logo
مايكروسوفت تحذر شركات وأجهزة حكومية من هجوم إلكتروني

مايكروسوفت تحذر شركات وأجهزة حكومية من هجوم إلكتروني

البيانمنذ 7 أيام
أصدرت شركة مايكروسوفت تنبيها بشأن "هجمات نشطة" على برمجيات الخوادم التي تستخدمها الأجهزة الحكومية والشركات لمشاركة المستندات داخل المؤسسات، وأوصت الشركة بتحديثات أمنية يتعين على العملاء تطبيقها على الفور.
وقال مكتب التحقيقات الاتحادي أمس الأحد إنه على علم بالهجمات ويعمل عن كثب مع شركائه من القطاعين الاتحادي والخاص، لكنه لم يقدم أي تفاصيل أخرى.
وفي تنبيه صدر يوم السبت، قالت مايكروسوفت إن الثغرات الأمنية تنطبق فقط على خوادم شيربوينت المستخدمة داخل المؤسسات. وقالت إن برنامج شيربوينت أونلاين في مايكروسوفت 365، الموجود في السحابة، لم يتعرض للهجمات.
وقالت صحيفة واشنطن بوست، التي كانت أول من أورد نبأ التسلل الإلكتروني، إن جهات مجهولة الهوية استغلت في الأيام القليلة الماضية ثغرة في شن هجوم استهدف أجهزة وشركات أمريكية ودولية.
وقالت الصحيفة نقلاً عن خبراء إن التسلل يُعرف بهجوم "يوم الصفر" لأنه استهدف ثغرة لم تكن معروفة من قبل. وكانت عشرات الآلاف من الخوادم معرضة للخطر.
ولم ترد مايكروسوفت حتى الآن على طلب للتعليق.
وقالت مايكروسوفت في التنبيه إن الثغرة "تسمح للمهاجمين المصرح لهم بالقيام بعملية انتحال عبر الشبكة" وأصدرت توصيات لمنع المهاجمين من استغلالها.
في هجوم الانتحال، يمكن للفاعل أن يتلاعب بالأسواق المالية أو الأجهزة من خلال إخفاء هوية الفاعل والظهور على أنه شخص موثوق به أو منظمة أو موقع إلكتروني.
وقالت مايكروسوفت أمس الأحد إنها أصدرت تحديثاً أمنياً، مضيفة أنه يجب على العملاء تطبيقه على الفور.
وقالت إنها تعمل على تحديثات لإصدارات 2016 و2019 من برنامج شيربوينت. وقالت الشركة إنه إذا لم يتمكن العملاء من تطبيق الحماية الموصى بها من البرمجيات الخبيثة، فيتعين عليهم فصل خوادمهم عن الإنترنت لحين توفر تحديث أمني.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

انقطاع عالمي نادر لـ Starlink في يوليو 2025: الأسباب والآثار
انقطاع عالمي نادر لـ Starlink في يوليو 2025: الأسباب والآثار

سوالف تك

timeمنذ 2 ساعات

  • سوالف تك

انقطاع عالمي نادر لـ Starlink في يوليو 2025: الأسباب والآثار

<p></p> <p>في 24 يوليو 2025، تعرّضت شبكة Starlink التابعة لشركة SpaceX لانقطاع عالمي نادر في خدمة الإنترنت الفضائي، مما أدى إلى توقف الاتصال لمئات الآلاف من المستخدمين حول العالم.</p> <h3 class="wp-block-heading"><strong>تفاصيل الحدث</strong></h3> <p>بدأت المشكلة بعد الساعة الثالثة مساءً بتوقيت الولايات المتحدة، واستمرّت لما يقارب الساعتين، مما أدى إلى انقطاع الخدمة في مناطق متعددة، خاصة في أمريكا وأوروبا. تلقى عدد كبير من المستخدمين إشعارات بانقطاع الاتصال، وأفاد الكثير منهم بأنهم فقدوا الوصول الكامل للإنترنت خلال فترة الانقطاع.</p> <h3 class="wp-block-heading"><strong>سبب الانقطاع ورد الفعل الرسمي</strong></h3> <p>أوضحت الشركة أن الانقطاع كان نتيجة لفشل في أحد الأنظمة البرمجية الداخلية التي تدير شبكة الأقمار الصناعية. وأكد المسؤولون أن الفريق الفني تمكّن من استعادة النظام بشكل تدريجي، مع وعود بمراجعة السبب الجذري لمنع تكرار المشكلة مستقبلًا.</p> <p>كما نشر إيلون ماسك، الرئيس التنفيذي للشركة، اعتذارًا علنيًا وأكد أن العمل جارٍ لضمان الاستقرار التام في الخدمة، خصوصًا مع توسع استخدام Starlink في القطاعات الحكومية والمدنية.</p> <h3 class="wp-block-heading"><strong>تحليلات الخبراء وسياق التوسع</strong></h3> <p>وصف عدد من الخبراء هذه الحادثة بأنها من أوسع الانقطاعات التي شهدتها شبكة Starlink منذ إطلاقها، وأشاروا إلى أن السبب قد يكون إما تحديث برمجي معطوب أو خطأ في البنية التحتية الرقمية، بينما لم تُستبعد احتمالية حدوث هجوم سيبراني.</p> <p>يأتي هذا الانقطاع في وقت تشهد فيه الشبكة توسعًا كبيرًا، خاصة بعد إطلاق أقمار صناعية جديدة وبداية شراكات تجارية مع شركات اتصالات لنقل البيانات مباشرة إلى الهواتف.</p> <h3 class="wp-block-heading"><strong>آثار محتملة على المستخدمين والمجتمعات</strong></h3> <p>تعتمد العديد من المناطق الريفية والبعيدة على شبكة Starlink كمصدر رئيسي أو وحيد للاتصال بالإنترنت، ما يجعل مثل هذه الانقطاعات خطيرة خصوصًا في الحالات الطارئة. وقد أثرت المشكلة على الاتصالات في مواقع حساسة، وأعادت فتح النقاش حول مدى الاعتماد على الشبكات الفضائية في البنية التحتية الحيوية.</p>

دعوى قضائية ضد فولفو بسبب 'نغمة مؤلمة' من مكبرات الصوت في XC90!
دعوى قضائية ضد فولفو بسبب 'نغمة مؤلمة' من مكبرات الصوت في XC90!

عالم السيارات

timeمنذ 2 ساعات

  • عالم السيارات

دعوى قضائية ضد فولفو بسبب 'نغمة مؤلمة' من مكبرات الصوت في XC90!

يواجه فرع شركة فولفو في السويد دعوى قضائية غريبة من نوعها ، تقدم بها منتج أفلام أمريكي يتهم فيها مكبرات الصوت في سيارته فولفو XC90 بأنها تسببت له في فقدان دائم للسمع بسبب صوت حاد ومؤلم انبعث فجأة من النظام الصوتي داخل المقصورة. صوت مؤذٍ… وخسارة مهنية المدعي 'تيموثي زاجاروس' يقول إن الحادثة وقعت أثناء قيادته لسيارته فولفو XC90 موديل 2017 في 13 سبتمبر 2022 ، حين أطلقت مكبرات الصوت صوتاً 'حاداً، مستمراً، واخترق أذنيه بشدة'، مما تسبب له بآلام شديدة، وفقدان دائم للسمع وطنين في الأذن . وبحسب أوراق القضية، لم تتوقف الأضرار عند الجانب الصحي فقط، بل امتدت لتؤثر على مسيرته المهنية كمنتج أفلام، حيث خسر فرصاً في العمل بسبب مشاكل السمع الناتجة عن الحادث. المحكمة تُسقط التهم عن فولفو أمريكا في تطور قانوني جديد، قررت محكمة بولاية تينيسي الأمريكية إسقاط جميع التهم عن شركة Volvo Car USA ، وأبقت على القضية مفتوحة ضد Volvo Car Corporation ، وهي الفرع السويدي للشركة. القاضية 'أليتا تروغر' أوضحت أن المدّعي لم يُقدّم أدلة ملموسة تُثبت مسؤولية فرع فولفو الأمريكي عن تصنيع السيارة، مشيرة إلى أن النسخة التي يملكها تم تصنيعها في السويد . فولفو كانت على علم؟! بحسب الدعوى، يزعم زاجاروس أن العطل في مكبرات الصوت ناتج عن خلل مصنعي ، وأن فولفو كانت على علم مسبق بالمشكلة لكنها لم تُخطر المالكين ولم تتخذ إجراءات لإصلاحها . القضية مستمرة ضد فولفو السويد حتى الآن، لا تزال القضية قائمة ضد فولفو السويد، وسيُركّز المحامون على محاولة إثبات أن الشركة الأم كانت مسؤولة بشكل مباشر عن الضرر الذي لحق بالمدعي. هل تتحمّل فولفو المسؤولية عن الضرر؟ هذا ما ستُقرره المحكمة في الجولات المقبلة، لكن المؤكد أن هذه القضية قد تُسلّط الضوء على جوانب خفية في جودة الأنظمة الصوتية داخل السيارات الفاخرة .

هل دخلت أميركا عهد عزل المهارات الصينية عن الأمن القومي؟
هل دخلت أميركا عهد عزل المهارات الصينية عن الأمن القومي؟

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 3 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

هل دخلت أميركا عهد عزل المهارات الصينية عن الأمن القومي؟

ويأتي هذا القرار على وقع تحقيق صحافي مُحرج، نشره موقع ProPublica، كشف عن اعتماد وزارة الدفاع الأميركية على مهندسي برمجيات مايكروسوفت في الصين ، وهو الأمر الذي لم تنفه مايكروسوفت، حيث أبلغت الموقع أن موظفيها والمتعاقدين من الصين، كانوا يعملون وفقاً لقواعد الحكومة الأميركية. ورغم أن عمل مهندسي مايكروسوفت الصينيين في مشاريع وزارة الدفاع الأميركية كان يخضع لإشراف "مرافقين رقميين" في الولايات المتحدة، إلا أن تقرير ProPublica أكّد أن الطريقة التي تدار بها الأعمال قد تجعل الولايات المتحدة عرضة لهجوم إلكتروني من الصين. صدمة سحابية في البنتاغون وبحسب تقرير نشرته شبكة "CNBC" واطّلع عليه موقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية"، فإنه بعد أيام على نشر تقرير موقع ProPublica، أعلن فرانك شو، كبير مسؤولي الاتصالات في مايكروسوفت، أن الشركة أجرت تعديلات على آلية دعمها لعملاء الحكومة الأميركية، بما يضمن عدم تقديم فرق هندسية مقرها الصين، أي مساعدة فنية لخدمات الحوسبة السحابية والخدمات ذات الصلة التابعة لوزارة الدفاع الأميركية، في حين قال وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث، في مقطع فيديو نُشر على موقع X ، إن ما تم الكشف عنه أمر غير مقبول على الإطلاق، خصوصاً في ظل بيئة التهديدات الرقمية الحالية. ووصف هيغسيث البنية التحتية الرقمية الأميركية بأنها نظام قديم أُنشئ منذ أكثر من عقدٍ من الزمان، خلال إدارة أوباما ، مشيراً إلى أن وزارة الدفاع ستراجع أنظمتها بحثاً عن أي نشاط مماثل للذي كانت تقوم به مايكروسوفت. ونفذت مايكروسوفت هذه التغييرات، في محاولة للحد من مخاطر الأمن القومي والأمن السيبراني الناجمة عن عملها السحابي مع البنتاغون ، الذي يستخدم خدمات Azure السحابية الخاصة بالشركة. وتحصل مايكروسوفت على إيرادات ضخمة من العقود الحكومية الأميركية، ووفقاً لما أظهره أحدث بيان أرباح ربع سنوي لها، جاءت أكثر من نصف إيرادات الشركة البالغة 70 مليار دولار في الربع الأول من 2025 من عملاء مقيمين في الولايات المتحدة. ويقدر المحللون أن عمل قسم خدمات Azure السحابية التابع لشركة مايكروسوفت ، يُحقق الآن أكثر من 25 في المئة من إيرادات الشركة. في عام 2019، فازت مايكروسوفت بعقد دفاعي متعلق بالسحابة بقيمة 10 مليارات دولار، لكن البنتاغون قرر إلغاءه في عام 2021 بعد معركة قانونية. وفي عام 2022، منحت الوزارة عقوداً سحابية بقيمة تصل إلى 9 مليارات دولار إجمالاً لشركات أمازون وغوغل وأوراكل ومايكروسوفت. ويكشف القرار الأخير الذي اتخذته مايكروسوفت بشأن تقليص مشاركة موظفيها الصينيين، في مشاريع مرتبطة بالحكومة الأميركية، عن تحوّل نوعي في المقاربة الأميركية، تجاه الموارد البشرية في القطاعات الحساسة، حيث لم تعد الكفاءة التكنولوجية ومهما بلغت، الضمانة الوحيدة للثقة في بيئات الدفاع والحوسبة السحابية والذكاء الاصطناعي. فالشركات الأميركية الكبرى باتت تعيد تقييم أولوياتها، مفضّلةً الولاء الأمني على النخبوية التقنية، خصوصاً في ظل تصاعد التوترات الجيوسياسية مع الصين. وهذا التوجه قد يعكس اتجاهاً أوسع نحو "توطين المهارات" في القطاعات السيادية، حيث لم تعد المواهب الأجنبية، خياراً محايداً في زمن التوترات الجيوسياسية. من المهارة إلى الولاء ويقول رئيس شركة تكنولوجيا مازن الدكاش، في حديث لموقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية"، إن الشركات الأميركية كانت في السابق، تضع المهارة في صدارة أولوياتها، حتى لو كانت قادمة من دول تعتبر خصماً جيوسياسياً، أما اليوم فهذا النموذج سيتفكك شيئاً فشيئاً، وقرار مايكروسوفت هو أول إشارة عملية على أن الكفاءة لم تعد كافية وحدها، عندما يتعلق الأمر بالقطاعات الحساسة مثل الدفاع، والحوسبة السحابية، و الذكاء الاصطناعي ، مشدداً على أن مايكروسوفت لم تتخذ هذا القرار بشكل اعتباطي، بل جاء بعد سلسلة متصاعدة من المؤشرات على أن العلاقات التكنولوجية بين الولايات المتحدة والصين، لم تعد قابلة للاستمرار كما في السابق، وبالتالي فإن ما نشهده اليوم هو بداية واضحة للفصل بين الكفاءة التكنولوجية العابرة للحدود والولاء الأمني، خصوصاً أن تعليق وزير الدفاع الأميركي على حادثة مايكروسوفت كان ملفتاً، حيث أشار إلى أن وزارته ستراجع أنظمتها بحثاً عن أي نشاط مماثل للذي كانت تقوم به مايكروسوفت. شراكة على المحك ويعتبر الدكاش أنه على الجميع قراءة قرار مايكروسوفت، ضمن سياق أوسع من التغيرات في النظرة الأميركية للمواهب الأجنبية، فمايكروسوفت تحاول حماية علاقاتها مع البنتاغون، وهي شراكة تدرّ لها مليارات الدولارات، ومن هنا يصبح مبرَّراً سبب عزل المهندسين الصينيين، عن أي مشروع يمكن أن يتداخل مع الأمن القومي الأميركي، ولكن في المقابل هناك تحديات ضخمة أمام هذا التحوّل، فالكفاءات الصينية في مجال البرمجيات والحوسبة المتقدمة، لعبت دوراً جوهرياً في تطور شركات مثل مايكروسوفت وأمازون وغوغل. وبحسب الدكاش فإن السؤال الذي يطرح نفسه حالياً، هو هل تستطيع الشركات الأميركية الاستغناء فعلاً عن المهارة الصينية التقنية دون خسارة تفوّقها، حيث أن الإجابة على هذا السؤال صعبة ومعقّدة، لأنها تعتمد على عوامل متعددة، أبرزها طبيعة القطاعات المعنية، وسرعة إحلال البدائل، والقدرة على جذب أو تطوير كفاءات محلية بنفس المستوى، مشيراً إلى وجود عدد كبير من المهندسين الصينيين الذين يشغلون منذ سنوات، مناصب حيوية داخل شركات التكنولوجيا الأميركية الكبرى، وبالتالي فإن إقصاء هذه الفئة من المشاريع السيادية يعني خسارة خبرات متراكمة. هل بدأ عصر الفرز التقني؟ من جهته يقول المطور التكنولوجي إيلي رحال في حديث لموقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية"، إن قرار مايكروسوفت يطرح إشكالية بالغة الأهمية، تتجاوز البعد التقني وتدخل مباشرة في صلب إعادة صياغة العلاقة بين وادي السيليكون والدولة الأميركية العميقة، فنحن لا نتحدث هنا فقط عن تحقيق صحافي أحرج الشركة، بل عن قناعة متنامية لدى صنّاع القرار في واشنطن، بأن الاعتماد على عمالة تقنية من بلدان كالصين لم يعد آمناً، حتى لو كان هؤلاء المهندسون من النخبة العالمية، لافتاً إلى أن مايكروسوفت تصرّفت استباقياً لحماية عقودها الدفاعية، خصوصاً أن نصف إيراداتها تقريباً تأتي من السوق الأميركية. ويرى رحال أن الخطير في هذا السياق هو أن تتحوّل سابقة مايكروسوفت إلى نموذج يحتذى به، فإذا بدأت الشركات الكبرى تفصل المواهب على أساس الهوية الوطنية، فهذا يفتح الباب أمام موجة جديدة من "الفرز التقني"، تشبه إلى حد ما، ما حدث خلال الحرب الباردة ، حيث أصبحت الجنسية مكوّناً من مكوّنات الثقة الاستراتيجية، معتبراً أن الأثر المحتمل لهذا التحوّل قد يكون مضاعفاً، فمن جهة قد تُحرم الشركات الأميركية من مساهمات مواهب آسيوية بارعة ساعدت لعقود في تقدمها، ومن جهة أخرى قد تعزز هذه السياسات من سباق الفصل التكنولوجي بين واشنطن وبكين، وهو سباق لن يكون بدون كلفة. ووفقاً لرحال فإن توطين المهارات قد يبدو حلاً آمناً، لكن تنفيذه الفعلي قد يكون صعباً، فبينما يمنح توطين المهارات إحساساً بالسيطرة والسيادة الرقمية، إلا أن تنفيذه في اقتصاد عالمي مترابط، قد يخلق فجوات يصعب سدّها بسرعة، حيث أن المواهب الأجنبية، خصوصاً في مجالات التقنية المتقدمة، ليست فقط عنصراً تكميلياً بل جزءاً من النسيج الابتكاري، الذي قامت عليه شركات وادي السيليكون، ومن هنا فإن السير نحو "الاكتفاء الذاتي المهاري" قد يكون محفوفاً بالتحديات، ويؤدي إلى بطء في التطوير وارتفاع في التكاليف، على الأقل في المدى المتوسط.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store