري الإسباني لتسجيل جميع لاعبيه.