
مارك ماركيز يُتوج بجائزة تشيكيا الكبرى في موتو جي بي
موتو جي بي
2025، والخامس على التوالي، وذلك بعد التتويج
بجائزة تشيكيا
الكبرى على حلبة برنو، الأحد، ليواصل عروضه القوية في هذا الموسم سعياً من أجل تحقيق اللقب العالمي الكبير.
ويُمثل فوز مارك ماركيز خامس ثنائية له (سباق سرعة وسباق رسمي) على التوالي بعد فوزه في سباقات السرعة والسباقات الرئيسية في سباقات إسبانيا وإيطاليا وهولندا وألمانيا وأخيراً في تشيكيا، ورافق ماركيز على منصة التتويج الإيطالي ماركو بيتزيكي (سائق فريق أبريليا) والإسباني بيدرو أكوستا (سائق فريق تيك 3)، الذي حقق أول منصة له هذا الموسم. بهذا الفوز وسّع ماركيز تقدمه الكبير في الترتيب العام بفارق 120 نقطة عن شقيقه أليكس ماركيز صاحب الـ168 نقطة، وعن الإيطالي صاحب المركز الثالث، فرانشيسكو بانيايا، الذي أنهى السباق في المركز الرابع.
رياضات أخرى
التحديثات الحية
مارك ماركيز يتفوق على شقيقه... وخيبة أمل لبانيايا أمام جماهيره
بدأ السباق بتصدر بانيايا، يليه ماركيز وبيتزيكي، إلا أن الأخير استغل الفرصة وتصدر في بداية اللفة الثانية، ثم أظهر ماركيز صبراً وتجاوزه في اللفة الثامنة، وبدأ بفرض وتيرة أقوى، وانطلاقاً من اللفة الحادية عشرة، وسع الفارق مع منافسيه، محققاً أرقاماً قياسية متتالية لأسرع لفة، في وقت أنهى حامل اللقب خورخي مارتين السباق في المركز السابع، بينما أدى تصادم بين جوان مير وأليكس ماركيز إلى خروجهما من السباق، كما لم يُشارك الياباني، تاكاكي ناكاغامي، بسبب إصابة في التدريبات، إثر حادث مع أوغوستو فرنانديز الذي عوقب في وقت لاحق.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربي الجديد
منذ 4 أيام
- العربي الجديد
أسابيع بعد وفاة زميله.. وفاة الشاب باو ألسينا تهزّ رياضة الدراجات النارية الإسبانية
خيّم الحزن مجدداً على عالم الدراجات النارية " موتو جي بي "، عقب الإعلان عن وفاة السائق الكتالوني الواعد باو ألسينا (17 عاماً)، متأثراً بإصابة خطيرة في الرأس تعرّض لها خلال حادث مأساوي أثناء حصة تدريبية على حلبة موتورلاند أراغون، يوم السبت الماضي. ورغم خضوعه لعملية جراحية عاجلة في أحد مستشفيات مدينة سرقسطة، فإن محاولات الأطباء لإنقاذه باءت بالفشل. وأكدت صحيفة ماركا الإسبانية، اليوم الاثنين، أن ألسينا توفي صباحاً، بعد يومين من الحادث الذي هزّ الأوساط الرياضية الإسبانية. ألسينا، المنحدر من مدينة ساينت دي لوبريغات قرب برشلونة ، وُلد في يناير/ كانون الثاني 2008، وكان أحد ألمع المواهب الصاعدة في أكاديمية فريق " إسترلا غاليسيا"، وقد تألق هذا العام في بطولة الناشئين للدراجات النارية، بعد أن احتل المركز الثالث عشر في الترتيب العام، مسجلاً نقاطاً في جميع السباقات باستثناء الجولة الافتتاحية. وكانت أفضل نتائجه حلوله ثامناً في سباق جيريز، في 1 يونيو/ حزيران الماضي. كما شارك في بطولة "سي إي في موتو3" الإيطالية، حيث احتل المركز الرابع مع تسجيله لمنصتي تتويج، إحداهما في حلبة فاليلونغا نهاية يونيو/حزيران. وعُرف ألسينا بشغفه المبكر بالدراجات النارية، إذ بدأ ركوبها منذ سن الثالثة بتشجيع من والده، وكان يَعتبر الأخوين مارك وأليكس ماركيز إضافة إلى بول وأليكس إسبارغارو قدوته في عالم السباقات. ويُنظر إليه بوصفه امتداداً لسلسلة طويلة من المواهب الإسبانية التي تسيطر على الفئات الصغرى في البطولات الدولية. رياضات أخرى التحديثات الحية وفاة بورخا غوميز.. نهاية مأساوية قبل معانقة حلم "موتو جي بي" ويأتي الحادث المأساوي بعد ثلاثة أسابيع فقط من وفاة زميله في البطولة نفسها، السائق الإسباني بورخا غوميز، عن عمر ناهز 20 عاماً، إثر حادث أثناء تجارب في حلبة ماني كور الفرنسية، مما زاد من القلق داخل الأوساط الرياضية بشأن معايير السلامة في فئات الناشئين، في ظل التزايد الكبير للحوادث الخطيرة، وكذلك الوفيات.


العربي الجديد
منذ 5 أيام
- العربي الجديد
مارك ماركيز يُتوج بجائزة تشيكيا الكبرى في موتو جي بي
حصد السائق الإسباني، مارك ماركيز (32 سنة)، فوزه الثامن في منافسات موسم موتو جي بي 2025، والخامس على التوالي، وذلك بعد التتويج بجائزة تشيكيا الكبرى على حلبة برنو، الأحد، ليواصل عروضه القوية في هذا الموسم سعياً من أجل تحقيق اللقب العالمي الكبير. ويُمثل فوز مارك ماركيز خامس ثنائية له (سباق سرعة وسباق رسمي) على التوالي بعد فوزه في سباقات السرعة والسباقات الرئيسية في سباقات إسبانيا وإيطاليا وهولندا وألمانيا وأخيراً في تشيكيا، ورافق ماركيز على منصة التتويج الإيطالي ماركو بيتزيكي (سائق فريق أبريليا) والإسباني بيدرو أكوستا (سائق فريق تيك 3)، الذي حقق أول منصة له هذا الموسم. بهذا الفوز وسّع ماركيز تقدمه الكبير في الترتيب العام بفارق 120 نقطة عن شقيقه أليكس ماركيز صاحب الـ168 نقطة، وعن الإيطالي صاحب المركز الثالث، فرانشيسكو بانيايا، الذي أنهى السباق في المركز الرابع. رياضات أخرى التحديثات الحية مارك ماركيز يتفوق على شقيقه... وخيبة أمل لبانيايا أمام جماهيره بدأ السباق بتصدر بانيايا، يليه ماركيز وبيتزيكي، إلا أن الأخير استغل الفرصة وتصدر في بداية اللفة الثانية، ثم أظهر ماركيز صبراً وتجاوزه في اللفة الثامنة، وبدأ بفرض وتيرة أقوى، وانطلاقاً من اللفة الحادية عشرة، وسع الفارق مع منافسيه، محققاً أرقاماً قياسية متتالية لأسرع لفة، في وقت أنهى حامل اللقب خورخي مارتين السباق في المركز السابع، بينما أدى تصادم بين جوان مير وأليكس ماركيز إلى خروجهما من السباق، كما لم يُشارك الياباني، تاكاكي ناكاغامي، بسبب إصابة في التدريبات، إثر حادث مع أوغوستو فرنانديز الذي عوقب في وقت لاحق.


العربي الجديد
منذ 6 أيام
- العربي الجديد
بانيايا يوقف نجاحات ماركيز والإسباني يرد سريعاً
نجح درّاج فريق دوكاتي، الإيطالي فرانشيسكو بانيايا (28 عاماً)، في إنهاء سيطرة زميله الإسباني، مارك ماركيز (32 عاماً)، على منافسات " موتو جي بي "، بتحقيق أسرع لفة في تجارب جائزة تشيكيا المرحلة الـ 12 من بطولة العالم، اليوم السبت، على حلبة بورنو، وعاد المركز الثالث إلى الفرنسي فابيو كوارتارارو (26 عاماً) من فريق ياماها. وللمرة الأولى هذا الموسم، ينجح بانيايا بحصد المركز الأول في خط الانطلاق، ما يعطيه فرصاً كبيرة من أجل تحقيق الانتصار الثاني في رصيده لعام 2025 . واستفاد بانيايا من سقوط زميله ماركيز في اللفة الأخيرة، ورغم ذلك فإنّ الإسباني سيكون في المركز الثاني بخط الانطلاق، ما يعني أن المرحلة ستكون مشتعلة بين ثنائي فريق دوكاتي، خاصة أن الإيطالي يريد استعادة الاعتبار، إذ يرى أن فريقه لا يُساعده في تحسين النتائج، في وقت يحقق فيه ماركيز نتائج قياسية منذ بداية الموسم، رغم أنه خسر المركز الأول في خط الانطلاق، ولكن وجوده في المركز الثاني سيجعله قادراً على قلب الطاولة مجدداً، يوم غدٍ الأحد . رياضات أخرى التحديثات الحية فريق دوكاتي يحلم باستمرار ماركيز لنهاية مسيرته وردّ ماركيز سريعاً على تألق بانيايا في التجارب الرسمية، إذ سيطر على السباق السريع "السبرينت"، الذي أُقيم بعد التجارب الرسمية، وللمرة الـ 11 ينجح ماركيز بحسم السباق السريع في الموسم الحالي خلال 12 سباقاً، ما منحه نقاطاً إضافية في الترتيب العام، رغم أنه كان قريباً من خسارة المركز الأول، عندما تجاوزه مواطنه بيدرو أكوستا، قبل أربع لفات من النهاية، ولكنه نجح في التدارك، والتعويض في الوقت المناسب .