
تقارير: إيلون ماسك ينام على أرضية مكتبه الحكومي
كشفت تقارير أن إيلون ماسك كان ينام على أرضية مكتبه الحكومي، الذي يقع على بعد خطوات من البيت الأبيض والرئيس دونالد ترامب، وفقاً لموقع "بيبول" عن مصدرين جمهوريين.
ومنذ توليه منصبه كرئيس لإدارة الكفاءة الحكومية، يعمل ماسك (53 عاماً) من مكتب في مكتبه في مبنى أيزنهاور التنفيذي. ويُعد هذا المبنى جزءاً من مجمع البيت الأبيض، ويقع مباشرةً مقابل الجناح الغربي.
وأخبر أحد المصادر موقع "بيبول" أن ماسك كان "محبوساً" في مكتبه الخاص في الفترة الأخيرة، إذ كان "ينام على الأريكة وأحياناً على الأرض".
وأشار المصدر إلى أن المكتب "يحتوي على وسائل راحة رائعة، بما في ذلك كافتيريا وصالة بولينغ".
وأضاف أن النوم في مكان العمل ليس أمراً نادراً في واشنطن، مشيراً إلى أن بعض أعضاء مجلس النواب "ينامون في مكاتبهم ويستحمّون في صالة الألعاب الرياضية للمجلس".
وأضاف المصدر أن نجل ماسك " X Æ A-Xii"، البالغ من العمر 4 سنوات، "يبقى في الجوار قليلاً" أيضاً، على الرغم من أنه غير واضح ما إن كان الطفل ينام في مبنى "أيزنهاور" للمكاتب التنفيذية.
وقد ظهر نجل ماسك بجانب والده وترامب في مؤتمر صحافي، يوم الثلاثاء 11 شباط (فبراير)، حيث كان يعبس للصحافيين ويمسك بوالده.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بيروت نيوز
منذ 15 دقائق
- بيروت نيوز
خيبة أمل من مشروع قانون الإنفاق الضخم
أعلن الملياردير الأميركي إيلون ماسك، الأربعاء، أنه أنهى عمله مع إدارة الرئيس دونالد ترامب، بعدما قاد على مدى أشهر ما يُعرف بـ'هيئة الكفاءة الحكومية'، وهي مبادرة أطلقتها الإدارة بهدف خفض الإنفاق الحكومي وتحسين الأداء الإداري. وفي منشور عبر منصة 'إكس'، قال ماسك: 'مع انتهاء فترة عملي المجدولة كموظف حكومي خاص، أود أن أشكر الرئيس ترامب على منحي الفرصة للمساهمة في تقليص الإنفاق غير الضروري'. وأضاف ماسك أن مهمة 'هيئة الكفاءة الحكومية' ستتواصل وتتوسع، مشيرًا إلى أنها 'ستصبح أسلوب حياة في مختلف أروقة الحكومة'. وتأتي استقالة ماسك في ظل انتقادات شديدة وجهها إلى مشروع قانون إنفاق طرحته إدارة ترامب، ويجري بحثه حاليًا في الكونغرس الأميركي. ويخشى ماسك أن يؤدي القانون إلى 'زيادة العجز الفيدرالي' و'تقويض الجهود الإصلاحية' التي أطلقتها الهيئة التي ترأسها، والتي سُرّح في إطار عملها عشرات الآلاف من الموظفين. وفي مقابلة مع شبكة CBS News بثت مقتطفات منها مساء الثلاثاء، قال ماسك: 'بصراحة، شعرت بخيبة أمل لرؤية مشروع قانون إنفاق ضخم يُهدد جهودنا. إنه يزيد العجز، ويقوّض العمل الذي قام به فريق الهيئة'. ماسك، الذي دعم ترامب في مناسبات عديدة، ألمح إلى شعوره بأن 'هيئة الكفاءة الحكومية أصبحت كبش فداء بسبب الخلافات المتصاعدة بين خبرائها وبعض أركان الإدارة'، مشيرًا إلى أنه بحاجة للتركيز على أعماله الخاصة، بما في ذلك 'تسلا' و'سبيس إكس'. ورغم أن البيت الأبيض حاول التخفيف من حدة الخلاف، وامتنع عن ذكر ماسك مباشرة، إلا أن مغادرة رجل بمكانة ماسك تشكل صفعة معنوية لمشروع إدارة ترامب الإصلاحي، وتُظهر مدى تعقيد التوفيق بين خفض الإنفاق وواقع السياسة الداخلية. وكان مشروع القانون الذي انتقده ماسك قد أُقرّ في مجلس النواب، وينتظر حالياً تصويت مجلس الشيوخ. ويتضمن إعفاءات ضريبية وتخفيضات في الإنفاق، إلا أن الخبراء حذروا من أثره طويل الأمد على الموازنة، حيث قد يؤدي إلى زيادة العجز بنحو 4 تريليونات دولار خلال عقد، إلى جانب احتمالات تقليص خدمات الرعاية الصحية والاجتماعية.


ليبانون 24
منذ 37 دقائق
- ليبانون 24
تفاؤل أميركي بقرب التوصل لاتفاق تهدئة في غزة.. مقترح جديد يحرّك المفاوضات
كشف موقع "أكسيوس" الأميركي عن حالة من التفاؤل المتزايد في البيت الأبيض بشأن إمكانية التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس، يشمل صفقة لتبادل الأسرى، بعد مبادرة دبلوماسية جديدة قادها مبعوث واشنطن الخاص، ستيف ويتكوف. ونقل الموقع عن مصدر أميركي مطلع قوله: "إذا تحرك كل جانب ولو قليلاً، فقد نتوصل إلى اتفاق خلال أيام". وبحسب التقرير، كثّف ويتكوف اتصالاته خلال الأسبوعين الماضيين، حيث أجرى مفاوضات مباشرة مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ومستشاره رون ديرمر ، كما تواصل مع قادة حماس في الدوحة عبر رجل الأعمال الفلسطيني-الأميركي بشارة بحبح. وفي أحدث جولة من المحادثات، أعلنت حماس موافقتها على مقترح أميركي يتضمن: - وقف إطلاق نار لمدة 60 يوماً. - إطلاق سراح خمسة أسرى أحياء في اليوم الأول، وخمسة آخرين في اليوم الأخير من الاتفاق. وسارعت إسرائيل إلى رفض المقترح، ورد ويتكوف على ذلك قائلا لموقع "أكسيوس" إن حماس "شوهت العرض الأميركي"، وإن موقف الحركة "مخيب للآمال وغير مقبول". لكن خلف الكواليس، أوضح مصدر مطلع على المحادثات أن خلاف يوم الإثنين نابع من سوء فهم دفع حماس وإسرائيل والولايات المتحدة إلى تفسير المقترح المطروح للنقاش بشكل متناقض. ورغم ذلك، استؤنفت المحادثات الثلاثاء في محاولة للتوصل إلى حل وسط، وحسب "أكسيوس"، عقد بحبح اجتماعات أخرى مع كبار مسؤولي حماس في الدوحة، بينما التقى ويتكوف ديرمر، المقرب من نتنياهو ، في واشنطن، وفقا لما ذكرت المصادر. وأصدرت حماس الأربعاء بيانا أكدت فيه سعيها للتوصل إلى اتفاق مع ويتكوف حول "إطار عام"، يتضمن وقف إطلاق نار بشكل دائم، وانسحابا عسكريا إسرائيليا كاملا من غزة، وإدخال المساعدات الإنسانية من دون قيود، مع تشكيل لجنة تكنوقراطية لإدارة غزة. وأعلنت الحركة أن هذا الإطار "يتضمن إطلاق سراح 10 رهائن أحياء ورفات عدد من الرهائن الموتى، مقابل عدد متفق عليه من الأسرى الفلسطينيين ، مع ضمانات من الولايات المتحدة ومصر وقطر". وبعد ساعتين، ظهر ويتكوف إلى جانب ترامب في المكتب البيضاوي ، وأعلن أنه صاغ "وثيقة شروط جديدة" ليوافق عليها الرئيس الأميركي. وقال ويتكوف: "لديّ شعور جيد جدا بالتوصل إلى وقف إطلاق نار مؤقت ثم حل طويل الأمد. حل سلمي لهذا الصراع". وقال مسؤول إسرائيلي بارز إن مسودة البيت الأبيض الجديدة فُهمت على أنها "لا تختلف بشكل جذري عن النسخ السابقة، لكنها تتضمن بعض التلاعب بالألفاظ في محاولة لكسب موافقة كل من إسرائيل وحماس". وتركز التغييرات الرئيسية على البند المتعلق بالضمانات التي تطالب بها حماس لإجراء مفاوضات جادة بشأن وقف إطلاق نار دائم، خلال هدنة الـ60 يوما، وأنه "طالما استمرت هذه المحادثات، فلن تنتهك إسرائيل وقف إطلاق النار من جانب واحد، كما فعلت في مارس". وقال المسؤول الإسرائيلي إن الولايات المتحدة حاولت إيجاد صيغة تمنح حماس ثقة كافية بأن وقف إطلاق النار المؤقت سيؤدي إلى دائم، مع منح إسرائيل "ميزة" أنها لا تلتزم مسبقا بإنهاء الحرب. لكن وفق "أكسيوس"، فهناك خلاف آخر لم يحل بعد يتعلق بالتسلسل والجدول الزمني لإطلاق سراح الرهائن. فإسرائيل تريد إطلاق سراح جميع الرهائن العشرة الأحياء في اليوم الأول من وقف إطلاق النار خشية ألا تفي حماس بالتزاماتها لاحقا، لكن الحركة تسعى لإطلاقهم على مراحل لضمان عدم انتهاك إسرائيل للاتفاق واستئناف القتال قبل انتهاء مهلة الشهرين. وقال المسؤول الإسرائيلي: "لم يتبق مجال كبير للمناورة في صياغة الاتفاق. الأمل هو أن تكون حماس، تحت الضغط، مستعدة للتنازل عن الضمانات التي تطلبها، وأن يوافق نتنياهو على التنازل عن الجدول الزمني لإطلاق سراح الرهائن. الاختبار لا يزال أمامنا". (سكاي نيوز)


ليبانون 24
منذ ساعة واحدة
- ليبانون 24
إيلون ماسك يعلن مغادرته إدارة ترامب: خيبة أمل من "مشروع قانون الإنفاق الضخم"
أعلن الملياردير الأميركي إيلون ماسك ، الأربعاء، أنه أنهى عمله مع إدارة الرئيس دونالد ترامب ، بعدما قاد على مدى أشهر ما يُعرف بـ"هيئة الكفاءة الحكومية"، وهي مبادرة أطلقتها الإدارة بهدف خفض الإنفاق الحكومي وتحسين الأداء الإداري. وفي منشور عبر منصة "إكس"، قال ماسك: "مع انتهاء فترة عملي المجدولة كموظف حكومي خاص، أود أن أشكر الرئيس ترامب على منحي الفرصة للمساهمة في تقليص الإنفاق غير الضروري". وأضاف ماسك أن مهمة "هيئة الكفاءة الحكومية" ستتواصل وتتوسع، مشيرًا إلى أنها "ستصبح أسلوب حياة في مختلف أروقة الحكومة". وتأتي استقالة ماسك في ظل انتقادات شديدة وجهها إلى مشروع قانون إنفاق طرحته إدارة ترامب ، ويجري بحثه حاليًا في الكونغرس الأميركي. ويخشى ماسك أن يؤدي القانون إلى "زيادة العجز الفيدرالي" و"تقويض الجهود الإصلاحية" التي أطلقتها الهيئة التي ترأسها، والتي سُرّح في إطار عملها عشرات الآلاف من الموظفين. وفي مقابلة مع شبكة CBS News بثت مقتطفات منها مساء الثلاثاء، قال ماسك: "بصراحة، شعرت بخيبة أمل لرؤية مشروع قانون إنفاق ضخم يُهدد جهودنا. إنه يزيد العجز، ويقوّض العمل الذي قام به فريق الهيئة". ماسك، الذي دعم ترامب في مناسبات عديدة، ألمح إلى شعوره بأن "هيئة الكفاءة الحكومية أصبحت كبش فداء بسبب الخلافات المتصاعدة بين خبرائها وبعض أركان الإدارة"، مشيرًا إلى أنه بحاجة للتركيز على أعماله الخاصة، بما في ذلك " تسلا" و" سبيس إكس". ورغم أن البيت الأبيض حاول التخفيف من حدة الخلاف، وامتنع عن ذكر ماسك مباشرة، إلا أن مغادرة رجل بمكانة ماسك تشكل صفعة معنوية لمشروع إدارة ترامب الإصلاحي، وتُظهر مدى تعقيد التوفيق بين خفض الإنفاق وواقع السياسة الداخلية. وكان مشروع القانون الذي انتقده ماسك قد أُقرّ في مجلس النواب، وينتظر حالياً تصويت مجلس الشيوخ. ويتضمن إعفاءات ضريبية وتخفيضات في الإنفاق، إلا أن الخبراء حذروا من أثره طويل الأمد على الموازنة، حيث قد يؤدي إلى زيادة العجز بنحو 4 تريليونات دولار خلال عقد، إلى جانب احتمالات تقليص خدمات الرعاية الصحية والاجتماعية.