
مقتل شخص وإصابة آخرين جراء حريق هائل يجتاح آلاف الهكتارات
07/08/2025
التهم أكثر من 17 ألف هكتار من الغطاء النباتي.. ما آخر تطورات الحريق الذي نشب في إقليم أود الفرنسي؟
07/08/2025
هل يعد الرد الجزائري على فرنسا تصعيد محدود؟
07/08/2025
ما دلالات الخلافات السياسية والعسكرية في إسرائيل بشأن ملف غزة؟
07/08/2025
ماذا بعد رفض حزب الله قرار الحكومة اللبنانية تجريده من السلاح؟
07/08/2025
قوارب تقل عائلات الرهائن في غزة تبحر قبالة سواحل القطاع للمطالبة بالافراج عنهم
07/08/2025
ما الأسباب الذي دفعت ماكرون إلى تبني النهج الصارم إزاء السلطات الجزائرية؟
07/08/2025
الأكبر في هذا الصيف.. حريق هائل يلتهم آلاف الهكتارات في أود الفرنسية
07/08/2025
ما تداعيات رفض حزب الله تسليم السلاح إلى القوى الأمنية؟
07/08/2025
اجتماع حاسم في إسرائيل: هل تبدأ عملية السيطرة على قطاع غزة؟

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فرانس 24
منذ 3 ساعات
- فرانس 24
مذكرة توقيف دولية بحق دبلوماسي في السفارة الجزائرية بباريس في قضية خطف مؤثر في فرنسا
في 25 يوليو/ تموز 2025، أصدر القضاء الفرنسي مذكرة توقيف دولية تستهدف المدعو، س.س، الدبلوماسي الجزائري السابق الذي شغل منصب السكرتير الأول في السفارة الجزائرية بباريس بين عامي 2021 و2024. وفق ما أفاد مصدر قريب من الملف السبت. يذكر أنه، في 23 تموز/يوليو، طلبت النيابة العامة الوطنية لمكافحة الإرهاب التي تولت التحقيق في شباط/فبراير، إصدار مذكرة توقيف بحق س.س. لوجود "شكوك جدية" في ارتكابه الجرائم المزعومة، بحسب المصدر نفسه. تم اختطاف المؤثر والمعارض الجزائري أمير بوخرص الملقّب بـ «أمير دي زد" في 29 نيسان/أبريل 2024 في فال-دو-مارن قبل الإفراج عنه في الأوّل من أيار/مايو. وحسب ما أفاد مصدر آخر قريب من القضية، وفي تقرير حول التحقيق في نيسان/أبريل، وجهت المديرية العامة للأمن الداخلي تهمة التورط في القضية إلى هذا المسؤول الكبير السابق في السفارة الجزائرية في باريس. ويرجح التحقيق أنه أتى إلى باريس "بغطاء دبلوماسي بصفته السكرتير الأول" للسفارة الجزائرية. مهام دبلوماسية أم تجسس ؟ وقال إريك بلوفييه محامي أمير بوخرص لوكالة الأنباء الفرنسية "إنها خطوة مهمة لتجنب قدر الإمكان افلات العملاء الجزائريين المتورطين في هذه الأحداث الخطيرة من العقاب". وهو لم يتعرض للتوقيف ومن المحتمل أن يكون غادر الأراضي الفرنسية وقد يتحجج بحصانته الدبلوماسية. كما قال أيضا بلوفييه "من الخطير أن نعتبر أن اعتقال معارضين سياسيين على الأراضي الفرنسية يندرج في المهام الدبلوماسية، وأنه بعد انتهاء مهمته الدبلوماسية المزعومة لم يعد عميل مكافحة التجسس الجزائري يتمتع إلا بحصانة وظيفية" ممنوحة لعملاء الدولة. وجِهت اتهامات إلى سبعة أشخاص على الأقل في هذا الملف بينهم موظف قنصلي جزائري. ويُشتبه في أنهم كانوا منفذين لقاء أجر دون دوافع سياسية، وفقا لمصادر أخرى قريبة من الملف. رأيت الموت من جهته، قال أمير بوخرص، لوكالة الأنباء الفرنسية، إن التقدم في التحقيق "يبعث على الارتياح". وأضاف "رأيت الموت" خلال عملية الخطف التي استمرت "27 ساعة" في غابة في سين إيه مارن. للإشارة، فإن أمير بوخرص البالغ 42 عاما يقيم في فرنسا منذ 2016، ولديه مليون متابع على تيك توك. وهو معارض لنظام الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون ومُنح اللجوء السياسي في فرنسا في 2023. وسبق للجزائر أن أصدرت تسع مذكرات توقيف دولية بحقّه متّهمة إياه بالاحتيال وارتكاب جرائم إرهابية. وعام 2022، رفض القضاء الفرنسي تسليمه. وأشار بلوفييه "في حال اعتقاله مستقبلا سيكون من المثير للاهتمام الاستماع إلى أقوال (س.س.) ومعرفة الجهة التي أصدرت له الأوامر لتنفيذ هذه العملية الخاصة" معتبرا أنه "من الصعب في الظروف الحالية توقع تعاون السلطات الجزائرية". هذا الإجراء القضائي أثار التوتر مجددا بين فرنسا والجزائر اللتين تشهد علاقتهما تدهورا مستمرا منذ صيف 2024.


فرانس 24
منذ 6 ساعات
- فرانس 24
اتساع دائرة الانتقادات الدولية لقرار إسرائيل السيطرة على مدينة غزة
أقر مجلس الوزراء الأمني الإسرائيلي ليل الخميس-الجمعة خطة طرحها رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو تهدف للسيطرة على مدينة غزة في شمال القطاع المحاصر الذي يشهد أزمة انسانية حادة ودمارا هائلا بعد 22 شهرا من الحرب. ولا تزال ردود الفعل الدولية تتوالى على قرارالقيادة الإسرائيلية. إليكم آخر هذه المواقف: السلطة الفلسطينية نددت الرئاسة الفلسطينية السبت، بسعي إسرائيل الى "إعادة احتلال غزة" وتحديها "غير المسبوق" للمجتمع الدولي، وذلك غداة إقرار الدولة العبرية خطة للسيطرة على مدينة غزة. وقال الناطق باسم الرئاسة نبيل أبو ردينة إن "السياسات الاسرائيلية المتمثلة في إعادة احتلال غزة ومحاولات ضم الضفة الغربية وتهويد القدس، ستغلق كل أبواب تحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة والعالم". وشدد أبو ردينة على أن "قطاع غزة جزء لا يتجزأ من أرض دولة فلسطين تماما كالقدس والضفة الغربية"، معتبرا أن "على المجتمع الدولي وفي مقدمته مجلس الأمن الدولي إلزام دولة الاحتلال وقف العدوان وإدخال المساعدات، والعمل بشكل جدي على تمكين دولة فلسطين من تولي مسؤولياتها كاملة في قطاع غزة". من جهته، قال وزير الخارجية التركي هاكان فيدان السبت، عقب محادثات في مصر، إنه يجب على الدول الإسلامية أن تتحد وتتحرك لحشد المجتمع الدولي ضد خطة إسرائيل للسيطرة على مدينة غزة. وقالت أنقرة إنها تمثل مرحلة جديدة ضمن ما وصفتها بسياسات إسرائيل التوسعية والإبادة الجماعية، ودعت إلى اتخاذ إجراءات عالمية لوقف تنفيذ الخطة. وصرح فيدان في مؤتمر صحفي مشترك عقده السبت، في العلمين مع نظيره المصري بدر عبد العاطي عقب الاجتماع مع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، بأن سياسة إسرائيل تهدف إلى إجبار الفلسطينيين على النزوح عن أراضيهم باستخدام الجوع وبأنها تهدف إلى غزو غزة بشكل دائم، مضيفا أنه لا يوجد مبرر للدول لمواصلة دعمها لإسرائيل. مصر من الجانب المصري، نقل بيان لوزير الخارجية تحذير القاهرة"من استمرار سياسة التجويع الممنهج والإبادة الجماعية التى تؤجج الصراع وتعمق الكراهية ونشر التطرف في المنطقة. كما شدد البيان على أن الانتهاكات الإسرائيلية المتكررة، تمثل خرقا فادحا لكل المواثيق والالتزامات الدولية، والنيل من حقوق الشعب الفلسطيني المشروعة وغير القابلة للتصرف، وفي مقدمتها الحق في تقرير المصير وإقامة دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة". وأكد وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي، وجود تنسيق كامل مع تركيا بشأن غزة، مشيرا إلى بيان أصدرته اللجنة الوزارية لمنظمة التعاون الإسلامي السبت، والذي ندد بخطة إسرائيل. أكدت منظمة التعاون الإسلامي من جهتها، أن خطة إسرائيل تمثل "تصعيدا خطيرا وغير مقبول، وانتهاكا صارخا للقانون الدولي ومحاولة لترسيخ الاحتلال غير الشرعي"، محذرة من أنها "ستقضي على أي فرصة للسلام". ودعت المنظمة القوى العالمية ومجلس الأمن الدولي، إلى "تحمل مسؤولياتها القانونية والإنسانية، والتحرك العاجل لوقف السياسات العدوانية الإسرائيلية، التي تهدف إلى تقويض فرص تحقيق سلام عادل ودائم والقضاء على آفاق تنفيذ حل الدولتين وتحقيق السلام العادل والشامل". مضيفة، أنه ينبغي العمل "على المحاسبة الفورية لجميع الانتهاكات التي تقوم بها اسرائيل ضد القانون الدولي والقانون الإنساني الدولي بما فيها ما يرقى إلى جرائم الإبادة". روسيا أعلنت وزارة الخارجية الروسية السبت، تنديدها ورفضها لخطة إسرائيل الرامية لتوسيع عمليتها العسكرية في قطاع غزة. وقالت الوزارة في بيان إن "تنفيذ مثل هذه القرارات والخطط التي تثير الاستنكار والرفض، ينطوي على خطر تفاقم الوضع المأساوي القائم بالفعل في القطاع الفلسطيني، والذي يحمل جميع سمات كارثة إنسانية". ألمانيا ستوقف تصدير أسلحة قد تستخدم في غزة حضت وزارة الخارجية الألمانية المجتمع الدولي على وقف الخطة الهادفة إلى السيطرة على مدينة غزة في شمال القطاع، محذرة من أن ذلك سيشكل "ضربة قاسية" للسلام والأمن. وقالت في بيان: "ندعو المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته للحؤول دون تطبيق هذا القرار، الذي يهدف إلى تهجير الفلسطينيين قسرا من أرضهم". يمثل القرار تحولا جذريا في سياسات الحكومة الألمانية التي تعد من أبرز حلفاء إسرائيل الدوليين. أما بريطانيا، فقد وصف رئيس الوزراء كير ستارمر خطة نتانياهو بـ"الخطأ" ودعاه إلى "إعادة النظر فورا" بها. وقال إن "قرار الحكومة الإسرائيلية بتصعيد هجومها على غزة خطأ ونحضها على إعادة النظر بقرارها فورا. هذا العمل لن يساهم إطلاقا في وضع حد للنزاع ولن يساعد في ضمان إطلاق سراح الرهائن" محذرا من أنه "سيؤدي فقط إلى إراقة المزيد من الدماء". بلجيكا وأعلنت بلجيكا الجمعة، أنها استدعت السفيرة الإسرائيلية على خلفية خطة السيطرة على مدينة غزة. وقال وزير الخارجية البلجيكي ماكسيم بريفو "الهدف واضح وهو التعبير عن رفضنا التام لهذا القرار". كذلك، عبّرت وزيرة الخارجية الفنلندية إيلينا فالتونين عن "قلقها الشديد" إزاء خطة السيطرة على مدينة غزة ومخططات توسيع العمليات العسكرية، بالرغم من الانتقادات المتزايدة في الداخل والخارج بشأن الحرب المدمرة المستمرة منذ نحو عامين. 04:11 الدانمارك وفي الدانمارك، قال وزير الخارجية لارس لوكه راسموسن للقناة الثانية في التلفزيون الرسمي، إن قرار إسرائيل تكثيف عملياتها العسكرية في غزة خاطئ ويجب أن تتراجع عنه فورا. من جهتها، أعربت الصين الجمعة، عن "قلقها البالغ" داعية الدولة العبرية إلى "وقف تحركاتها الخطيرة فورا". وقال الناطق باسم الخارجية الصينية في رسالة إن "غزة للفلسطينيين وهي جزء لا يتجزأ من الأراضي الفلسطينية". وأضاف بأن "الطريقة الصحيحة للتخفيف من حدة الأزمة الإنسانية في غزة وضمان إطلاق سراح الرهائن هي التوصل إلى وقف فوري لإطلاق النار". بدوره، قال وزير الخارجية الإسباني مانويل ألباريس "ندين بشدة قرار الحكومة الإسرائيلية تعزيز احتلالها العسكري لغزة"، معتبرا أن هذه الخطة "لن تؤدي إلا إلى مزيد من الدمار والمعاناة". مضيفا، عبر منصة إكس "وقف إطلاق نار دائم ودخول عاجل وواسع النطاق للمساعدات الإنسانية وإطلاق سراح جميع الرهائن أمر عاجل. ولن يتحقق السلام الدائم في المنطقة إلا من خلال حل الدولتين الذي يشمل دولة فلسطينية واقعية وقابلة للاستمرار". "نحن لن نحتل غزة" في مقابل هذا، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو في منشور على منصة إكس "نحن لن نحتل غزة، بل سنحررها من حماس"، مضيفا أن نزع السلاح من القطاع وإقامة "إدارة مدنية سلمية (...) سيساعدان على تحرير رهائننا" ويمنعان أي تهديدات مستقبلية.


فرانس 24
منذ 9 ساعات
- فرانس 24
حاخام إسرائيلي يهدد إيمانويل ماكرون بالقتل والنيابة العامة الفرنسية تفتح تحقيقا
أفادت النيابة العامة في باريس الجمعة، عن فتح تحقيق بشأن تصريحات لحاخام إسرائيلي، نشرها على موقع يوتيوب، هدد فيها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بالقتل. وفي هذا السياق، قالت النيابة العامة الفرنسية إنها فتحت تحقيقا "بشأن تهديدات بالقتل ضد رئيس الجمهورية"، وذلك في أعقاب تقارير من وزير الداخلية برونو روتايو ومنصة إلكترونية للإبلاغ عن المحتوى الذي يحض على الكراهية والعنف عبر الإنترنت. وأضافت النيابة العامة، أنها كلفت وحدة التحقيقات الجنائية التابعة للشرطة القضائية في باريس بالتحقيق. وفي مقطع الفيديو، هاجم الحاخام ديفيد دانيال كوهين، الذي يبدو أنه يعيش في إسرائيل، الرئيس إيمانويل ماكرون على خلفية خطته للاعتراف بدولة فلسطين. واعتبر الحاخام الذي تحدث بالفرنسية في الفيديو ومدته 37 دقيقة، أن ماكرون سيكشف عبر الاعتراف المقرر في أيلول/سبتمبر، عن "معاداته العميقة للسامية" ويطلق "إعلان حرب على الرب". وأضاف "يجب على هذا الرئيس الفرنسي أن يعلم أن من مصلحته أن يجهّز نعشه. وسيريه الرب معنى أن يكون وقحا إلى هذه الدرجة وأن يدلي بتصريحات ضد الرب". من جهته، دان حاخام فرنسا الأكبر حاييم كورسيا "بشدة التصريحات الوضيعة وغير المقبولة التي أدلى بها دانيال ديفيد كوهين"، مؤكدا أن الأخير "لم يمارس أي وظيفة حاخامية في فرنسا، وأنه لم يتلق تدريبا أو شهادة من المدرسة الحاخامية الفرنسية".