logo
أ نسـنة جــدة

أ نسـنة جــدة

الرياضمنذ يوم واحد

تعزز أمانة محافظة جدة من خلال مشروع «بهجة» أحد أبرز مبادرات أنسنة المدينة، جودة الحياة من خلال تحويل المساحات المفتوحة وغير المستغلة إلى حدائق حضرية نابضة بالحياة، بما يُعزز نمط الحياة الصحية ويرفع مستوى الرفاهية للسكان، وذلك ضمن مستهدفات برنامج جودة الحياة المنبثق عن رؤية المملكة 2030.
ويُعد مشروع «بهجة» الوطني امتدادًا لمشاريع الأنسنة التي تنفذها الأمانة في مختلف أنحاء المدينة، إذ يُركّز على استثمار المساحات المفتوحة والمهدرة والزوائد التنظيمية، إلى جانب تطوير الواجهات البحرية والبيئة المحيطة بالطرق العامة، بما يُسهم في إيجاد بيئة عمرانية جاذبة تتكامل فيها العناصر الجمالية والترفيهية والبيئية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

النوم غير المنتظم  يزيد أمراض القلب وضغط الدم
النوم غير المنتظم  يزيد أمراض القلب وضغط الدم

عكاظ

timeمنذ ساعة واحدة

  • عكاظ

النوم غير المنتظم يزيد أمراض القلب وضغط الدم

تابعوا عكاظ على أخبار ذات صلة حذرت دراسة طبية حديثة، من أن عدم انتظام عدد ساعات النوم يومياً، سواء بالنقص أو الزيادة، يمكن أن يعرّض الإنسان لمخاطر صحية كبيرة، على رأسها أمراض القلب والرجفان الأذيني وارتفاع ضغط الدم. وبيّنت الدراسة، التي نُشرت نتائجها في مجلة الجمعية الأوروبية لأمراض القلب، أن النوم أقل من 6 ساعات أو أكثر من 9 ساعات يومياً يرتبط بزيادة خطر الإصابة بهذه الأمراض بنسبة تتجاوز 30%. واعتبر الباحثون، أن هذه النتيجة تسلط الضوء على أهمية الاعتدال في نمط الحياة اليومي، خصوصاً في مسألة النوم التي تُعد عنصراً حاسماً في الصحة العامة. وبحسب الدراسة، فإن الأشخاص الذين ينامون لفترات طويلة غالباً ما يعانون من اضطرابات أخرى مثل انقطاع النفس النومي أو مشكلات في الأيض، بينما النوم القصير يتسبب في خلل في ضغط الدم وارتفاع مستويات الالتهاب في الجسم. وشدد الخبراء على أهمية تثبيت موعد النوم والاستيقاظ يومياً، وتفادي العوامل التي تضر بجودة النوم مثل استخدام الأجهزة الذكية قبل النوم أو تناول الكافيين ليلاً. وخلصت الدراسة إلى أن الحفاظ على عدد ساعات نوم معتدل، يتراوح بين 7 و8 ساعات يومياً، هو أحد أهم مفاتيح الوقاية من أمراض القلب المزمنة. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}

الحصص والاختبارات.. 
هل يعاد النظر في هذا التزامن؟
الحصص والاختبارات.. 
هل يعاد النظر في هذا التزامن؟

عكاظ

timeمنذ ساعة واحدة

  • عكاظ

الحصص والاختبارات.. هل يعاد النظر في هذا التزامن؟

قرار وزارة التعليم بجعل أيام الاختبارات الدراسية أيام حضور رسمي للطلاب، تُدرج فيها حصص دراسية إلى جانب أداء الاختبارات؛ أثار جدلاً واسعاً بين الطلاب والمعلمين وأولياء الأمور، لما له من انعكاسات على جودة التعليم، وفعالية الوقت، والجهد المبذول من جميع الأطراف المعنية بالعملية التعليمية. من الناحية الواقعية؛ تعاني كثير من المدارس من نقص في الإمكانات المادية والبشرية التي تمكنها من تفعيل اليوم الدراسي بشكل حقيقي خلال فترة الاختبارات، إذ يكون تركيز الإدارة والمعلمين منصباً على تنظيم الاختبارات، وضبط القاعات وتنظيم الطاولات، والتصحيح، ما يجعل تقديم حصص دراسية حقيقية أمراً شبه مستحيل. وبالتالي، يتحول هذا «اليوم الدراسي» إلى مجرد حضور شكلي للطلاب، لا يستفيدون منه علمياً، ويضيع فيه وقتهم وجهدهم دون فائدة تذكر، ناهيك عن كثرة المشاكل والسلوك السيئ من بعض الطلاب في مثل هذه الأيام لانشغال المعلمين عنهم. علاوة على ذلك، فإن إجبار الطلاب على حضور الحصص الدراسية في يوم اختبارهم يُعد عبئاً نفسياً وجسدياً، خصوصاً في ظل الضغوط التي تصاحب فترة الاختبارات بطبيعتها. الطالب في هذه الفترة بحاجة إلى وقت للاستذكار والتركيز، لا إلى تشتت ذهني بمحتوى جديد - إن وجد - أو دروس مكررة لا يستطيع استيعابها في ظل الإرهاق. أخبار ذات صلة أما من ناحية المعلمين، فهم أيضاً يجدون أنفسهم أمام معادلة صعبة؛ كيف يمكن تقديم درس فعّال في وقت يكون الطالب غير مهيأ نفسياً وعقلياً للتلقي؟ بل إن بعضهم يضطر إلى تقديم حصص شكلية فقط لتعبئة الجدول، وهو ما يتنافى مع أهداف التعليم الحقيقي. ومن هنا، فإن القرار ـ رغم أنه نابع من الرغبة في استثمار الوقت ـ إلا أنه في التطبيق الواقعي لا يحقق الفائدة المرجوة، بل يؤدي إلى نتائج عكسية، منها؛ إهدار الجهد، وإضعاف التحصيل العلمي، وتكدير البيئة الدراسية في أكثر الفترات حساسية. في الختام.. ينبغي على وزارة التعليم إعادة النظر في هذا التوجه، والبحث عن حلول واقعية تراعي الإمكانات المتاحة من قدرات المدارس واحتياجات الطلاب في فترة الاختبارات، فالجودة في التعليم لا تُقاس بعدد الأيام الدراسية، بل بمدى فاعلية كل يوم منها، ومدى تحقق الأهداف التعليمية فيه.

سيرن هاتفك
سيرن هاتفك

عكاظ

timeمنذ ساعة واحدة

  • عكاظ

سيرن هاتفك

إن كنت ممن يثابر بقلبٍ محب وفهمٍ عميق لحقيقة وجودك في الحياة؛ فحتماً (سيرن هاتفك).. إن كنت ممن يمتلك المهارة والقدرة ويدعمها بصدق النية وقوة التوجّه، أو عرفت من نفسك شرف المنافسة وجدوى التطوير الدائم والمتكرر لنفسك ومن حولك؛ (سيرن هاتفك). سيرن هاتفك؛ حين تُبصر حقيقتك وأهميتك، وتُجيب عن الأسئلة الصعبة التي يهرب منها الكثيرون، فيقعون في التهميش أو الحياد، لكنك استطعت أن تقف، وتسأل، وتُجيب، بلا أقنعة ولا تزييف. ولو تعالت أصوات المحبطين، أو المطبلين، أو المرجفين، فعُزلة نجاحك، وصومعة إبداعك، تحجب عنك هذه الأصوات. سيرن هاتفك؛ حين تتكوّن لديك مبادئ وخطط تناسب الواقع، ولو اختلطت ببعض الأحلام، لا ضير في ذلك؛ لأنك بشر تحتاج إلى الحلم لتؤكّد المشهد الحاضر، وتقوّي اللقطة القادمة. أخبار ذات صلة حين تعمل وتحسن العمل، ويكون (إذا عمل أحدكم عملاً فليتقنه) هو نهجك المتبع، ولو كان من حولك يتباهون بالتهرّب و«تمشية الحال» كُن على ثقة (سيرن هاتفك). الثقة بالله، ثم بنفسك، معرفة جوهرك، ورسالة عظمتك، وإخلاصك لنفسك وكأنك وحدك، والتفاني ضمن الفريق وكأنك لا أحد، كلها طرق مختصرة لما تتوق لعيشه وتحقيقه. سيرن هاتفك؛ عندما تصدق مع نفسك والآخرين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store