
لامين يامال يتعهد في عيد ميلاده الـ 18: سأحقق لقب الأبطال
نادي برشلونة
، لامين يامال (18 عاماً)، تعهده إلى جماهير الفريق الكتالوني، بعدما خضع إلى
الفحص الطبي
، اليوم الأحد، قبل بداية رحلة الاستعداد للموسم الجديد، الذي سيكون مهماً للموهبة الشابة، لأنّه يريد مواصلة المنافسة على حصد الألقاب المحلية والقارية والدولية، رغم صعوبة المهمة.
وذكرت صحيفة موندو ديبورتيفو، اليوم الأحد، أنّ لامين يامال احتفل بعيد ميلاده الـ 18 في نادي برشلونة، بعدما خضع للفحص الطبي، قبل الحصة التدريبة الأولى غداً الاثنين، استعداداً للسفر إلى اليابان، يوم 24 يوليو/ تموز الحالي، إذ سيخوض مواجهة ودية، للمرة الأولى برقمه الجديد 10، الذي ورثه من موطنه الشاب، أنسو فاتي (22 عاماً)، المنتقل إلى موناكو الفرنسي على سبيل الإعارة.
وقال لامين يامال، في تصريحاته، التي نقلها الموقع الرسمي لنادي برشلونة، عن أمنيته في عيد ميلاده الـ 18: "لا يختلف الأمر عمّا طلبته في عيد ميلادي 16 و17، أريد المساهمة بحصد لقب دوري أبطال أوروبا، الذي لم أستطع تحقيقه في الموسم الماضي، وبالطبع لا أنسى بطولة كأس العالم مع منتخب إسبانيا، وعليّ بذل المزيد من الجهد، وأوجه رسالتي إلى جماهير البرسا بأننا سنقاتل في كل مباراة، ومتأكّد من عودة لقب المسابقة القارية إلى خزائن النادي".
بعيدا عن الملاعب
التحديثات الحية
لامين يامال.. نجم برشلونة الصاعد يتحول إلى أيقونة تجارية في الصين
وختمت صحيفة موندو ديبورتيفو تقريرها، أن لامين يامال سيحصل على الرقم الأسطوري في نادي برشلونة، يوم الأربعاء المقبل، إذ سيرتدي صاحب الـ18 عاماً القميص رقم 10، الذي حمله العديد من النجوم الكبار، أبرزهم الأرجنتيني ليونيل ميسي (38 عاماً)، بعدما دخل عقده الجديد، الذي يستمر مع نادي برشلونة حتى عام 2031، حيّز التنفيذ اليوم الأحد، بالإضافة إلى شرط جزائي بقيمة مليار يورو.
🎂 The birthday boy has his wish list ready.
✅
@BarcaOneFCB
pic.twitter.com/ax1GXcXg59
— FC Barcelona (@FCBarcelona)
July 13, 2025
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربي الجديد
منذ ساعة واحدة
- العربي الجديد
أوسيمين يكسب صراعه مع نابولي ويواصل مع غلطة سراي
سيواصل المهاجم النيجيري، فيكتور أوسيمين (26 عاماً)، التجربة مع نادي غلطة سراي التركي، ليحسم الصراع مع إدارة نادي نابولي الإيطالي، التي كانت تعارض رحيل اللاعب، بسبب ضعف العرض المالي المقدم من قِبل الفريق التركي، ولكن إصرار أوسيمين على مواصلة تجربته في تركيا ورفض عرض الهلال السعودي، قلب الموازين، ليجد نابولي نفسه مجبراً على قبول العرض، خاصة أن النيجيري رفض الخضوع للاختبارات البدنية في بداية الأسبوع، ولم يستأنف التحضيرات مع بطل "الكالتشيو ". وأكدت صحيفة لاغازيتا ديلو سبورت الإيطالية، اليوم الجمعة، أن غلطة سراي سيدفع مبلغ 75 مليون يورو إلى نابولي، مقابل التعاقد مع اللاعب النيجيري، وهي صفقة تبدو مهمة مالياً، خاصة أن نابولي تعاقد مع النيجيري قادماً من ليل الفرنسي، بمبلغ مالي قيمته أقل. كما ينص الاتفاق على حصول بطل الدوري الإيطالي على 40 مليون يورو حالياً، ويحصل على 35 مليوناً في عام 2026 . كرة عالمية التحديثات الحية أوسيمين يكتب فصلاً جديداً في أزماته مع نابولي وأصرّ نابولي على وضع شرط يمنع النادي التركي من بيع عقد اللاعب النيجيري لفريق إيطالي، قبل عام 2027، إذ لن يكون أوسيمين قادراً على العودة إلى "الكالتشيو" قبل هذا التاريخ، بعدما أبدى نادي يوفنتوس الرغبة في التعاقد معه منذ فترة، ولكن نابولي عارض الصفقة، ولم يكن مستعداً لدعم غريمه التاريخي، ولهذا فقد تعطل الاتفاق مع غلطة سراي إلى حين الاتفاق على هذا البند، ويُتوقع أن يُعلَن رسمياً إتمام الصفقة، خلال الساعات القليلة المقبلة .


العربي الجديد
منذ 3 ساعات
- العربي الجديد
الأهلي السعودي يُخطط لصفقة القرن: 350 مليون يورو من أجل فينيسيوس
يدرس النادي الأهلي السعودي إبرام صفقة القرن عبر تقديم عرض قياسي للتعاقد مع نجم منتخب البرازيل ونادي ريال مدريد الإسباني فينيسيوس جونيور (25 عاماً)، خلال سوق الانتقالات الصيفي الحالي، في خطوة قد تهز سوق كرة القدم العالمي، ويأتي ذلك في ظل تعثر مفاوضات تجديد عقد اللاعب مع النادي الملكي، رغم أن فينيسيوس أكد علناً في أكثر من مناسبة رغبته في البقاء بقلعة سانتياغو برنابيو، ما جعل الملف مفتوحاً أمام مفاجآت غير متوقعة. وكشف موقع توك سبورت البريطاني، أمس الخميس، أن مسؤولي الأهلي السعودي يراقبون عن كثب وضع عقد فينيسيوس، ويستعدون لتقديم عرض ضخم بقيمة 350 مليون يورو (302 مليون جنيه إسترليني)، متجاوزين الرقم القياسي السابق الذي دفعه نادي باريس سان جيرمان الفرنسي لضم البرازيلي نيمار من برشلونة الإسباني في 2017 مقابل 200 مليون جنيه إسترليني، ورغم امتلاك فينيسيوس عقداً سارياً حتى 2027 وتصريحاته المتكررة برغبته في البقاء، فإنه لم يوقع على التمديد حتى الآن، وهو ما يثير قلق إدارة ريال مدريد. وأضاف المصدر أن المحادثات بين مسؤولي الدوري السعودي وممثلي اللاعب البرازيلي لا تزال مستمرة منذ أكثر من عام، ففي إبريل/ نيسان الماضي، بدا من المستحيل إتمام الصفقة، إذ كان الاعتقاد السائد أن تجديد عقد فينيسيوس مع الفريق الملكي بات مسألة وقت، لكن غياب التقدم في الأسابيع الأخيرة أعاد إشعال الحماس لدى السعوديين، الذين وضعوا خطة واضحة تقضي بمحاولة ضم اللاعب الآن أو قبل موسم 2027-2028 كحد أقصى، وذلك لضمان وجوده في أوج عطائه. كرة عربية التحديثات الحية الأهلي السعودي.. من دراما الهبوط إلى فرحة الإنجاز التاريخي ورغم أن فينيسيوس لا يزال يعطي الأولوية للبقاء في ريال مدريد، إلا أن إدارة النادي الأبيض لا تريد الخضوع لما تعتبره ابتزازاً من الوكلاء، ولم يعد مجلس الإدارة، الذي كان رافضاً لفكرة رحيله قبل أشهر، يستبعد خيار البيع إذا تضخمت المطالب المالية للاعب وممثليه، وتبقى الوجهة المحتملة لصاحب الـ25 عاماً، هي الانضمام إلى الأهلي السعودي، الذي يضم في صفوفه الجزائري رياض محرز والإيفواري فرانك كيسيه، كما أنه حامل لقب دوري أبطال آسيا للنخبة، ما يمنحه فرصة المشاركة في كأس العالم للأندية 2029. ويأتي هذا الاهتمام الكبير بعد محاولة فاشلة من نادي الهلال للتعاقد مع النجم الفرنسي كيليان مبابي في صيف 2023 مقابل 300 مليون يورو (257 مليون جنيه إسترليني)، كما عرضت الأندية السعودية على فينيسيوس عقداً ضخماً لمدة خمس سنوات، بقيمة إجمالية تصل إلى مليار يورو (864 مليون جنيه إسترليني) تشمل المكافآت، في عرض غير ملزم أرسل كتابياً. وتجدر الإشارة إلى أن ريال مدريد ضم فينيسيوس عام 2017 من نادي فلامنغو مقابل 38 مليون جنيه إسترليني عندما كان يبلغ 16 عاماً، قبل أن ينضم رسمياً إلى "الميرينغي" في صيف 2019، في صفقة كانت حينها ثاني أغلى صفقة في تاريخ الأندية البرازيلية.


العربي الجديد
منذ 5 ساعات
- العربي الجديد
غياب بيلنغهام... خسارة لتشابي وفرصة لبعض اللاعبين
سيشهد نادي ريال مدريد الإسباني مع بداية موسمه الجديد، وكذلك فترة التحضيرات، التي تسبقه، غياب أحد أبرز نجومه، ويتعلّق الأمر بالدولي الإنكليزي، جود بيلنغهام (22 عاماً)، الذي خضع لعملية جراحية على مستوى الكتف، بعد معاناة طويلة مع الإصابة خلال الموسم الماضي. ووفقاً لتقارير صحافية، فإن غيابه سيستمر حتى شهر أكتوبر/ تشرين الأول المقبل، ما يعني تفويته مرحلة حاسمة من بداية الموسم، سواءً على مستوى الاستعداد البدني أو المباريات الرسمية الأولى، وهو ما قد يفتح الباب أمام أسماء أخرى لفرض نفسها في التشكيلة الأساسية. وسيُشكّل غياب بيلنغهام ضربة قوية للمدرب الجديد للنادي الملكي، الإسباني تشابي ألونسو (43 عاماً)، الذي سيجد نفسه مُجبراً على البحث عن بديل لنجم خط وسطه، خاصة أنه اعتمد عليه على نحوٍ أساسي في جميع مباريات الفريق، خلال بطولة كأس العالم للأندية، التي اختتمت أخيراً في الولايات المتحدة الأميركية، وشهدت خروج ريال مدريد من الدور نصف النهائي أمام باريس سان جيرمان الفرنسي. وسيكون ألونسو مُضطراً إلى إيجاد حلول من داخل التشكيلة الحالية، بحكم قِصر مدة غياب بيلنغهام، وقد يلجأ إلى إعادة توظيف التركي أردا غولر (20 عاماً) في مركز صانع الألعاب المتقدم، رغم نجاحه اللافت أخيراً لاعبَ وسط متأخر، إذ أظهر غولر إمكانات فنية كبيرة في كأس العالم للأندية بمركزه الجديد، لكن إعادته إلى دور هجومي قد تمنحه حرية أكبر، وتُخفف من أعبائه الدفاعية، كما كان عليه الحال في أولى مبارياته تحت قيادة ألونسو. وهذا التغيير التكتيكي قد يفتح المجال أيضاً أمام الفرنسي إدواردو كامافينغا (22 عاماً) لإيجاد موطئ قدم ضمن تشكيلة الفريق الأساسية، بعد تعافيه من الإصابة. فاللاعب الذي غالباً ما شغل مركز الظهير الأيسر في ظروف طارئة، لن تكون أمامه هذه المرة فرصة للعودة إلى ذلك المركز، في ظل التعاقد مع الإسباني ألفارو كاريراس (22 عاماً)، وتألق مواطنه فران غارسيا (25 عاماً)، لذا فإنّ وسط الملعب سيكون ساحة التحدي الحقيقي أمام كامافينغا، خاصّة في ظل المنافسة القوية على المراكز فيه. ومن جهة أخرى، قد يشكّل غياب جود بيلنغهام فرصة ذهبية للوافد الجديد، الأرجنتيني فرانكو ماستانتونو (18 عاماً)، الذي يُجيد بدوره اللعب في مركز صانع الألعاب. نجم ريفر بلايت الأرجنتيني السابق يُعتبر داخل ريال مدريد مشروع نجم مستقبلي، ومنافساً محتملاً لجوهر الغريم برشلونة الصاعد، الإسباني لامين يامال (18 عاماً)، الأمر الذي قد يُسرّع عملية دمجه ضمن التشكيلة الأساسية. وسيكون على اللاعب الأرجنتيني الشاب أن يستغل أي فرصة تسنح له للدخول مبكراً في أجواء الفريق الأول، وخطف أنظار المدرب ألونسو، من أجل كسب ثقته والاعتماد عليه مستقبلاً، مستفيداً من مهاراته الفنية العالية وقدرته على صناعة اللعب وتسجيل الأهداف. وفي السياق ذاته، قد تكون الفرصة مواتية أيضاً للدولي المغربي، إبراهيم دياز (25 عاماً)، الذي شغل مركز صانع الألعاب في مناسبات عديدة تحت قيادة المدرب السابق، الإيطالي كارلو أنشيلوتي (66 عاماً). هذا المعطى قد يدفع تشابي ألونسو إلى التفكير في منحه الفرصة مجدّداً، خاصة في ظل خبرته وتعدد أدواره الهجومية. وتُعد هذه المرحلة استثنائية أمام دياز، نجم مانشستر سيتي الإنكليزي السابق، من أجل استغلال غياب بيلنغهام وتقديم أوراق اعتماده بقوة، تماماً كما فعل زميله السابق في دكة البدلاء، التركي أردا غولر، الذي خطف الأضواء بعد حصوله على فرصته. وبذلك، قد يكون دياز على موعد مع لحظة مفصلية في مسيرته مع ريال مدريد لضمان مكان دائم ضمن تشكيل الفريق الملكي للموسم المقبل. كرة عالمية التحديثات الحية شراءُ عقودِ لاعبي ريال مدريد بعد بيعهم تميمة حظٍّ للأبطال وتبقى الفرضية الأبعد هي اللجوء إلى التعاقد مع لاعب جديد في هذا المركز، نظراً لارتفاع أسعار صانعي الألعاب في سوق الانتقالات، وقصر مدة غياب النجم الإنكليزي. لذلك سيكون على ألونسو، التعامل بذكاء مع هذه المرحلة المؤقتة، من خلال إدارة غياب لاعبه، ثم استيعاب عودته لاحقاً إلى التشكيلة الأساسية دون إرباك التوازن الفني. ويُعد غياب بيلنغهام عن التحضيرات الصيفية خسارة فنية مزدوجة، خاصّة أن هذه الفترة تشكل فرصة ذهبية للمدرب الجديد، لترسيخ أفكاره التكتيكية وتعزيز انسجام المجموعة، الأمر الذي سيعوّضه لاعب بوروسيا دورتموند الألماني سابقاً، إذ يعوّل ألونسو على مدة التحضيرات الأطول هذه المرة، مقارنة بتجربته القصيرة خلال "الموندياليتو"، التي رغم ضيق وقتها، استطاع المدرب الإسباني الشاب خلالها وضع القليل من بصمته وغيّر من شكل الفريق.