
الضمان الصحي: نموذج الرعاية المبنية على الكفاءة والجودة يحقق نقلة نوعية في القطاع
وأوضح المجلس أن هذا النموذج يضع صحة المستفيد في المقام الأول، ويمنحه قيمة فعلية مقابل كل خدمة يتلقاها، كما يساعد مقدمي الخدمة على التركيز بشكل أكبر على تحسين النتائج الصحية وتطوير أساليب الرعاية.
وأشار المجلس إلى أن تطبيق هذا النموذج يسهم في رفع مستوى الكفاءة في القطاع الصحي بشكل عام، ويضمن الاستخدام الأمثل للموارد بما يحقق الاستدامة وجودة الخدمة.
ويأتي ذلك في إطار التوجهات الوطنية لتعزيز جودة الحياة وتحقيق أهداف التحول في القطاع الصحي ضمن رؤية المملكة 2030.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 17 دقائق
- الشرق الأوسط
6 فوائد صحية لشرب الماء بالليمون في الصباح
تشمل الفوائد الصحية لشرب الماء مع الليمون تعزيز جسمك بفيتامين (ج) ومضادات الأكسدة والمساعدة على تقليل تناول المشروبات المحلاة بالسكر وإنقاص الوزن يحتوي كوب واحد من ماء الليمون، مع عصير ليمونة واحدة، على: كيف يعزّز شرب الماء بالليمون الصحة؟ (أ.ف.ب) وفقاً لموقع «هيلث لاين» الطبي إليك ست فوائد صحية لشرب ماء الليمون: شرب كمية كافية من الماء ضروري لصحتك العامة. فهو أساسي للوقاية من الجفاف، وهي حالة قد تسبب مجموعة من الأعراض، من بينها التعب وجفاف الجلد، والصداع، وارتفاع درجة الحرارة والإمساك. يوصي اختصاصيو التغذية الأشخاص البالغين بشرب من ستة إلى ثمانية أكواب من الماء يومياً، وفقاً للمعهد الوطني للسكري وأمراض الجهاز الهضمي والكلى. تحتوي الحمضيات، مثل الليمون، على فيتامين (ج)، وهو مضاد للأكسدة. يُساعد هذا على حماية خلاياك من الجذور الحرة، وهي جزيئات تُسبب الالتهابات في جسمك، وقد تُسبب عدداً من الأمراض. قد يلعب فيتامين (ج) دوراً رئيسياً في عمليات أخرى، مثل: تكوين الكولاجين، وتجديد مضادات الأكسدة، وتأخير بعض أنواع السرطان وأمراض القلب والأوعية الدموية وامتصاص الحديد. 9 فوائد صحّية مذهلة لشاي الكركديه قد يساعدك شرب ماء الليمون على زيادة استهلاكك من الماء، وهو ما يُنصح به غالباً لفقدان الوزن. في دراسة أجريت عام 2018، وجد الباحثون أن المشاركين الذين طُلب منهم شرب الماء قبل تناول وجبة اختبار تناولوا كمية طعام أقل مقارنةً بالمشاركين الذين طُلب منهم تناول وجبة الاختبار دون «تحميلها مسبقاً» بالماء. لم يشعر المشاركون بانخفاض ملحوظ في الشعور بالشبع عند شربهم الماء قبل تناول وجبة الاختبار، على الرغم من تناولهم كميات أقل من الطعام. خلص مؤلفو الدراسة إلى أن شرب الماء قبل الوجبة قد يكون استراتيجية فعالة لإنقاص الوزن. تحتوي المشروبات المحلاة بالسكر، مثل العصائر والمشروبات الغازية والمشروبات الرياضية ومشروبات الطاقة، على أعلى نسبة من السكريات المضافة في النظام الغذائي الأميركي، وفقاً لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC). قد يزيد تناول المشروبات المحلاة بالسكر بانتظام من خطر الإصابة ببعض الحالات الصحية، مثل: زيادة الوزن، والسمنة، وداء السكري من النوع الثاني، وأمراض القلب والكلى والكبد. هذا بالإضافة إلى تسوس الأسنان. قد يكون ماء الليمون بديلاً صحياً وطبيعياً لإرواء عطشك ورغبتك في تناول الحلويات. 7 فوائد لشرب الكمون يومياً على معدة فارغة قد يساعد حمض الستريك الموجود في الليمون على الوقاية من حصوات الكلى. السترات، هي أحد مكونات حمض الستريك، يُقلل من حموضة البول، وقد يُفتت الحصوات الصغيرة. تقترح المؤسسة الوطنية للكلى خلط مُركز عصير الليمون مع الماء كعلاج غذائي مُكمّل إلى جانب أدوية أخرى للوقاية من حصوات الكلى. قد يُساعد شرب ماء الليمون قبل الوجبات على تعزيز وتحسين عملية الهضم. في دراسة صغيرة أُجريت عام 2022، وجد الباحثون أن حمض الستريك الموجود في عصير الليمون يُعزز إفراز حمض المعدة. هذا سائل هضمي تُنتجه المعدة، ويساعد الجسم على تكسير الطعام وهضمه. في دراسة أخرى أُجريت عام 2021، شرب المشاركون 300 مل من الماء أو ماء الليمون قبل تناول الوجبات لمدة 4 أسابيع، ثم جُمعت عينات من البراز قبل وبعد فترة الاختبار، وحُلّلت ميكروبات الأمعاء لدى المشاركين. وجد مؤلفو الدراسة أن تناول ماء الليمون قبل الوجبات يُعزز الهضم، كما يُحسن من عملية الانقباضات التي تُساعد على تحريك الطعام عبر الجهاز الهضمي. ومع ذلك، هناك حاجة إلى مزيد من الدراسات واسعة النطاق لفهم آثار ماء الليمون على الهضم بشكل كامل. 7 فوائد صحية لتناول الليمون قد يؤدي الإفراط في شرب ماء الليمون إلى تآكل الأسنان وحرقة المعدة مع مرور الوقت، بسبب حمضية الليمون. مع ذلك، لم تُسجل أي آثار جانبية لشرب كوب واحد من ماء الليمون يومياً. قد تشعر بتعزيز لجهازك المناعي بفضل فيتامين (ج)، وقد تشعر بمزيد من النشاط والحيوية نتيجةً لترطيب الجسم بشكل أفضل. إذا اتبعت نظاماً غذائياً متوازناً ومارست نشاطاً بدنياً منتظماً، فقد تلاحظ أيضاً فقداناً طفيفاً في الوزن.


الشرق الأوسط
منذ 17 دقائق
- الشرق الأوسط
اكتشاف آلية في الجسم لتحسين علاج الجروح المزمنة
كشف باحثون من بريطانيا والهند عن آلية جديدة تتبعها خلايا جسم الإنسان لإغلاق الفجوات، مثل الجروح، وذلك من خلال تغيير شكلها وفق طبيعة حافة الجرح وتنظيم بنيتها الداخلية. وأوضح الفريق البحثي من جامعة برمنغهام في المملكة المتحدة ومعهد تاتا للأبحاث الأساسية في الهند أن هذا الاكتشاف قد يمهّد الطريق لتطوير علاجات محسنة للجروح المزمنة، ونُشرت النتائج، الاثنين، بدورية «Nature Cell Biology». ويعتمد شفاء الجروح وتجديد الأنسجة بشكل رئيسي على قدرة الجسم الطبيعية على إصلاح الخلايا التالفة واستبدال خلايا جديدة بها. وتشمل العملية نمو خلايا جديدة، وإعادة ترتيب الأنسجة، وتنشيط الأوعية الدموية لتزويدها بالغذاء والأكسجين. كما تسهم تقنيات حديثة، مثل الضمادات الذكية والعلاجات بالخلايا الجذعية، في تسريع التئام الجروح وتقليل الندوب. وتُعد الخلايا الطلائية (الظاهرية)، التي تغطي أسطح الجسم من الداخل والخارج، خط الدفاع الأول ضد الميكروبات والجفاف، كما تمتصّ العناصر الغذائية وتتخلَّص من الفضلات وتُنتج بعض الإنزيمات والهرمونات. وأظهرت النتائج أن الشبكة الإندوبلازمية، المعروفة بدورها في إنتاج البروتينات والدهون في الخلايا بما في ذلك خلايا الجلد، تؤدي أيضاً دوراً تنظيمياً أساسياً في تحديد كيفية تحرك الخلايا لإغلاق الجروح، وفق شكلها الهندسي. وبيّنت الدراسة أن هذه الخلايا تغيّر سلوكها حسب شكل الفجوة الناتجة عن الجروح، فعند الحواف المحدبة (المقوسة للخارج)، تتحول الشبكة الإندوبلازمية داخل الخلية إلى أنابيب دقيقة، ما يدفع الخلايا إلى التحرك بحركة زاحفة مع بروزات عريضة تساعدها على الإغلاق. أما عند الحواف المقعّرة (المقوسة للداخل)، فتتشكل الشبكة على هيئة صفائح مسطحة، وتتحرك الخلايا عبر ما يشبه «الخيط القابل للشد» الذي ينقبض لسحب الحواف نحو بعضها حتى تُغلق الفجوة. واستخدم الباحثون في تجربتهم تقنيات تصوير متطورة لإحداث فجوات دقيقة في طبقات الخلايا، إلى جانب نماذج رياضية لتوضيح كيفية تغيّر الشبكة الإندوبلازمية ودورها في توجيه حركة الخلايا في أثناء الجروح. وحسب الفريق، فإن هذا الاكتشاف لا يقتصر على فهم آلية التئام الجروح فحسب، بل قد يفتح آفاقاً جديدة لعلاجات الجروح المزمنة، وتجديد الأنسجة في حالات الحروق أو التلف الشديد، كما يوفّر إطاراً لفهم كيفية انتشار الخلايا السرطانية بما قد يساعد على ابتكار طرق لإبطاء أو منع انتشارها.


الرجل
منذ 34 دقائق
- الرجل
كيف تختار التمارين وفق شخصيتك؟ دراسة تجيب
كشفت دراسة جديدة صادرة عن جامعة يونيفرسيتي كوليدج لندن (University College London) وجود علاقة واضحة بين سمات الشخصية ونوع التمارين الرياضية التي يختارها الأفراد. الدراسة، التي أجريت على أكثر من 130 متطوعًا بمستويات مختلفة من اللياقة البدنية، بيّنت أن التوافق بين طبيعة الشخصية وخطة التمرين يمكن أن يزيد من مستويات الدافعية ويُحسن النتائج الصحية. أنماط الشخصية والتمارين المفضلة ووجد الباحثون أن أصحاب الشخصية الانبساطية (Extroversion) يميلون إلى التمارين عالية الكثافة مثل تدريبات HIIT (التدريب المتقطع عالي الكثافة)، التي تجمع بين فترات قصيرة من النشاط المكثف يليها استشفاء قصير. ويتماشى الطابع الاجتماعي والحيوي لهذه التمارين مع طبيعة الانبساطيين، مما يجعلهم يستمتعون بممارستها في مجموعات. أما الأشخاص ذوو مستويات عالية من العصابية (Neuroticism)، والذين يميلون إلى القلق أو التفكير الزائد، ففضلوا التمارين القصيرة والخاصة بعيدًا عن المراقبة. كيف تؤثر شخصيتك على اختيار التمارين؟.. دراسة جديدة تكشف - المصدر | shutterstock وأظهرت النتائج أن هذا النمط من التمارين ساعدهم في تقليل مستويات التوتر بشكل ملحوظ ومنحهم شعورًا أكبر بالسيطرة والاستقلالية. وأشارت الدراسة أيضًا إلى أن الأشخاص ذوي سمة الضمير الحي (Conscientiousness) يركزون عادة على التمارين الهوائية وتمارين تقوية العضلات الأساسية. وهؤلاء الأفراد يفضلون خططًا رياضية منظمة تتماشى مع أهداف صحية طويلة المدى، مثل تحسين اللياقة العامة أو الوقاية من الأمراض، أكثر من سعادتهم الفورية بالتمرين. أهمية ربط التمارين بسمات الشخصية الأفراد الذين يتميزون بسمّة الانفتاح (Openness)، ويعرفون بالفضول والإبداع، وجدوا متعة أكبر في الأنشطة الأقل إجهادًا مثل الرقص، اليوغا، أو المغامرات الخارجية، بدلاً من التدريبات عالية الكثافة التقليدية. وهذا النمط يعكس ميلهم للتجديد والتنوع واستكشاف تجارب جديدة غير متكررة. اقرأ أيضًا: دراسة تكشف أثر التمارين الهوائية المعتدلة على الإحساس الداخلي والمزاج وخلص الباحثون إلى أن تخصيص التمارين بما يتماشى مع طبيعة الشخصية لا يجعلها أكثر استدامة فحسب، بل يعزز النتائج الصحية على المدى الطويل. وأوضحت الدكتورة فلامينيا رونكا (Flaminia Ronca) من جامعة يونيفرسيتي كوليدج لندن، أن فهم تأثير الشخصية على اختيارات التمرين يمكن أن يساعد الأفراد على الالتزام بعادات رياضية أفضل وتحقيق نتائج ملموسة دون أن يشعروا بأنها عبء، بل عادة مجزية.