logo
رسوم جمركية على الذهب.. تصريح جديد من ترامب بشأن المعدن الثمين

رسوم جمركية على الذهب.. تصريح جديد من ترامب بشأن المعدن الثمين

صدى البلدمنذ 2 أيام
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الاثنين بأن واردات الذهب إلى الولايات المتحدة لن تخضع لرسوم جمركية.
وكتب ترامب عبر منصة "تروث سوشيال" : "لن تُفرض رسوم جمركية على الذهب!".
لم تشهد العقود الآجلة للذهب تغيرًا يُذكر بعد منشور ترامب، حيث شهدت أسعار المعدن انخفاضًا يوم الاثنين.
وكان البيت الأبيض قد أعلن الأسبوع الماضي بأن الإدارة الأمريكية ستصدر سياسة جديدة تُوضح ما إذا كانت سبائك الذهب ستخضع لرسوم جمركية، وذلك بعد أن أعلنت وكالة حكومية أمريكية ذلك، مما أثار حالة من الفوضى والارتباك في السوق.
شهدت سوق الذهب العالمية حالة من الاضطراب بعد أن أشارت وكالة حكومية أمريكية إلى أن السبائك لن تُعفى من الرسوم الجمركية.
وفقًا لرسالة صادرة عن إدارة الجمارك وحماية الحدود في 31 يوليو، تخضع واردات سبائك الذهب بوزن كيلوجرام و100 أونصة لرسوم جمركية متبادلة وقد أثار هذا الكشف حيرة متداولي وول ستريت، الذين توقعوا إعفاء السبائك من الرسوم.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

النفط يرتفع قبيل اجتماع ترامب وبوتين وسط توقعات بخفض الفائدة الأميركية
النفط يرتفع قبيل اجتماع ترامب وبوتين وسط توقعات بخفض الفائدة الأميركية

لبنان اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • لبنان اليوم

النفط يرتفع قبيل اجتماع ترامب وبوتين وسط توقعات بخفض الفائدة الأميركية

ارتفعت أسعار النفط، الخميس، بعد موجة بيع شهدتها الجلسة السابقة، قبيل الاجتماع المرتقب بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين، وفق بيانات حديثة. وسجلت العقود الآجلة لخام برنت ارتفاعاً بمقدار 28 سنتاً أو 0.43% لتصل إلى 65.91 دولار للبرميل، فيما زادت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 23 سنتاً أو 0.37% إلى 62.89 دولار. وكان كل من الخامين قد وصل إلى أدنى مستوى لهما في شهرين يوم الأربعاء، بعد صدور مؤشرات متعلقة بالإمدادات عن الحكومة الأميركية ووكالة الطاقة الدولية. وذكرت شركة ريستاد إنرجي أن حالة عدم اليقين المحيطة بمحادثات السلام بين الولايات المتحدة وروسيا تضيف 'علاوة مخاطر صعودية'، خصوصاً مع احتمال فرض ضغوط اقتصادية على مشتري النفط الروسي. ومن جانب آخر، تدعم توقعات خفض مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي لأسعار الفائدة في سبتمبر الطلب على النفط، حيث يزيد انخفاض تكاليف الاقتراض من تحفيز الاستهلاك. ويُذكر أن الدولار يحوم قرب أدنى مستوياته في عدة أسابيع مقابل اليورو والجنيه الإسترليني، ما يعزز فرص صعود أسعار الخام.

البتكوين يصل إلى 124 ألف دولار لأول مرة في تاريخه
البتكوين يصل إلى 124 ألف دولار لأول مرة في تاريخه

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ ساعة واحدة

  • القناة الثالثة والعشرون

البتكوين يصل إلى 124 ألف دولار لأول مرة في تاريخه

انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... سجّلت عملة بتكوين مستوى قياسياً مرتفعاً جديداً اليوم الخميس مع تزايد التوقعات بتيسير السياسة النقدية من جانب مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي). وارتفعت أكبر الأصول الرقمية المشفرة في العالم من حيث القيمة السوقية 0.9 بالمئة إلى 124002.49 دولار في بداية التعاملات الآسيوية، متجاوزة بذلك ذروتها السابقة المسجلة في تموز/يوليو. وخلال اليوم، وصلت ثاني أكبر عملة رقمية مشفرة الإيثر إلى 4780.04 دولار، وهو أعلى مستوى منذ أواخر عام 2021. وأوضح توني سيكامور محلل السوق لدى آي.جي إن ارتفاع سعر البتكوين يأتي مدعوماً بتزايد اليقين بشأن تحرك المركزي الأميركي لخفض أسعار الفائدة، والشراء المؤسسي المستدام، والتحركات التي اتخذتها إدارة الرئيس دونالد ترامب لتسهيل الاستثمار في الأصول المشفرة. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

الدولار في مهب الريح والجنيه المصري يحلق.. نصف قرن من الانتظار يكتب أسوأ فصول العملة الأمريكية
الدولار في مهب الريح والجنيه المصري يحلق.. نصف قرن من الانتظار يكتب أسوأ فصول العملة الأمريكية

صدى البلد

timeمنذ 2 ساعات

  • صدى البلد

الدولار في مهب الريح والجنيه المصري يحلق.. نصف قرن من الانتظار يكتب أسوأ فصول العملة الأمريكية

في مشهد يعيد إلى الأذهان صدمات اقتصادية كبرى، سجّل الدولار الأمريكي أسوأ أداء نصف سنوي له منذ أوائل السبعينيات، متراجعًا بما يقارب 11% خلال النصف الأول من عام 2025. هذا الهبوط لم يشهده العالم منذ عام 1973، العام الذي انهار فيه نظام "بريتون وودز" وبدأت العملات تتداول بحرية في الأسواق. ومع أن العملة الأمريكية لطالما كانت رمز القوة الاقتصادية العالمية، إلا أن المؤشرات الحالية توحي بأن الطريق أمامها بات محفوفًا بالتحديات، وربما أمام مرحلة ممتدة من الضعف. هبوط غير مسبوق يثير تساؤلات المستثمرين خلال العقد الأخير، شهد الدولار فترات ضعف متفرقة، لكنها لم تكن بهذا العمق أو الحدة. هذه المرة، يعتقد محللون في "وول ستريت" أن التراجع قد يكون بداية مسار طويل من الهبوط، لا مجرد تصحيح عابر. التوقعات التي كانت في السابق تميل لعودة الدولار إلى الصعود، انقلبت لتصبح أكثر حذرًا، بل إن بعض الخبراء يرون أن المشهد الحالي يفتح صفحة جديدة في تاريخ العملة الأمريكية. عوامل ضغط متشابكة: الفائدة، التحوط، والسياسة يشير خبراء الاقتصاد إلى أن عدة عوامل تتآمر على الدولار في الوقت نفسه. أبرزها التوقعات القوية بقيام الاحتياطي الفيدرالي بتخفيض أسعار الفائدة في الأشهر المقبلة، وهو ما يضعف جاذبية العملة الأمريكية أمام المستثمرين الباحثين عن عوائد أعلى. كما أن سياسات التحوط التي يتبناها المستثمرون الدوليون، خصوصًا بعد أداء قوي للأسهم العالمية، تضع ضغطًا إضافيًا على العملة. ولا يمكن إغفال ما يصفه البعض بـ"السياسة الضمنية لضعف الدولار" التي تنتهجها إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بهدف دعم الصادرات وجعل المنتجات الأمريكية أكثر تنافسية. التحوط الأجنبي.. من الحذر إلى الاستنزاف بعد الأزمة المالية عام 2008، اندفع المستثمرون حول العالم نحو الأسواق الأمريكية، ما رفع الطلب على الدولار وأدى لسنوات من القوة المستمرة. لكن مع تغير الظروف، بدأ هؤلاء في إعادة النظر، خاصة مع ارتفاع عوائد الأسواق العالمية الأخرى وتزايد الضبابية بشأن سياسات واشنطن التجارية. يقول أحد الاستراتيجيين الماليين: "المستثمرون الأجانب الذين لديهم تعرض كبير للدولار سيواصلون التحوط، لكن هذا سيصبح عملية استنزاف مستمرة". وعلى الرغم من أن عمليات البيع الجماعي للأصول الأمريكية لم تحدث بعد، إلا أن علامات الحذر تتزايد، كما أظهرت مزادات الخزانة الأخيرة وتقارير وزارة الخزانة الأمريكية. تخفيضات الفائدة تلوح في الأفق في وقت سابق من هذا العام، كان التوقع السائد أن رسوم ترامب الجمركية قد تثير موجة تضخم جديدة، لكن البيانات لم تُظهر ذلك بعد. ومع استمرار تباطؤ التضخم وسوق العمل، يترقب المتداولون خطوة من الاحتياطي الفيدرالي لخفض أسعار الفائدة، ربما في سبتمبر المقبل، وهو ما سيشكل ضغطًا إضافيًا على الدولار، ويعزز توجه المستثمرين نحو عملات وأصول أخرى. إدارة ترامب وسياسة الدولار الضعيف رغم أن إدارة ترامب لم تصدر إعلانًا رسميًا عن تبني سياسة إضعاف الدولار، إلا أن تصريحات مسؤولين في آسيا، مثل اليابان وكوريا الجنوبية، تكشف أن مسألة العملة كانت حاضرة في محادثاتهم مع البيت الأبيض. ضعف الدولار قد يمنح ميزة للصادرات الأمريكية ويعزز أرباح الشركات الكبرى، خاصة تلك التي تحقق جزءًا كبيرًا من إيراداتها خارج الولايات المتحدة. استراتيجيون في "مورغان ستانلي" أكدوا أن "ضعف الدولار يمثل دافعًا غير مقدر لأرباح الأسهم الأمريكية"، مشيرين إلى أن الشركات ذات القيمة السوقية الكبيرة قد تكون المستفيد الأكبر من هذا التوجه. الدولار… لا يزال سيد العملات رغم التراجع، يبقى الدولار العملة الاحتياطية الأهم في العالم، بفضل مزيج من الشفافية والسيولة والبيئة السياسية المستقرة في الولايات المتحدة. وحتى مع تزايد الدعوات لتنويع الاحتياطيات نحو اليورو أو اليوان أو الذهب، يرى المحللون أن الأمر لا يتعدى كونه تنويعًا نسبيًا، لا استغناءً كاملاً عن "الدولرة". تتفوق سوق السندات الأمريكية من حيث الحجم والعمق على نظيراتها العالمية، ما يجعلها الخيار الأول للمستثمرين الباحثين عن أمان وعوائد مجزية، وهي ميزة لا تزال عصية على المنافسة. تحولات قد تعيد رسم الخريطة المالية العالمية أكد الدكتور هاني الشامي، عميد كلية إدارة الأعمال بجامعة المستقبل، أن هذا الانخفاض القياسي يعكس اضطرابًا مزدوجًا في الاقتصادين الأمريكي والعالمي. ويرى أن مزيجًا من السياسات النقدية المتقلبة، وضغوط التضخم، وتباطؤ النمو الاقتصادي، إلى جانب بحث الأسواق عن بدائل أكثر أمانًا، كلها عوامل تضافرت لدفع الدولار نحو هذا المصير. ويحذر الشامي من أن استمرار هذا المسار سيجعل البنوك المركزية والمستثمرين حول العالم يعيدون التفكير في اعتمادهم على الدولار كعملة احتياطية رئيسية، ما قد يمنح اليورو أو اليوان الصيني مساحة أكبر للهيمنة على المشهد المالي العالمي. جرس إنذار لصناع القرار في واشنطن يشدد الشامي على أن هذا التراجع الحاد يجب أن يدفع واشنطن لإعادة تقييم سياساتها النقدية والمالية، ووضع استراتيجيات أكثر توازنًا لحماية قوة العملة والحفاظ على ثقة الأسواق. كما يرى أن هذه الأزمة قد تفتح الباب أمام تحولات هيكلية في النظام النقدي العالمي، حيث يمكن أن نشهد توجهًا متزايدًا نحو تنويع الاحتياطيات الدولية، وتقليل الاعتماد المفرط على الدولار، بل وحتى بروز تكتلات نقدية إقليمية لمواجهة التقلبات. منذ عقود، كان الدولار رمزًا للهيمنة الاقتصادية الأمريكية، وأداة أساسية لتأثير واشنطن على الاقتصاد العالمي. اليوم، ورغم أنه ما زال يحتفظ بمكانته، إلا أن التحديات التي يواجهها تفرض على الولايات المتحدة إعادة التفكير في سياساتها، ليس فقط لحماية العملة، بل للحفاظ على موقعها في قلب النظام المالي الدولي. قد لا يكون هذا الانخفاض نهاية حقبة الدولار، لكنه بلا شك بداية فصل جديد، سيحدد ما إذا كانت هذه العملة ستبقى القائد بلا منازع، أم ستشاركها الساحة قوى نقدية أخرى صاعدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store