
البث الإسرائيلية عن رئيس الأركان: لدى حماس خيار واحد الإفراج عن المحتجزين
قالت هيئة البث الإسرائيلية عن رئيس الأركان، إن لدى حماس خيار واحد فقط هو الإفراج عن المحتجزين، وذلك حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، فى خبر عاجل لها.
وأضاف رئيس الأركان: "سنوسع العملية البرية في قطاع غزة وحماس ستدفع ثمن تعنتها"، مردفا: "سنحتل أراضي إضافية في قطاع غزة".
فيما كشف إعلام إسرائيلي، أن نتنياهو أمر بعودة وفد التفاوض من قطر وبقاء فريق مصغر في الدوحة لمواصلة المحادثات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة نيوز
منذ 37 دقائق
- وكالة نيوز
وكالة تكشف تفاصيل تسليم أرشيف الجاسوس كوهين إلى تل أبيب
العالم _ سوريا قبل يومين، استرجعت 'إسرائيل' نحو 2500 وثيقة وصورة ومقتنيات شخصية تعود لكوهين، والتي كانت محفوظة ضمن 'الأرشيف السوري الرسمي' لعقود تحت حراسة مشددة. وزعم مكتب رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو أن 'الموساد' نفذ 'عملية سرية معقدة بالتعاون مع جهة استخباراتية شريكة' لاسترجاع تلك المواد، مشيرًا إلى أن الأرشيف يحتوي على آلاف الوثائق التي احتفظت بها الاستخبارات السورية. ورغم هذا الإعلان، أكد مصدر أمني سوري ومستشار لرئيس المرحلة الانتقالية في سوريا ، أن تلك المواد 'عُرضت على إسرائيل ضمن مبادرة غير مباشرة من الجولاني'، في إطار مساعٍ لتهدئة التوترات وبناء الثقة مع إدارة ترامب. وفي تعليق على الخطوة، وصف جهاز 'الموساد' استعادة المتعلقات بأنها 'إنجاز أخلاقي رفيع'، بينما اعتبر نتنياهو كوهين 'أسطورة' و'أعظم عميل استخبارات في تاريخ إسرائيل'. يُذكر أن كوهين، الذي تسلّل إلى سوريا تحت اسم كامل أمين ثابت، أُعدم شنقاً في ساحة المرجة وسط دمشق في 18 أيار/مايو 1965 بعد أن تم كشف أمره. حتى الآن، لم يصدر أي تعليق رسمي من مكتب نتنياهو أو السلطات السورية أو البيت الأبيض بشأن الدور السوري في هذه العملية. من جهة أخرى، نفت 'القناة 12' العبرية ما أوردته 'رويترز' بشأن وجود 'دور للجولاني في تسليم الأرشيف'. وتجدر الإشارة إلى أن سلطات الاحتلال بدأت منذ أواخر عام 2024 اتصالات مع جهات خارجية وسوريين في محاولة للوصول إلى مكان دفن كوهين.


اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- اليوم السابع
"يديعوت أحرنوت": واشنطن "محبطة" من إسرائيل بسبب تعثّر مفاوضات التهدئة
عبّر مسؤولون في البيت الأبيض عن إحباطهم من موقف الحكومة الإسرائيلية تجاه المفاوضات الرامية إلى التوصل إلى وقف شامل لإطلاق النار في غزة وضمان الإفراج عن الرهائن المحتجزين لدى حركة حماس، وفقًا لمصادر مطلعة على المباحثات الأخيرة في الدوحة وواشنطن. وخلال لقاء مع عائلات بعض الرهائن، نقل عن مسؤولين أمريكيين قولهم إن أطرافًا عدة تعمل لإنجاز الاتفاق، فيما تبقى إسرائيل الطرف الوحيد غير المتجاوب، وفق ما نقلته صحيفة "يديعوت أحرنوت" الإسرائيلية اليوم الثلاثاء. ونقلت الصحيفة عن مشاركين في اللقاء قولهم: "الجميع يسعى لإتمام اتفاق شامل – باستثناء إسرائيل". وأضافوا: "الإدارة الأميركية تبذل كل ما في وسعها لإنهاء الحرب والتوصل إلى اتفاق شامل، هذا ما يريده الرئيس ترامب، وهذا ما أوعز لفريقه بالعمل عليه". أوضحت أن هذه التصريحات تعكس توترًا متزايدًا في العلاقات بين واشنطن وتل أبيب بشأن وتيرة المفاوضات واتجاهها. ورغم تأكيد إدارة ترامب على دعمها "الراسخ" لإسرائيل، فإنها تُظهر في الوقت ذاته استعجالًا متناميًا لوقف الحرب وضمان تحرير الرهائن. وأشارت إلى نفي آدم بوهلر المبعوث الأمريكي الخاص لشؤون الرهائن، ما تردد عن تهديدات أميركية بسحب الدعم عن إسرائيل، واصفًا إياها بـ"الأخبار الكاذبة". وفي مقابلة مع شبكة فوكس نيوز، قال بوهلر: "الرئيس ما زال يدعم إسرائيل دعمًا كاملًا"، مضيفًا: "قد يقول 'دعونا ننهي الحرب'، وقد يكون حازمًا في ذلك، لكن دعمه لإسرائيل لا يتزعزع". وأكد بوهلر -وفق الصحيفة- أن الجهود الأمريكية تتركّز حاليًا على الإفراج عن 58 رهينة ما زالت تحتجزهم حماس. وقال: "الرئيس واضح جدًا — إنه يريد إنهاء هذه الحرب. ستيف ويتكوف يعمل حاليًا بجهد كبير، وتركيزنا الأساسي هو على استعادة الرهائن، وأيضًا على أمن إسرائيل". ونقلت "يديعوت أحرنوت" عن مصادر رسمية إسرائيلية، أن ويتكوف عرض نهاية الأسبوع الماضي مقترحًا يقضي بالإفراج عن 10 رهائن أحياء، وتسليم جثامين 16 آخرين، مقابل وقف لإطلاق النار لمدة تتراوح بين 45 و60 يومًا، بالإضافة إلى الإفراج عن عدد من الأسرى الفلسطينيين. وتُشير المعلومات إلى أن المرحلة الثانية من الاتفاق قد تشمل إطلاق سراح بقية الرهائن وإنهاء الحرب رسميًا. وأكدت إسرائيل، بحسب مصادر الصحيفة، قبولها بالإطار المقترح، بينما لم تصدر عن حركة حماس أي استجابة رسمية حتى الآن. ولا تزال الإدارة الأميركية تبذل جهودًا مكثفة لتقريب وجهات النظر بين الطرفين.


اليوم السابع
منذ 2 ساعات
- اليوم السابع
ضوء أخضر بريطاني نحو الاعتراف بفلسطين.. والخارجية ترحب
رحبت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية بالمواقف التي عبّر عنها وزير الخارجية البريطاني، ديفيد لامى، وأدان فيها التصريحات الصادرة عن أركان اليمين الإسرائيلي الحاكم الداعية إلى "تعميق سياسات التطهير العرقي في قطاع غزة". وثمنت الخارجية الفلسطينية، في بيان أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية /وفا/، الثلاثاء، الإجراءات والعقوبات التي أقرتها حكومة المملكة المتحدة بحق عدد من الأفراد والكيانات الإسرائيلية المتورطة في ارتكاب أعمال عنف ضد أبناء الشعب الفلسطيني في الأرض الفلسطينية المحتلة، لا سيما في الضفة الغربية. وأعربت عن تقديرها لقرار الحكومة البريطانية تعليق محادثات اتفاقية التجارة مع إسرائيل، وكذلك وقف مبيعات الأسلحة التي قد تُستخدم في العمليات العسكرية ضد المدنيين في قطاع غزة. كما رحبت الوزارة الفلسطينية بتأكيد وزير الخارجية البريطاني التزام بلاده بحل الدولتين، واستمرار التحرك نحو الاعتراف بدولة فلسطين، إلى جانب دعوته الصريحة لوقف العدوان الإسرائيلي فورا على الشعب الفلسطيني.